عن عمر رضي الله عنه قال: "إِنَّ لِلَّهِ عِبَادًا يُمِيتُونَ الْبَاطِلَ بِهَجْرِهِ، وَيُحْيُونَ الْحَقَّ بِذِكْرِهِ". ومعناه : التحذير من نقل الباطل ، وتداول مقالاته، ولو كان هذا النقل في صورة التحذير منه ؛ فإن في نفس التحذير منه إشاعة له، كما لو قال إنسان مغمور كلاما، فلو تُرك، مات قوله، ولم يلتفت إليه أحد، ولو حُذر منه لذاع وانتشر، وحصل مقصود صاحبه من نشره وإشاعته. وكما لو كانت حفلة ماجنة ستقام، ولم يشتهر أمرها، فلو حذر منها خطيب الجمعة، لانتشر أمرها وعلم به من كان جاهلا. وهذا كله كما لا يخفى ، إنما هو في باطل خفي، لم يشتهر أمره، فينشغل الناقل بالتحذير منه، فليتفت الناس إليه، ويبحثون عنه؛ فيكون في ذلك من إذاعته ، وتعريف الناس به ، ما لا يخفى على عاقل.
دور الدراما اصلا انها تطلع المستخبي هذا دورها الأصيل لكن كيفية طرح الموضوع هنا الخلاف يعني المشكلة مب بالقصة المشكلة بكيفية طرح القصة مثلا قضية الزنا في سن المراهقة والشباب هذي القضية منتشرة خصوصا في الجيل الحالي انا مع طرحها لأنها قضية تهم كل بيت لكن كيفية طرحها انها ماتكون مباشرة وخادشة للحياء يعني تطرح بإسلوب فيه خيال وبإسلوب غير مباشر علشان تكون الرسالة واضحة
حكى الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله موقفا حصل له يتعلق بهذه القضية فقال: " حين كنت إماما في جامع كبير بدمشق، وكنت شابا لا أدرك أبعاد الأمور، وكان قد أعلن أن فلانة.. المطربة سوف تزور الشام وتحيي حفلة غنائية، وكانت تلك المطربة سيدة الغناء في ذلك الوقت، قبل أن تشتهر أم كلثوم، وكانت كلمات أغانيها فيها خلاعة وحركاتها، وهي تغني، كلها دلع ومياعة، فاعتليت المنبر في خطبة الجمعة وصحت بالناس محذرا: انتبهوا.. اسمعوا.. وعوا.. غدا أو بعد غد ستأتي المطربة الخالعة المائعة المسماة ....، وتملأ فضاء الشام بكلمات أغانيها التي تخدش الحياء، وسوف تتمايل بقدها الممشوق وتهز جسمها وتبرز مفاتنها، فالحذر الحذر من حضور حفلتها أو السماح لشبابنا بشراء تذاكرها.. فإنها مفسدة للدين والأخلاق .. وواصلت الهجوم عليها ، والمطالبة بمنعها !! وليتني لم أفعل! إذ لم يكد الشباب يخرجون من الجامع ، حتى تسابقوا لشراء تذاكر حفلتها حتى نفدت التذاكر في يوم، وبيعت في السوق السوداء بعشرة أضعاف ثمنها .. كنت أعمل، دعاية هائلة مجانية، من دون أن أدري، كنت أظن أنني أصرف الناس عنها فصرفتهم إليها.. فكل ممنوع متبوع وكل من تتم مهاجمته تتضاعف شهرته" انتهى بتصرف يسير
كنت اكره العجيمي والحين
ترس قناعتي انه كفو
ومحترم كفو
🇰🇼🇰🇼🇰🇼
كفو والله محمد العجيمي
أصيل المعدن ما يتغير
كل الحب والتقدير للأستاذ العجيمي
ممثل حقيقي وصادق!
ذولا هدفهم الاساسي هدم قيم المجتمع ونشر الانحلال لابارك
الله في كل واحد يسعى لهذا الامر
ويحارب الله ورسوله والاسلام
العجيمي رجل في غاية الاحترام والذوق ورجل لما تكلمه تجده مهذب في كلامه
صح لسانكم بو فارس 👏🏻👏🏻
عن عمر رضي الله عنه قال: "إِنَّ لِلَّهِ عِبَادًا يُمِيتُونَ الْبَاطِلَ بِهَجْرِهِ، وَيُحْيُونَ الْحَقَّ بِذِكْرِهِ".
ومعناه : التحذير من نقل الباطل ، وتداول مقالاته، ولو كان هذا النقل في صورة التحذير منه ؛ فإن في نفس التحذير منه إشاعة له، كما لو قال إنسان مغمور كلاما، فلو تُرك، مات قوله، ولم يلتفت إليه أحد، ولو حُذر منه لذاع وانتشر، وحصل مقصود صاحبه من نشره وإشاعته.
وكما لو كانت حفلة ماجنة ستقام، ولم يشتهر أمرها، فلو حذر منها خطيب الجمعة، لانتشر أمرها وعلم به من كان جاهلا.
وهذا كله كما لا يخفى ، إنما هو في باطل خفي، لم يشتهر أمره، فينشغل الناقل بالتحذير منه، فليتفت الناس إليه، ويبحثون عنه؛ فيكون في ذلك من إذاعته ، وتعريف الناس به ، ما لا يخفى على عاقل.
دور الدراما اصلا انها تطلع المستخبي هذا دورها الأصيل لكن كيفية طرح الموضوع هنا الخلاف يعني المشكلة مب بالقصة المشكلة بكيفية طرح القصة مثلا قضية الزنا في سن المراهقة والشباب هذي القضية منتشرة خصوصا في الجيل الحالي انا مع طرحها لأنها قضية تهم كل بيت لكن كيفية طرحها انها ماتكون مباشرة وخادشة للحياء يعني تطرح بإسلوب فيه خيال وبإسلوب غير مباشر علشان تكون الرسالة واضحة
يقصد زوجه وحده لا تكفى وهوه صادق مسلسل فاشل
حكى الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله موقفا حصل له يتعلق بهذه القضية فقال:
" حين كنت إماما في جامع كبير بدمشق، وكنت شابا لا أدرك أبعاد الأمور، وكان قد أعلن أن فلانة.. المطربة سوف تزور الشام وتحيي حفلة غنائية، وكانت تلك المطربة سيدة الغناء في ذلك الوقت، قبل أن تشتهر أم كلثوم، وكانت كلمات أغانيها فيها خلاعة وحركاتها، وهي تغني، كلها دلع ومياعة، فاعتليت المنبر في خطبة الجمعة وصحت بالناس محذرا: انتبهوا.. اسمعوا.. وعوا.. غدا أو بعد غد ستأتي المطربة الخالعة المائعة المسماة ....، وتملأ فضاء الشام بكلمات أغانيها التي تخدش الحياء، وسوف تتمايل بقدها الممشوق وتهز جسمها وتبرز مفاتنها، فالحذر الحذر من حضور حفلتها أو السماح لشبابنا بشراء تذاكرها.. فإنها مفسدة للدين والأخلاق ..
وواصلت الهجوم عليها ، والمطالبة بمنعها !!
وليتني لم أفعل! إذ لم يكد الشباب يخرجون من الجامع ، حتى تسابقوا لشراء تذاكر حفلتها حتى نفدت التذاكر في يوم، وبيعت في السوق السوداء بعشرة أضعاف ثمنها ..
كنت أعمل، دعاية هائلة مجانية، من دون أن أدري، كنت أظن أنني أصرف الناس عنها فصرفتهم إليها.. فكل ممنوع متبوع وكل من تتم مهاجمته تتضاعف شهرته" انتهى بتصرف يسير
يبروزه لك كتاب منتمين للحزب الاجتماعي السوري
وش دخل السوريين اصلاً الكويتين معروفين بالدعاره والدياثه من قديم الأزل يا طقعان
محمد العجيمي زقرت
هزه بس العب دور مهرج ضحكنا اقلب وجهك زبن