[٨٩] كتاب ( التضمين النحوي في القرآن الكريم. د. محمد نديم فاضل) عرض| د. عبدالرحمن الشهري

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 20 окт 2024
  • التضمين في القرآن كتاب مهم من المكتبة القرآنية

Комментарии • 11

  • @ابوالعبد-ز8ل
    @ابوالعبد-ز8ل 4 месяца назад

    جزا الله عنا الدكتور محمد فاضل خيرا ❤

  • @monaeliwa2940
    @monaeliwa2940 Год назад

    جزاك الله خيرا 💖

  • @ءءءءء-غ9خ
    @ءءءءء-غ9خ Год назад

    ماشاءالله تبارك الله

  • @safaasafou7630
    @safaasafou7630 2 года назад

    جزاكم الله خيرا

  • @محمدمجاهدالحمادي
    @محمدمجاهدالحمادي 4 года назад +2

    أستاذنا الفاضل الحبيب العلامة أ د محمد نديم فاضل. تشرفت بالتتلمذ على يديه. وهو إمام في اللغة والتفسير. ومدرسة في القيم والاخلاق

  • @hananrashidi1220
    @hananrashidi1220 3 года назад

    بوركتم أهل العلم .

  • @khadijakoun4616
    @khadijakoun4616 6 месяцев назад

    من فضلك كيف نفهم الاية
    ارزقوهم فيها اية ٥ النساء
    لو الاية استعمل فيها تضمين

  • @عبداللهخوجا-م6ث
    @عبداللهخوجا-م6ث 3 года назад

    👍

  • @ناظر-م2و
    @ناظر-م2و Год назад +1

    ذكر الشامبو لايليق هنا؛ فليته لم يذكر ذلك

  • @إلفهموم
    @إلفهموم 2 года назад

    العلة في استخدام حرف الجر "الباء" بدلا من حرف الجر "من" في الآية المذكورة لكي لا يتوهم المؤمن القارئ أن هؤلاء الأبرار قد يشربون من العين ولكن ليس عندها، فقد تقول مثلا: شربت من ماء زمزم وأنا في السجن! ولكنك لا تقول شربت بماء زمزم وأنا في السجن إذ يستحيل ذلك، والباء هنا هي الظرفية المكانية بمعنى عند، فإذا شرب عباد الله بها (أي عندها) فلا بد أن يكون منها وهنا هو التضمين، فعلى سبيل المثال تخيل أنك دخلت متجرا لشرب القهوة فقط هل تطلب شرب الشاي مثلا؟! المتبادر للذهن هو أنك لا تفعل ذلك، وكذلك العين، وكأن الله أراد من الآية دفع التوهم الذي قد ينشأ أنهم قد يشربون منها ولكن في مكان آخر كموقف الحشر أو عند غير منبعها والإشارة إلى أنهم يشربون منها وذلك عندها حيث تتفجر، فاجتمعت لهم بذلك لذة التذوق والسمع والبصر، بخلاف استخدام "من" التي قد توهم حصول لذة التذوق فقط، ولا شك أن هذا من تمام التنعم، نسأل الله من فضله العظيم ..