هيهات أن أنسى هواك و كلّما … حاولت أن أنسى ذكرتك مغرما يا للشجون و كيف أنسى و الأسى … يقتات أوصالي و ينتزف الدما يا أخت روحي و ابتسام طفولتي … و بكا شبابي - آه . ما ألقى و ما خلّفتني وحدي ألوك حشاشتي … أسفا و أفنى حرقة و تضرّما وحدي مع الأمل الذبيح تطوف بي … ذكر متيّمة يشقن متيّما و اليوم إنّي حول قبرك صامت … أقتات من جوعي و أستسقي الظما و أقبّل القبر الحبيب و منيتي … لو أنّ لي في كلّ جارحة فما و أسائل الصمت الرهيب كأنّني … جوعان محتضر يسائل معدما يا من أناديها و يخنقني البكا … و يكاد صمت الدمع أن يتكلّما فارقت في مثواك رفق أبوّتي … و فقدت عطف الأم فيك مجسّما يا قلبي الدامي و آه و أين من … فاضت عليّ عواطفا و ترحّما غابت و غبت و كلّما فارقتها … لاقيتها في الذكريات توهّما مالي أناجيها و كيف و كلّما … ناجيتها ناجيت قبرا أبكما وافيت قبرك و السكون يلفّه … و سكينة الأجداث تحيي المأتما فسألت وارتجف السؤال متى اللّقا … فعصى الجواب لسانه و تلعثما فذكرت أنّ الموت خاتمة اللّقا … فقلت آمالي و ليت و ربّما و تألّمت روحي ووجداني إلى … أن كادت الآلام أن تتألّما يا روع قلبي كيف أنسى روضة … حضنت صبا عمري فرفّ منعّما كم دلّلتني بالحنان و لم تكن … أمّي و قد كانت أرقّ و أرحما حتّى عميت فكاد يعميها البكا … و حنانها الباكي يشاركني العمى كم صارعت عنت الخطوب و ما مضت … من ظالم إلاّ تلقّت أظلما و مشت على شوك الحياة و هولها … و كأنّها كانت تدوس جهنّما فرمت إلى حضن الممات كيانها … و تبدّلت بالكدّ عيشا أنعما و تبرّمت بحياتها الضنكى و من … برمت به متع الحياة تبرّما و حييت بعد مماتها ميت الهنا … حيّا أموت تأوّها و تألّما
اللحن يتدفق شعورا وحسا مع الكلمات تناسقا وتناغما يجبر النفس على الخشوع ..
يعينك الله ربي يا سفير🤲
لم أمل من سماعها كل يوم ما أجملها من كلمات وما أجمله من احساس راقي
كلمات رائعة
ولحن واداء روووعة
ولا ارووووووووع
👍👍👍👏⚘💜✋
رائع
لله دركما. شاعر وفنان
ماشاالله تبارك الله صوت هادجميل جدناالله يرحم شاعرناالبردوني
والله انك مبددددددععععععععععع
خامة صوتك لا يمتلكها لا محمد عبده ولا طلال مداح
رحمة الله تغشى كبيرشعراء اليمن
جميل احساسك يا صديقي
رائع جدا
هيهات ان ننسى اليمن وثورة ٢٦ سبتمبر وشهدائها......يستحيل ان نعود لليل عبيدا الف شكر اخي فتاح لمواصلة تذكيرنا كلما تهافتت علينا النكبات
ماشاءالله والان اصبحت في نعيم بعد هذه الثورة
👏👏👏
من يعرف الفنان عبدالفتاح القباطي للاهمية
انا اعرف من يعرفه
هيهات أن أنسى هواك و كلّما … حاولت أن أنسى ذكرتك مغرما
يا للشجون و كيف أنسى و الأسى … يقتات أوصالي و ينتزف الدما
يا أخت روحي و ابتسام طفولتي … و بكا شبابي - آه . ما ألقى و ما
خلّفتني وحدي ألوك حشاشتي … أسفا و أفنى حرقة و تضرّما
وحدي مع الأمل الذبيح تطوف بي … ذكر متيّمة يشقن متيّما
و اليوم إنّي حول قبرك صامت … أقتات من جوعي و أستسقي الظما
و أقبّل القبر الحبيب و منيتي … لو أنّ لي في كلّ جارحة فما
و أسائل الصمت الرهيب كأنّني … جوعان محتضر يسائل معدما
يا من أناديها و يخنقني البكا … و يكاد صمت الدمع أن يتكلّما
فارقت في مثواك رفق أبوّتي … و فقدت عطف الأم فيك مجسّما
يا قلبي الدامي و آه و أين من … فاضت عليّ عواطفا و ترحّما
غابت و غبت و كلّما فارقتها … لاقيتها في الذكريات توهّما
مالي أناجيها و كيف و كلّما … ناجيتها ناجيت قبرا أبكما
وافيت قبرك و السكون يلفّه … و سكينة الأجداث تحيي المأتما
فسألت وارتجف السؤال متى اللّقا … فعصى الجواب لسانه و تلعثما
فذكرت أنّ الموت خاتمة اللّقا … فقلت آمالي و ليت و ربّما
و تألّمت روحي ووجداني إلى … أن كادت الآلام أن تتألّما
يا روع قلبي كيف أنسى روضة … حضنت صبا عمري فرفّ منعّما
كم دلّلتني بالحنان و لم تكن … أمّي و قد كانت أرقّ و أرحما
حتّى عميت فكاد يعميها البكا … و حنانها الباكي يشاركني العمى
كم صارعت عنت الخطوب و ما مضت … من ظالم إلاّ تلقّت أظلما
و مشت على شوك الحياة و هولها … و كأنّها كانت تدوس جهنّما
فرمت إلى حضن الممات كيانها … و تبدّلت بالكدّ عيشا أنعما
و تبرّمت بحياتها الضنكى و من … برمت به متع الحياة تبرّما
و حييت بعد مماتها ميت الهنا … حيّا أموت تأوّها و تألّما
لا إله إلا الله
شكرا على كتابة الكلمات...
فنان لم ينال حقة من المدح والثناء
لا بأس، هل لك حساب في الفيسبوك، فأنا أريد أن أرسل لك شيئاً عله يعجبك فتغنيه إن أحببت كلاماً ملحناً ،،، نعم ؟؟
اللحن أنشودة اطفال