في الذكرى الثانية عشر لرحيل الفنانة وردة الجزائرية

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 16 май 2024
  • مقطع من رائعة من بعيد كلمات الدكتور صالح خرفي ألحان الموسيقار بليغ حمدي آداء الفنانة وردة الجزائرية في الذكرى العاشرة للإستقلال سنة 1972 بقاعة الأطلس بالجزائر العاصمة

Комментарии • 2

  • @user-tg7ch3pu1g
    @user-tg7ch3pu1g 20 дней назад +1

    تحياتي الي روح ورده الورود
    ورده الجزائريه
    والي صاحب الصفحة

  • @user-td2wi4vw6r
    @user-td2wi4vw6r 8 дней назад

    لم يكونوا صحابة أو صحابيات، فقد كانوا مجرد فنانين وفنانات عاشوا على مزاجهم وهواهم وعلى كيف كيفهم بوس ومص شفايف وأحضان وعري ومايوهات ورقص وهز وسفور وتبرج واختلاط ومعازف وموسيقى وشخلعة وشرب سجائر ومنهم من يشرب الخمور ومجاهرة بالمعاصي والمنكرات وتزيينها للمسلمين والمسلمات ودولة كاملة تنصرهم وتدعمهم وتساندهم وتدافع عنهم والإعلام في خدمتهم مدح وثناء وتكريم وتلميع فيهم والتصفيق لهم والثراء والأموال الكثيرة والأضواء والشهرة والاحترام والتقدير لهم والسفر والفنادق والاستقبالات الكبيرة لهم والتكريمات لهم كأن الوطن العربي لا يوجد فيه سواهم ولو مرض واحد منهم لتم علاجه بالخارج على حساب الدولة كما نرى ونسمع، ثم مات هؤلاء الفنانين والفنانات مثلهم مثل بقية البشر سواء بنهاية مؤلمة أو نهاية مفرحة، فهل تريدون منا أن نمنع الموت عندهم كذلك؟ فكروا بالصالحين والصالحات الذين تمسكوا بشرع الله تعالى وماتوا معذبين بالسجون أو ماتوا من الفقر والجوع أو ماتوا من المرض وما وجدوا ثمن الدواء والعلاج هؤلاء الذين يجب أن نفكر فيهم وليس الفنانين والفنانات الذين عاشوا على مزاجهم وأمرنا وأمرهم وأمر العالم كله بيد الله تعالى أرحم الراحمين