مساحه مهمه جداً موفقه لابد له تبعات خطير بل وخيمة شكرا على الاثراء في الطرح وانقاش والاستطراد في الموضع بين الماضي والحاضر استفدنا مضمونا وشكلً بارك الله فيكم ❤️
دلالُكِ في التبرُّجِ مِنْ ضَلالِكْ وما عابَ الدَّلالَ سوى دلالِكْ كَمُلْتِ تبرُّجًا فَكَمُلْتِ حُسْنًا ولكنْ جاءَ نقصُكِ مِنْ كمالِكْ لِمَنْ تتبرَّجينَ وذي سبيلٌ وما هي أفْقُ شمسِكِ أو هلالِكْ أما تخشينَ أَنَّكَ في طريقٍ يُزَفُّ بها الحرامُ على حَلالِكْ وأنَّ ذئابَ هذا الْحُسْنِ تمشي مُسَعَّرَةَ اللحاظِ على غَزَالِكْ وأنَّ الناسَ قد شَهِدوا نساءً سواقطَ كلُّهُنَّ على مِثَالِكْ عرضتِ لكي نرى فلقد رأينا هناكَ الْحُسْنَ إلاّ في فِعَالِكْ أهذي مشيةُ الخَفِرَاتِ أَمْ قَدْ غدا الشَّرَفُ المفدَّى في فِعَالِكْ كأَنَّكِ لستِ بنتَ أبٍ وإِلاّ فما لأبيكِ لم يخطرْ بِبَالِكْ أأختٌ أنتِ أَمْ زَوْجٌ وَأُمٌّ فما منهنَّ واحدةٌ كذلِكْ وحالُكِ للأبوَّةِ كلُّ عارٍ وعارٌ للبنوَّةِ كلُّ حَالِكْ «برزتِ» لِقَتْل ذلك أَمْ لهذا فما هذا وذلِكَ «مِنْ رجالِكْ» وماذا في اختيالِكِ مِنْ معانِ يصوِّرُها شبابُكِ في اختبالِكْ أيثبتُ ذا الحياءُ على أساسٍ وقد مَلَكَتْهُ زلزلةُ اخْتِيَالِكْ قبيحٌ أَنْ تسيري في اعوجاجٍ على أنَّ العدالةَ كاعتدالِكْ نقابٌ ذاكَ أَمْ لونٌ رقيقٌ نراه بينَ ألوانِ اختيالِكْ كأَنَّكِ إذ صبغتِ الوَجْهَ رَوْضًا جعلتِ لنا نقابَكِ مِنْ ظِلالِكْ وما هذا (الدِّهانُ) لناظِرِيْهِ سوى روحُ التلوُّنِ في خِلاَلِكْ ألا إنَّ الغبارَ أذًى فمن ذا يظنُّ «غبارَ وَجْهِكِ» مِنْ جَمالِكْ عليكِ حجابُ دينكِ فالزميهِ فإنَّكِ في الحياةِ حياةَ آلِكْ وقارُ أبٍ وعرضُ أخٍ وزوجٍ ومرآةُ السجايا في «عيالِكْ» وأنتِ إذا هفوتِ فكلُّ مَجْدٍ لم طُرًّا يؤولُ إلى مَآلِكْ ولم يُحْجُبْكِ دِيْنُ اللهِ إلا لِيَحْجُبَ كُلَّ سُوْءٍ عَنْ جَلالِكْ فإِنَّ الناسَ ناسٌ حيثُ كانوا وأعينُهم وألسنُهم مَهَالِكْ ومالَكِ تسألينَ الحقَّ مِنَّا وَخِلْقَتُكِ الجوابُ على سُؤَالِكْ يريدُ اللهُ مِنْكِ الأمَّ أمًّا سواءٌ في رضاكِ وفي ملالِكْ وخصَّكِ في الطبيعةِ بالمزايا تُعينُ كلَّ ما هُوَ في احتمالِكْ فلا تتعلَّقي بمُحَالِ أمرِ سَيُذْهِبُ ممكناتِكِ في مُحالِكْ سهولُ الخصبِ أنتِ لذا سهول ألا فدعي التخشُّنَ في جبالِكْ أغرَّكِ فتيةٌ هُمْ عارٌ قومٍ إذا قِيْسُوا بفتيانِ الممالِكْ حِبَالهمُ مهيَّأةٌ لكيدٍ فكيفَ إذا التففنَ على حِبَالِكْ تراهم هاهنا وهناكَ دَعْوَى وهم ليسوا هُنَاكَ ولا هُنَالِكْ وكلٌّ قاتلٌ فالقولُ حيُّ وكلٌّ عاجِزٌ فالفعلُ هالِكُ وظَنُّوا الدِّيْنَ قد أمسى (طريقًا) فَكُلُّ (شارع) في الدِّينِ «سَالِكْ» وَفِقْهُ «الشافعيِّ» بلا شفيعٍ ولا نُعْمَى «لنعمانٍ» بذلِك أهمْ أحرارُ هذا الدِّيْنِ فينا وما بلغو عبيدًا عِنْدَ «مالِكْ»؟ أأعمى ثُمَّ يفتي في طريقٍ بفتوى (عن يمينِكِ عَنْ شِمالِكْ) بربِّكَ يا مُهَنْدِسُ إن حمدنا حسابَكَ وافتتانَكَ في مجالِكْ وقِيْلَ الدِّيْنُ ضاقَ بَسَالِكِيْهِ فلا تَقُلْ افتحوا فيه مَسَالِكْ
مساحه مهمه جداً موفقه لابد له تبعات خطير بل وخيمة شكرا على الاثراء في الطرح وانقاش والاستطراد في الموضع بين الماضي والحاضر استفدنا مضمونا وشكلً بارك الله فيكم ❤️
شكراً لك على تسجيل مساحة ركن❤
شكرا فريق على جهودك وهتمامك الله يعطيك العافيه🫡❤️
دلالُكِ في التبرُّجِ مِنْ ضَلالِكْ
وما عابَ الدَّلالَ سوى دلالِكْ
كَمُلْتِ تبرُّجًا فَكَمُلْتِ حُسْنًا
ولكنْ جاءَ نقصُكِ مِنْ كمالِكْ
لِمَنْ تتبرَّجينَ وذي سبيلٌ
وما هي أفْقُ شمسِكِ أو هلالِكْ
أما تخشينَ أَنَّكَ في طريقٍ
يُزَفُّ بها الحرامُ على حَلالِكْ
وأنَّ ذئابَ هذا الْحُسْنِ تمشي
مُسَعَّرَةَ اللحاظِ على غَزَالِكْ
وأنَّ الناسَ قد شَهِدوا نساءً
سواقطَ كلُّهُنَّ على مِثَالِكْ
عرضتِ لكي نرى فلقد رأينا
هناكَ الْحُسْنَ إلاّ في فِعَالِكْ
أهذي مشيةُ الخَفِرَاتِ أَمْ قَدْ
غدا الشَّرَفُ المفدَّى في فِعَالِكْ
كأَنَّكِ لستِ بنتَ أبٍ وإِلاّ
فما لأبيكِ لم يخطرْ بِبَالِكْ
أأختٌ أنتِ أَمْ زَوْجٌ وَأُمٌّ
فما منهنَّ واحدةٌ كذلِكْ
وحالُكِ للأبوَّةِ كلُّ عارٍ
وعارٌ للبنوَّةِ كلُّ حَالِكْ
«برزتِ» لِقَتْل ذلك أَمْ لهذا
فما هذا وذلِكَ «مِنْ رجالِكْ»
وماذا في اختيالِكِ مِنْ معانِ
يصوِّرُها شبابُكِ في اختبالِكْ
أيثبتُ ذا الحياءُ على أساسٍ
وقد مَلَكَتْهُ زلزلةُ اخْتِيَالِكْ
قبيحٌ أَنْ تسيري في اعوجاجٍ
على أنَّ العدالةَ كاعتدالِكْ
نقابٌ ذاكَ أَمْ لونٌ رقيقٌ
نراه بينَ ألوانِ اختيالِكْ
كأَنَّكِ إذ صبغتِ الوَجْهَ رَوْضًا
جعلتِ لنا نقابَكِ مِنْ ظِلالِكْ
وما هذا (الدِّهانُ) لناظِرِيْهِ
سوى روحُ التلوُّنِ في خِلاَلِكْ
ألا إنَّ الغبارَ أذًى فمن ذا
يظنُّ «غبارَ وَجْهِكِ» مِنْ جَمالِكْ
عليكِ حجابُ دينكِ فالزميهِ
فإنَّكِ في الحياةِ حياةَ آلِكْ
وقارُ أبٍ وعرضُ أخٍ وزوجٍ
ومرآةُ السجايا في «عيالِكْ»
وأنتِ إذا هفوتِ فكلُّ مَجْدٍ
لم طُرًّا يؤولُ إلى مَآلِكْ
ولم يُحْجُبْكِ دِيْنُ اللهِ إلا
لِيَحْجُبَ كُلَّ سُوْءٍ عَنْ جَلالِكْ
فإِنَّ الناسَ ناسٌ حيثُ كانوا
وأعينُهم وألسنُهم مَهَالِكْ
ومالَكِ تسألينَ الحقَّ مِنَّا
وَخِلْقَتُكِ الجوابُ على سُؤَالِكْ
يريدُ اللهُ مِنْكِ الأمَّ أمًّا
سواءٌ في رضاكِ وفي ملالِكْ
وخصَّكِ في الطبيعةِ بالمزايا
تُعينُ كلَّ ما هُوَ في احتمالِكْ
فلا تتعلَّقي بمُحَالِ أمرِ
سَيُذْهِبُ ممكناتِكِ في مُحالِكْ
سهولُ الخصبِ أنتِ لذا سهول
ألا فدعي التخشُّنَ في جبالِكْ
أغرَّكِ فتيةٌ هُمْ عارٌ قومٍ
إذا قِيْسُوا بفتيانِ الممالِكْ
حِبَالهمُ مهيَّأةٌ لكيدٍ
فكيفَ إذا التففنَ على حِبَالِكْ
تراهم هاهنا وهناكَ دَعْوَى
وهم ليسوا هُنَاكَ ولا هُنَالِكْ
وكلٌّ قاتلٌ فالقولُ حيُّ
وكلٌّ عاجِزٌ فالفعلُ هالِكُ
وظَنُّوا الدِّيْنَ قد أمسى (طريقًا)
فَكُلُّ (شارع) في الدِّينِ «سَالِكْ»
وَفِقْهُ «الشافعيِّ» بلا شفيعٍ
ولا نُعْمَى «لنعمانٍ» بذلِك
أهمْ أحرارُ هذا الدِّيْنِ فينا
وما بلغو عبيدًا عِنْدَ «مالِكْ»؟
أأعمى ثُمَّ يفتي في طريقٍ
بفتوى (عن يمينِكِ عَنْ شِمالِكْ)
بربِّكَ يا مُهَنْدِسُ إن حمدنا
حسابَكَ وافتتانَكَ في مجالِكْ
وقِيْلَ الدِّيْنُ ضاقَ بَسَالِكِيْهِ
فلا تَقُلْ افتحوا فيه مَسَالِكْ