اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد واللهم بارك علي محمد وعلي آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
اللهم ارزقنا لذة النظر الى وجهك الكريم العزيز في يوم المزيد برحمتك يا رب العالمين انك على كل شيء قدير امين يا رب العالمين اللهم صل وسلم على سيدنا محمد نبينا صلى الله عليه وسلم امين يا رب العالمين اللهم ارزقنا صحبة الحبيب سيدنا محمد نبينا صلى الله عليه وسلم واللهم ارزقنا شفاعته صلى الله عليه وسلم واللهم ارزقنا الشرب من حوضه الشريف صلى الله عليه وسلم شربة هنيءة لانظما بعدها ابدا واللهم ارزقنا صحبة ابونا ادم وامنا حواء والملاءكة الكرام والمرسلين عليهم الصلاة والسلام والخلفاء الراشدون رضي الله عنهم والوالدين والمؤمنين والشهداء وحسن اولاءك رفيقا امين يا رب العالمين اللهم ارحم الشيخ الانصاري فريد رحمة واسعة واللهم ابي وامي رحمة واسعة واموات المسلمين ان لله وان اليه راجعون امين يا رب العالمين جزاكم الله خيرا
ابن تيمية لم يكن في عقيدته الواسطية جامعا لاقوال السلف في كل المسائل بل كان مبتدعا في كثير من مسائلها من ذلك قوله بان معية الله تعالى معية بالذات وليست معية بالعلم و قد سئل العثيمين هل تعلم احدا من السلف قال با ن معية الله لخلقه معية حقيقية فقال : (...اكثر عبارات السلف رحمهم الله يقولون انها كناية عن العلم وعن السمع والبصروالقدرة وما اشبه ذلك ...)ص402 ج1 شرح العقيدة الواسطية وقد ورد في مجموع فتاوى ورسائل الشيخ العثيمين الأسماء والصفات(1/113) : ( هل سبق أحد شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم في أن المعية حقيقية تليق بالله ينزه فيها الباري عن أن يكون مختلطا بالخلق أو حالا في أمكنتهم ؟ و...عن قول ابن القيم في الصواعق ...فهو قريب من المحسنين بذاته ورحمته هل هو صحيح وهل سبقه أحد في ذلك ؟ فأجاب فضيلته بقوله : لا أعلم أحدا صرح بذلك ...) فلا يصح القول بحال ان ابن تيمية مجرد ناقل لعقيدة السلف
قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى (6/21-22) : " وقد تقدم أنا لا نذم كل ما يسمى تأويلا مما فيه كفاية وإنما نذم تحريف الكلم عن مواضعه ومخالفة الكتاب والسنة والقول في القرآن بالرأي". ثم قال " واعلم أن من الناس من سلك هذا المسلك في نفس المعية ويقول : إنه محمول على ما دل عليه السياق. وإن كان خلاف ظاهر الإطلاق أو محمول على خلاف الظاهر لدلالة الآيات أن الله فوق العرش ويجعل بعض القرآن يفسر بعضاً ، لكن نحن بينا أنه ليس في ظاهر المعية ما يوجب ذلك؛ لأنا وجدنا جميع استعمالات " مع " في الكتاب والسنة لا توجب اتصالا واختلاطا فلم يكن بنا حاجة إلى أن نجعل ظاهره الملاصقة ثم نصرفه " . والله تعالى أعلم . اما ابن القيم رحمه الله فقد قال: قال ابن القيم - رحمه الله - :( المعية نوعان : 1- عامة ؛ وهي معية العلم والإحاطة ؛ كقوله تعالى :(وهو معكم أينما كنتم ) وقوله :(مايكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولاخمسة إلا هو سادسهم ولاأدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أينما كانوا ) 2- خاصة ؛ وهي معية القرب ؛ كقوله تعالى : ( إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون )وقوله (إن الله مع الصابرين )، وقوله :( وإن الله لمع المحسنين )؛ فهذه معية قرب تتضمن الموالاة والمناصرة والحفظ . وكلا المعنيين مصاحبة منه للعبد لكنها في المعية العامة مصاحبة إطلاع وإحاطة وفي المعية الخاصة مصاحبة موالاة ونصرة ! ف(مع) في لغة العرب تفيد الصحبة اللائقة ولاتشعر بامتزاج ولا اختلاط ولا مجاورة ولا مجانبة ! أ.ه بتصرف يسير من مدارج السالكين 2/265 وهذا التقرير هو تقرير شيخ الإسلام ابن تيمية ... فاين هو التجسيم في هذا الفول ...ام هو العناد و المخالفة من اجل المخالفة اتقوا الله رحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية و تلميذه و سائر علماء الامة العاملين بالكتابه و السنة . و هدانا الله و اياكم.
وقد بين رحمه الله في مجموع الفتاوى عقيدة السلف الصالح في المعية والعلو بيانًا شافيًا فقال: والمقصود أنه تعالى وصف نفسه بالمعية وبالقرب، والمعية معيتان عامة وخاصة، فالأولى قوله تعالى: وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ. والثانية قوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ...إلى غير ذلك من الآيات. وأما القرب فهو كقوله: فَإِنِّي قَرِيبٌ. وقوله: وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ. وافترق الناس في هذا المقام أربع فرق. ثم حكى مذاهب الفرق التي خالفت السلف في معنى المعية في أكثر من أربع صفحات. ثم قال: الرابع: هم سلف الأمة وأئمتها أئمة أهل العلم والدين من شيوخ العلم والعبادة، فإنهم أثبتوا وآمنوا بجميع ما جاء به الكتاب والسنة من غير تحريف للكلم عن مواضعه. أثبتوا أن الله فوق سماواته على عرشه بائن من خلقه، وهم بائنون منه، وهو أيضًا مع العباد عمومًا بعلمه، ومع أنبيائه وأوليائه بالنصر والتأييد والكفاية، وهو أيضًا قريب مجيب، ففي آية النجوى دلالة على أنه عالم بهم. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل. فهو مع المسافر في سفره مع أهله في وطنه، ولا يلزم من هذا أن تكون ذاته مختلطة بذواتهم؛ كما قال: مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ... أي على الإيمان؛ لا أن ذاته في ذاتهم، بل هم مصاحبون له. وقوله: فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ.. يدل على موافقتهم في الإيمان وموالاتهم. فالله تعالى عالم بعباده وهو معهم أينما كانوا، وعلمه بهم من لوازم المعية؛ كما قالت المرأة: زوجي طويل النجاد عظيم الرماد قريب البيت من الناد. فهذا كله حقيقة ومقصودها أن تعرف لوازم ذلك وهو طول القامة والكرم بكثرة الطعام وقرب البيت من موضع الأضياف. وفي القرآن: أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ. فإنه يراد برؤيته وسمعه إثبات علمه بذلك، وأنه يعلم هل ذلك خير أو شر؟ فيثيب على الحسنات ويعاقب على السيئات، وكذلك إثبات القدرة على الخلق كقوله: وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاء. وقوله: أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ. والمراد التخويف بتوابع السيئات ولوازمها في العقوبة والانتقام. وهكذا كثير مما يصف الرب نفسه بالعلم بأعمال العباد تحذيرًا وتخويفًا ورغبة للنفوس في الخير ويصف نفسه بالقدرة والسمع والرؤية والكتاب. فمدلول اللفظ مراد منه، وقد أريد ايضًا لازم ذلك المعنى؛ فقد أريد ما يدل عليه اللفظ في أصل اللغة بالمطابقة والالتزام، فليس اللفظ مستعملاً في اللازم فقط، بل أريد به مدلوله الملزوم وذلك حقيقة. رحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية و لا عزاء للحاقدين عليه و مع هذا لا نرى فيه العصمة كما ترونها أنتم في شيوخكم، و نقول ما قال (هو و غيره) إذا وافق الكتاب و السنة و نترك ما قال إذا خالف (هو و غيره) الكتاب و السنة. أسأل الله لنا و لجميع المسلمين الثبات و الموت على الحق.
أرى أن النظر في كتب مثل (الصفات الخبرية عند أهل السنة والجماعة ) للدكتور محمد عياش الكبيسي وكتاب (ابن تيمية ليس سلفيا)ً للشيخ منصور محمد عويس واجب حتى نتبين وجه الصواب في هذه المسائل العقدية
من أنت لترى و من هؤلاء الكبيسي و العويس ليحكموا على بن تيمية رحمة الله عليه !!! هههه عجيب أمركم . نصوص الوحيين و كلام السلف يخالفكم من الألف إلى الياء.
لاا أفهم لم هؤلاء من يدعي المشيخة لا يعلقون على عقائد السلف الصالح من القرون الخيرية لم يبدأ الدين ويتوقف عما جاء به بن جهمية وكأنه معصوم ما قاله بن جهمية فهو الدين ومن خالف بن جهمية فقد خالف السلف، بن حهمية عاذري جهمي زنديق، طعن في أم المؤمنين ونعتها بالجهل، طعن في علي بن ابي طالب وعثمان بن عفان، طعن في السلف، اتقوا الله فالسلف يسر الله عزوجل لنا أن وصلتنا كتبهم بفضل الله فعليكم بكتبهم لا عن المتأخرين،
رحم الله الله شيخنا الفاضل وجعله والتبيين والصديقين والشهداء والصالحين
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
العقيدة اولي واولا اذا العبادة دونها لن يقبل.... اللهم صحح لنا معتقداتنا
كلام فيه حكمة قال رحمه الله " لابد من معرفة الخير من باب الاولوية و من بعد الشر و هو الاخير" اللهم ارحمه برحمتك يا ارحم الراحمين
جزاكم الله خيرا ونفع بكم وزادكم علما يارب العالمين
اللهم ارحمه وغفر له واقبل منه وارفع درجته في عليين، وانفعنا بعلمه، وثبتنا على الحق حتى نلقاك نحن ومن سمع وقرأ🌧️🌿
بارك الله فيكم
رحمة الله عليه
رحمة الله عليك يا مصباح الهدى ونور الدجى نور الله لك قبرك
اللهم ارحمه و تجاوز عنه و جازيه عنا خير الجزاء
رحم الله هذا الشيخ رحمة واسعة يارب العالمين
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد واللهم بارك علي محمد وعلي آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
رحمه الله العلامة الفقيه الأنصاري
ممكن الدروس كاملة🙏🏻🙏🏻🙏🏻
إن شاء الله سأعمل على نشرها
اللهم ارحمه وارحم جميع المسلمين
الله ارحم الدكتور فريد اﻻنصاري
اللهم ارزقنا لذة النظر الى وجهك الكريم العزيز في يوم المزيد برحمتك يا رب العالمين انك على كل شيء قدير امين يا رب العالمين اللهم صل وسلم على سيدنا محمد نبينا صلى الله عليه وسلم امين يا رب العالمين اللهم ارزقنا صحبة الحبيب سيدنا محمد نبينا صلى الله عليه وسلم واللهم ارزقنا شفاعته صلى الله عليه وسلم واللهم ارزقنا الشرب من حوضه الشريف صلى الله عليه وسلم شربة هنيءة لانظما بعدها ابدا واللهم ارزقنا صحبة ابونا ادم وامنا حواء والملاءكة الكرام والمرسلين عليهم الصلاة والسلام والخلفاء الراشدون رضي الله عنهم والوالدين والمؤمنين والشهداء وحسن اولاءك رفيقا امين يا رب العالمين اللهم ارحم الشيخ الانصاري فريد رحمة واسعة واللهم ابي وامي رحمة واسعة واموات المسلمين ان لله وان اليه راجعون امين يا رب العالمين جزاكم الله خيرا
رحم الله الشيخ ما أقل أمثاله في زمانه
رحمك الله
رحمه الله
13 لا تحبون هدا الكلام الطيب من انتم والعياد بالله ان لله وان تليه راجعون
ابن تيمية لم يكن في عقيدته الواسطية جامعا لاقوال السلف في كل المسائل بل كان مبتدعا في كثير من مسائلها من ذلك قوله بان معية الله تعالى معية بالذات وليست معية بالعلم و قد سئل العثيمين هل تعلم احدا من السلف قال با ن معية الله لخلقه معية حقيقية فقال : (...اكثر عبارات السلف رحمهم الله
يقولون انها كناية عن العلم وعن السمع والبصروالقدرة وما اشبه ذلك ...)ص402 ج1 شرح
العقيدة الواسطية
وقد ورد في مجموع فتاوى ورسائل الشيخ العثيمين الأسماء
والصفات(1/113) : ( هل سبق أحد شيخ
الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم في أن المعية حقيقية تليق بالله ينزه فيها
الباري عن أن يكون مختلطا بالخلق أو حالا في أمكنتهم ؟ و...عن قول ابن القيم في
الصواعق ...فهو قريب من المحسنين بذاته ورحمته هل هو صحيح وهل سبقه أحد في ذلك ؟ فأجاب فضيلته بقوله : لا أعلم أحدا صرح بذلك ...) فلا يصح القول بحال ان ابن تيمية مجرد ناقل لعقيدة السلف
اتق الله يا رجل من انت من علم ابن تيمية
ابن تیمیة لیس معصوم رحمه الله ولکن تنبهک هذا یدل علی ان فی قلبک شیء اتجاهه وتقی ولا تکن من الهلکین
قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى (6/21-22) : " وقد تقدم أنا لا نذم كل ما يسمى تأويلا مما فيه كفاية وإنما نذم تحريف الكلم عن مواضعه ومخالفة الكتاب والسنة والقول في القرآن بالرأي".
ثم قال " واعلم أن من الناس من سلك هذا المسلك في نفس المعية ويقول : إنه محمول على ما دل عليه السياق. وإن كان خلاف ظاهر الإطلاق أو محمول على خلاف الظاهر لدلالة الآيات أن الله فوق العرش ويجعل بعض القرآن يفسر بعضاً ، لكن نحن بينا أنه ليس في ظاهر المعية ما يوجب ذلك؛ لأنا وجدنا جميع استعمالات " مع " في الكتاب والسنة لا توجب اتصالا واختلاطا فلم يكن بنا حاجة إلى أن نجعل ظاهره الملاصقة ثم نصرفه " .
والله تعالى أعلم .
اما ابن القيم رحمه الله فقد قال:
قال ابن القيم - رحمه الله - :( المعية نوعان :
1- عامة ؛ وهي معية العلم والإحاطة ؛ كقوله تعالى :(وهو معكم أينما كنتم ) وقوله :(مايكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولاخمسة إلا هو سادسهم ولاأدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أينما كانوا )
2- خاصة ؛ وهي معية القرب ؛ كقوله تعالى : ( إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون )وقوله (إن الله مع الصابرين )، وقوله :( وإن الله لمع المحسنين )؛ فهذه معية قرب تتضمن الموالاة والمناصرة والحفظ .
وكلا المعنيين مصاحبة منه للعبد لكنها في المعية العامة مصاحبة إطلاع وإحاطة وفي المعية الخاصة مصاحبة موالاة ونصرة !
ف(مع) في لغة العرب تفيد الصحبة اللائقة ولاتشعر بامتزاج ولا اختلاط ولا مجاورة ولا مجانبة ! أ.ه بتصرف يسير من مدارج السالكين 2/265
وهذا التقرير هو تقرير شيخ الإسلام ابن تيمية ...
فاين هو التجسيم في هذا الفول ...ام هو العناد و المخالفة من اجل المخالفة اتقوا الله
رحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية و تلميذه و سائر علماء الامة العاملين بالكتابه و السنة .
و هدانا الله و اياكم.
وقد بين رحمه الله في مجموع الفتاوى عقيدة السلف الصالح في المعية والعلو بيانًا شافيًا فقال: والمقصود أنه تعالى وصف نفسه بالمعية وبالقرب، والمعية معيتان عامة وخاصة، فالأولى قوله تعالى: وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ. والثانية قوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ...إلى غير ذلك من الآيات. وأما القرب فهو كقوله: فَإِنِّي قَرِيبٌ. وقوله: وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ. وافترق الناس في هذا المقام أربع فرق.
ثم حكى مذاهب الفرق التي خالفت السلف في معنى المعية في أكثر من أربع صفحات. ثم قال:
الرابع: هم سلف الأمة وأئمتها أئمة أهل العلم والدين من شيوخ العلم والعبادة، فإنهم أثبتوا وآمنوا بجميع ما جاء به الكتاب والسنة من غير تحريف للكلم عن مواضعه. أثبتوا أن الله فوق سماواته على عرشه بائن من خلقه، وهم بائنون منه، وهو أيضًا مع العباد عمومًا بعلمه، ومع أنبيائه وأوليائه بالنصر والتأييد والكفاية، وهو أيضًا قريب مجيب، ففي آية النجوى دلالة على أنه عالم بهم.
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل. فهو مع المسافر في سفره مع أهله في وطنه، ولا يلزم من هذا أن تكون ذاته مختلطة بذواتهم؛ كما قال: مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ... أي على الإيمان؛ لا أن ذاته في ذاتهم، بل هم مصاحبون له. وقوله: فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ.. يدل على موافقتهم في الإيمان وموالاتهم. فالله تعالى عالم بعباده وهو معهم أينما كانوا، وعلمه بهم من لوازم المعية؛ كما قالت المرأة: زوجي طويل النجاد عظيم الرماد قريب البيت من الناد. فهذا كله حقيقة ومقصودها أن تعرف لوازم ذلك وهو طول القامة والكرم بكثرة الطعام وقرب البيت من موضع الأضياف. وفي القرآن: أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ. فإنه يراد برؤيته وسمعه إثبات علمه بذلك، وأنه يعلم هل ذلك خير أو شر؟ فيثيب على الحسنات ويعاقب على السيئات، وكذلك إثبات القدرة على الخلق كقوله: وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاء. وقوله: أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ. والمراد التخويف بتوابع السيئات ولوازمها في العقوبة والانتقام.
وهكذا كثير مما يصف الرب نفسه بالعلم بأعمال العباد تحذيرًا وتخويفًا ورغبة للنفوس في الخير ويصف نفسه بالقدرة والسمع والرؤية والكتاب. فمدلول اللفظ مراد منه، وقد أريد ايضًا لازم ذلك المعنى؛ فقد أريد ما يدل عليه اللفظ في أصل اللغة بالمطابقة والالتزام، فليس اللفظ مستعملاً في اللازم فقط، بل أريد به مدلوله الملزوم وذلك حقيقة.
رحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية و لا عزاء للحاقدين عليه
و مع هذا لا نرى فيه العصمة كما ترونها أنتم في شيوخكم، و نقول ما قال (هو و غيره) إذا وافق الكتاب و السنة و نترك ما قال إذا خالف (هو و غيره) الكتاب و السنة.
أسأل الله لنا و لجميع المسلمين الثبات و الموت على الحق.
الصياح دليل على ثقافة عبودية حزبية او عسكرية
hadok.13.laya3lamona.chaya.3andohom.richa.3la.9albhom
أرى أن النظر في كتب مثل (الصفات الخبرية عند أهل السنة والجماعة )
للدكتور محمد عياش الكبيسي
وكتاب (ابن تيمية ليس سلفيا)ً للشيخ منصور محمد عويس
واجب حتى نتبين وجه الصواب في هذه المسائل العقدية
@@mohamedouerradi1711 ليتك توضح ما تقصد بما قلت
اخي اعتذر لم اكن اقصدك انت. بل كان شخص آخر الله يهدينا ويهديه الى الصواب
من محاضرات الشيخ الالباني كان رحمه الله يقول لمن يشوش لا للصياح لانه دليل على ميول حزبي سياسي او عسكري
@@mohamedouerradi1711 اللهم آمين
من أنت لترى و من هؤلاء الكبيسي و العويس
ليحكموا على بن تيمية رحمة الله عليه !!! هههه عجيب أمركم .
نصوص الوحيين و كلام السلف يخالفكم من الألف إلى الياء.
لاا أفهم لم هؤلاء من يدعي المشيخة لا يعلقون على عقائد السلف الصالح من القرون الخيرية لم يبدأ الدين ويتوقف عما جاء به بن جهمية وكأنه معصوم ما قاله بن جهمية فهو الدين ومن خالف بن جهمية فقد خالف السلف، بن حهمية عاذري جهمي زنديق، طعن في أم المؤمنين ونعتها بالجهل، طعن في علي بن ابي طالب وعثمان بن عفان، طعن في السلف،
اتقوا الله فالسلف يسر الله عزوجل لنا أن وصلتنا كتبهم بفضل الله فعليكم بكتبهم لا عن المتأخرين،
مضيعة للوقت
الصياح دليل على ثقافة عبودية حزبية او عسكرية
رحمك الله
رحمه الله