Это видео недоступно.
Сожалеем об этом.
ورقة: "أنظار في حديث «إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف»" للدكتور بشار عوّاد معروف
HTML-код
- Опубликовано: 26 фев 2018
- أعمال المؤتمر الثامن في مجال المخطوطات، تحت عنوان "القرآن الكريم من التنزيل إلى التَّدوين"
كان ذلك يومي السبت 8 ربيع الأول والأحد 9 ربيع الأول 1439 (الموافق لـ 26-27 نوفمبر 2017 ) بإستانبول - تركيا
![ما معنى أن القرآن أنزل على سبعة أحرف؟ [189]](http://i.ytimg.com/vi/jCIIeu-saSE/mqdefault.jpg)
الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا
محاضرة قيمة من قامة عظيمة نصر الله بها الدين وحفظ بها سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم والتي هي المصدر الثاني من مصادر التشريع
تبارك الله
جميل جدا يا شيخنا، اللهم بارك في علمك وزادك الله من فضله، هذا الموضوع حيرني كثيرا حتي رويت ظمأي بهذه المحاضرة
اللهم صل على محمد وال محمد
جزاك الله خيرا يا شيخنا الفاضل على هذا التوضيح والفهم البين
العراق لاتخلوا من العلماء
موجود هذا المصطلح فى كلام الامام الذهبى كثيرا
يقول وإسناده تالف
والله اعلم
دكتور الكلام يجب ان يكون استدلالي وليس سرد اراء كلنا نستطيع ان نسرد من الكتب ولكن المهم ان نثبت او ننفي بالاستدلال العقلي والمحققون ينفون هذا كون القران نزل بلغة واحدة وحرف واحد وهذه التأويلات كلها باطلة
من خلال قولك بالحرف الواحد دليل على ضعف معلوماتك ثقف نفسك وتعلم قبل أن تتصدر وتعطي رايك
حديث تالف من اين جئت بهذا المصطلح؟
انا لاحظت انك متواجده في كل فيدوات الدكتور بشار وتشتمينه ولا اعلم السبب ولكن نصيحه اتق الله لأنك سوف تحاسبين على هذا
الشيخ قال اللي عاوز يعرف سبب تلفه يقرأ البحث
فعلا انا لاحظت تعليقاته ضد الدكتور بشار في العديد الفديوات من غير علم ولا ادب كانه عداء شخصي.
هذا رأي متهافة يناقض احكام تلاوة القرآن.
الصحيح في الأمر ما قال به ابن حجر في القرآن ان السبعة أحرف هي الأوجه السبعة التي يختلف فيها القراء . فالقراءات المعروفة و ان تخطت سبعة إلا أن أوجه الإختلاف فيها لا تعدو سبعة أوجه .
الاوجه السبعة هي منتقاة اصلا وهناك من اوصلها للسبعين
يقول مكي بن أبي طالب القيسي في كتابة الإبانة : وقد ذكرنا الناس من الأئمة في كتبهم أكثر من سبعين ممن هو أعلى رتبة وأجل قدرنا من هؤلاء السبعة .
والقراءات السبعة منتقاة كما انتقى من سبقنا الاناجيل الاربعة
يقول ابن تيمية:
بَلْ أَوَّلُ مَنْ جَمَعَ قِرَاءَاتِ هَؤُلَاءِ هُوَ الْإِمَامُ أَبُو بَكْرِ بْنُ مُجَاهِدٍ وَكَانَ عَلَى رَأْسِ الْمِائَةِ الثَّالِثَةِ بِبَغْدَادَ فَإِنَّهُ أَحَبَّ أَنْ يَجْمَعَ الْمَشْهُورَ مِنْ قِرَاءَاتِ الْحَرَمَيْنِ وَالْعِرَاقَيْنِ وَالشَّامِ ؛ إذْ هَذِهِ الْأَمْصَارُ الْخَمْسَةُ هِيَ الَّتِي خَرَجَ مِنْهَا عِلْمُ النُّبُوَّةِ مِنْ الْقُرْآنِ وَتَفْسِيرِهِ وَالْحَدِيثِ وَالْفِقْهِ مِنْ الْأَعْمَالِ الْبَاطِنَةِ وَالظَّاهِرَةِ وَسَائِرِ الْعُلُومِ الدِّينِيَّةِ فَلَمَّا أَرَادَ ذَلِكَ جَمَعَ قِرَاءَاتِ سَبْعَةِ مَشَاهِيرَ مِنْ أَئِمَّةِ قُرَّاءِ هَذِهِ الْأَمْصَارِ ؛ لِيَكُونَ ذَلِكَ مُوَافِقًا لِعَدَدِ الْحُرُوفِ الَّتِي أُنْزِلَ عَلَيْهَا الْقُرْآنُ
واما ايرادك فمن توهمات العوام
قَالَ أبو العبَّاس المَهدَوِي : لَقَدْ فَعَلَ مُسَبِّع هَذِهِ السَّبْعَة مَا لَا يَنْبَغِي لَهُ ، وَأَشْكَلَ الْأَمْر عَلَى الْعَامَّة بِإِيهَامِهِ كُلّ مَنْ قَلَّ نَظَره أَنَّ هَذِهِ الْقِرَاءَات هِيَ الْمَذْكُورَة فِي الْخَبَر ، وَلَيْتَهُ إِذْ اِقْتَصَرَ نَقَصَ عَنْ السَّبْعَة أَوْ زَادَ لِيُزِيلَ الشُّبْهَة ، وَوَقَعَ لَهُ أَيْضًا فِي اِقْتِصَاره عَنْ كُلّ إِمَام عَلَى رَاوِيَيْنِ أَنَّهُ صَارَ مَنْ سَمِعَ قِرَاءَة رَاوٍ ثَالِث غَيْرهمَا أَبْطَلَهَا وَقَدْ تَكُونُ هِيَ أَشْهَر وَأَصَحَّ وَأَظْهَر وَرُبَّمَا بَالَغَ مَنْ لَا يَفْهَم فَخَطَّأَ أَوْ كَفَّرَ
القول الذي روي انه غلبه ابن عبد البر اي القول بان الاحرف السبعةً هي المترادفات في المعنى الواحد بحيث يمكن استبدال احدها بالاخر في القرآن الكريم زندقة وفجور اذ معنى ذلك ان القرآن الكريم يصبح موضعا للتلاعب ، وانه جاز نقله بمعناه في العصور الاولى
اقفز حجي على راحتك لانك ليس من اهل الحديث بدليل ان الحديث ليس متواتر بل هو اراء واثر عن العلماء ولم يثبت صدوره عن رسول الله ص لان القران نزل بلغة القوم بحرف واحد
حديث ابن البخاري ليس معناه ما قلت لانه لو كان ما قلت صحيحا ولو كان زيد بن ثابت هو اول من جمع القرآن العظيم بعد وفاة النبي بسنة لكان معنى ذلك ان النبي والصحابة لم يكونوا يتوفرون على مصحف جامع ٠ وذلك معناه انهم لم يكونوا يهتمون بالقرآن الكريم وانهم كانوا لا يرون له اي قيمة ٠
حديث ابن البخاري هذا له معنى آخر غير ما ذكرت وغير ما قال بعض القدماء فان لم يكن له معنى اخر منطقي يحفظ للقرآن الكريم منزلته وللنبي والصحابة رشدهم لزم من ذلك ان يكون حديثا موضوعا مخترعا للاساءة الى القرآن الكريم وللرسول عليه السلام