إن يوم عرفة من أيام الله المشهودة، وفيه يتجلى ربّ العزة بكريم عطائه وجميل عفوه وإحسانه فيغفر لعباده ويعفو عنهم ويصفح. وقد رغَّب الشرعُ غيرَ الحاج في صيامه. ففي صحيح مسلم من حديث أبي قتادة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: **صيام يوم عرفة، أحتَسِب على الله أن يكفِّر السنة التي قبله والسنة التي بعده، وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفِّر السنة التي قبله** وحرصا على إدراك ذلك الفضل يتساءل كثير من المسلمين عن تحديد يوم عرفة عندما تختلف رؤية هلال ذي الحجة بين المملكة العربية السعودية وغيرها من البلدان الإسلامية، وهل المعتبر في ذلك يوم وقوف الحجاج بصعيد عرفات، أم اليوم التاسع من ذي الحجة في كل بلد. وهذه المسألة اختلف فيها أهل العلم قديما وحديثا على رأيين: الأول: يرى بأن “عرفة” علم على المكان، وبالتالي يكون يوم عرفة هو اليوم الذي يقف فيه الحجاج بصعيد عرفات، وهو اليوم التاسع من ذي الحجة بمكة المكرمة. وعليه يكون من هم خارج مكة تبعا لأهل مكة في تحديد يوم عرفة. الثاني: يرى بأن “عرفة” علم على الزمان، وبالتالي فيوم عرفة هو اليوم التاسع من ذي الحجة في كل بلد، وافق ذلك اليوم وقوف الحجاج أم لم يوافق. ولكل فريق أدلته التي بنى عليها رأيه. ومن البحوث التي أفردت لبحث هذه المسألة بحث عبد الرافع بن محمود العمري **بلوغ البغية في تحديد يوم عرفة عند اختلاف الرؤية** وبحث أحمد بن محمد بن خليل **النور الساطع من أفق الطوالع في تحديد يوم عرفة إذا اختلفت المطالع** ومن خلال النظر في أدلة الفريقين أجدني أميل إلى الرأي الثاني للاعتبارات التالية: - أن الصيام في الإسلام مرتبط بالزمان دائما، ولم يرد صيام قط ربط بالمكان. فعندنا صيام شهر رمضان، والست من شوال، والأيام البيض، وتسع ذي الحجة، والاثنين والخميس وفي كل ذلك قُيّد الصيام بزمن معين وليس بالمكان. وجريا على هذا السَّنَن والمعهود الشرعي يحدد صيام يوم عرفة. وقد جاء مصرّحا بصيام التاسع من ذي الحجة في الحديث الذي أخرجه النسائي عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم: **أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم تسعا من ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر، أول اثنين من الشهر وخميسين** قال الخرشي المالكي في شرح مختصر خليل: **ولم يرد بعرفة موضع الوقوف بل أراد به زمنه وهو اليوم التاسع من ذي الحجة، وأراد بعاشوراء اليوم العاشر من المحرم** - أن ما أثار هذه المسألة ومثيلاتها هو ما فتح الله به على العباد من تطور في تقنيات ووسائل التواصل مما سهّل معرفة أخبار الدول والشعوب، ومن ذلك معرفة مطالع الشهور في كل بلد ومتابعة مناسك الحجاج خطوة بخطوة. وهذا من النعم الجليلة والمنح الكريمة من ربنا سبحانه، والتي لا يتجادل عاقلان في أهميتها وفوائدها. لكن ليس هذا محل النزاع في المسألة وإنما هو كيفية العمل قبل ورود هذا المستجد. بمعنى كيف كان المسلمون قبل هذه الوسائل -طوال قرون- يتعاملون في تحديد يوم عرفة وصيامه، وهل كانوا مرتبطين في ذلك بعمل أهل مكة. وهل الشرع أناط هذا التحديد بمعرفة واقع الحال بمكة المكرمة. لا شك أن الجواب المقرر شرعا وتاريخا سيكون بالنفي، فالشرع أناط أحكامه بأسباب وشروط قائمة زمن ورود الخطاب الشرعي حتى يتسنى للمكلف فعلها، وينتفي التكليف بما لا يطاق، ولم ينطها بأسباب أو شروط مستقبلية، إذ في ذلك تعطيل لها حتى يرد ذلك المناط المنتظر. ولذلك جرت عادة المسلمين في ما مضى أن يتحروا رؤية هلال بلدهم بوسائلهم المتاحة ويمضوا على ذلك عباداتهم. ولم يكونوا أبدا ينتظرون أهل مكة ليقرروا لهم متى يصوموا أو يفطروا… ثم إنّ سَبْق أهل المشرق أهل المغرب إلى رؤية الهلال يُعَدّ منافيا لمقررات علم الفلك الدقيقة، وبناء على هذه الحقيقة العلمية لو رأى أهل بلد هلال ذي الحجة قبل أهل مكة -وقد وقع في إحدى السنوات- فسيكون يوم عرفة في مكة المكرمة هو يوم العيد عند أهل ذلك البلد. فهل في هذه الحال نلزمهم بصيام يوم عرفة مع أهل مكة لنيل ثوابه العظيم وهو يوم عيدهم الأضحى المحرم شرعا صيامه، أم يصومون يوم عرفة حسب بلدهم. - أن بعض البلدان يكون فيها وقت الفجر هو وقت الغروب عند أهل مكة، فيصادف وقت الوقوف بعرفة الليل عندهم، فهل يعقل أن يصوموا ليلا لتتم الموافقة مع أهل مكة. وبالتالي فالاختلاف في زمن عرفة كالاختلاف في ليلة القدر والعيدين وأوقات الصلاة…تبعا لاختلاف المطالع بين مناطق العالم (منطقتين كبيرتين لكل منهما رؤيتها) الذي يقرّه علم الفلك ويؤكده. وختاما نقول بأن هذه المسألة من المسائل الاجتهادية التي تتسع لاختلاف وجهات النظر، والقاعدة تقول إنه **لا إنكار في مسائل الخلاف** وعليه، ينبغي أن يلتمس المسلم العذر لأخيه المسلم ولا ينكر عليه في الأمور الاجتهادية. فمن رأى اتباع الحجيج **فله ذلك** ومن رأى اتباع أهل بلده **فله ذلك**. ومن أراد الاحتياط **فليصم تاسع أهل مكة وتاسع بلده مع التفويض لله سبحانه بالقبول** ومن أتاه الله صدق الذمة والهمة والعزمة **صام العشر فحاز الأجر والنور** والله تعالى أعلى وأعلم سبحان، والحمد لله رب العالمين.
﴿ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبوابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذا فَرِحُوا بِما أُوتوا أَخَذنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذا هُمْ مُبْلِسُون ﴾. قال عليه الصلاة والسلام: "إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يُحب، فإنما هو استدراج". • صححه الألباني
ذِكرُ الصّالِحين: ( وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ) 🍁من كان صاحب حاجة ، ليقف بين يدي قاضي الحاجات 🍁من كان مريضاً ، ليقف بين يدي الطبيب المشافي 🍁من أصابه الفقر ، ليقف بين يدي الغني 🍁من اشتدت به الحياة ليقف بين يدي اللطيف 🍁من أذنب ليقف بين يدي الغفار ، التواب 🍁من احتاج إلى الغفران ليقف بين يدي العفو 🍁ومن أزلّه الشيطان فأوقعه في ظلمات الذنوب ليقف بين يدي النور ، الهادي 🍁ومن أراد الولد ، ليقف بين يدي الخالق ، البارئ 🍁ومن أراد أي شيئ ، ليقف بين يدي مَن بيده كل شيئ . سبحانه جلّ جلاله لا يخيّب من رجاه 🌺 من أراد العتق والمغفرة فليحافظ على الأسباب المؤدية إلى العتق والمغفرة 🌿 ﴿هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ﴾ يقول تعالى ذكره: الله أهل أن يتقي عباده عقابه على معصيتهم إياه، فيجتنبوا معاصيه، ويُسارعوا إلى طاعته، ﴿وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ﴾ يقول: هو أهل أن يغفر ذنوبهم إذا هم فعلوا ذلك، ولا يعاقبهم عليها مع توبتهم منها. من هذه الأسباب : صيام ذلك اليوم 'ودعوة الناس إلى ذلك ' 🌴 جاء في الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( صِيامُ يومِ عَرَفَةَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التي قَبلَهُ، والسنَةَ التي بَعدَهُ، وصِيامُ يومِ عاشُوراءَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التِي قَبْلَهُ ) . ومنها : حفظ الجوارح عن المحرمات 🌴 وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للفضل ابن عباس يوم عرفة (يا ابن أخي هذا يوم من ملك فيه سمعه وبصره ولسانه غفر له). ومنها : الإكثار من شهادة التوحيد فإنها أصل الإسلام الذي أكمله في ذلك اليوم . 🌴 ( كان أكثَرُ دُعاءِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَومَ عَرَفةَ: لا إلهَ إلَّا اللهُ وَحْدَه، لا شَريكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، بيَدِه الخَيرُ، وهو على كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ ) . ومن فضل هذه الكلمة أنها توازي عتتق الرقاب 🌺 ففي الحديث الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( مَن قالَ في يومٍ مائةَ مرَّةٍ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، كانَ لَهُ عدلُ عشرِ رقابٍ ، وَكُتِبَت لَهُ مائةُ حَسنةٍ ، ومُحيَ عنهُ مائةُ سيِّئةٍ ، وَكُنَّ لَهُ حِرزًا منَ الشَّيطانِ ، سائرَ يومِهِ إلى اللَّيلِ ، ولم يأتِ أحدٌ بأفضَلَ ممَّا أتى بِهِ ، إلَّا من قالَ أَكْثرَ) . ومنها : كثرة الدعاء بالمغفرة والعفو والعتق من النار . 🏵 روى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي رضي الله عنه قال: ليس في الأرض يوم إلا لله فيه عتقاء من النار وليس يوم أكثر فيه عتقا للرقاب من يوم عرفة فأكثر فيه أن تقول: اللهم أعتق رقبتي من النار وأوسع لي من الرزق الحلال واصرف عني فسقة الجن والإنس فإنه عامة دعائي اليوم . ❕️❗️ومن الموانع من العتق والمغفرة الإصرار على الذنوب وعدم الاكتراث بهذا اليوم وعدم طلبها من الله قولا في اللسان أو عملا في الأعضاء والله هو الموفق 🪴 فإن كنت تطمع في العتق فاشتر نفسك من الله {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ} وقالوا : من كرُمت عليه نفسه هان عليه كل ما يبذل في افتكاكها من النار. ▪️اشترى بعض السلف نفسه من الله ثلاث مرار أو أربعا يتصدق كل مرة بوزن نفسه فضة . ▪️واشترى عامر بن عبد الله بن الزبير نفسه من الله بدية ست مرات تصدق بها . ▪️واشترى حبيب نفسه من الله بأربعين ألف درهم تصدق بها . ▪️ وكان أبو هريرة يسبح كل يوم اثني عشر ألف تسبيحة بقدر ديته يفتك بذلك نفسه 🔹️مد إلى الله يد الإعتذار ، وقم على بابه بالذل والإنكسار ، وارفع قصة ندمك مرقومة على صحيفة خدك بمداد الدموع الغِزار وقل: {رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} . قرة عيني أنا الغريق فخذ ... كفَّ غريق عليك يتكل
الله أكبر الله أكبر الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله .اللهم فك أسر الشيخ سليمان العلوان و الشيخ عبد العزيز الطريفي و الشيخ سفر الحوالي و الشيخ سلمان العودة و الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و الشيخ محمد صالح المنجد و الشيخ محمد موسى الشريف و الشيخ صالح آل طالب والشيخ عبد الكريم الخضر و الشيخ مناور العبدلي و الشيخ محمود شعبان و الشيخ بشر بن فهد البشر و الشيخ عبد الله بدر و الشيخ صلاح سلطان و الشيخ أبو إسلام و الشيخ إبراهيم الدويش و الشيخ سمير مصطفى و الشيخ أحمد الأسير و الشيخ خالد الراشد و الشيخ أحمد سبيع و الشيخ عادل بانعمه و الشيخ أسامة الحسني و الشيخ وليد السناني و الشيخ إبراهيم السكران و الشيخ عبد المحسن الأحمد و الشيخ عوض القرني و الشيخ ناصر العمر و الشيخ عبد العزيز الفوزان و الشيخ أحمد بن عمر الحازمي و الشيخ علي بن حمزة العمري و الشيخ ناصر بن حمد الفهد و الشيخ صفوت حجازي و الشيخ عبد الرحمن البر و الشيخ عمر مقبل و الشيخ علي بادحدح و الشيخ إبراهيم الحارثي و الدكتور خيرت الشاطر و الدكتور محمد بديع و الدكتور محمد البلتاجي و الدكتور سعد الكتاتني و الدكتور محمود عزت و الأستاذ هشام قنديل و الأستاذ عصام سلطان و الدكتور حسام أبو البخاري و الدكتور سعود الهاشمي و الدكتور باسم عودة و المهندس أيمن عبد الرحيم و الدكتور محمد الصديق و الأستاذة عائشة خيرت الشاطر ............ و أسر كل المسلمين ##########///////
وهناك حديث سمعته للشيخ محمد حسان يقول بالنهي عن افراد صوم يوم عرفة إذا وافق يوم الجمعة وقال انه يجب صوم يوم قبله مع يوم الجمعة او صوم يوم بعده يعني مع يوم الجمعة فاي منطق يكون صيام يوم بعده والرسول عليه الصلاة والسلام نهى عن صوم اول يوم لعيد الفطر وعيد الاضحى ؟؟؟؟
قد يقال إن النهي الوارد في الحديث لا يتوجه إلى من صام يوم الجمعة لأنه لم يفرد يوم الجمعة بصيام لكونه يوم الجمعة بل لأنه صادف يوم عرفة. وعليه فلا حرج حينئذ في الإفراد والله أعلم.
لماذا نترك حديثين لأبي هريرة وحديث جويرية رضي الله عنهم ونتنازع في تفسير حديث جابر رضي الله عنه على معتاده المسلم من صيام وهذه الأحاديث مفسر لحديث جابر رضي الله عنه بعدم إفراد يوم الجمعة بالصيام ولو وافق يوم عرفه إلا صيام عتاده المرء وهو إن صام الاثنين والخميس أو صيام سيدنا داوود أ و أيام الابيض
لأن مخالفيكم لا ينازعونكم في ورود الأحاديث وصحتها وإنما في فهمها وفقهها. ثم أخبرني أرأيت لو أن أحدا نذر صيام يوم شفاء مريض له أو قدوم غريب ووافق ذلك يوم الجمعة أكنت تنهاه إلا أن يصوم يوما قبله أو بعده ؟ و هذا كما ترى ليس لصيام اعتاده.
@@faqirfaqir7443 وأنت يا أيها الفقيه هل يجوز النذر في نهي أو محرم ويوم الجمعة محرم إفراده بالصيام إلا إذا أردة أن تفي بالنذر وتتبع بيوم السبت أو عليك كفارة يمين إبحث هداك الله إن لم تقتنع باكلامي أنظر في هذه المسألة من أهل العلم وستجد الجواب الكافي
@@hichamrakhis5998 أولا : تقبل الله منا ومنكم وعيدكم مبارك هذا ليس كلامي هذا قول الإمام النووي رحمه الله فيما يحكيه عن الأصحاب قال رحمه الله : "" قَالَ أَصْحَابُنَا يُكْرَهُ إفْرَادُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ بِالصَّوْمِ فَإِنْ وَصَلَهُ بِصَوْمٍ قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَهُ أَوْ وَافَقَ عَادَةً لَهُ بِأَنْ نَذَرَ صَوْمَ يَوْمِ شِفَاءِ مَرِيضِهِ، أَوْ قُدُومِ زَيْدٍ أَبَدًا، فَوَافَقَ الْجُمُعَةَ لَمْ يُكْرَهْ» «المجموع شرح المهذب، للنووي، 6/ 479. والنهي هنا فهمه كثير من العلماء بأنه نهي كراهة فلِمَ تجزم بالحرمة وكأن المسألة عليها إجماع
الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد....................................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الفاضل سيدي محمد ولد ددوا حفظكم الله ورعاكم ورفع قدركم نحبكم بخير لقد قلت انهم يفطرون قبلنا وكذا بمعنى أن هناك فرقا في الأوقات بالنسبة للدول نعم هذا صحيح لاكن هذا الفرق يوجد حتى في الدولة الواحدة نفسها فهل نقول أيضا لكل مدينة هلالها فهذا لا يقول به احد وعلى هذا الفرق بين الدول يكون في التوقيت وليس في الزمان فمثلا يوم الجمعة في المملكة هو يوم الجمعة في العالم العربي والإسلامي وحتى العجمي وعلى هذا فلا يجوز للمسلمين أن يتفرقوا ويختلفوا في الصوم و الإفطار والأعياد الدينية لأن الزمن زمن واحد اما توقيت الصلاة فهذا يرجع حسب الأوقات وهذا الاختلاف في توقيت الصلاة لا يضر ولهذا ما ذهب اليه الإمام مالك من عموم الرؤية هو الصواب وغيره خطأ خصوصا في هذا الزمان الذي أصبح العالم كله كقرية بحيث يصل الخبر إلى العالم في دقية اما في زمن الصحابة فإنهم كان يصلهم الخبر بعد يوم أو نصف يوم فكانوا معذورين اما الان فلا والله اعلم
في السنن الكبرى للبيهقي كتاب الصلاة ٢٨٣١ عن هشام بن عروة عن أبيه ان عمر بن الخطاب كان يعلم الناس التشهد في الصلاة،( ذكر فيه، اي التشهد، التسيمة وزاد وقدم واخر) . اي ان عمر كان يخلط بالتشهد، فيقدم التسليم على التشهد ، ويؤخر التشهد على التسليم، وكان يبتر الصلاة على النبي. وهذا من تسمونه خليفة ، وروى الصنعاني ان عمر كان يقيم الصلاة بدون قرآة، اي فقط ركوع وسجود. خوش خليفة عمر 😆😆😆😆😆فاتح بلاد الفرس والمجوس.
🔴النهي عن صيام الجمعة لوصف اقترن بالجمعة وهو التخصيص بدليل جواز صيامه مع غيره وصيام عرفة ليس لأنه جمعة ورواية إلا يوماً قبله أو يوماً بعده مقيدة برواية إلا في صيام يصومه بل وفي قوله إلا في صيام يصومه دليل على جواز صيامه إذا كانت عادته صيامه ونحن نعلم أن علة التحريم هي التخصيص الذي تعلق به الحكم فإن انتفت العلة التي تعلق بها الحكم زال ماتعلق بها وهو التحريم فلم يضيع الدين إلا عندما هجمت الأعاجم على ما اختص الله به العرب فالفصاحة ليست فقط معرفة اللسان بتعلم الصنعة بل إن الله اختص الله به العرب لأن الكلمة تخرج من قلوبهم عائرة فتقع موقعها...
@@kabbel3192 أنا كتبت هذا وأعني به الألباني وهذه ليست عنصرية بل هذا وصف للسانه بالنسبة للعربية فالعجمة ليست عيب عند أهلها فألسنتنا بالنسبة للسانهم عجماء وهم بالنسبة للغة العربية عجم والله عزوجل لايعير أحد بنسبه ولا لسانه ولاعرقه ولا وطنه فهذه عناصر لإعمار الأرض قال تعالى(وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ)
اتبعوا في يوم عرفه بلاد الحج فيوم الحج عرفه ولاتخالفوا فيوم عرفه هو يوم الوقفه بين بطيدي الله تعالى هب ان الناس وقفت بعرفات الله يوم الجمعة 8 في تقديركم فهل تعتقد ان الله سيؤجل معكم ام سينظر سبحانه اليهم اتقوا الله ولا تخالفوا فالوقفه مرهونه بالحجاج وجميع اعمالكم مرهونه ببيعتكم للمهدي بدونها لن يقبل الله منكم شيء لا في حاضر ولاماض ولا مستقبل فالمهدي شرط القبول وباب اذن الله به للدخول بدونه لادين لكم وان صلح ظاهر حالكم انتم في خسران مبين
إفراد يوم الجمعة بالصيام فيه نهي و حظر وصيام يوم عرفة فيه فضيلة لكن إذا وافق عرفة يوم الجمعة فإن القاعدة الأصولية تقول أن الحاظر مقدم على المبيح وعليه ولأجل أن لا نلغي العمل بحديث الرسول عليه السلام بنهيه عن صيام الجمعة مفردا = نخلص إما إلى صيام الخميس مع الجمعة ونخرج من النهي وإما لا نصوم الجمعة مفردا ويكون الافطار فيه قربة إلى الله باستجابة أمر الرسول عليه السلام
ليس الأمر كذلك يا أخي. النهي عن صيام يوم الجمعة يكون من غير سبب بحيث يقصده المسلم بالصوم . أما إذا وافق يوما كان يصومه المسلم كيوم عرفة مثلا فإنه لا حرج فيه. لأنه صام يوم عرفة بصرف النظر عن اليوم الذي وافقه.
@@BrahimBrahim-tv9ks أخي حفظك الله ، أنت تقول أن الأمر ليس كذلك لأن الصيام هو لعرفة وليس صيام خاص للجمعة ! . طيب ، سأضرب لك مثال : ماذا لو وافق يوم العيد يوم فضيلة يشرع فيه الصوم كالإثنين فستقول يحرم صيام العيد وسأجيبك بجوابك أني لا اقصد صيام العيد لكن أقصد صيام الاثنين !! فهل هذا الجواب منطقي ! أخي لكي نجتنب الازدواجية نبيح تارة ونمنع تارة أخرى علينا تقديم النص الحاظر على النص المبيح كما تقول القاعدة لأن الأصل في العبادات المنع والحظر إلا ما دل الدليل عليها . وأيضا قوله عليه السلام إلا أن يكون أو يوافق صوم أحدكم جاء ما يفسرها في لفظ آخر صحيح وهو قوله إلا أن يصوم يوما قبله أويوما بعده . وهنا إعمال النصوص وجمعها ممكن بخلاف إذا تعارض النهي مع الإباحة فيقدم النهي والحظر كما سبق .
@@merouanedjebrit8337 منطقك خطأ لان العيد يأتي يوما في السنة فيحرم صومه وصيام نافلة الإثنين والخميس والتشريق على طول السنه ...وصيام الجمعة منفرده لغير سبب ليس محرما قطعا بل مكروه فما بالك بصيامه لسبب توافقه مع عرفة
اعتقد ان هذا الشيخ ليس من شيوخ السلطان أعيدي النظر فيه فقط سمعت له كلام جميل جدا في حق فلسطين وصفقة القرن وان من وقع عليها هو خائن يمثل نفسه ولا يمثل المسلمين
احذري من الافتراء على الخلق لاسيما العلماء الربانين نحسبه على خير و الله حسيبه...لحوم العلماء مسمومة و من نكون حتى يسقط من اعيننا او يرتفع الله عز وجل هو من يرفع اقوام و يضع اخرين.
نسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة
ونسأله الفرج على الأمة الإسلامية جميع
أسئلة صحافي لشيخ أسئلة جيدة تتضح لك الأنور كلها أحسنت وأطال الله عمرنا وعمر شيخنا الشيخ الددو وكل عام وأنتم بخير
يخوتي وني
اشهد الله اني احبك فيه
إن يوم عرفة من أيام الله المشهودة، وفيه يتجلى ربّ العزة بكريم عطائه وجميل عفوه وإحسانه فيغفر لعباده ويعفو عنهم ويصفح. وقد رغَّب الشرعُ غيرَ الحاج في صيامه. ففي صحيح مسلم من حديث أبي قتادة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
**صيام يوم عرفة، أحتَسِب على الله أن يكفِّر السنة التي قبله والسنة التي بعده، وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفِّر السنة التي قبله**
وحرصا على إدراك ذلك الفضل يتساءل كثير من المسلمين عن تحديد يوم عرفة عندما تختلف رؤية هلال ذي الحجة بين المملكة العربية السعودية وغيرها من البلدان الإسلامية، وهل المعتبر في ذلك يوم وقوف الحجاج بصعيد عرفات، أم اليوم التاسع من ذي الحجة في كل بلد.
وهذه المسألة اختلف فيها أهل العلم قديما وحديثا على رأيين:
الأول: يرى بأن “عرفة” علم على المكان، وبالتالي يكون يوم عرفة هو اليوم الذي يقف فيه الحجاج بصعيد عرفات، وهو اليوم التاسع من ذي الحجة بمكة المكرمة. وعليه يكون من هم خارج مكة تبعا لأهل مكة في تحديد يوم عرفة.
الثاني: يرى بأن “عرفة” علم على الزمان، وبالتالي فيوم عرفة هو اليوم التاسع من ذي الحجة في كل بلد، وافق ذلك اليوم وقوف الحجاج أم لم يوافق.
ولكل فريق أدلته التي بنى عليها رأيه.
ومن البحوث التي أفردت لبحث هذه المسألة بحث عبد الرافع بن محمود العمري **بلوغ البغية في تحديد يوم عرفة عند اختلاف الرؤية** وبحث أحمد بن محمد بن خليل **النور الساطع من أفق الطوالع في تحديد يوم عرفة إذا اختلفت المطالع**
ومن خلال النظر في أدلة الفريقين أجدني أميل إلى الرأي الثاني للاعتبارات التالية:
- أن الصيام في الإسلام مرتبط بالزمان دائما، ولم يرد صيام قط ربط بالمكان. فعندنا صيام شهر رمضان، والست من شوال، والأيام البيض، وتسع ذي الحجة، والاثنين والخميس وفي كل ذلك قُيّد الصيام بزمن معين وليس بالمكان. وجريا على هذا السَّنَن والمعهود الشرعي يحدد صيام يوم عرفة.
وقد جاء مصرّحا بصيام التاسع من ذي الحجة في الحديث الذي أخرجه النسائي عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم: **أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم تسعا من ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر، أول اثنين من الشهر وخميسين**
قال الخرشي المالكي في شرح مختصر خليل: **ولم يرد بعرفة موضع الوقوف بل أراد به زمنه وهو اليوم التاسع من ذي الحجة، وأراد بعاشوراء اليوم العاشر من المحرم**
- أن ما أثار هذه المسألة ومثيلاتها هو ما فتح الله به على العباد من تطور في تقنيات ووسائل التواصل مما سهّل معرفة أخبار الدول والشعوب، ومن ذلك معرفة مطالع الشهور في كل بلد ومتابعة مناسك الحجاج خطوة بخطوة.
وهذا من النعم الجليلة والمنح الكريمة من ربنا سبحانه، والتي لا يتجادل عاقلان في أهميتها وفوائدها.
لكن ليس هذا محل النزاع في المسألة وإنما هو كيفية العمل قبل ورود هذا المستجد. بمعنى كيف كان المسلمون قبل هذه الوسائل -طوال قرون- يتعاملون في تحديد يوم عرفة وصيامه، وهل كانوا مرتبطين في ذلك بعمل أهل مكة. وهل الشرع أناط هذا التحديد بمعرفة واقع الحال بمكة المكرمة.
لا شك أن الجواب المقرر شرعا وتاريخا سيكون بالنفي، فالشرع أناط أحكامه بأسباب وشروط قائمة زمن ورود الخطاب الشرعي حتى يتسنى للمكلف فعلها، وينتفي التكليف بما لا يطاق، ولم ينطها بأسباب أو شروط مستقبلية، إذ في ذلك تعطيل لها حتى يرد ذلك المناط المنتظر.
ولذلك جرت عادة المسلمين في ما مضى أن يتحروا رؤية هلال بلدهم بوسائلهم المتاحة ويمضوا على ذلك عباداتهم. ولم يكونوا أبدا ينتظرون أهل مكة ليقرروا لهم متى يصوموا أو يفطروا…
ثم إنّ سَبْق أهل المشرق أهل المغرب إلى رؤية الهلال يُعَدّ منافيا لمقررات علم الفلك الدقيقة، وبناء على هذه الحقيقة العلمية لو رأى أهل بلد هلال ذي الحجة قبل أهل مكة -وقد وقع في إحدى السنوات- فسيكون يوم عرفة في مكة المكرمة هو يوم العيد عند أهل ذلك البلد. فهل في هذه الحال نلزمهم بصيام يوم عرفة مع أهل مكة لنيل ثوابه العظيم وهو يوم عيدهم الأضحى المحرم شرعا صيامه، أم يصومون يوم عرفة حسب بلدهم.
- أن بعض البلدان يكون فيها وقت الفجر هو وقت الغروب عند أهل مكة، فيصادف وقت الوقوف بعرفة الليل عندهم، فهل يعقل أن يصوموا ليلا لتتم الموافقة مع أهل مكة.
وبالتالي فالاختلاف في زمن عرفة كالاختلاف في ليلة القدر والعيدين وأوقات الصلاة…تبعا لاختلاف المطالع بين مناطق العالم (منطقتين كبيرتين لكل منهما رؤيتها) الذي يقرّه علم الفلك ويؤكده.
وختاما نقول بأن هذه المسألة من المسائل الاجتهادية التي تتسع لاختلاف وجهات النظر، والقاعدة تقول إنه **لا إنكار في مسائل الخلاف**
وعليه، ينبغي أن يلتمس المسلم العذر لأخيه المسلم ولا ينكر عليه في الأمور الاجتهادية. فمن رأى اتباع الحجيج **فله ذلك** ومن رأى اتباع أهل بلده **فله ذلك**. ومن أراد الاحتياط **فليصم تاسع أهل مكة وتاسع بلده مع التفويض لله سبحانه بالقبول** ومن أتاه الله صدق الذمة والهمة والعزمة **صام العشر فحاز الأجر والنور**
والله تعالى أعلى وأعلم سبحان، والحمد لله رب العالمين.
جزاكم الله عزوجل خيراً شيخنا الفاضل الكريم واجزل لكم العطاء
A
نحن في افضل ايام السنة فلا تدعوا لثانية ان تمر دون ان تكسبوا اجرا فيه. هذه بعض من الاذكار:
• اللهُ اكْبَر
• سُبْحَانَ الله
• الْحَمْدُ لله
• اسْتَغْفِرُ الله
• سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ العَظِيم
• لا اِلَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدَاً رَّسُولُ الله
• لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ الْعَلِيُّ الْعَظِيم
• لا اِلَهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَدِير
• اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد
• اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آل مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد
• اللَّهُمَّ رَبَّنَا اتِنَا فِي الْدُّنْيا حَسَنَةً وَّفِي الْاخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَابَ الْنَّارَ وَاْدْخُلْنَا اَعْلَى الْفِرْدَوسَ بِقُرْبِ رَسُولِكَ عَلَيهِ الْصَّلَاةُ وَالْسَّلَام
بارك الله علمك وعمرك ونفع بك البلاد والعباد
وفق الله الشيخ وبارك فيه وفي علمه
كل عام والامة الاسلامية بخير 🌹
وعليكي يا أخيه لكن صورة الغلاف لا ترضي الله وبحثي في ذلك
@@لاالهالااللهأستغفرالله-ض3ه 😐 صورة وردة لا ترضي الله !!
@@Salma-hindi اقصد صورة الحساب حفظك الله
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
جزي الله خيرا من دعا لوالدتي بالشفاء
كل عام وأنتم بألف خير
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
ربناتقبل مناإنك أنت السميع العليم
حفظ الله الشيخ ونفع به المسلمين
احسن الله اليك ياشيخنا وطول الله عمرك
لا إله إلا الله و حده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الله أكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة و أصيلا
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل
جزاكم الله خيرا
اكرمك الله
جزاك الله خيرا ♥️
جزاك الله عنا كل خير ❤
جزاكم الله ألف الخير حفظكم الله
﴿ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبوابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذا فَرِحُوا بِما أُوتوا أَخَذنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذا هُمْ مُبْلِسُون ﴾.
قال عليه الصلاة والسلام: "إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يُحب، فإنما هو استدراج".
• صححه الألباني
جزاكم الله خيرا 👍
حيا الله العلامة محمد الحسن الددو
دقيقة ٦.٤٠ وقت الفتوى ب الافراد يوم الجمعة
أللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين. الله يبارك فيك ويحفظكم.
كل عام وانتم بالف خير شيخنا الفاظل وجزاك الله كل خير
اللهم انصر الاسلام و المسلمين يارب العالمين.
الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله الله اكبر الله اكبر الله اكبر و لله الحمد
أطال الله في عمرك وجزاك الله خيرا
بارك الله فيكم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم صل وسلم على وبارك على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم بارك الله فيك
جزاك الله خيرا يا شيخ
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جزاك الله خيرا
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
وبارك الله فيكم جميعا
حفظك الله ورعاك وسدد خطاك شيخنا الجليل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كيف لي أن أتواصل مع فضيلة الشيخ لأمر هام يهم المسلمين في منطقتنا؟
اتصل ببرنامج الشيخ على قناة قاف يوم الاثنين والاربعاء
أدام الله الشيخ محمد الحسن ولد الددو وأطال عمره يارب
ذِكرُ الصّالِحين:
( وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا )
🍁من كان صاحب حاجة ، ليقف بين يدي قاضي الحاجات
🍁من كان مريضاً ، ليقف بين يدي الطبيب المشافي
🍁من أصابه الفقر ، ليقف بين يدي الغني
🍁من اشتدت به الحياة ليقف بين يدي اللطيف
🍁من أذنب ليقف بين يدي الغفار ، التواب
🍁من احتاج إلى الغفران ليقف بين يدي العفو
🍁ومن أزلّه الشيطان فأوقعه في ظلمات الذنوب ليقف بين يدي النور ، الهادي
🍁ومن أراد الولد ، ليقف بين يدي الخالق ، البارئ
🍁ومن أراد أي شيئ ، ليقف بين يدي مَن بيده كل شيئ .
سبحانه جلّ جلاله لا يخيّب من رجاه
🌺 من أراد العتق والمغفرة فليحافظ على الأسباب المؤدية إلى العتق والمغفرة
🌿 ﴿هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ﴾
يقول تعالى ذكره: الله أهل أن يتقي عباده عقابه على معصيتهم إياه، فيجتنبوا معاصيه، ويُسارعوا إلى طاعته، ﴿وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ﴾ يقول: هو أهل أن يغفر ذنوبهم إذا هم فعلوا ذلك، ولا يعاقبهم عليها مع توبتهم منها.
من هذه الأسباب :
صيام ذلك اليوم 'ودعوة الناس إلى ذلك '
🌴 جاء في الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم:
( صِيامُ يومِ عَرَفَةَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التي قَبلَهُ، والسنَةَ التي بَعدَهُ، وصِيامُ يومِ عاشُوراءَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التِي قَبْلَهُ ) .
ومنها :
حفظ الجوارح عن المحرمات
🌴 وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للفضل ابن عباس يوم عرفة (يا ابن أخي هذا يوم من ملك فيه سمعه وبصره ولسانه غفر له).
ومنها :
الإكثار من شهادة التوحيد فإنها أصل الإسلام الذي أكمله في ذلك اليوم .
🌴 ( كان أكثَرُ دُعاءِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَومَ عَرَفةَ: لا إلهَ إلَّا اللهُ وَحْدَه، لا شَريكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، بيَدِه الخَيرُ، وهو على كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ ) .
ومن فضل هذه الكلمة أنها توازي عتتق الرقاب
🌺 ففي الحديث الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم:
( مَن قالَ في يومٍ مائةَ مرَّةٍ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، كانَ لَهُ عدلُ عشرِ رقابٍ ، وَكُتِبَت لَهُ مائةُ حَسنةٍ ، ومُحيَ عنهُ مائةُ سيِّئةٍ ، وَكُنَّ لَهُ حِرزًا منَ الشَّيطانِ ، سائرَ يومِهِ إلى اللَّيلِ ، ولم يأتِ أحدٌ بأفضَلَ ممَّا أتى بِهِ ، إلَّا من قالَ أَكْثرَ) .
ومنها :
كثرة الدعاء بالمغفرة والعفو والعتق من النار .
🏵 روى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي رضي الله عنه قال: ليس في الأرض يوم إلا لله فيه عتقاء من النار وليس يوم أكثر فيه عتقا للرقاب من يوم عرفة فأكثر فيه أن تقول: اللهم أعتق رقبتي من النار وأوسع لي من الرزق الحلال واصرف عني فسقة الجن والإنس فإنه عامة دعائي اليوم .
❕️❗️ومن الموانع من العتق والمغفرة
الإصرار على الذنوب
وعدم الاكتراث بهذا اليوم وعدم طلبها من الله قولا في اللسان أو عملا في الأعضاء
والله هو الموفق
🪴 فإن كنت تطمع في العتق فاشتر نفسك من الله {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ}
وقالوا : من كرُمت عليه نفسه هان عليه كل ما يبذل في افتكاكها من النار.
▪️اشترى بعض السلف نفسه من الله ثلاث مرار أو أربعا يتصدق كل مرة بوزن نفسه فضة .
▪️واشترى عامر بن عبد الله بن الزبير نفسه من الله بدية ست مرات تصدق بها .
▪️واشترى حبيب نفسه من الله بأربعين ألف درهم تصدق بها .
▪️ وكان أبو هريرة يسبح كل يوم اثني عشر ألف تسبيحة بقدر ديته يفتك بذلك نفسه
🔹️مد إلى الله يد الإعتذار ، وقم على بابه بالذل والإنكسار ، وارفع قصة ندمك مرقومة على صحيفة خدك بمداد الدموع الغِزار
وقل: {رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} .
قرة عيني أنا الغريق فخذ ... كفَّ غريق عليك يتكل
الله أكبر الله أكبر الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله .اللهم فك أسر الشيخ سليمان العلوان و الشيخ عبد العزيز الطريفي و الشيخ سفر الحوالي و الشيخ سلمان العودة و الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و الشيخ محمد صالح المنجد و الشيخ محمد موسى الشريف و الشيخ صالح آل طالب والشيخ عبد الكريم الخضر و الشيخ مناور العبدلي و الشيخ محمود شعبان و الشيخ بشر بن فهد البشر و الشيخ عبد الله بدر و الشيخ صلاح سلطان و الشيخ أبو إسلام و الشيخ إبراهيم الدويش و الشيخ سمير مصطفى و الشيخ أحمد الأسير و الشيخ خالد الراشد و الشيخ أحمد سبيع و الشيخ عادل بانعمه و الشيخ أسامة الحسني و الشيخ وليد السناني و الشيخ إبراهيم السكران و الشيخ عبد المحسن الأحمد و الشيخ عوض القرني و الشيخ ناصر العمر و الشيخ عبد العزيز الفوزان و الشيخ أحمد بن عمر الحازمي و الشيخ علي بن حمزة العمري و الشيخ ناصر بن حمد الفهد و الشيخ صفوت حجازي و الشيخ عبد الرحمن البر و الشيخ عمر مقبل و الشيخ علي بادحدح و الشيخ إبراهيم الحارثي و الدكتور خيرت الشاطر و الدكتور محمد بديع و الدكتور محمد البلتاجي و الدكتور سعد الكتاتني و الدكتور محمود عزت و الأستاذ هشام قنديل و الأستاذ عصام سلطان و الدكتور حسام أبو البخاري و الدكتور سعود الهاشمي و الدكتور باسم عودة و المهندس أيمن عبد الرحيم و الدكتور محمد الصديق و الأستاذة عائشة خيرت الشاطر ............ و أسر كل المسلمين
##########///////
اللهم أمين يارب العالمين .
اللهم أمين يارب العالمين.
اللهم أمين يارب العالمين.
اللهم امين يارب العالمين
بارك الله فيكم. اللهم احفظ علماء المسلمين
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
وهناك حديث سمعته للشيخ محمد حسان يقول بالنهي عن افراد صوم يوم عرفة إذا وافق يوم الجمعة وقال انه يجب صوم يوم قبله مع يوم الجمعة او صوم يوم بعده يعني مع يوم الجمعة فاي منطق يكون صيام يوم بعده والرسول عليه الصلاة والسلام نهى عن صوم اول يوم لعيد الفطر وعيد الاضحى ؟؟؟؟
قد يقال إن النهي الوارد في الحديث لا يتوجه إلى من صام يوم الجمعة لأنه لم يفرد يوم الجمعة بصيام لكونه يوم الجمعة بل لأنه صادف يوم عرفة. وعليه فلا حرج حينئذ في الإفراد والله أعلم.
لماذا نترك حديثين لأبي هريرة وحديث جويرية رضي الله عنهم ونتنازع في تفسير حديث جابر رضي الله عنه على معتاده المسلم من صيام وهذه الأحاديث مفسر لحديث جابر رضي الله عنه بعدم إفراد يوم الجمعة بالصيام ولو وافق يوم عرفه إلا صيام عتاده المرء وهو إن صام الاثنين والخميس أو صيام سيدنا داوود أ و أيام الابيض
لأن مخالفيكم لا ينازعونكم في ورود الأحاديث وصحتها وإنما في فهمها وفقهها. ثم أخبرني أرأيت لو أن أحدا نذر صيام يوم شفاء مريض له أو قدوم غريب ووافق ذلك يوم الجمعة أكنت تنهاه إلا أن يصوم يوما قبله أو بعده ؟ و هذا كما ترى ليس لصيام اعتاده.
@@faqirfaqir7443 وأنت يا أيها الفقيه هل يجوز النذر في نهي أو محرم ويوم الجمعة محرم إفراده بالصيام إلا إذا أردة أن تفي بالنذر وتتبع بيوم السبت أو عليك كفارة يمين إبحث هداك الله إن لم تقتنع باكلامي أنظر في هذه المسألة من أهل العلم وستجد الجواب الكافي
وهل الرسول خفيت عنه هاذه الأمور كان باستطاعته أن يقول إلا إذا وافقت يوم عرفه
@@hichamrakhis5998
أولا : تقبل الله منا ومنكم وعيدكم مبارك
هذا ليس كلامي هذا قول الإمام النووي رحمه الله فيما يحكيه عن الأصحاب
قال رحمه الله : "" قَالَ أَصْحَابُنَا يُكْرَهُ إفْرَادُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ بِالصَّوْمِ فَإِنْ وَصَلَهُ بِصَوْمٍ قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَهُ أَوْ وَافَقَ عَادَةً لَهُ بِأَنْ نَذَرَ صَوْمَ يَوْمِ شِفَاءِ مَرِيضِهِ، أَوْ قُدُومِ زَيْدٍ أَبَدًا، فَوَافَقَ الْجُمُعَةَ لَمْ يُكْرَهْ» «المجموع شرح المهذب، للنووي، 6/ 479.
والنهي هنا فهمه كثير من العلماء بأنه نهي كراهة فلِمَ تجزم بالحرمة وكأن المسألة عليها إجماع
الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد....................................
بارك الله في شيخنا وحفظه من كل مكروه
حياكم الله....وبارك الله فيكم وفي علمكم
هعه
حفظكم الله ورعاكم شيخنا العلامة
اللهم انفعنا بهم
لقد أصبحنا في.. لم نعرف من نتبع البعض يؤكد يوالوقوف بعرفة واخر يربطه برؤية الهلال اللهم بين لنا.
عرفة هو الوقوف
جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ العلامة محمد الحسن ولد الددو حفظك الله
قيل عرفة حيث وقف الحجاج بعرفة
افيدوني جزكم الله خير الجزاء
إسمع قول الشيخ ابن عثيمين مفيد ونافع بإذن الله
يوم الجمعة بكفي
يا شيخ بارك الله فيك أنا حامل وزوجي يريد تسمية الجنين باسم القعقاع هل هذا جائز
جزاكم الله خيرا الجزاء شيخنا الفاضل وحفظكم الله
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته أهلا فيكم حبايبي اهل يجوز الصوم يوم الخميس والجمعة هادا يجور تلصوم
نعم يجوز
❤❤🎉
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الفاضل سيدي محمد ولد ددوا حفظكم الله ورعاكم ورفع قدركم نحبكم بخير لقد قلت انهم يفطرون قبلنا وكذا بمعنى أن هناك فرقا في الأوقات بالنسبة للدول نعم هذا صحيح لاكن هذا الفرق يوجد حتى في الدولة الواحدة نفسها فهل نقول أيضا لكل مدينة هلالها فهذا لا يقول به احد وعلى هذا الفرق بين الدول يكون في التوقيت وليس في الزمان فمثلا يوم الجمعة في المملكة هو يوم الجمعة في العالم العربي والإسلامي وحتى العجمي وعلى هذا فلا يجوز للمسلمين أن يتفرقوا ويختلفوا في الصوم و الإفطار والأعياد الدينية لأن الزمن زمن واحد اما توقيت الصلاة فهذا يرجع حسب الأوقات وهذا الاختلاف في توقيت الصلاة لا يضر ولهذا ما ذهب اليه الإمام مالك من عموم الرؤية هو الصواب وغيره خطأ خصوصا في هذا الزمان الذي أصبح العالم كله كقرية بحيث يصل الخبر إلى العالم في دقية اما في زمن الصحابة فإنهم كان يصلهم الخبر بعد يوم أو نصف يوم فكانوا معذورين اما الان فلا والله اعلم
هل يزوج يوم الجمعة صومه نهار واحد
يوجد بوم وأحد في عرفة .نحن الان في زمان نعلم فيه بالتكنولوجيا المتقدمه متى عرفه ولسنا في وقت عمر رضي الله عنه .يوم عرفة يوم واحد
يوم السبت انصوم مالن
في السنن الكبرى للبيهقي كتاب الصلاة ٢٨٣١ عن هشام بن عروة عن أبيه ان عمر بن الخطاب كان يعلم الناس التشهد في الصلاة،( ذكر فيه، اي التشهد، التسيمة وزاد وقدم واخر) . اي ان عمر كان يخلط بالتشهد، فيقدم التسليم على التشهد ، ويؤخر التشهد على التسليم، وكان يبتر الصلاة على النبي. وهذا من تسمونه خليفة ، وروى الصنعاني ان عمر كان يقيم الصلاة بدون قرآة، اي فقط ركوع وسجود. خوش خليفة عمر 😆😆😆😆😆فاتح بلاد الفرس والمجوس.
🔴النهي عن صيام الجمعة لوصف اقترن بالجمعة وهو التخصيص بدليل جواز صيامه مع غيره وصيام عرفة ليس لأنه جمعة ورواية إلا يوماً قبله أو يوماً بعده مقيدة برواية إلا في صيام يصومه بل وفي قوله إلا في صيام يصومه دليل على جواز صيامه إذا كانت عادته صيامه ونحن نعلم أن علة التحريم هي التخصيص الذي تعلق به الحكم فإن انتفت العلة التي تعلق بها الحكم زال ماتعلق بها وهو التحريم فلم يضيع الدين إلا عندما هجمت الأعاجم على ما اختص الله به العرب فالفصاحة ليست فقط معرفة اللسان بتعلم الصنعة بل إن الله اختص الله به العرب لأن الكلمة تخرج من قلوبهم عائرة فتقع موقعها...
بإختصار القول ، هل يجوز صوم الجمعة ليوم عرفة ؟!
@@panonbasma7057 نعم يجوز
@@panonbasma7057
نعم يجوز ومن يقول بغير ذلك فعليه الدليل
حتى ولو كان كلامك عنصري الا ان الجزء المخصص لشرح الحديث صحيح
@@kabbel3192
أنا كتبت هذا وأعني به الألباني وهذه ليست عنصرية بل هذا وصف للسانه بالنسبة للعربية فالعجمة ليست عيب عند أهلها فألسنتنا بالنسبة للسانهم عجماء وهم بالنسبة للغة العربية عجم والله عزوجل لايعير أحد بنسبه ولا لسانه ولاعرقه ولا وطنه فهذه عناصر لإعمار الأرض قال تعالى(وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ)
اتبعوا في يوم عرفه بلاد الحج فيوم الحج عرفه ولاتخالفوا فيوم عرفه هو يوم الوقفه بين بطيدي الله تعالى
هب ان الناس وقفت بعرفات الله يوم الجمعة 8 في تقديركم
فهل تعتقد ان الله سيؤجل معكم ام سينظر سبحانه اليهم
اتقوا الله ولا تخالفوا فالوقفه مرهونه بالحجاج
وجميع اعمالكم مرهونه ببيعتكم للمهدي بدونها لن يقبل الله منكم شيء لا في حاضر ولاماض ولا مستقبل فالمهدي شرط القبول وباب اذن الله به للدخول بدونه لادين لكم وان صلح ظاهر حالكم انتم في خسران مبين
جاي تلاحضون مامتاكدين من الكلام صام الرسول بذي الحجه او لا
إفراد يوم الجمعة بالصيام فيه نهي و حظر وصيام يوم عرفة فيه فضيلة لكن إذا وافق عرفة يوم الجمعة فإن القاعدة الأصولية تقول أن الحاظر مقدم على المبيح وعليه ولأجل أن لا نلغي العمل بحديث الرسول عليه السلام بنهيه عن صيام الجمعة مفردا = نخلص إما إلى صيام الخميس مع الجمعة ونخرج من النهي وإما لا نصوم الجمعة مفردا ويكون الافطار فيه قربة إلى الله باستجابة أمر الرسول عليه السلام
ليس الأمر كذلك يا أخي. النهي عن صيام يوم الجمعة يكون من غير سبب بحيث يقصده المسلم بالصوم .
أما إذا وافق يوما كان يصومه المسلم كيوم عرفة مثلا فإنه لا حرج فيه. لأنه صام يوم عرفة بصرف النظر عن اليوم الذي وافقه.
@@BrahimBrahim-tv9ks أخي حفظك الله ، أنت تقول أن الأمر ليس كذلك لأن الصيام هو لعرفة وليس صيام خاص للجمعة ! . طيب ، سأضرب لك مثال : ماذا لو وافق يوم العيد يوم فضيلة يشرع فيه الصوم كالإثنين فستقول يحرم صيام العيد وسأجيبك بجوابك أني لا اقصد صيام العيد لكن أقصد صيام الاثنين !! فهل هذا الجواب منطقي ! أخي لكي نجتنب الازدواجية نبيح تارة ونمنع تارة أخرى علينا تقديم النص الحاظر على النص المبيح كما تقول القاعدة لأن الأصل في العبادات المنع والحظر إلا ما دل الدليل عليها . وأيضا قوله عليه السلام إلا أن يكون أو يوافق صوم أحدكم جاء ما يفسرها في لفظ آخر صحيح وهو قوله إلا أن يصوم يوما قبله أويوما بعده . وهنا إعمال النصوص وجمعها ممكن بخلاف إذا تعارض النهي مع الإباحة فيقدم النهي والحظر كما سبق .
@@merouanedjebrit8337 منطقك خطأ لان العيد يأتي يوما في السنة فيحرم صومه وصيام نافلة الإثنين والخميس والتشريق على طول السنه ...وصيام الجمعة منفرده لغير سبب ليس محرما قطعا بل مكروه فما بالك بصيامه لسبب توافقه مع عرفة
الشيخ هنا مخالف لمذهب المالكية في اتباع اهل البلد في صيام يوم عرفه وهو مذهب أهل المغرب و موريتانيا
ونتاية معامن مع الصوفية
كم كنت احترم هذا الانسان
ولكن بعد ان بدأ يظهر بالقنوات المموله من قطر للاساءه وباسم الدين للسعوديه سقط من عيني
اعتقد ان هذا الشيخ ليس من شيوخ السلطان أعيدي النظر فيه فقط سمعت له كلام جميل جدا في حق فلسطين وصفقة القرن وان من وقع عليها هو خائن يمثل نفسه ولا يمثل المسلمين
عند الله تجتمع الخصوم
إذا سقط من عينيك فقد ارتفع في عيون
ملايين من المسلمين .الكمال لله تعالى وحده
تقريبا هو الشيخ اللوحيد الذي أثق بكلامه وأعتقد انه لوجه الله
احذري من الافتراء على الخلق لاسيما العلماء الربانين نحسبه على خير و الله حسيبه...لحوم العلماء مسمومة و من نكون حتى يسقط من اعيننا او يرتفع الله عز وجل هو من يرفع اقوام و يضع اخرين.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
جزاكم الله خيرا
وفق الله الشيخ وبارك الله في عمره وعلمه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاكم الله خيرا
بارك الله خير