الضربة القاضية لزين مد.لس من كثرت ثقة زائدة في هذا الفيديو و كأنه هدم الحدادية بزعم بهذا تحدي صار مضحكه و مسخرة بجهله في واحد عاقل يأخذ او يكتفي بكلام المحقق أو بكلام عالم من علماء و يترك كتب الزاغوني و أقواله هل نحن فعلنا هكذا مثلكم مع نوو.ي و السيوطي و غيرهم استدلنا بقول محقق او عالم أما فتحنا كتبهم و استدلينا باقوالهم و هذا لتعرف اخي الكريم انهم على با.طل بس و لا يردون الحق لو بس فتح كتبه مثل كتاب الإيضاح في أصول الدين لأستحى من نفسه قبل ما يفكر يعمل هذا الفيديو لكن الحمد الله الذي فضحه كل من يدافع عن هذول الأئمة الجهمية هكذا يكون مفكرين بذلك أنهم يردون على الشيعة و النصارى لا يا حبيبي نحن اهل السنه بل الإمام الزاغوني رحمه الله أثبت كل صفات و لم يترك شيئا بل رد على طوائف ضال فكيف يقولون أنكر هذه صفات و على فكرة كل طوائف ضالة تعتبر ابن الزاغوني مجسم و دائما تجده مذكور مع الحنابلة المجسمة قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله " فأثبتنا المجيء صفة له، ومنعنا ما يتوهم في حقه مما يلزم في حق المخلوقين (لأنهم)في حاجة إلى ذلك. ومثله قوله تعالى: (وجاء ربك والملك صفا صفا ) [الفجر: ٢٢) ومثل ذلك الحديث الذي رواه / (1) عامة الصحابة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينزل الله تعالى احباط إلى السماء الدنيا في كل ليلة وفي لفظ آخر في كل ليلة جمعة فيقول هل من سائل فيعطى سؤله هل من نائب فيتاب عليه هل من مستغفر فيغفر له فنحن نثبت وصفه بالنزول إلى سماء الدنيا بالحديث، ولا تتأوله بما ذكروه، ولا تلحقه ينزول الآدميين الذي هو زوال وانتقال من علو إلى سفل بل نسلم للنقل كما ورد، وندفع التشبيه لعدم موجبه وتمنع من التأويل الارتفاع سببه، وهذه الرواية هي المشهورة والمعمول عليها عند عامة المشايخ من أصحابنا " ( ص 295 ) قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله فصل قد وصف نفسه (سبحانه) (۱) بالاستواء على العرش بقوله تعالى: ﴿الرحمن على العرش استوى ) (حد: ٥) وقوله : ثم استوى على العرش الرحمن ) (٢) الفرقان: ٥٩) وهو مذكور في سبع آيات من القرآن، وهذا القول (مشتمل) على فصول: أحدها: ما نطق اللفظ به وهو الاستواء على العرش. والثاني: ما هو من مقتضى اللفظ وذلك اختصاصه سبحانه بجهة العلو والثالث: ما ثبت بطريق المقتضى أيضاً وهو (جواز) السؤال عنه بأين، وهو سؤال يدل على ثبوت جهة الاختصاص.وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن لفظة الاستواء لا يحمل على ظاهره؛ لأنه يؤدي إلى إثبات الجهة، ويسأل عنه بأين الدالة على الجهة والمكان، وتأولوه بالاستيلاء ..... والدلالة على ذلك أنا قد بينا فيما مضى أن ما ينسب / إليه من الصفات الذاتية إنما ينسب إليه على الوجه الذي يليق بذاته، وهو إثبات وصف يوجب الاختصاص بمقصود ذلك الوجه، لا على الوجه الذي يليق بالجواهر والأجسام مما يثبت كيفية ولا تتصرف " ( ص 299 ) قال أيضا " فصل فأما اختصاصه بجهة العلو والفوقية ففيما ذكرناه ما يدل عليه، ونعيد ذكر بعضه الذكر اعتراضهم عليه، فتقول (و) (۱) الدلالة على ذلك أنه قد ورد القرآن باختصاصه بجهة العلو فمن ذلك قوله تعالى: (إليه يصعد الكلم الطيب ) وقوله تعالى (۲): بل رفعه الله إليه ) (النساء: ۱۸۸) وقوله تعالى: (وهو القاهر فوق عباده ) وهذه الآيات تدل على اختصاصه بجهة العلو وبجهة الفوق. " ( ص 311 ) قال أيضا " قلنا (۱): قد سئل الخليل بن أحمد (۲) : هل وجدت في اللغة استوى بمعنى استولى فقال : هذا مما لا تعرفه العرب ولا هو جار في لغتها سأله ذلك : بشر المريسي (۳) . وهذا الخليل بن أحمد إمام في اللغة مقدم على ما عرف من حاله، وإذا أخبر بكون هذا ممتنعاً في اللغة فحمله على ما لم يعرف في اللغة حمل باطل، وقد روي عن جماعة من أهل اللغة أنهم قالوا لا يتجوز بقوله استوى والمراد به استولى إلا في حق من كان عاجزاً ثم ظهر أو في حق مغالب قهر كالآدمي، فأما الله تعالى، فلا يعجزه شيء، والعرش فلا يغالبه في حال قامتنع أن يكون قوله: استوى" بمعنى استولى على ما ذكره أهل اللغة، ولأن اختصاص العرش بالاستيلاء لا معنى له، فإنه قاهر الأكوان الكلية بأسرها غالب لها، فاختصاص العرش بذلك لا معنى له ( ص 313 ) قال أيضا " فصل والمقتضى الثالث جواز السؤال عن الباري تعالى بأين الدالة على الإشارة إلى جهة مخصوصة وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن ذلك لا يجوز، والدلالة على ذلك الحديث المشهور الذي رواه الأئمة منهم إمامنا أحمد - رضي الله عنه - (1) بإسناده عن أبي رزين العقيلي أنه قال : يا رسول الله أين كان ربنا قبل أن يخلق العرش ؟ قال : كان في عماء فوقه ماء وتحته هواء.....وفي رواية أخرى فأشارت برأسها إلى السماء فقال لها : من أنا؟ قالت: أنت رسول الله فقال: أعتقها فإنها مؤمنة (1). وهذا حديث صحيح مشهور رواه الأئمة في كتبهم بأسانيدهم، وتلقته الأمة بالقبول، ووجه الدلالة / منه أنها سألها النبي صلى الله عليه وسلم أين الله؟ وأقرها على قولها أنه في السماء. وهذه الأحاديث جلية واضحة نصوص فيما وردت فيه. فأما الآيات التي أوردناها فيما قبل فهي تدل على إثبات الأبنية من طريق الظاهر، ومعنى الخطاب ودليله وإنما لم تعد ذكرها خشية الإطالة، وطلباً للاختصار وفيما ذكرناه من إثبات الجهة وهو الفصل الذي قبل هذا هو الدلالة على هذا بعينه، وقد أشبعنا الكلام فيه فيما مضى فأغنى عن الإعادة " ( ص 318 ) الضربة القاضية للمدجنة ابن القيم يقول نووي شيخ فلماذا انتم تجبروننا على القول بإمامة نووي و كذلك في علماء قالوا ان نووي على عقيدة الأشاعرة مثل صالح المنجد و كمان قول الالباني قال عن نووي اشعري و غيرهم فلماذا كل هذه الهجوم علينا قال ابن القيم: (حكى غير وَاحِد الْإِجْمَاع على أَن الصَّلَاة على جَمِيع النَّبِيين مَشْرُوعَة مِنْهُم الشَّيْخ محيي الدّين النَّوَوِيّ رَحمَه الله وَغَيره، وقد حُكيَ عَن مَالك رَضِي الله عَنهُ رِوَايَة أَنه لَا يصلى على غير نَبينَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم). جلاء الأفهام (ص 463). و هذه شهادة ابن الجوزي بما انكم تعتبرون إمام ويقول ابن الجوزي : (ورأيت من أصحابنا مَنْ تكلّم في الاُصول بما لا يصلح ، وانتدب للتصنيف ثلاثة : أبو عبد الله بن حامد وصاحبه القاضي وابن الزاغوني ، فصنّفوا كتباً شانوا بها المذهب ، ورأيتهم قد نزلوا إلى مرتبة العوام ، فحملوا الصفات على مقتضى الحسّ ، فسمعوا أنّ الله تعالى خلق آدم على صورته ، فأثبتوا له صورة ووجهاً على الذات ، وعينين وفماً ولهوات ، وأضراساً وأضواء لوجهه هي السّبحات ، ويدين وأصابع ، وكفاً وخنصراً ، وإبهاماً وصدراً ، وفخذاً وساقين ورجلين ، وقالوا ما سمعنا بذكر الرأس " دفع شبهة التشبيه بأكفّ التنزيه ـ لابن الجوزي ص 97
@@mohammedmahmoud3682 شيخكم كذاب و مدلس هل يوجد عاقل يأخذ أو يكتفي بكلام المحقق أو عالم و يترك كتب الزاغوني و اقواله ههههه و الله انتم مسخرة و عامل فيديو يتحدى فينا و هو اصلا لا يعرفه و لم يقرأ كتبه
يا جماعة الحدادية كلام الاخ زين خير الله واضح لماذا عذر ابن الزاغوني رحمه الله و لم يعذر ابن حجر و النووى و باقي العلماء رحمهم الله . فلماذا التلبيس على الناس ، يمكن ان ننزل عذر الخليفي على باقي العلماء . الخليفي يعلم مقصود زين خير الله لكنه كالعادة يرواغ . لو اراد الخليفي الانتصار لقوله لأخرج الادلة بالمناقيش و العكس .
شاهد المقطع وافهم ابن الزاغوني بدعه بعض العلماء ولم ينكر عليهم أحد ممن لم يبدعه اصلا ابن الزاغوني اصوله سنية وليست كلامية واخطأ في مسألة ولم يوافق الاشاعرة الذين كان يرد عليهم عكس النووي الذي هو أشعري فأنتم خالفتم كل العلماء بتبديع من بدع اشاعرة وعدم تبديعكم لمن وافق الاشاعرة في العقيدة ! ولتعرف افلاسكم وغياب العلم عندكم الصوتية لها اكثر من سنة فانتم لا علم ولا اخلاق (لا اقصدك انت) تشغيب فقط والزام بلوازم فاشلة مردود عليها قبل سنوات
الضربة القاضية لزين مد.لس من كثرت ثقة زائدة في هذا الفيديو و كأنه هدم الحدادية بزعم بهذا تحدي صار مضحكه و مسخرة بجهله في واحد عاقل يأخذ او يكتفي بكلام المحقق أو بكلام عالم من علماء و يترك كتب الزاغوني و أقواله هل نحن فعلنا هكذا مثلكم مع نوو.ي و السيوطي و غيرهم استدلنا بقول محقق او عالم أما فتحنا كتبهم و استدلينا باقوالهم و هذا لتعرف انكم على با.طل بس و لا تردون الحق لو بس فتح كتبه مثل كتاب الإيضاح في أصول الدين لأستحى من نفسه قبل ما يفكر يعمل هذا الفيديو لكن الحمد الله الذي فضحه كل من يدافع عن هذول الأئمة الجهمية هكذا يكون مفكرين بذلك أنهم يردون على الشيعة و النصارى لا يا حبيبي نحن اهل السنه بل الإمام الزاغوني رحمه الله أثبت كل صفات و لم يترك شيئا بل رد على طوائف ضال فكيف يقولون أنكر هذه صفات و على فكرة كل طوائف ضالة تعتبر ابن الزاغوني مجسم و دائما تجده مذكور مع الحنابلة المجسمة قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله " فأثبتنا المجيء صفة له، ومنعنا ما يتوهم في حقه مما يلزم في حق المخلوقين (لأنهم)في حاجة إلى ذلك. ومثله قوله تعالى: (وجاء ربك والملك صفا صفا ) [الفجر: ٢٢) ومثل ذلك الحديث الذي رواه / (1) عامة الصحابة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينزل الله تعالى احباط إلى السماء الدنيا في كل ليلة وفي لفظ آخر في كل ليلة جمعة فيقول هل من سائل فيعطى سؤله هل من نائب فيتاب عليه هل من مستغفر فيغفر له فنحن نثبت وصفه بالنزول إلى سماء الدنيا بالحديث، ولا تتأوله بما ذكروه، ولا تلحقه ينزول الآدميين الذي هو زوال وانتقال من علو إلى سفل بل نسلم للنقل كما ورد، وندفع التشبيه لعدم موجبه وتمنع من التأويل الارتفاع سببه، وهذه الرواية هي المشهورة والمعمول عليها عند عامة المشايخ من أصحابنا " ( ص 295 ) قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله فصل قد وصف نفسه (سبحانه) (۱) بالاستواء على العرش بقوله تعالى: ﴿الرحمن على العرش استوى ) (حد: ٥) وقوله : ثم استوى على العرش الرحمن ) (٢) الفرقان: ٥٩) وهو مذكور في سبع آيات من القرآن، وهذا القول (مشتمل) على فصول: أحدها: ما نطق اللفظ به وهو الاستواء على العرش. والثاني: ما هو من مقتضى اللفظ وذلك اختصاصه سبحانه بجهة العلو والثالث: ما ثبت بطريق المقتضى أيضاً وهو (جواز) السؤال عنه بأين، وهو سؤال يدل على ثبوت جهة الاختصاص.وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن لفظة الاستواء لا يحمل على ظاهره؛ لأنه يؤدي إلى إثبات الجهة، ويسأل عنه بأين الدالة على الجهة والمكان، وتأولوه بالاستيلاء ..... والدلالة على ذلك أنا قد بينا فيما مضى أن ما ينسب / إليه من الصفات الذاتية إنما ينسب إليه على الوجه الذي يليق بذاته، وهو إثبات وصف يوجب الاختصاص بمقصود ذلك الوجه، لا على الوجه الذي يليق بالجواهر والأجسام مما يثبت كيفية ولا تتصرف " ( ص 299 ) قال أيضا " فصل فأما اختصاصه بجهة العلو والفوقية ففيما ذكرناه ما يدل عليه، ونعيد ذكر بعضه الذكر اعتراضهم عليه، فتقول (و) (۱) الدلالة على ذلك أنه قد ورد القرآن باختصاصه بجهة العلو فمن ذلك قوله تعالى: (إليه يصعد الكلم الطيب ) وقوله تعالى (۲): بل رفعه الله إليه ) (النساء: ۱۸۸) وقوله تعالى: (وهو القاهر فوق عباده ) وهذه الآيات تدل على اختصاصه بجهة العلو وبجهة الفوق. " ( ص 311 ) قال أيضا " قلنا (۱): قد سئل الخليل بن أحمد (۲) : هل وجدت في اللغة استوى بمعنى استولى فقال : هذا مما لا تعرفه العرب ولا هو جار في لغتها سأله ذلك : بشر المريسي (۳) . وهذا الخليل بن أحمد إمام في اللغة مقدم على ما عرف من حاله، وإذا أخبر بكون هذا ممتنعاً في اللغة فحمله على ما لم يعرف في اللغة حمل باطل، وقد روي عن جماعة من أهل اللغة أنهم قالوا لا يتجوز بقوله استوى والمراد به استولى إلا في حق من كان عاجزاً ثم ظهر أو في حق مغالب قهر كالآدمي، فأما الله تعالى، فلا يعجزه شيء، والعرش فلا يغالبه في حال قامتنع أن يكون قوله: استوى" بمعنى استولى على ما ذكره أهل اللغة، ولأن اختصاص العرش بالاستيلاء لا معنى له، فإنه قاهر الأكوان الكلية بأسرها غالب لها، فاختصاص العرش بذلك لا معنى له ( ص 313 ) قال أيضا " فصل والمقتضى الثالث جواز السؤال عن الباري تعالى بأين الدالة على الإشارة إلى جهة مخصوصة وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن ذلك لا يجوز، والدلالة على ذلك الحديث المشهور الذي رواه الأئمة منهم إمامنا أحمد - رضي الله عنه - (1) بإسناده عن أبي رزين العقيلي أنه قال : يا رسول الله أين كان ربنا قبل أن يخلق العرش ؟ قال : كان في عماء فوقه ماء وتحته هواء.....وفي رواية أخرى فأشارت برأسها إلى السماء فقال لها : من أنا؟ قالت: أنت رسول الله فقال: أعتقها فإنها مؤمنة (1). وهذا حديث صحيح مشهور رواه الأئمة في كتبهم بأسانيدهم، وتلقته الأمة بالقبول، ووجه الدلالة / منه أنها سألها النبي صلى الله عليه وسلم أين الله؟ وأقرها على قولها أنه في السماء. وهذه الأحاديث جلية واضحة نصوص فيما وردت فيه. فأما الآيات التي أوردناها فيما قبل فهي تدل على إثبات الأبنية من طريق الظاهر، ومعنى الخطاب ودليله وإنما لم تعد ذكرها خشية الإطالة، وطلباً للاختصار وفيما ذكرناه من إثبات الجهة وهو الفصل الذي قبل هذا هو الدلالة على هذا بعينه، وقد أشبعنا الكلام فيه فيما مضى فأغنى عن الإعادة " ( ص 318 ) الضربة القاضية للمدجنة ابن القيم يقول نووي شيخ فلماذا انتم تجبروننا على القول بإمامة نووي و كذلك في علماء قالوا ان نووي على عقيدة الأشاعرة مثل صالح المنجد و كمان قول الالباني قال عن نووي اشعري و غيرهم فلماذا كل هذه الهجوم علينا قال ابن القيم: (حكى غير وَاحِد الْإِجْمَاع على أَن الصَّلَاة على جَمِيع النَّبِيين مَشْرُوعَة مِنْهُم الشَّيْخ محيي الدّين النَّوَوِيّ رَحمَه الله وَغَيره، وقد حُكيَ عَن مَالك رَضِي الله عَنهُ رِوَايَة أَنه لَا يصلى على غير نَبينَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم). جلاء الأفهام (ص 463). و هذه شهادة ابن الجوزي بما انكم تعتبرون إمام ويقول ابن الجوزي : (ورأيت من أصحابنا مَنْ تكلّم في الاُصول بما لا يصلح ، وانتدب للتصنيف ثلاثة : أبو عبد الله بن حامد وصاحبه القاضي وابن الزاغوني ، فصنّفوا كتباً شانوا بها المذهب ، ورأيتهم قد نزلوا إلى مرتبة العوام ، فحملوا الصفات على مقتضى الحسّ ، فسمعوا أنّ الله تعالى خلق آدم على صورته ، فأثبتوا له صورة ووجهاً على الذات ، وعينين وفماً ولهوات ، وأضراساً وأضواء لوجهه هي السّبحات ، ويدين وأصابع ، وكفاً وخنصراً ، وإبهاماً وصدراً ، وفخذاً وساقين ورجلين ، وقالوا ما سمعنا بذكر الرأس " دفع شبهة التشبيه بأكفّ التنزيه ـ لابن الجوزي ص 97
والجهل أكتر حاجة نتعظ منها من الشلة دي إن العلم نور حرفيا وإن الواحد لا ينجرف مع أي ترند ويطلع يرغي عمال على بطال ويترك طلب العلم يعني خد زين كمثال = جهل + سذاجة + كبر + حقد + تدليس + معيلة +.... +..
سبب ثباتنا لأننا على حق عكس من يتهمنا ويشيطننا فقط لأننا لا نرى الاشاعرة ائمة لنا فسهامنا موجهة للاشاعرة ولم نبدع اهل السنة ولم نخالفهم كما فعل معنا من خالفنا فأعمل عقلك وتأكد ممن شابه فرق الضلال
الضربة القاضية لزين مد.لس من كثرت ثقة زائدة في هذا الفيديو و كأنه هدم الحدادية بزعم بهذا تحدي صار مضحكه و مسخرة بجهله في واحد عاقل يأخذ او يكتفي بكلام المحقق أو بكلام عالم من علماء و يترك كتب الزاغوني و أقواله هل نحن فعلنا هكذا مثلكم مع نوو.ي و السيوطي و غيرهم استدلنا بقول محقق او عالم أما فتحنا كتبهم و استدلينا باقوالهم و هذا لتعرف انكم على با.طل بس و لا تردون الحق لو بس فتح كتبه مثل كتاب الإيضاح في أصول الدين لأستحى من نفسه قبل ما يفكر يعمل هذا الفيديو لكن الحمد الله الذي فضحه كل من يدافع عن هذول الأئمة الجهمية هكذا يكون مفكرين بذلك أنهم يردون على الشيعة و النصارى لا يا حبيبي نحن اهل السنه بل الإمام الزاغوني رحمه الله أثبت كل صفات و لم يترك شيئا بل رد على طوائف ضال فكيف يقولون أنكر هذه صفات و على فكرة كل طوائف ضالة تعتبر ابن الزاغوني مجسم و دائما تجده مذكور مع الحنابلة المجسمة قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله " فأثبتنا المجيء صفة له، ومنعنا ما يتوهم في حقه مما يلزم في حق المخلوقين (لأنهم)في حاجة إلى ذلك. ومثله قوله تعالى: (وجاء ربك والملك صفا صفا ) [الفجر: ٢٢) ومثل ذلك الحديث الذي رواه / (1) عامة الصحابة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينزل الله تعالى احباط إلى السماء الدنيا في كل ليلة وفي لفظ آخر في كل ليلة جمعة فيقول هل من سائل فيعطى سؤله هل من نائب فيتاب عليه هل من مستغفر فيغفر له فنحن نثبت وصفه بالنزول إلى سماء الدنيا بالحديث، ولا تتأوله بما ذكروه، ولا تلحقه ينزول الآدميين الذي هو زوال وانتقال من علو إلى سفل بل نسلم للنقل كما ورد، وندفع التشبيه لعدم موجبه وتمنع من التأويل الارتفاع سببه، وهذه الرواية هي المشهورة والمعمول عليها عند عامة المشايخ من أصحابنا " ( ص 295 ) قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله فصل قد وصف نفسه (سبحانه) (۱) بالاستواء على العرش بقوله تعالى: ﴿الرحمن على العرش استوى ) (حد: ٥) وقوله : ثم استوى على العرش الرحمن ) (٢) الفرقان: ٥٩) وهو مذكور في سبع آيات من القرآن، وهذا القول (مشتمل) على فصول: أحدها: ما نطق اللفظ به وهو الاستواء على العرش. والثاني: ما هو من مقتضى اللفظ وذلك اختصاصه سبحانه بجهة العلو والثالث: ما ثبت بطريق المقتضى أيضاً وهو (جواز) السؤال عنه بأين، وهو سؤال يدل على ثبوت جهة الاختصاص.وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن لفظة الاستواء لا يحمل على ظاهره؛ لأنه يؤدي إلى إثبات الجهة، ويسأل عنه بأين الدالة على الجهة والمكان، وتأولوه بالاستيلاء ..... والدلالة على ذلك أنا قد بينا فيما مضى أن ما ينسب / إليه من الصفات الذاتية إنما ينسب إليه على الوجه الذي يليق بذاته، وهو إثبات وصف يوجب الاختصاص بمقصود ذلك الوجه، لا على الوجه الذي يليق بالجواهر والأجسام مما يثبت كيفية ولا تتصرف " ( ص 299 ) قال أيضا " فصل فأما اختصاصه بجهة العلو والفوقية ففيما ذكرناه ما يدل عليه، ونعيد ذكر بعضه الذكر اعتراضهم عليه، فتقول (و) (۱) الدلالة على ذلك أنه قد ورد القرآن باختصاصه بجهة العلو فمن ذلك قوله تعالى: (إليه يصعد الكلم الطيب ) وقوله تعالى (۲): بل رفعه الله إليه ) (النساء: ۱۸۸) وقوله تعالى: (وهو القاهر فوق عباده ) وهذه الآيات تدل على اختصاصه بجهة العلو وبجهة الفوق. " ( ص 311 ) قال أيضا " قلنا (۱): قد سئل الخليل بن أحمد (۲) : هل وجدت في اللغة استوى بمعنى استولى فقال : هذا مما لا تعرفه العرب ولا هو جار في لغتها سأله ذلك : بشر المريسي (۳) . وهذا الخليل بن أحمد إمام في اللغة مقدم على ما عرف من حاله، وإذا أخبر بكون هذا ممتنعاً في اللغة فحمله على ما لم يعرف في اللغة حمل باطل، وقد روي عن جماعة من أهل اللغة أنهم قالوا لا يتجوز بقوله استوى والمراد به استولى إلا في حق من كان عاجزاً ثم ظهر أو في حق مغالب قهر كالآدمي، فأما الله تعالى، فلا يعجزه شيء، والعرش فلا يغالبه في حال قامتنع أن يكون قوله: استوى" بمعنى استولى على ما ذكره أهل اللغة، ولأن اختصاص العرش بالاستيلاء لا معنى له، فإنه قاهر الأكوان الكلية بأسرها غالب لها، فاختصاص العرش بذلك لا معنى له ( ص 313 ) قال أيضا " فصل والمقتضى الثالث جواز السؤال عن الباري تعالى بأين الدالة على الإشارة إلى جهة مخصوصة وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن ذلك لا يجوز، والدلالة على ذلك الحديث المشهور الذي رواه الأئمة منهم إمامنا أحمد - رضي الله عنه - (1) بإسناده عن أبي رزين العقيلي أنه قال : يا رسول الله أين كان ربنا قبل أن يخلق العرش ؟ قال : كان في عماء فوقه ماء وتحته هواء.....وفي رواية أخرى فأشارت برأسها إلى السماء فقال لها : من أنا؟ قالت: أنت رسول الله فقال: أعتقها فإنها مؤمنة (1). وهذا حديث صحيح مشهور رواه الأئمة في كتبهم بأسانيدهم، وتلقته الأمة بالقبول، ووجه الدلالة / منه أنها سألها النبي صلى الله عليه وسلم أين الله؟ وأقرها على قولها أنه في السماء. وهذه الأحاديث جلية واضحة نصوص فيما وردت فيه. فأما الآيات التي أوردناها فيما قبل فهي تدل على إثبات الأبنية من طريق الظاهر، ومعنى الخطاب ودليله وإنما لم تعد ذكرها خشية الإطالة، وطلباً للاختصار وفيما ذكرناه من إثبات الجهة وهو الفصل الذي قبل هذا هو الدلالة على هذا بعينه، وقد أشبعنا الكلام فيه فيما مضى فأغنى عن الإعادة " ( ص 318 ) الضربة القاضية للمدجنة ابن القيم يقول نووي شيخ فلماذا انتم تجبروننا على القول بإمامة نووي و كذلك في علماء قالوا ان نووي على عقيدة الأشاعرة مثل صالح المنجد و كمان قول الالباني قال عن نووي اشعري و غيرهم فلماذا كل هذه الهجوم علينا قال ابن القيم: (حكى غير وَاحِد الْإِجْمَاع على أَن الصَّلَاة على جَمِيع النَّبِيين مَشْرُوعَة مِنْهُم الشَّيْخ محيي الدّين النَّوَوِيّ رَحمَه الله وَغَيره، وقد حُكيَ عَن مَالك رَضِي الله عَنهُ رِوَايَة أَنه لَا يصلى على غير نَبينَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم). جلاء الأفهام (ص 463). و هذه شهادة ابن الجوزي بما انكم تعتبرون إمام ويقول ابن الجوزي : (ورأيت من أصحابنا مَنْ تكلّم في الاُصول بما لا يصلح ، وانتدب للتصنيف ثلاثة : أبو عبد الله بن حامد وصاحبه القاضي وابن الزاغوني ، فصنّفوا كتباً شانوا بها المذهب ، ورأيتهم قد نزلوا إلى مرتبة العوام ، فحملوا الصفات على مقتضى الحسّ ، فسمعوا أنّ الله تعالى خلق آدم على صورته ، فأثبتوا له صورة ووجهاً على الذات ، وعينين وفماً ولهوات ، وأضراساً وأضواء لوجهه هي السّبحات ، ويدين وأصابع ، وكفاً وخنصراً ، وإبهاماً وصدراً ، وفخذاً وساقين ورجلين ، وقالوا ما سمعنا بذكر الرأس " دفع شبهة التشبيه بأكفّ التنزيه ـ لابن الجوزي ص 97
صويتة من سنة ونص بعنوان (فوائد من كلام ابن تيمية والذهبي في ابن الزاغوني ) يا زين يا نايم
ruclips.net/video/ucFy9jltmr0/видео.htmlfeature=shared
0
الضربة القاضية لزين مد.لس من كثرت ثقة زائدة في هذا الفيديو و كأنه هدم الحدادية بزعم بهذا تحدي صار مضحكه و مسخرة بجهله في واحد عاقل يأخذ او يكتفي بكلام المحقق أو بكلام عالم من علماء و يترك كتب الزاغوني و أقواله
هل نحن فعلنا هكذا مثلكم مع نوو.ي و السيوطي و غيرهم استدلنا بقول محقق او عالم أما فتحنا كتبهم و استدلينا باقوالهم و هذا لتعرف اخي الكريم انهم على با.طل بس و لا يردون الحق
لو بس فتح كتبه مثل كتاب الإيضاح في أصول الدين لأستحى من نفسه قبل ما يفكر يعمل هذا الفيديو لكن الحمد الله الذي فضحه كل من يدافع عن هذول الأئمة الجهمية هكذا يكون مفكرين بذلك أنهم يردون على الشيعة و النصارى لا يا حبيبي نحن اهل السنه
بل الإمام الزاغوني رحمه الله أثبت كل صفات و لم يترك شيئا بل رد على طوائف ضال فكيف يقولون أنكر هذه صفات و على فكرة كل طوائف ضالة تعتبر ابن الزاغوني مجسم و دائما تجده مذكور مع الحنابلة المجسمة
قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله " فأثبتنا المجيء صفة له، ومنعنا ما يتوهم في حقه مما يلزم في حق المخلوقين (لأنهم)في حاجة إلى ذلك. ومثله قوله تعالى: (وجاء ربك والملك صفا صفا ) [الفجر: ٢٢) ومثل ذلك الحديث الذي رواه / (1) عامة الصحابة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينزل الله تعالى احباط إلى السماء الدنيا في كل ليلة وفي لفظ آخر في كل ليلة جمعة فيقول هل من سائل فيعطى سؤله هل من نائب فيتاب عليه هل من مستغفر فيغفر له فنحن نثبت وصفه بالنزول إلى سماء الدنيا بالحديث، ولا تتأوله بما ذكروه، ولا تلحقه ينزول الآدميين الذي هو زوال وانتقال من علو إلى سفل بل نسلم للنقل كما ورد، وندفع التشبيه لعدم موجبه وتمنع من التأويل الارتفاع سببه، وهذه الرواية هي المشهورة والمعمول عليها عند عامة المشايخ من أصحابنا " ( ص 295 )
قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله فصل قد وصف نفسه (سبحانه) (۱) بالاستواء على العرش بقوله تعالى: ﴿الرحمن على العرش استوى ) (حد: ٥) وقوله : ثم استوى على العرش الرحمن ) (٢) الفرقان: ٥٩) وهو مذكور في سبع آيات من القرآن، وهذا القول (مشتمل) على فصول: أحدها: ما نطق اللفظ به وهو الاستواء على العرش. والثاني: ما هو من مقتضى اللفظ وذلك اختصاصه سبحانه بجهة العلو والثالث: ما ثبت بطريق المقتضى أيضاً وهو (جواز) السؤال عنه بأين، وهو سؤال يدل على ثبوت جهة الاختصاص.وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن لفظة الاستواء لا يحمل على ظاهره؛ لأنه يؤدي إلى إثبات الجهة، ويسأل عنه بأين الدالة على الجهة والمكان، وتأولوه بالاستيلاء ..... والدلالة على ذلك أنا قد بينا فيما مضى أن ما ينسب / إليه من الصفات الذاتية إنما ينسب إليه على الوجه الذي يليق بذاته، وهو إثبات وصف يوجب الاختصاص بمقصود ذلك الوجه، لا على الوجه الذي يليق بالجواهر والأجسام مما يثبت كيفية ولا تتصرف " ( ص 299 )
قال أيضا " فصل فأما اختصاصه بجهة العلو والفوقية ففيما ذكرناه ما يدل عليه، ونعيد ذكر بعضه الذكر اعتراضهم عليه، فتقول (و) (۱) الدلالة على ذلك أنه قد ورد القرآن باختصاصه بجهة العلو فمن ذلك قوله تعالى: (إليه يصعد الكلم الطيب ) وقوله تعالى (۲): بل رفعه الله إليه ) (النساء: ۱۸۸) وقوله تعالى: (وهو القاهر فوق عباده ) وهذه الآيات تدل على اختصاصه بجهة العلو وبجهة الفوق. " ( ص 311 )
قال أيضا " قلنا (۱): قد سئل الخليل بن أحمد (۲) : هل وجدت في اللغة استوى بمعنى استولى فقال : هذا مما لا تعرفه العرب ولا هو جار في لغتها سأله ذلك : بشر المريسي (۳) . وهذا الخليل بن أحمد إمام في اللغة مقدم على ما عرف من حاله، وإذا أخبر بكون هذا ممتنعاً في اللغة فحمله على ما لم يعرف في اللغة حمل باطل، وقد روي عن جماعة من أهل اللغة أنهم قالوا لا يتجوز بقوله استوى والمراد به استولى إلا في حق من كان عاجزاً ثم ظهر أو في حق مغالب قهر كالآدمي، فأما الله تعالى، فلا يعجزه شيء، والعرش فلا يغالبه في حال قامتنع أن يكون قوله: استوى" بمعنى استولى على ما ذكره أهل اللغة، ولأن اختصاص العرش بالاستيلاء لا معنى له، فإنه قاهر الأكوان الكلية بأسرها غالب لها، فاختصاص العرش بذلك لا معنى له ( ص 313 )
قال أيضا " فصل والمقتضى الثالث جواز السؤال عن الباري تعالى بأين الدالة على الإشارة إلى جهة مخصوصة وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن ذلك لا يجوز، والدلالة على ذلك الحديث المشهور الذي رواه الأئمة منهم إمامنا أحمد - رضي الله عنه - (1) بإسناده عن أبي رزين العقيلي أنه قال : يا رسول الله أين كان ربنا قبل أن يخلق العرش ؟ قال : كان في عماء فوقه ماء وتحته هواء.....وفي رواية أخرى فأشارت برأسها إلى السماء فقال لها : من أنا؟ قالت: أنت رسول الله فقال: أعتقها فإنها مؤمنة (1). وهذا حديث صحيح مشهور رواه الأئمة في كتبهم بأسانيدهم، وتلقته الأمة بالقبول، ووجه الدلالة / منه أنها سألها النبي صلى الله عليه وسلم أين الله؟ وأقرها على قولها أنه في السماء. وهذه الأحاديث جلية واضحة نصوص فيما وردت فيه.
فأما الآيات التي أوردناها فيما قبل فهي تدل على إثبات الأبنية من طريق الظاهر، ومعنى الخطاب ودليله وإنما لم تعد ذكرها خشية الإطالة، وطلباً للاختصار وفيما ذكرناه من إثبات الجهة وهو الفصل الذي قبل هذا هو الدلالة على هذا بعينه، وقد أشبعنا الكلام فيه فيما مضى فأغنى عن الإعادة " ( ص 318 )
الضربة القاضية للمدجنة ابن القيم يقول نووي شيخ فلماذا انتم تجبروننا على القول بإمامة نووي و كذلك في علماء قالوا ان نووي على عقيدة الأشاعرة مثل صالح المنجد و كمان قول الالباني قال عن نووي اشعري و غيرهم فلماذا كل هذه الهجوم علينا
قال ابن القيم: (حكى غير وَاحِد الْإِجْمَاع على أَن الصَّلَاة على جَمِيع النَّبِيين مَشْرُوعَة مِنْهُم الشَّيْخ محيي الدّين النَّوَوِيّ رَحمَه الله وَغَيره، وقد حُكيَ عَن مَالك رَضِي الله عَنهُ رِوَايَة أَنه لَا يصلى على غير نَبينَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم). جلاء الأفهام (ص 463).
و هذه شهادة ابن الجوزي بما انكم تعتبرون إمام ويقول ابن الجوزي : (ورأيت من أصحابنا مَنْ تكلّم في الاُصول بما لا يصلح ، وانتدب للتصنيف ثلاثة : أبو عبد الله بن حامد وصاحبه القاضي وابن الزاغوني ، فصنّفوا كتباً شانوا بها المذهب ، ورأيتهم
قد نزلوا إلى مرتبة العوام ، فحملوا الصفات على مقتضى الحسّ ، فسمعوا أنّ الله تعالى خلق آدم على صورته ، فأثبتوا له صورة ووجهاً على الذات ، وعينين وفماً ولهوات ، وأضراساً وأضواء لوجهه هي السّبحات ، ويدين وأصابع ، وكفاً وخنصراً ، وإبهاماً وصدراً ، وفخذاً وساقين ورجلين ، وقالوا ما سمعنا بذكر الرأس " دفع شبهة التشبيه بأكفّ التنزيه ـ لابن الجوزي ص 97
زين لسة عارف ابن الزاغوني أول إمبارح
منجد هههههههه
ههههه
صدقت 😂😂
افترض عرفه اليوم
هذا ليس موضع النقاش
@@mohammedmahmoud3682 شيخكم كذاب و مدلس هل يوجد عاقل يأخذ أو يكتفي بكلام المحقق أو عالم و يترك كتب الزاغوني و اقواله ههههه و الله انتم مسخرة و عامل فيديو يتحدى فينا و هو اصلا لا يعرفه و لم يقرأ كتبه
الله يجزيك الخير يا صالح
والله العظيم حري لكل عاقل بعد أن يسمع هذا الكلام أن يفهم درجة انحدار المدجنة ومستوى تناقضهم
شيخنا الفاضل عبد اللهالخليفي
ادعو زين خير الله ان يجلس ويتعلم من الخليفي احسن من تضييع الوقت
يا جماعة الحدادية
كلام الاخ زين خير الله واضح
لماذا عذر ابن الزاغوني رحمه الله
و لم يعذر ابن حجر و النووى و باقي العلماء رحمهم الله .
فلماذا التلبيس على الناس ، يمكن ان ننزل عذر الخليفي على باقي العلماء .
الخليفي يعلم مقصود زين خير الله
لكنه كالعادة يرواغ .
لو اراد الخليفي الانتصار لقوله لأخرج الادلة بالمناقيش و العكس .
شاهد المقطع وافهم
ابن الزاغوني بدعه بعض العلماء ولم ينكر عليهم أحد ممن لم يبدعه
اصلا ابن الزاغوني اصوله سنية وليست كلامية واخطأ في مسألة ولم يوافق الاشاعرة الذين كان يرد عليهم عكس النووي الذي هو أشعري
فأنتم خالفتم كل العلماء بتبديع من بدع اشاعرة وعدم تبديعكم لمن وافق الاشاعرة في العقيدة !
ولتعرف افلاسكم وغياب العلم عندكم الصوتية لها اكثر من سنة فانتم لا علم ولا اخلاق (لا اقصدك انت) تشغيب فقط والزام بلوازم فاشلة مردود عليها قبل سنوات
الضربة القاضية لزين مد.لس من كثرت ثقة زائدة في هذا الفيديو و كأنه هدم الحدادية بزعم بهذا تحدي صار مضحكه و مسخرة بجهله في واحد عاقل يأخذ او يكتفي بكلام المحقق أو بكلام عالم من علماء و يترك كتب الزاغوني و أقواله
هل نحن فعلنا هكذا مثلكم مع نوو.ي و السيوطي و غيرهم استدلنا بقول محقق او عالم أما فتحنا كتبهم و استدلينا باقوالهم و هذا لتعرف انكم على با.طل بس و لا تردون الحق
لو بس فتح كتبه مثل كتاب الإيضاح في أصول الدين لأستحى من نفسه قبل ما يفكر يعمل هذا الفيديو لكن الحمد الله الذي فضحه كل من يدافع عن هذول الأئمة الجهمية هكذا يكون مفكرين بذلك أنهم يردون على الشيعة و النصارى لا يا حبيبي نحن اهل السنه
بل الإمام الزاغوني رحمه الله أثبت كل صفات و لم يترك شيئا بل رد على طوائف ضال فكيف يقولون أنكر هذه صفات و على فكرة كل طوائف ضالة تعتبر ابن الزاغوني مجسم و دائما تجده مذكور مع الحنابلة المجسمة
قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله " فأثبتنا المجيء صفة له، ومنعنا ما يتوهم في حقه مما يلزم في حق المخلوقين (لأنهم)في حاجة إلى ذلك. ومثله قوله تعالى: (وجاء ربك والملك صفا صفا ) [الفجر: ٢٢) ومثل ذلك الحديث الذي رواه / (1) عامة الصحابة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينزل الله تعالى احباط إلى السماء الدنيا في كل ليلة وفي لفظ آخر في كل ليلة جمعة فيقول هل من سائل فيعطى سؤله هل من نائب فيتاب عليه هل من مستغفر فيغفر له فنحن نثبت وصفه بالنزول إلى سماء الدنيا بالحديث، ولا تتأوله بما ذكروه، ولا تلحقه ينزول الآدميين الذي هو زوال وانتقال من علو إلى سفل بل نسلم للنقل كما ورد، وندفع التشبيه لعدم موجبه وتمنع من التأويل الارتفاع سببه، وهذه الرواية هي المشهورة والمعمول عليها عند عامة المشايخ من أصحابنا " ( ص 295 )
قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله فصل قد وصف نفسه (سبحانه) (۱) بالاستواء على العرش بقوله تعالى: ﴿الرحمن على العرش استوى ) (حد: ٥) وقوله : ثم استوى على العرش الرحمن ) (٢) الفرقان: ٥٩) وهو مذكور في سبع آيات من القرآن، وهذا القول (مشتمل) على فصول: أحدها: ما نطق اللفظ به وهو الاستواء على العرش. والثاني: ما هو من مقتضى اللفظ وذلك اختصاصه سبحانه بجهة العلو والثالث: ما ثبت بطريق المقتضى أيضاً وهو (جواز) السؤال عنه بأين، وهو سؤال يدل على ثبوت جهة الاختصاص.وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن لفظة الاستواء لا يحمل على ظاهره؛ لأنه يؤدي إلى إثبات الجهة، ويسأل عنه بأين الدالة على الجهة والمكان، وتأولوه بالاستيلاء ..... والدلالة على ذلك أنا قد بينا فيما مضى أن ما ينسب / إليه من الصفات الذاتية إنما ينسب إليه على الوجه الذي يليق بذاته، وهو إثبات وصف يوجب الاختصاص بمقصود ذلك الوجه، لا على الوجه الذي يليق بالجواهر والأجسام مما يثبت كيفية ولا تتصرف " ( ص 299 )
قال أيضا " فصل فأما اختصاصه بجهة العلو والفوقية ففيما ذكرناه ما يدل عليه، ونعيد ذكر بعضه الذكر اعتراضهم عليه، فتقول (و) (۱) الدلالة على ذلك أنه قد ورد القرآن باختصاصه بجهة العلو فمن ذلك قوله تعالى: (إليه يصعد الكلم الطيب ) وقوله تعالى (۲): بل رفعه الله إليه ) (النساء: ۱۸۸) وقوله تعالى: (وهو القاهر فوق عباده ) وهذه الآيات تدل على اختصاصه بجهة العلو وبجهة الفوق. " ( ص 311 )
قال أيضا " قلنا (۱): قد سئل الخليل بن أحمد (۲) : هل وجدت في اللغة استوى بمعنى استولى فقال : هذا مما لا تعرفه العرب ولا هو جار في لغتها سأله ذلك : بشر المريسي (۳) . وهذا الخليل بن أحمد إمام في اللغة مقدم على ما عرف من حاله، وإذا أخبر بكون هذا ممتنعاً في اللغة فحمله على ما لم يعرف في اللغة حمل باطل، وقد روي عن جماعة من أهل اللغة أنهم قالوا لا يتجوز بقوله استوى والمراد به استولى إلا في حق من كان عاجزاً ثم ظهر أو في حق مغالب قهر كالآدمي، فأما الله تعالى، فلا يعجزه شيء، والعرش فلا يغالبه في حال قامتنع أن يكون قوله: استوى" بمعنى استولى على ما ذكره أهل اللغة، ولأن اختصاص العرش بالاستيلاء لا معنى له، فإنه قاهر الأكوان الكلية بأسرها غالب لها، فاختصاص العرش بذلك لا معنى له ( ص 313 )
قال أيضا " فصل والمقتضى الثالث جواز السؤال عن الباري تعالى بأين الدالة على الإشارة إلى جهة مخصوصة وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن ذلك لا يجوز، والدلالة على ذلك الحديث المشهور الذي رواه الأئمة منهم إمامنا أحمد - رضي الله عنه - (1) بإسناده عن أبي رزين العقيلي أنه قال : يا رسول الله أين كان ربنا قبل أن يخلق العرش ؟ قال : كان في عماء فوقه ماء وتحته هواء.....وفي رواية أخرى فأشارت برأسها إلى السماء فقال لها : من أنا؟ قالت: أنت رسول الله فقال: أعتقها فإنها مؤمنة (1). وهذا حديث صحيح مشهور رواه الأئمة في كتبهم بأسانيدهم، وتلقته الأمة بالقبول، ووجه الدلالة / منه أنها سألها النبي صلى الله عليه وسلم أين الله؟ وأقرها على قولها أنه في السماء. وهذه الأحاديث جلية واضحة نصوص فيما وردت فيه.
فأما الآيات التي أوردناها فيما قبل فهي تدل على إثبات الأبنية من طريق الظاهر، ومعنى الخطاب ودليله وإنما لم تعد ذكرها خشية الإطالة، وطلباً للاختصار وفيما ذكرناه من إثبات الجهة وهو الفصل الذي قبل هذا هو الدلالة على هذا بعينه، وقد أشبعنا الكلام فيه فيما مضى فأغنى عن الإعادة " ( ص 318 )
الضربة القاضية للمدجنة ابن القيم يقول نووي شيخ فلماذا انتم تجبروننا على القول بإمامة نووي و كذلك في علماء قالوا ان نووي على عقيدة الأشاعرة مثل صالح المنجد و كمان قول الالباني قال عن نووي اشعري و غيرهم فلماذا كل هذه الهجوم علينا
قال ابن القيم: (حكى غير وَاحِد الْإِجْمَاع على أَن الصَّلَاة على جَمِيع النَّبِيين مَشْرُوعَة مِنْهُم الشَّيْخ محيي الدّين النَّوَوِيّ رَحمَه الله وَغَيره، وقد حُكيَ عَن مَالك رَضِي الله عَنهُ رِوَايَة أَنه لَا يصلى على غير نَبينَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم). جلاء الأفهام (ص 463).
و هذه شهادة ابن الجوزي بما انكم تعتبرون إمام ويقول ابن الجوزي : (ورأيت من أصحابنا مَنْ تكلّم في الاُصول بما لا يصلح ، وانتدب للتصنيف ثلاثة : أبو عبد الله بن حامد وصاحبه القاضي وابن الزاغوني ، فصنّفوا كتباً شانوا بها المذهب ، ورأيتهم
قد نزلوا إلى مرتبة العوام ، فحملوا الصفات على مقتضى الحسّ ، فسمعوا أنّ الله تعالى خلق آدم على صورته ، فأثبتوا له صورة ووجهاً على الذات ، وعينين وفماً ولهوات ، وأضراساً وأضواء لوجهه هي السّبحات ، ويدين وأصابع ، وكفاً وخنصراً ، وإبهاماً وصدراً ، وفخذاً وساقين ورجلين ، وقالوا ما سمعنا بذكر الرأس " دفع شبهة التشبيه بأكفّ التنزيه ـ لابن الجوزي ص 97
@@mohammedmahmoud3682 ابن الزاغوني عقيدته اخف شرا ومع ذلك بدعوه فما بالك بالنووي وابن حجر الذي هم على معتقد الاشعرية
هذا شين وليس زين
زين هذا فاق إخوانه الدواجن في الغباء والتلبيس
والجهل
أكتر حاجة نتعظ منها من الشلة دي
إن العلم نور حرفيا وإن الواحد لا ينجرف مع أي ترند ويطلع يرغي عمال على بطال ويترك طلب العلم
يعني خد زين كمثال = جهل + سذاجة + كبر + حقد + تدليس + معيلة +.... +..
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا @@user-salih_00
الحداديه
ما هو سبب ثباتكم على مخالفة اهل السنة واسقاط العلماء الربانين
لماذا سماهكم موجهة الى الداخل
هاذه صفة اشترك فيها جميع فرق الضلال
سبب ثباتنا لأننا على حق عكس من يتهمنا ويشيطننا فقط لأننا لا نرى الاشاعرة ائمة لنا فسهامنا موجهة للاشاعرة ولم نبدع اهل السنة ولم نخالفهم كما فعل معنا من خالفنا
فأعمل عقلك وتأكد ممن شابه فرق الضلال
الضربة القاضية لزين مد.لس من كثرت ثقة زائدة في هذا الفيديو و كأنه هدم الحدادية بزعم بهذا تحدي صار مضحكه و مسخرة بجهله في واحد عاقل يأخذ او يكتفي بكلام المحقق أو بكلام عالم من علماء و يترك كتب الزاغوني و أقواله
هل نحن فعلنا هكذا مثلكم مع نوو.ي و السيوطي و غيرهم استدلنا بقول محقق او عالم أما فتحنا كتبهم و استدلينا باقوالهم و هذا لتعرف انكم على با.طل بس و لا تردون الحق
لو بس فتح كتبه مثل كتاب الإيضاح في أصول الدين لأستحى من نفسه قبل ما يفكر يعمل هذا الفيديو لكن الحمد الله الذي فضحه كل من يدافع عن هذول الأئمة الجهمية هكذا يكون مفكرين بذلك أنهم يردون على الشيعة و النصارى لا يا حبيبي نحن اهل السنه
بل الإمام الزاغوني رحمه الله أثبت كل صفات و لم يترك شيئا بل رد على طوائف ضال فكيف يقولون أنكر هذه صفات و على فكرة كل طوائف ضالة تعتبر ابن الزاغوني مجسم و دائما تجده مذكور مع الحنابلة المجسمة
قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله " فأثبتنا المجيء صفة له، ومنعنا ما يتوهم في حقه مما يلزم في حق المخلوقين (لأنهم)في حاجة إلى ذلك. ومثله قوله تعالى: (وجاء ربك والملك صفا صفا ) [الفجر: ٢٢) ومثل ذلك الحديث الذي رواه / (1) عامة الصحابة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينزل الله تعالى احباط إلى السماء الدنيا في كل ليلة وفي لفظ آخر في كل ليلة جمعة فيقول هل من سائل فيعطى سؤله هل من نائب فيتاب عليه هل من مستغفر فيغفر له فنحن نثبت وصفه بالنزول إلى سماء الدنيا بالحديث، ولا تتأوله بما ذكروه، ولا تلحقه ينزول الآدميين الذي هو زوال وانتقال من علو إلى سفل بل نسلم للنقل كما ورد، وندفع التشبيه لعدم موجبه وتمنع من التأويل الارتفاع سببه، وهذه الرواية هي المشهورة والمعمول عليها عند عامة المشايخ من أصحابنا " ( ص 295 )
قال الإمام ابن الزاغوني رحمه الله فصل قد وصف نفسه (سبحانه) (۱) بالاستواء على العرش بقوله تعالى: ﴿الرحمن على العرش استوى ) (حد: ٥) وقوله : ثم استوى على العرش الرحمن ) (٢) الفرقان: ٥٩) وهو مذكور في سبع آيات من القرآن، وهذا القول (مشتمل) على فصول: أحدها: ما نطق اللفظ به وهو الاستواء على العرش. والثاني: ما هو من مقتضى اللفظ وذلك اختصاصه سبحانه بجهة العلو والثالث: ما ثبت بطريق المقتضى أيضاً وهو (جواز) السؤال عنه بأين، وهو سؤال يدل على ثبوت جهة الاختصاص.وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن لفظة الاستواء لا يحمل على ظاهره؛ لأنه يؤدي إلى إثبات الجهة، ويسأل عنه بأين الدالة على الجهة والمكان، وتأولوه بالاستيلاء ..... والدلالة على ذلك أنا قد بينا فيما مضى أن ما ينسب / إليه من الصفات الذاتية إنما ينسب إليه على الوجه الذي يليق بذاته، وهو إثبات وصف يوجب الاختصاص بمقصود ذلك الوجه، لا على الوجه الذي يليق بالجواهر والأجسام مما يثبت كيفية ولا تتصرف " ( ص 299 )
قال أيضا " فصل فأما اختصاصه بجهة العلو والفوقية ففيما ذكرناه ما يدل عليه، ونعيد ذكر بعضه الذكر اعتراضهم عليه، فتقول (و) (۱) الدلالة على ذلك أنه قد ورد القرآن باختصاصه بجهة العلو فمن ذلك قوله تعالى: (إليه يصعد الكلم الطيب ) وقوله تعالى (۲): بل رفعه الله إليه ) (النساء: ۱۸۸) وقوله تعالى: (وهو القاهر فوق عباده ) وهذه الآيات تدل على اختصاصه بجهة العلو وبجهة الفوق. " ( ص 311 )
قال أيضا " قلنا (۱): قد سئل الخليل بن أحمد (۲) : هل وجدت في اللغة استوى بمعنى استولى فقال : هذا مما لا تعرفه العرب ولا هو جار في لغتها سأله ذلك : بشر المريسي (۳) . وهذا الخليل بن أحمد إمام في اللغة مقدم على ما عرف من حاله، وإذا أخبر بكون هذا ممتنعاً في اللغة فحمله على ما لم يعرف في اللغة حمل باطل، وقد روي عن جماعة من أهل اللغة أنهم قالوا لا يتجوز بقوله استوى والمراد به استولى إلا في حق من كان عاجزاً ثم ظهر أو في حق مغالب قهر كالآدمي، فأما الله تعالى، فلا يعجزه شيء، والعرش فلا يغالبه في حال قامتنع أن يكون قوله: استوى" بمعنى استولى على ما ذكره أهل اللغة، ولأن اختصاص العرش بالاستيلاء لا معنى له، فإنه قاهر الأكوان الكلية بأسرها غالب لها، فاختصاص العرش بذلك لا معنى له ( ص 313 )
قال أيضا " فصل والمقتضى الثالث جواز السؤال عن الباري تعالى بأين الدالة على الإشارة إلى جهة مخصوصة وذهبت المعتزلة والأشعرية إلى أن ذلك لا يجوز، والدلالة على ذلك الحديث المشهور الذي رواه الأئمة منهم إمامنا أحمد - رضي الله عنه - (1) بإسناده عن أبي رزين العقيلي أنه قال : يا رسول الله أين كان ربنا قبل أن يخلق العرش ؟ قال : كان في عماء فوقه ماء وتحته هواء.....وفي رواية أخرى فأشارت برأسها إلى السماء فقال لها : من أنا؟ قالت: أنت رسول الله فقال: أعتقها فإنها مؤمنة (1). وهذا حديث صحيح مشهور رواه الأئمة في كتبهم بأسانيدهم، وتلقته الأمة بالقبول، ووجه الدلالة / منه أنها سألها النبي صلى الله عليه وسلم أين الله؟ وأقرها على قولها أنه في السماء. وهذه الأحاديث جلية واضحة نصوص فيما وردت فيه.
فأما الآيات التي أوردناها فيما قبل فهي تدل على إثبات الأبنية من طريق الظاهر، ومعنى الخطاب ودليله وإنما لم تعد ذكرها خشية الإطالة، وطلباً للاختصار وفيما ذكرناه من إثبات الجهة وهو الفصل الذي قبل هذا هو الدلالة على هذا بعينه، وقد أشبعنا الكلام فيه فيما مضى فأغنى عن الإعادة " ( ص 318 )
الضربة القاضية للمدجنة ابن القيم يقول نووي شيخ فلماذا انتم تجبروننا على القول بإمامة نووي و كذلك في علماء قالوا ان نووي على عقيدة الأشاعرة مثل صالح المنجد و كمان قول الالباني قال عن نووي اشعري و غيرهم فلماذا كل هذه الهجوم علينا
قال ابن القيم: (حكى غير وَاحِد الْإِجْمَاع على أَن الصَّلَاة على جَمِيع النَّبِيين مَشْرُوعَة مِنْهُم الشَّيْخ محيي الدّين النَّوَوِيّ رَحمَه الله وَغَيره، وقد حُكيَ عَن مَالك رَضِي الله عَنهُ رِوَايَة أَنه لَا يصلى على غير نَبينَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم). جلاء الأفهام (ص 463).
و هذه شهادة ابن الجوزي بما انكم تعتبرون إمام ويقول ابن الجوزي : (ورأيت من أصحابنا مَنْ تكلّم في الاُصول بما لا يصلح ، وانتدب للتصنيف ثلاثة : أبو عبد الله بن حامد وصاحبه القاضي وابن الزاغوني ، فصنّفوا كتباً شانوا بها المذهب ، ورأيتهم
قد نزلوا إلى مرتبة العوام ، فحملوا الصفات على مقتضى الحسّ ، فسمعوا أنّ الله تعالى خلق آدم على صورته ، فأثبتوا له صورة ووجهاً على الذات ، وعينين وفماً ولهوات ، وأضراساً وأضواء لوجهه هي السّبحات ، ويدين وأصابع ، وكفاً وخنصراً ، وإبهاماً وصدراً ، وفخذاً وساقين ورجلين ، وقالوا ما سمعنا بذكر الرأس " دفع شبهة التشبيه بأكفّ التنزيه ـ لابن الجوزي ص 97
هذا الولد يظن نفسه يفهم وهو جاهل جهل مركب مكعب