استاذ نطلب منك ان تنبه مودرية الاشغال العمومية بضروة مراقبة الاشغال الصغيرة على مستوى البلديات من تعبيد الطروقات و الارصفة و غيرها من اشغال التهيئة العمرانية و ان يصهرو على مطابقتها المعايير المطلوبة
أعلنت شركة فولكسفاغن الألمانية عن عزمها غلق مصنعين لها في ألمانيا من اصل ستة مصانع توجد في ألمانيا نظرا لارتفاع تكاليف التصنيع بسبب زيادة أسعار الطاقة بعد الحرب الروسية الأوكرانية سؤال اين هي الدبلوماسية الاقتصادية لاقناع شركات مثل فولكسفاغن بنقل مصانعها الى الجزائر اين اليد العاملة رخيصة و التكاليف رخيصة و توجد سوق كبيرة متعطشة للاستهلاك ؟؟؟!!!!!
يا أستاذ العقبة الوحيدة أمام الإستثمار في الجزائر هي السوسة المدسوسة في الإدارة والتي خربت الوطن بالرشوة والخيانة ووضع العراقيل أمام أي مشروع يمن أن يساهم في الإقتصاد الوطني فالكثير من إطارات الوزارات والولايات يعني الإدارة هم عملاء للخارج وللمستوردين رغم بذل الحكومات المتعاقبة لتحقيق قفزة نوعية للإقتصاد إلا أن هذه السوسة غلبت الحكومات وحان الوقت لتكييف قوانين عقابية صارمة ضد أعوان الإدارة واطاراتها الخونة والمرتشين وإلحاق بهم تهمة المساس بأمن الدولة.
بارك الله فيك أستاذ إسحاق خرشي المحترم
❤❤❤❤تحي الجزائر وتحي صحراء الجزائرية
ربي يبارك فيك أستاذ إسحاق خرشي المحترم
وفقك القادرأستاذإسحاق خرشي المحترم
حياك الله أستاذ إسحاق خرشي المحترم
استاذ نطلب منك ان تنبه مودرية الاشغال العمومية بضروة مراقبة الاشغال الصغيرة على مستوى البلديات من تعبيد الطروقات و الارصفة و غيرها من اشغال التهيئة العمرانية و ان يصهرو على مطابقتها المعايير المطلوبة
ما شفنا والو على أرض الواقع هدرتك مبهمة بدون أرقام واضحة
أعلنت شركة فولكسفاغن الألمانية عن عزمها غلق مصنعين لها في ألمانيا من اصل ستة مصانع توجد في ألمانيا نظرا لارتفاع تكاليف التصنيع بسبب زيادة أسعار الطاقة بعد الحرب الروسية الأوكرانية
سؤال اين هي الدبلوماسية الاقتصادية لاقناع شركات مثل فولكسفاغن بنقل مصانعها الى الجزائر اين اليد العاملة رخيصة و التكاليف رخيصة و توجد سوق كبيرة متعطشة للاستهلاك ؟؟؟!!!!!
يا أستاذ العقبة الوحيدة أمام الإستثمار في الجزائر هي السوسة المدسوسة في الإدارة والتي خربت الوطن بالرشوة والخيانة ووضع العراقيل أمام أي مشروع يمن أن يساهم في الإقتصاد الوطني فالكثير من إطارات الوزارات والولايات يعني الإدارة هم عملاء للخارج وللمستوردين رغم بذل الحكومات المتعاقبة لتحقيق قفزة نوعية للإقتصاد إلا أن هذه السوسة غلبت الحكومات وحان الوقت لتكييف قوانين عقابية صارمة ضد أعوان الإدارة واطاراتها الخونة والمرتشين وإلحاق بهم تهمة المساس بأمن الدولة.