نش ٤:٢ الأسنان : والأسنان تشير إلى القدرة على فهم كلمة الله والتغذي بها. ان اللبن هو طعام الأطفال الذين ليست لهم "أسنان" بها يمضغون "الطعام القوي" ولكننا إذ ننمو في النعمة تصير لنا القدرة على تناول "طعام البالغين" أعني التغذي بالمسيح نفسه. نش ٧: ٢ السرة : تعبر عن حالة الشبع الداخلي. لقد تكلم الرب مع السامرية عند البئر عن الماء الحي بأنه يصير (في داخل المؤمن) ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية (يو4) كما قال له المجد بان من يؤمن به "تجري من بطنه أنهار ماء حي" (يو7). لقد عرف الرسول بولس معنى الشبع الصحيح مهما كانت الظروف "قد تعلمت ان أكون مكتفيا بما أنا فيه"(في4: 11).
هل أوصاف عروس سفر النشيد تعنى إمرأة حقاً؟ +++++++++ أولاً ، فى سفر الحكمة لسليمان الحكيم ، يقول : [لقد احببتها والتمستها منذ صبائي وابتغيت ان اتخذها لي عروسا وصرت لجمالها عاشقا ] حكمة8: 2 ++ فعمَّن يتكلم؟ هل عن عروس إمرأة حقيقية؟ +لا بل إنه يتكلم عن الحكمة منذ الإصحاح السابق وبطول الإصحاحين ، وأنه أحبها وعشق جمالها وإتخذها له عروساً ، إذ يبدأ بالقول:- [حينئذ تمنيت فاوتيت الفطنة ودعوت فحلَّ علي روح الحكمة ، ففضلتها على الصوالجة والعروش ولم احسب الغنى شيئا بالقياس اليها ، و لم اعدل بها الحجر الكريم لان جميع الذهب بازائها قليل من الرمل والفضة عندها تحسب طينا ، و أحببتها فوق العافية والجمال واتخذتها لي نورا لان ضوءها لا يغرب] (حكمة7: 7 -10) +++++++++++ ثانياً ، وبنفس الفكر وبنفس الإسلوب ، يعتبر مدينة أورشليم عروسته التى صار لجمالها عاشقاً أيضاً. ++++++ وهذا ما سيتضح عندما نفحص هذه الأوصاف :- ((1)) - نش 1: 9 - [لَقَدْ شَبَّهْتُكِ يَا حَبِيبَتِي بِفَرَسٍ فِي مَرْكَبَاتِ فِرْعَوْنَ] ++ هل يمكن أن يشبه عروسته بحصان يجر عربية فرعون!! بالطبع هذا مستحيل ، بل أنه يشبه أورشليم بمقدمة الجيش القوية التى منها يقود أركان المملكة (المركبات) ، ولأنه الملك يشبه نفسه بفرعون أى الملك. (إنظر كذلك وصفه لها بالمرهبة) ((2)) - نش3: 6 - [مَنْ هَذِهِ الطَّالِعَةُ مِنَ الْبَرِّيَّةِ كَأَعْمِدَةٍ مِنْ دُخَانٍ مُعَطَّرَةً بِالْمُرِّ وَاللُّبَانِ] ++ هل يشبه أحد عروسته بعواميد دخان! أم هى أعمدة البخور المرموز بها فى الإنجيل لصلوات أورشليم أى الكنيسة الصاعدة للسماء: "مَمْلُوَّةٌ بَخُوراً هِيَ صَلَوَاتُ الْقِدِّيسِينَ" رؤ5 : 8 ((3)) - نش4: 4 عُنُقُكِ كَبُرْجِ دَاوُدَ الْمَبْنِيِّ لِلأَسْلِحَةِ ، أَلْفُ مِجَنٍّ عُلِّقَ عَلَيْهِ ++ هل هذه الأوصاف تناسب عروسة ، هل يقول أحد لعروسته: رقبتك بطول البرج المتعلق عليه أسلحة!!!! ، أم المدينة الجبارة ((4)) - نش6: 6 أَسْنَانُكِ كَقَطِيعِ نِعَاجٍ صَادِرَةٍ مِنَ الْغَسْلِ اللَّوَاتِي كُلُّ وَاحِدَةٍ مُتْئِمٌ (حبلى بتوأم) وَلَيْسَ فِيهَا عَقِيمٌ ++ هل هذا وصف يليق لأسنان عروسته: قطيع نعاج!!!! أم أنه يعبر عن فرحته بقطعان الإناث بالذات من غنم بلده الكثيرة الإنتاج بلا تسقيط ، فيشبهها بأسنان عروسة ليس فيها أسنان ساقطة ((5)) - نش6: 10 مُرْهِبَةٌ كَجَيْشٍ بِأَلْوِيَةٍ ++ هل هذا الوصف: مرهبة ، يناسب عروسته! أم مدينة أورشليم ((6)) - نش7: 4 أَنْفُكِ كَبُرْجِ لُبْنَانَ النَّاظِرِ تُجَاهَ دِمَشْقَ. ++ هل يقول أحد لعروسته : أنفك مثل البرج!!!! أم أنه يصف أورشليم بالشموخ تجاه البلاد المجاورة
امين امين يباركم الرب يا إخوة ويستخدمكم أكثر واكثر لمجد اسمة القدوس.
الرب يباركم خدام الرب 💙💙
امين ياربي و حبيبي يسوع
يا لعمق المعاني الروحية في هذا السفر اشكر الرب على كلمته
الظبي يتميز بالحساسيه الشديده وهو رمز للحبيب والشركه معاه
غفر الايأئل...وهو رمز لالم المسيح بحسب مز22
الشتاء ...هو فترة انقطاع الشركه
سلام المسيح عندي سؤال
طيب مامعني السرة
وايضاً الأسنان وخشم
نش ٤:٢
الأسنان : والأسنان تشير إلى القدرة على فهم كلمة الله والتغذي بها. ان اللبن هو طعام الأطفال الذين ليست لهم "أسنان" بها يمضغون "الطعام القوي" ولكننا إذ ننمو في النعمة تصير لنا القدرة على تناول "طعام البالغين" أعني التغذي بالمسيح نفسه.
نش ٧: ٢
السرة : تعبر عن حالة الشبع الداخلي. لقد تكلم الرب مع السامرية عند البئر عن الماء الحي بأنه يصير (في داخل المؤمن) ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية (يو4) كما قال له المجد بان من يؤمن به "تجري من بطنه أنهار ماء حي" (يو7). لقد عرف الرسول بولس معنى الشبع الصحيح مهما كانت الظروف "قد تعلمت ان أكون مكتفيا بما أنا فيه"(في4: 11).
هل أوصاف عروس سفر النشيد تعنى إمرأة حقاً؟
+++++++++ أولاً ، فى سفر الحكمة لسليمان الحكيم ، يقول :
[لقد احببتها والتمستها منذ صبائي وابتغيت ان اتخذها لي عروسا وصرت لجمالها عاشقا ]
حكمة8: 2
++ فعمَّن يتكلم؟ هل عن عروس إمرأة حقيقية؟
+لا بل إنه يتكلم عن الحكمة منذ الإصحاح السابق وبطول الإصحاحين ، وأنه أحبها وعشق جمالها وإتخذها له عروساً ، إذ يبدأ بالقول:-
[حينئذ تمنيت فاوتيت الفطنة ودعوت فحلَّ علي روح الحكمة ، ففضلتها على الصوالجة والعروش ولم احسب الغنى شيئا بالقياس اليها ، و لم اعدل بها الحجر الكريم لان جميع الذهب بازائها قليل من الرمل والفضة عندها تحسب طينا ، و أحببتها فوق العافية والجمال واتخذتها لي نورا لان ضوءها لا يغرب]
(حكمة7: 7 -10)
+++++++++++ ثانياً ، وبنفس الفكر وبنفس الإسلوب ، يعتبر مدينة أورشليم عروسته التى صار لجمالها عاشقاً أيضاً.
++++++ وهذا ما سيتضح عندما نفحص هذه الأوصاف :-
((1)) - نش 1: 9 - [لَقَدْ شَبَّهْتُكِ يَا حَبِيبَتِي بِفَرَسٍ فِي مَرْكَبَاتِ فِرْعَوْنَ]
++ هل يمكن أن يشبه عروسته بحصان يجر عربية فرعون!! بالطبع هذا مستحيل ، بل أنه يشبه أورشليم بمقدمة الجيش القوية التى منها يقود أركان المملكة (المركبات) ، ولأنه الملك يشبه نفسه بفرعون أى الملك. (إنظر كذلك وصفه لها بالمرهبة)
((2)) - نش3: 6 - [مَنْ هَذِهِ الطَّالِعَةُ مِنَ الْبَرِّيَّةِ كَأَعْمِدَةٍ مِنْ دُخَانٍ مُعَطَّرَةً بِالْمُرِّ وَاللُّبَانِ]
++ هل يشبه أحد عروسته بعواميد دخان! أم هى أعمدة البخور المرموز بها فى الإنجيل لصلوات أورشليم أى الكنيسة الصاعدة للسماء: "مَمْلُوَّةٌ بَخُوراً هِيَ صَلَوَاتُ الْقِدِّيسِينَ" رؤ5 : 8
((3)) - نش4: 4 عُنُقُكِ كَبُرْجِ دَاوُدَ الْمَبْنِيِّ لِلأَسْلِحَةِ ، أَلْفُ مِجَنٍّ عُلِّقَ عَلَيْهِ
++ هل هذه الأوصاف تناسب عروسة ، هل يقول أحد لعروسته: رقبتك بطول البرج المتعلق عليه أسلحة!!!! ، أم المدينة الجبارة
((4)) - نش6: 6 أَسْنَانُكِ كَقَطِيعِ نِعَاجٍ صَادِرَةٍ مِنَ الْغَسْلِ اللَّوَاتِي كُلُّ وَاحِدَةٍ مُتْئِمٌ (حبلى بتوأم) وَلَيْسَ فِيهَا عَقِيمٌ
++ هل هذا وصف يليق لأسنان عروسته: قطيع نعاج!!!! أم أنه يعبر عن فرحته بقطعان الإناث بالذات من غنم بلده الكثيرة الإنتاج بلا تسقيط ، فيشبهها بأسنان عروسة ليس فيها أسنان ساقطة
((5)) - نش6: 10 مُرْهِبَةٌ كَجَيْشٍ بِأَلْوِيَةٍ
++ هل هذا الوصف: مرهبة ، يناسب عروسته! أم مدينة أورشليم
((6)) - نش7: 4 أَنْفُكِ كَبُرْجِ لُبْنَانَ النَّاظِرِ تُجَاهَ دِمَشْقَ.
++ هل يقول أحد لعروسته : أنفك مثل البرج!!!! أم أنه يصف أورشليم بالشموخ تجاه البلاد المجاورة
والله انكم ضالين و انتم تعلمون ذالك
هل قرأت الكتاب المقدس؟
@@KolElKetab نعمل
@@KolElKetab كلام كله ترقيع
نحن ضالين ما عليكم بنا... روح اسال انت لماذا اله الاسلام اباح الفاحشة لرسوله؟؟؟