من يرفض القانون الدولى فهو يرفض الفكر الصهيونى لأنه صناعته التى نشرت الظلم والقهر والطغيان وأهلكت الحرث والنسل بين الناس شرقا وغربا بحجة الازدهار الاقتصادي والاجتماعي الزائف الذى يتوهمونه بعقولهم المريضة فقط من أجل إقامة كيان لهم على أرض فلسطين المباركة وسيعم الأمن والأمان على العالم بزوالهم عن تلك الأرض المقدسة عندها سيزول مكرهم بين الناس والعالم أجمع.
العالم العربي مرجعية قوانينه في حالة الحرب القرآن الكريم وأحاديت سيدنا محمد "ص" أما كل هدا الدي نسمع عنه اليوم من قانون دولي انساني والصليب الأحمر....... فهو غريب عن تقافتنا. لأن الإسلام يحمي الإنسان قبل إصابته وإدايته بقوانين من الله سبحانه وتعالى وأحاديت نبيه الدي لا ينطق عن الهوى، أما هدا القانون الوضعي فهو يساعد ليس إلا ولا يحمي وبالتالي فديننا دين وقاية قبل أن يكون دين مساعدة في هدا المجال. بقوانينهم الوضعية يحاربون القانون الإسلامي دون أن ندروي وبالثالي فهم يحاربون قانونا كمسلمين وديننا الحنيف ونحن في غفلة من أمرنا.
محاضرة قيمة وشرح مبسط متميز
شكراً جزيلاً
شكرا المحاضرة قيمة
محاضرة شيقة جدا و المحاضر اسلوبه رائع
عمر مكي مفخرة لكل العرب
انت فخر لمصر و الله
حوارك ممتع جدا ، تسلم والله وربنا يوفقك 💙🌸
معلومات قيمة بالتوفيق استاذ
محاضرة جميله جدا
من يرفض القانون الدولى فهو يرفض الفكر الصهيونى لأنه صناعته التى نشرت الظلم والقهر والطغيان وأهلكت الحرث والنسل بين الناس شرقا وغربا بحجة الازدهار الاقتصادي والاجتماعي الزائف الذى يتوهمونه بعقولهم المريضة فقط من أجل إقامة كيان لهم على أرض فلسطين المباركة وسيعم الأمن والأمان على العالم بزوالهم عن تلك الأرض المقدسة عندها سيزول مكرهم بين الناس والعالم أجمع.
رؤؤؤعه دكتور عمر
وفقك الله
هل الحركة الدولية و اللجنة الدولية متظمات دولية غير حكومية،؟
محاضرة مفيده لكنك لم تتطرق الى موضوع السرية الدي قلت انه مهم و يحتاج شرح
يعني انها لا تقدم تصاريح او معلومات عن اطراف النزاع ايا كانت (يمكن)
العالم العربي مرجعية قوانينه في حالة الحرب القرآن الكريم وأحاديت سيدنا محمد "ص" أما كل هدا الدي نسمع عنه اليوم من قانون دولي انساني والصليب الأحمر....... فهو غريب عن تقافتنا.
لأن الإسلام يحمي الإنسان قبل إصابته وإدايته بقوانين من الله سبحانه وتعالى وأحاديت نبيه الدي لا ينطق عن الهوى، أما هدا القانون الوضعي فهو يساعد ليس إلا ولا يحمي وبالتالي فديننا دين وقاية قبل أن يكون دين مساعدة في هدا المجال.
بقوانينهم الوضعية يحاربون القانون الإسلامي دون أن ندروي وبالثالي فهم يحاربون قانونا كمسلمين وديننا الحنيف ونحن في غفلة من أمرنا.
١٨:٥٢ في اخطاء في الشارات