لقاء مع السيد الصادق المهدي - رئيس حزب الأمة السوداني
HTML-код
- Опубликовано: 16 сен 2024
- لقاء مع السيد الصادق المهدي
رئيس حزب الأمة ورئيس الوزراء السوداني السابق
BIG INTERVIEW with Al Sadiq Al Mahdi
Leader of the Umma Party and Sudan’s Forrmer Prime Minister
دعواتكم له بالرحمة والمغفرة..
ربنا يرحم الصادق المهدى
ربنا اجعل لنا مخرج...وعدل انفسنا..وهدنا الي الطريق القويم
لقد ضيعنا انتفاضات..كان من الممكن ان نصعد وتصعد بنا...قد الاقدار ان لا يكون لنا منها حظ..فأما هذا نستفيد منها ونصبر عليه ..ونعطيه حقها الكامل في اكمال الدوره اقلها
لقاء ثر ومفيد
يا يها الناس الم تروي تقف الجبال علي الاساس المتين.
وثلاثين الجبال الشامخ تضرب عروقها في اعماق الاض ويبقي الثلث الاخير علي وجه الارض وفي الافاق...هاكذا العمل في كل المجالات...السياسيه يستوجب ان تكون لها جزور ضاربه في اعماق البحار واليابسة...ومأسسة علي اساس يتحمل الصعود الي اعلي الافاق....والتاريخ يثبت الامه لها بطولتها وانا اشهد والتاريخ يشهد..وانا اقول هذا وانا من احفاد احفاد احفاد المرغني...بس قول الحق يجبرني...رجالات خرجوا الوطن من اذمات سابقه في العالم علي مره العصور..هم ارباب السياسه...والمعرفه بدهاليس السياسه ولا اظن الامه ترفضوا الجديد من الشباب الوعد..فالتلقي واجب الشباب مع الخبرات ينتج الابداع والتقدم الي الامام وهذا ما يخيف الاخرين..ونفس الحال في الحزب الديمقراطي ....بيحتاجوا الي افكار الشباب...والاجيال الجديد بتحتاج الي المرجعيات..وهم صناع الغد المشرق...فالنضع ايدنا مغ بعضنا البعض وننبذ الاختلاف...الوطن علي شفاء هاوية ....المعضضه والمسندة والترابط واجب وطني والتطهير مطلب شعبي...الم يكن في رجل رشيدا
القمم الناجحه في العالم تعتمد علي الخبرات والخبراء والمرجعيات لي السير الي الامام علي السابقون...والقرآن ياكد ذلك...الم تنص النصوص القرآنية..نحنوا نلص علي احسن القصص..لماذا الاستفاده من الانبي الذين ارسلوا من قبلك حتي تنير لك المسير...ونحنوا كشعب ووطن في السودان لدينا مثل الصادق مثل حيي.وكثيرين...وهذا ارث السياسه السودانية..فعضوا علية...عززوا ووقروا ..معين ودليل لكم في الظلمات السياسية...والفتن صار كقطع الليل المظلم في ادراج العالم..وادراج اغني سلم او مصعد .....والرحمن اسل به دليلة...نستفيد منه في ألخطاء والصحيح..وكيف يكون الجديد ومواجهة المستقبل ويظل هذا هو الاسلوب والمنهجية ...الاستفادة من الذين كانوا من قبلنا ....
الصادق السراج وشكرا تراجى
وما عند كبير ذليل..تصحيح
وماعنده كبير زليل ..وماعند كبير يذهب ويشتري كبير ..ولا يوجد في السوق ولا في الصندوق....إلا ود البشير وحرامي كبير....
الأمريكان حتي الان والدول الخمسة الحاكمة العالم تعتمد علي مرجعيات ..في الكتب والمكاتب ودار الوثايق...تقارير مكتبه ومحفوظة باصورة والصوت....والشكر الي عمر الجزلي وثق الي رجالات السودان الابطال...وايضا عندنا من الاخوان اتتهجوا نهج عمر الجزلي مشكرين بس الذكر ضعفت...قدموا العقلاء وارباب الخبرة ولن نخسر..واتركوا الحسد وااحقد ...ونكون امنا مع الله ومع انفسنا والوطن واخوانا ...لا تعمينه الاحقاد من الطريق الامن ودرب السلامه.