كلمة طيبة من الشيخ عبدالرزاق البدر، وهو يتحدث عن المعاصي وأن كم منهم تاب بسبب حديث واحد.

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 20 июн 2024
  • #روابط_قنوات_الرسمية
    ✅ / @mhamed1999 #اليوتيوب
    🔶رابط قناتنا على (الانستغرام)
    ah_n1999_a?igsh... #الانستغرام
    ✅ t.me/mhamadahmed1999 #تلغرام
    ✅ vm.tiktok.com/ZM2ecvvVw/ #تيك_توك
    ✅whatsapp.com/channel/0029Vaah... #واتساب
    ✅ www.threads.net/ah_n1999_a #ثريدز
    #انشروها_بارك الله فيك

Комментарии • 3

  • @user-zg3tk5ll1l
    @user-zg3tk5ll1l Месяц назад +1

    بارك الله فيك

  • @K.6O
    @K.6O Месяц назад +1

    عن ابن باز في سؤال عن موضع عن الهداية .
    : ولا شكَّ أنَّ الهداية بيد الله -جلَّ وعلا-، وهي هداية التوفيق وقذف النور في القلب حتى يقبل الحقَّ، هذه الهداية بيده سبحانه، ليست في أيدي الرسل ولا غيرهم: مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ، وفي الآية الأخرى: وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا [الكهف:17]، وهي المذكورة في قوله -جلَّ وعلا-: لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ [البقرة:272]، وفي قوله سبحانه: إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ [القصص:56] يعني: الهداية التي معناها التَّوفيق لقبول الحقِّ وإيثاره والرِّضا به، هذه بيد الله، لا يملكها أحدٌ.
    وقد حاول النبيُّ ﷺ مع عمِّه أبي طالب أن يهتدي فلم يقبل، وقال له عند موته: يا عمّ، قل: لا إله إلا الله، كلمة أُحاجّ لك بها عند الله، فقال له جُلساء السُّوء: أترغب عن ملّة عبدالمطلب؟! فقال عند موته: هو على ملّة عبدالمطلب، فقال النبي ﷺ: لأستغفرنَّ لك ما لم أُنه عنك، فأنزل الله في ذلك سبحانه: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ [التوبة:113]، فالكافر لا يُستغفر له.
    وهذه الهداية التي أرادها النبيُّ ﷺ من عمِّه أبي طالب بيد الله، لم تُكتب لأبي طالب، ولا لأبي لهب، ولا لجمعٍ كثيرٍ من رؤساء قريش: كعتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، والوليد بن عتبة، وأبي جهل، وآخرين قُتلوا يوم بدر أصرُّوا على الضَّلالة.
    أمَّا هداية البلاغ والبيان فهذه بيد الله، وبيد رسله وأوليائه والدُّعاة إليه، جعلها في أيديهم، ومنحهم إياها؛ فضلًا منه، ومعناها البيان والبلاغ والإيضاح والدَّعوة، وهي المذكورة في قوله -جلَّ وعلا-: وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [الشورى:52] يعني: تدلّ وتُرشد وتدعو، وهي المذكورة في قوله تعالى: وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى [فصلت:17]، وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ يعني: بلغناهم، ودللناهم، وأرشدناهم، وأوضحنا لهم الأمر، لكن أبوا، واستمرُّوا على الطُّغيان، وهكذا جميع المدعوين كلّهم هُدوا، بُيِّن لهم من طريق الرسل، ولكن مَن سبقت له الشَّقاوة لم يقبل، واستمرَّ على طُغيانه، ولم يقبل من الرسل دعوتهم وهدايتهم، لكن على المؤمن الدَّعوة، وعليه الصَّبر، عليه الدَّعوة والهداية التي هي البلاغ والبيان، وعليه الصَّبر في ذلك، وله الأجر العظيم: وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [البقرة:213].

  • @user-to9mr4rq5u
    @user-to9mr4rq5u Месяц назад

    يا جماعه بدي رقم الشيخ ضروري