مفاهيم 4 : الملكية الفكرية 1
HTML-код
- Опубликовано: 5 сен 2024
- يهتمّ البرنامج بـ ( المفاهيم ) المتداولة في الوسط الشبابي، سواءً كانت مفاهيم شرعية، أو تربوية، أو دعوية، أو فكرية، أو اجتماعية. حيث يسلطُ الضوء عليها من خلال تجليةِ معناها الصحيح، وحدود تطبيقاتها المقبولة، والإشارة إلى ما يحصل فيها من خطأ على المستوى المعرفي أو المستوى التطبيقي.
أحبك يا شنقيط والله عالم .. فكيف إذا غارت لحبك أضلعي
فالله يجمعني وشوقي يافع.. بشيخ كريم قد أسال مدامعي
الله يبارك فيك ويحفظكم. اللهم صل على سيدنا محمد إلى يوم الدين.
بوركتم في كل هذه الشرح القيم ، معلومات مفيدة جدا ، اعانكم الله .
والله إنها لوجوه سمحة تُحبُّ في الله جمعنا الله بهم في الجنة
Sidi SIDI ABDELLAH اميين
اميين
ماشاء الله
lمن الجزائر بارك الله فيكما وجزاكم الله خيرا وزادكم بسطة في العلم
بارك الله في الشيخين الفاضلة،قمة في العلم والادب
جزاكم الله خيرا
25:00 انواع التأليف
أكرمك الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
وماذا عن العلم الأجداد الاقدامى هل يجوز أن يكون مِلكا لاحد اليوم ؟
وجزاكم الله خيرا وشكرا.
تعليق للمراجعة 😅 سؤال التحقيق ، سؤال النسخ
الفيديو مافيه تسريع للأسف الشديد
الغرب عنده فوق ملايين الكتب العربية المسروقه والمخطوطات وين الملكية الفكرية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تنتهي الملكية الفكرية للتأليف سبعين سنة بعد وفات المألف
@@omrini7
من حدد هذه المدة
احمد السيد يقوم بعمل جميل جدا لانشاء جيل مسلم نفتخر و ننتفع به ارجوا منكم الاشتراك بقناته في يوتيوب و نشرها بين الناس ..رابط احد دروسه
ruclips.net/video/e_8hDEWxVwg/видео.html
مجرد افكار .. طرف خيط قد تكشف عن سبب جريمة التخلف .. وقد اكون اخطأت فلا فائده منها .
الذي يشكل على قول الشيخ حفظ الله، انه من المقرر في الفقه؛ ان المشتري اذا اشترى بضاعة أو سلعة وقبضها من البائع، فان ملكية البائع للسلعة تزول حين يقبضها المشتري، والسلعة تصبح ملكاً للمشتري.
وبالتالي لا يحوز للبائع ان يشترط ويضيق على المشتري اذا أراد ان ينتفع بالسلعة بأي وجه من الوجوه. لان المشتري قد اصبح مالكاً لهذه السلعة، وملكية البائع قد زالت وبطلت.
فمنع المشتري من نسخ السلعة لا يجوز، لان من حق المشتري ان ينسخ السلعة التي قد أصبح مالكا لها. وكذلك له الحق في بيع النسخ التي نسخها، وشرائها لمن أراد.
وهذا في غاية البيان والوضوح
والله اعلم
هو لا يبيعك الورق، بل يبيعك أفكاره ومجهوده الدهني كي تنتفع به. ولا يحق لك أن تبيع ما هو ليس لك. هي أفكاره وأنت اشتريت الحق في استخدامها وليس الحق في بيعها.
Omar El Mrini
هذا معارض باجماع الأمة في العصور الماضية على بيع الكتب النافعة، وكان أصحابها يبذلون الجهد الكبير في تصنيفها، ومع هذا لم يفل احد من أهل العلم بمنع ذلك. او ان الكتب لا تستنسخ ولا تباع الا بإذن كتَّابها
الحقيقة ان هذه افكار غربية ودخيلة، لا يوجد في تراثنا الفقهي الشريف هذا الامر.
وأتحداك ان تأتي باي عالم او عبارة فقهية من كتب أهل الذاهب يقولون بهذا القول.
فالناس كان يبتكرون ويخترعون ويتفكرون بافكار جديدة ونافعة على مر عصور الأمة الإسلامية.
ولم يفعلوا هذا قط. مع ان المقتضى والمنفعة موجودة وتعول على صاحب الفكرة او الكتاب او الاختراع،
ويشبه هذا حديث عائشة حينما اشترت بريرة لتعتقها فأراد أهلها اشتراط الولاء لهم وليس لعائشة، فقال عليه الصلاة والسلام:
"كل شرط ليس في كتاب الله فهو باطل وان كان مائة شرط، كتاب الله احق، وشرط الله أوثق، والولاء لمن اعتق"
ولا يخلوا الملكية الفكرية من حالين:
الأول ان يبيع لك الشيء ويقيد بشرطه حقوق الطبع والنشر والاستنساخ، ونحوه، او لا يقيد ولا يشترط.
فالشرط باطل والبيع صحيح، لان هذا الشرط يقيد انتفاع المشتري بالسلعة التي قبضها، بغير دليل من القران والسنة في مشروعية ذلك.
وإنما يقيد ويحدد الانتفاع في عقود الاجارة، اَي وجوه انتفاع المستأجر، وأما البيع فلا وجه للتقيد فيه.