الرسول لما وصل المدينة أخا بين المهاجرة و الأنصار وربنا قال إنما المسلمين إخوة ويوسف ضم إليه اخوه وطمنه و سنشد عضدك بي اخيك كم الإخوة بينكم شعبنا اهلنا ربعنا دين إخوة دين وسبيل واحد وأخوة دماء وأخوة احزان وأخوة افراح اهواية الكثير افراحنا تتم اقصا وأسرى وترجع لرضك لبيتك تخلص من عدوك الهم المزعج أخوك أخوك ملناش غير بعضنا نقوى ببعض نكبر ببعضنا و زي ما حزنا مع بعض وكل دارى دمعته عن اخوه بدنا نفرح مع بعض وفرح جماعي
قال الله تعالى ( ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها ) والكثير من الآيات التي تحث المرأه المسلمه المحتشمه على الستر و الحياء وعدم الظهور في العلن و التبرج والسفور، وهناك احاديث تدل على تحريم التبرج وخروج المرأه من غير عباءة او حجابها الشرعي، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صنفان من أمتي من أهل النار، لم أرهما بعد: نساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات، على رءوسهن أمثال أسنمة الإبل، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، ورجال معهم سياط كأذناب البقر، يضربون بها الناس" (5). لذلك اتقين الله واتقوا الله و اعلموا انكم ملاقوه فلا تنشروا صور نساء.
الصواب في هذا الذي عليه المحققون من أهل العلم أن المرأة عورة كلها؛ وجهها وقدمها، ويدها كلها عورة؛ لأن الله قال: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ [الأحزاب:53] فلم يستثن شيئًا، وقال: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ [النور:31] إلى آخره. فلهذا قرر المحققون من أهل العلم أنها عورة، والواجب سترها حتى لا تفتن، ولا تفتن، وأخبرت عائشة -رضي الله عنها- أنهن كن يكشفن قبل الحجاب، فلما أنزل الله آية الحجاب؛ سترن وجوههن، فدل ذلك على أن آية الحجاب لما نزلت أمر النساء بحفظ الوجوه، وجميع الأبدان، وكانوا قبل ذلك يكشفون الوجه والكفين، قبل نزول آية الحجاب، ثم أمروا بالستر.
((كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم))؛
القصة جميلة ثابري ولا تتركي موهبتك2022
شكرا جزيلا سيدتي . أعجبتني كثيرا هذه العبرة، ارسلتها لاخوتي🙏💚💐جازاك الله عنا كل خير 🤲🤲🤲
حلوه و بيها عبره جزاكي الله خيرا
أخاك أخاك إن من ليس له اخ
كساعٍ الى الهيجاء بغيرسلاحِ
عبره جميلة ومفيدة..
الرسول لما وصل المدينة أخا بين المهاجرة و الأنصار
وربنا قال إنما المسلمين إخوة
ويوسف ضم إليه اخوه وطمنه
و سنشد عضدك بي اخيك
كم الإخوة بينكم شعبنا اهلنا ربعنا
دين إخوة دين وسبيل واحد وأخوة دماء وأخوة احزان وأخوة افراح اهواية الكثير افراحنا تتم اقصا وأسرى وترجع لرضك لبيتك تخلص من عدوك الهم المزعج أخوك أخوك
ملناش غير بعضنا
نقوى ببعض
نكبر ببعضنا
و زي ما حزنا مع بعض وكل دارى دمعته عن اخوه
بدنا نفرح مع بعض وفرح جماعي
قال الله تعالى ( ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها ) والكثير من الآيات التي تحث المرأه المسلمه المحتشمه على الستر و الحياء وعدم الظهور في العلن و التبرج والسفور، وهناك احاديث تدل على تحريم التبرج وخروج المرأه من غير عباءة او حجابها الشرعي، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صنفان من أمتي من أهل النار، لم أرهما بعد: نساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات، على رءوسهن أمثال أسنمة الإبل، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، ورجال معهم سياط كأذناب البقر، يضربون بها الناس" (5). لذلك اتقين الله واتقوا الله و اعلموا انكم ملاقوه فلا تنشروا صور نساء.
الموسيقى حرام تاخذ ذنب كل شخص يسمعها
الصواب في هذا الذي عليه المحققون من أهل العلم أن المرأة عورة كلها؛ وجهها وقدمها، ويدها كلها عورة؛ لأن الله قال: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ [الأحزاب:53] فلم يستثن شيئًا، وقال: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ [النور:31] إلى آخره.
فلهذا قرر المحققون من أهل العلم أنها عورة، والواجب سترها حتى لا تفتن، ولا تفتن، وأخبرت عائشة -رضي الله عنها- أنهن كن يكشفن قبل الحجاب، فلما أنزل الله آية الحجاب؛ سترن وجوههن، فدل ذلك على أن آية الحجاب لما نزلت أمر النساء بحفظ الوجوه، وجميع الأبدان، وكانوا قبل ذلك يكشفون الوجه والكفين، قبل نزول آية الحجاب، ثم أمروا بالستر.