مشروع TARL لن يحقق التحول المنشود للمدرسة العمومية كما لم تحققه المشاريع التجارية السابقة... الهند حاربت الأمية عن طريق القنوات التعليمية الفضائية منذ السبعينيات بتخصيص قمر اصطناعي خاص لتغطية جميع أرجاء البلاد إضافة إلى بث برامج توجيهية في ميادين عدة كالصحة (حماية الطفل، مكافحة الأوبئة، النظافة، تحديد النسل...)، والفلاحة (التقنيات الزراعية، المحاصيل في المناطق الجافة، الري، حفظ البذور، استخدام الأسمدة،... المثل يقول "ما حك جلدك مثل ظفرك"
التعليم مسؤولية الحكومة ويجب عدب التلاعب به من ناحية البرامج والمناهج علما ان كل وزير ياتي ويغير المنظومة التعليمية وهو غير مختص اقصد لم يسبق لها ان كان استاذا سابقا ليلمس اويعيش ماينقص المدرسة وما يجب العمل به اتجاه الطفل او التلميذ من بداية تعليمه. لا كفايات ولا ادماج ولا ريادة ستادي برفع التعليم في المغرب. خوذو مثل سنغفورة. ياريت العالم الازمي هو من يكون وزيرا للتعليم.
يجب ولابد من وعلينا ان وقد قمنا بتقييم وهذا يندرج ضمن الرؤية الاصلاحية وووووو ولكن اين هي السيادة والارادة السياسيتين ان كل أصلاح او مشروع تربوي تختفي وراءه النيوليبرالية العالمية لن يكون مجديا وسنبقى اكثر ارتباطا ثقافيا وسياسيا واقتصاديا الا اذا وقع مستجد في الصراع الجيوسياسي العالمي وتسيد المشهد الدولي نظام عالمي جديد انذاك سيكون كلاما اخر
أليس مشروع التربية التربية الدامجة كاف لحل اشكال عدم التمكن من الكفايات الأساس اظن انه لو استغل ونزل كما نظر له خاصة مع ذوي صعوبات التعلم لحقق الغاية المنشودة من الريادة
كثرت المشاريع و تنوعت التسميات التي تزعم اصلاح التعليم و الارتقاء بالمدرسة العمومية ، و النتيجة صفر 😢 الاصلاح و التنظيف مفروض انه يبدا من داخل اقسام و مكاتب و مديريات الوزارة نفسها التي تغرق في الفساد الممنهج اما المدرسة فهي في ايدي امينة ايدي رجال و نساء التعليم الشرفاء الذين يضحون و يعطون من جهدهم و جيوبهم للابقاء على ابواب المدرسة مفتوحة ، كفى كذبا و تضييعا لاموال الشعب في الوهم و السراب
جميع المحاولات فاشلة و سيتم إفشالها السبب هو عدم الاهتمام بالاستاذ الذي اصبح مسير فقط و نزعت منه صفة التعليم ، كيف سيشارك الاستاذ في رقمنت التعليم دون تكوين في البرمجية ؟
الدولة تريد تمرير مشروع تارل الفاشل تحت غطاء مؤسسة الريادة ، مؤسسة الريادة لا علاقة لها بتارل، تارل بيداغوجيا فاشلة لأنها مرتبطة بالفقر والفشل هدفها هو التعلمات الأساس وفقط، وهذا يتنافى مع الريادة والتمييز فهي تخدم فقط الفاشلين وذوي القدرات التحصيلية المتدنية. وبالتالي الرواد والمتَيزين المتفوقين مصيرهم الإنحطاط مع الفاشلين وسقفهم هو التعلمات الأساس.
مشروع TARL لن يحقق التحول المنشود للمدرسة العمومية كما لم تحققه المشاريع التجارية السابقة... الهند حاربت الأمية عن طريق القنوات التعليمية الفضائية منذ السبعينيات بتخصيص قمر اصطناعي خاص لتغطية جميع أرجاء البلاد إضافة إلى بث برامج توجيهية في ميادين عدة كالصحة (حماية الطفل، مكافحة الأوبئة، النظافة، تحديد النسل...)، والفلاحة (التقنيات الزراعية، المحاصيل في المناطق الجافة، الري، حفظ البذور، استخدام الأسمدة،... المثل يقول "ما حك جلدك مثل ظفرك"
لا بد من توفير العدة والفضاء في تطبيق هده المقاربة حتى نكون قد حققنا ما نامل فيه
التعليم مسؤولية الحكومة ويجب عدب التلاعب به من ناحية البرامج والمناهج علما ان كل وزير ياتي ويغير المنظومة التعليمية وهو غير مختص اقصد لم يسبق لها ان كان استاذا سابقا ليلمس اويعيش ماينقص المدرسة وما يجب العمل به اتجاه الطفل او التلميذ من بداية تعليمه. لا كفايات ولا ادماج ولا ريادة ستادي برفع التعليم في المغرب. خوذو مثل سنغفورة. ياريت العالم الازمي هو من يكون وزيرا للتعليم.
لا يتم التفعيل الفعال للمشاريع وتولد مشاريع جديدة مستنزفة للزمن وهدرا للمال
مؤسف حقا
الدراسةةالفعلية والمشاريع الإصلاحية تتطلب تدقيق مفصل لطريقة التنزيل وزمنه ومكانه والفئة المستهدفة
يجب ولابد من وعلينا ان وقد قمنا بتقييم وهذا يندرج ضمن الرؤية الاصلاحية وووووو ولكن اين هي السيادة والارادة السياسيتين ان كل أصلاح او مشروع تربوي تختفي وراءه النيوليبرالية العالمية لن يكون مجديا وسنبقى اكثر ارتباطا ثقافيا وسياسيا واقتصاديا الا اذا وقع مستجد في الصراع الجيوسياسي العالمي وتسيد المشهد الدولي نظام عالمي جديد انذاك سيكون كلاما اخر
أليس مشروع التربية التربية الدامجة كاف لحل اشكال عدم التمكن من الكفايات الأساس
اظن انه لو استغل ونزل كما نظر له خاصة مع ذوي صعوبات التعلم لحقق الغاية المنشودة من الريادة
كثرت المشاريع و تنوعت التسميات التي تزعم اصلاح التعليم و الارتقاء بالمدرسة العمومية ، و النتيجة صفر 😢 الاصلاح و التنظيف مفروض انه يبدا من داخل اقسام و مكاتب و مديريات الوزارة نفسها التي تغرق في الفساد الممنهج اما المدرسة فهي في ايدي امينة ايدي رجال و نساء التعليم الشرفاء الذين يضحون و يعطون من جهدهم و جيوبهم للابقاء على ابواب المدرسة مفتوحة ، كفى كذبا و تضييعا لاموال الشعب في الوهم و السراب
جميع المحاولات فاشلة و سيتم إفشالها السبب هو عدم الاهتمام بالاستاذ الذي اصبح مسير فقط و نزعت منه صفة التعليم ، كيف سيشارك الاستاذ في رقمنت التعليم دون تكوين في البرمجية ؟
الدولة تريد تمرير مشروع تارل الفاشل تحت غطاء مؤسسة الريادة
، مؤسسة الريادة لا علاقة لها بتارل، تارل بيداغوجيا فاشلة لأنها مرتبطة بالفقر والفشل هدفها هو التعلمات الأساس وفقط، وهذا يتنافى مع الريادة والتمييز فهي تخدم فقط الفاشلين وذوي القدرات التحصيلية المتدنية. وبالتالي الرواد والمتَيزين المتفوقين مصيرهم الإنحطاط مع الفاشلين وسقفهم هو التعلمات الأساس.