شكرا على تلك المعلومات التي تم تقديمها في صورتها المبسطة والتي لم اسمع عنها الا القليل القليل جداجدا قبل وبعد اجراءي هذه العملية. فرحم الله من عمل عملا فاتقنه .وجعله معززا مكرما أمام الله وأمام البشر
المصابين بالجلطات يومنا هذا والمتوفيين حسب بروتوكولات الصحة العالمية والتي تسير عليها وزارات الصحة في بلداننا اليوم يبدو انهم غير ميتين وانهم في حالة غيبوبة للعلم ان قلبه متوقف عن العمل فقد قرأت في كتاب ( الحجامة في الطب النبوي ) هذه الاوراق المفيدة جدا حول متوفين بالجلطة تم إنقاذهم بالفصد أو بالحجامة أو الإثنين معا الفصد والحجامة ، وعلى نفس المنوال في احد الايام نهضت زوجتي وكانت جالسة في الغرفة واسرعت الى المطبخ وصرخت ضربتني جلطة خذوني للمستشفى فاسرعت إليها وفعلا على وجه السرعة تدلت يدها ورجلها اليسريين وفمها تحول الى جانب الايسر وفقدت النطق وكذلك عينها اليسرى أغمضت بشدة وبذا ضربتها جلطة دموية قوية واصيبت بشلل نصفي تام على الفور وامسكتها ووضعتها على كرسي في المطبخ وطلبت من ابني الكبير تشغيل السيارة وبناتي كن يبكين وطلبت منهن إمساكها من على الكرسي وتذكرت ان الاطباء القدامى عالجوا المتوفين بالجلطة بالفصد او بالحجامة وان ام اطفالي مازالت حية وضربتها الجلطة وفورا عملت لها الفصد بطريقة سهلة فأحضرت على وجه السرعة إبرة وضربت بها رؤوس اصابع اليد العشرة وضغطت عليها بشدة لإخراج بعض الدم منها حيث ان الدماغ سيعطي إيعاز لاخلاط الدم بالتوجه للمنفذ ( المخرج ) والذي حصل في رؤوس الاصابع ، وبعدها ذهبت مسرعا لإحضار أدوات الحجامة ووضعت كأستين على جانبي كاهل الشام وكأسة تتوسطهما وفوقهما أسفل الرقبة وبسرعة عملت التشريط وبدأت بسحب الدم المرة الاولى والثانية والثالثة إمتلأت الكاسات الثلاثة بالاخلاط الدموية والمرة الرابعة خرج الماء الاصفر ( البلازما) دلالة على إنتهاء الأخلاط وفعلا أختفى الشلل النصفي فورا وعادت رجلها ويدها وكذلك فمها وعينها على ماكانت عليها قبل إصابتها بالجلطة ونهضت على رجليها وقالت لي طبت لم اذهب الى المستشفى فقلت لها إذهبي لأجل الاولاد يبكون فذهبت برجليها ونزلت الدرج من الطابق الثاني الى السيارة ووصلت المستشفى وقلت لهم لا تخبروا المستشفى انها عملت حجامة فأي خطأ سيفعله الاطباء سوف يحملون الحجام المسؤولية واخضعت لجميع الاجهزة والفحوحات فقالوا هي لم تتعرض لأي جلطة وبعدها عادت الى البيت وعملت لها ثلاث حجامات أخرى خلال الشهر الاول لإبعاد نواتج وشبح الجلطة عنها والحمد لله هي بصحة جيدة وهى الآن في السنة الرابعة من بعد الجلطة وكل مرة اعمل لها حجامة ، وفي أحدى المرات كنا نتكلم عن الجلطات أخبرني صاحب عمل يعمل نجارة وحديد البيوت فقال لي كنا نعمل في أحد المساجد والتي بنيت حديثا على الشارع العام في تجمع قرش والتابع لناحية سرسنك فأصيب احد عماله بجلطة وتوفي وتوقف قلبه نهائيا عن العمل، وقال وضعناه في سيارة بيكم في الخلف ومددناه وهو متوفي وصعد في الخلف عند جنازته بعض العاملين معي وقال لي انا جلست عند السائق واخذناه الى مستشفى مدينة دهوك حيث يبعد الطريق اكثر من (45 ) دقيقة بالسيارة وقال لي للمتوفي سبعة اطفال وكنت ادعو له مع نفسي بان يشفيه الله ويعود ، وقال وصلنا قريب الفرع المؤدي الى باب مستشفى آزادي فسرنا فيه بسرعة فكانت هناك حفرة صغيرة ( طنسة ) فقال كنا نسير بسرعة فضربت السيارة تلك الحفرة ( الطنسة ) واهتزت بقوة فنهض المتوفي بسبب الإهتزاز القوي للسيارة وعاد قلبه للعمل ، فقال لنا إلى اين نحن ذاهبون فقال : قلنا له انك كنت متوفي بسبب جلطة وضربت السيارة حفرة ( طنسة ) بقوة لسرعتها وانت نهضت ، وكذلك حدث للمرحوم والدي قبل وفاته نفس الحالة في مستشفى الطوارئ ( ئازادي ) ضربته جلطة وتوقف قلبه واسرعنا الى الطبيب وجاء الطبيب المقيم ومعه آخر وعملوا له تنفس إصطناعى لم يعد وعلى وجه السرعة ذهب أحدهم لإحظار جهاز الرجة الكهربائية وبحث عنه في الغرف ولم يجده وتأخر اكثر من خمسة دقائق ووالدي متوفي وقلبه لا يعمل نهائيا وكل اجزاء جسمه متوقفة عن الحركة وبعدها عثر الطبيب على الجهاز ووضعه على صدر المرحوم والدي وضربه برجة كهربائية لم يستفيق وكررها المرة الثانية على ما أظن في المرة الثانية أو الثالثة فاستفاق والدي ورجع قلبه يعمل وجهازه التنفسي رجع يعمل فقلت الحمد لله والله اكبر ، فقلت لوالدي قل الله اكبر فرددها وقلت له قل لا إله إلا الله فرددها وقلت له بماذا شعرت قال لي لم أشعر بشيء ( فقد كان في حالة غيبوبة تامة مع توقف قلبه وجهازه التنفسي ) اي كان متوفيا حسب بروتوكولات الصحة العالمية . ومن الافضل العودة الى أطعمة وأشربة اجدادنا الاوائل والإبتعاد عن الاطعمة والأشربة المصنعة لاحتوائها على مواد ضارة تسبب مختلف الامراض العصرية ومنها الجلطات بكثافة عالية ، وكذلك عمل الحجامة بصورة منتظمة حتى لا يدفنوا وهم احياء بسبب توقف القلب ، وكذلك من الممكن للمسلمين عدم العمل ببروتوكولات منظمة الصحة العالمية والتي تعمل بها مستشفياتنا باعتبار المتوفي بالجلطة والمتوقف قلبه عن العمل انه ميت وهي مخالفة للقرآن ، ومن الممكن عمل الحجامة للذين يصابون بالجلطة اول الإصابة حتى في المستشفيات على وجه السرعة فسيتعافون بسرعة ولن تتدهور حالتهم إلى جانب استعمال الفصد وجهاز الرجة الكهربائية .
المصابين بالجلطات يومنا هذا والمتوفيين حسب بروتوكولات الصحة العالمية والتي تسير عليها وزارات الصحة في بلداننا اليوم يبدو انهم غير ميتين وانهم في حالة غيبوبة للعلم ان قلبه متوقف عن العمل فقد قرأت في كتاب ( الحجامة في الطب النبوي ) هذه الاوراق المفيدة جدا حول متوفين بالجلطة تم إنقاذهم بالفصد أو بالحجامة أو الإثنين معا الفصد والحجامة ، وعلى نفس المنوال في احد الايام نهضت زوجتي وكانت جالسة في الغرفة واسرعت الى المطبخ وصرخت ضربتني جلطة خذوني للمستشفى فاسرعت إليها وفعلا على وجه السرعة تدلت يدها ورجلها اليسريين وفمها تحول الى جانب الايسر وفقدت النطق وكذلك عينها اليسرى أغمضت بشدة وبذا ضربتها جلطة دموية قوية واصيبت بشلل نصفي تام على الفور وامسكتها ووضعتها على كرسي في المطبخ وطلبت من ابني الكبير تشغيل السيارة وبناتي كن يبكين وطلبت منهن إمساكها من على الكرسي وتذكرت ان الاطباء القدامى عالجوا المتوفين بالجلطة بالفصد او بالحجامة وان ام اطفالي مازالت حية وضربتها الجلطة وفورا عملت لها الفصد بطريقة سهلة فأحضرت على وجه السرعة إبرة وضربت بها رؤوس اصابع اليد العشرة وضغطت عليها بشدة لإخراج بعض الدم منها حيث ان الدماغ سيعطي إيعاز لاخلاط الدم بالتوجه للمنفذ ( المخرج ) والذي حصل في رؤوس الاصابع ، وبعدها ذهبت مسرعا لإحضار أدوات الحجامة ووضعت كأستين على جانبي كاهل الشام وكأسة تتوسطهما وفوقهما أسفل الرقبة وبسرعة عملت التشريط وبدأت بسحب الدم المرة الاولى والثانية والثالثة إمتلأت الكاسات الثلاثة بالاخلاط الدموية والمرة الرابعة خرج الماء الاصفر ( البلازما) دلالة على إنتهاء الأخلاط وفعلا أختفى الشلل النصفي فورا وعادت رجلها ويدها وكذلك فمها وعينها على ماكانت عليها قبل إصابتها بالجلطة ونهضت على رجليها وقالت لي طبت لم اذهب الى المستشفى فقلت لها إذهبي لأجل الاولاد يبكون فذهبت برجليها ونزلت الدرج من الطابق الثاني الى السيارة ووصلت المستشفى وقلت لهم لا تخبروا المستشفى انها عملت حجامة فأي خطأ سيفعله الاطباء سوف يحملون الحجام المسؤولية واخضعت لجميع الاجهزة والفحوحات فقالوا هي لم تتعرض لأي جلطة وبعدها عادت الى البيت وعملت لها ثلاث حجامات أخرى خلال الشهر الاول لإبعاد نواتج وشبح الجلطة عنها والحمد لله هي بصحة جيدة وهى الآن في السنة الرابعة من بعد الجلطة وكل مرة اعمل لها حجامة ، وفي أحدى المرات كنا نتكلم عن الجلطات أخبرني صاحب عمل يعمل نجارة وحديد البيوت فقال لي كنا نعمل في أحد المساجد والتي بنيت حديثا على الشارع العام في تجمع قرش والتابع لناحية سرسنك فأصيب احد عماله بجلطة وتوفي وتوقف قلبه نهائيا عن العمل، وقال وضعناه في سيارة بيكم في الخلف ومددناه وهو متوفي وصعد في الخلف عند جنازته بعض العاملين معي وقال لي انا جلست عند السائق واخذناه الى مستشفى مدينة دهوك حيث يبعد الطريق اكثر من (45 ) دقيقة بالسيارة وقال لي للمتوفي سبعة اطفال وكنت ادعو له مع نفسي بان يشفيه الله ويعود ، وقال وصلنا قريب الفرع المؤدي الى باب مستشفى آزادي فسرنا فيه بسرعة فكانت هناك حفرة صغيرة ( طنسة ) فقال كنا نسير بسرعة فضربت السيارة تلك الحفرة ( الطنسة ) واهتزت بقوة فنهض المتوفي بسبب الإهتزاز القوي للسيارة وعاد قلبه للعمل ، فقال لنا إلى اين نحن ذاهبون فقال : قلنا له انك كنت متوفي بسبب جلطة وضربت السيارة حفرة ( طنسة ) بقوة لسرعتها وانت نهضت ، وكذلك حدث للمرحوم والدي قبل وفاته نفس الحالة في مستشفى الطوارئ ( ئازادي ) ضربته جلطة وتوقف قلبه واسرعنا الى الطبيب وجاء الطبيب المقيم ومعه آخر وعملوا له تنفس إصطناعى لم يعد وعلى وجه السرعة ذهب أحدهم لإحظار جهاز الرجة الكهربائية وبحث عنه في الغرف ولم يجده وتأخر اكثر من خمسة دقائق ووالدي متوفي وقلبه لا يعمل نهائيا وكل اجزاء جسمه متوقفة عن الحركة وبعدها عثر الطبيب على الجهاز ووضعه على صدر المرحوم والدي وضربه برجة كهربائية لم يستفيق وكررها المرة الثانية على ما أظن في المرة الثانية أو الثالثة فاستفاق والدي ورجع قلبه يعمل وجهازه التنفسي رجع يعمل فقلت الحمد لله والله اكبر ، فقلت لوالدي قل الله اكبر فرددها وقلت له قل لا إله إلا الله فرددها وقلت له بماذا شعرت قال لي لم أشعر بشيء ( فقد كان في حالة غيبوبة تامة مع توقف قلبه وجهازه التنفسي ) اي كان متوفيا حسب بروتوكولات الصحة العالمية . ومن الافضل العودة الى أطعمة وأشربة اجدادنا الاوائل والإبتعاد عن الاطعمة والأشربة المصنعة لاحتوائها على مواد ضارة تسبب مختلف الامراض العصرية ومنها الجلطات بكثافة عالية ، وكذلك عمل الحجامة بصورة منتظمة حتى لا يدفنوا وهم احياء بسبب توقف القلب ، وكذلك من الممكن للمسلمين عدم العمل ببروتوكولات منظمة الصحة العالمية والتي تعمل بها مستشفياتنا باعتبار المتوفي بالجلطة والمتوقف قلبه عن العمل انه ميت وهي مخالفة للقرآن ، ومن الممكن عمل الحجامة للذين يصابون بالجلطة اول الإصابة حتى في المستشفيات على وجه السرعة فسيتعافون بسرعة ولن تتدهور حالتهم إلى جانب استعمال الفصد وجهاز الرجة الكهربائية .
شكرا على تلك المعلومات التي تم تقديمها في صورتها المبسطة والتي لم اسمع عنها الا القليل القليل جداجدا قبل وبعد اجراءي هذه العملية. فرحم الله من عمل عملا فاتقنه .وجعله معززا مكرما أمام الله وأمام البشر
شكراً لك الله يديملك صحتك بالدنيا ويرزقك خير الآخرة🥀
رجاء رجاء اقطع هذا الموسيقى المزعجة
هذا شرح لحالة طبية و جراحية وليس مشهد درامي
وين.الدكتور في اي مكان
اي مستشفى شو اسمه وين مكانه
صرعتو راسنا بالموسيقى
والله مافيكم زوق
حلقة مهمة وطبيب يتكلم ويجي الغبي معد البرامج يشوش على المستمع بدمج الموسيقى
صدقت😏
الموسيقى صوتها أعلى من صوت الدكتور ..
لاول مرة حقاً افهم القسطرة تماماً. مع اني عملتها. ثلاث مرات ، بقي احب ان اعرف قسطرة لشرايين الساق وشكراً للشرح والوضوح بالتفاصيل .
السلام عليكم كم سنة لك عملتها ومالقيت مشاكل صحية بعدها؟
@user-qo6gw5wb3jعملت العملية؟ شو صار معك
طيب لو اعملها ومالالقي مرض بالقلب هل اتضرر بعد عملية القسطرة ام لا من فضلك
سلام هل هيا صعبة
نسقسيك هل هذاه القسطر خطيرة ولا لا تقدر تمشي وتاكل كلش ولا لا
تم
كم تكلفة هذي العمليه رجاءا؟
شكرااااااا جدا استفدنه
يا دكتور
القسطرة القلبيه ليست بالعمليه الجراحيه بالمفهوم المتعارف عليه
السلام عليكم المرجو مساعدة انا امي محتاجة قسطرة الشريين عملنا لها 2 ولسة واحد لأننا لم نستطع توفير المبلغ المالي المطلوب المرجو المساعدة وشكرا😭😭
بكرى أسوي عمليه قسطرة قلبية ادعولي
أنا عملتها اليوم كيف حالك
كيف تشعر بعد ان عملتها اوصف لي حالتك@@yahyaayoub9533
كيف حالك كي عملتها من فضلك @@yahyaayoub9533
@@yahyaayoub9533شلون صرت
يعني الله يعين المريض عم تلهو الدكتور اثناء العملية المفروض يركز مع العمليه
الصبغه شو فائدتها ارجوكم ؟
يعرفو بيها الشريان المسدود
@@omarakasha9845
اشكرك 🌹
معقول عم تحكو فوق راس المريض
الكلام ينثر الجراثيم والاصل ان تكون الغرفه فائقه التعقيم
المصابين بالجلطات يومنا هذا والمتوفيين حسب بروتوكولات الصحة العالمية والتي تسير عليها وزارات الصحة في بلداننا اليوم يبدو انهم غير ميتين وانهم في حالة غيبوبة للعلم ان قلبه متوقف عن العمل فقد قرأت في كتاب ( الحجامة في الطب النبوي ) هذه الاوراق المفيدة جدا حول متوفين بالجلطة تم إنقاذهم بالفصد أو بالحجامة أو الإثنين معا الفصد والحجامة ، وعلى نفس المنوال في احد الايام نهضت زوجتي وكانت جالسة في الغرفة واسرعت الى المطبخ وصرخت ضربتني جلطة خذوني للمستشفى فاسرعت إليها وفعلا على وجه السرعة تدلت يدها ورجلها اليسريين وفمها تحول الى جانب الايسر وفقدت النطق وكذلك عينها اليسرى أغمضت بشدة وبذا ضربتها جلطة دموية قوية واصيبت بشلل نصفي تام على الفور وامسكتها ووضعتها على كرسي في المطبخ وطلبت من ابني الكبير تشغيل السيارة وبناتي كن يبكين وطلبت منهن إمساكها من على الكرسي وتذكرت ان الاطباء القدامى عالجوا المتوفين بالجلطة بالفصد او بالحجامة وان ام اطفالي مازالت حية وضربتها الجلطة وفورا عملت لها الفصد بطريقة سهلة فأحضرت على وجه السرعة إبرة وضربت بها رؤوس اصابع اليد العشرة وضغطت عليها بشدة لإخراج بعض الدم منها حيث ان الدماغ سيعطي إيعاز لاخلاط الدم بالتوجه للمنفذ ( المخرج ) والذي حصل في رؤوس الاصابع ، وبعدها ذهبت مسرعا لإحضار أدوات الحجامة ووضعت كأستين على جانبي كاهل الشام وكأسة تتوسطهما وفوقهما أسفل الرقبة وبسرعة عملت التشريط وبدأت بسحب الدم المرة الاولى والثانية والثالثة إمتلأت الكاسات الثلاثة بالاخلاط الدموية والمرة الرابعة خرج الماء الاصفر ( البلازما) دلالة على إنتهاء الأخلاط وفعلا أختفى الشلل النصفي فورا وعادت رجلها ويدها وكذلك فمها وعينها على ماكانت عليها قبل إصابتها بالجلطة ونهضت على رجليها وقالت لي طبت لم اذهب الى المستشفى فقلت لها إذهبي لأجل الاولاد يبكون فذهبت برجليها ونزلت الدرج من الطابق الثاني الى السيارة ووصلت المستشفى وقلت لهم لا تخبروا المستشفى انها عملت حجامة فأي خطأ سيفعله الاطباء سوف يحملون الحجام المسؤولية واخضعت لجميع الاجهزة والفحوحات فقالوا هي لم تتعرض لأي جلطة وبعدها عادت الى البيت وعملت لها ثلاث حجامات أخرى خلال الشهر الاول لإبعاد نواتج وشبح الجلطة عنها والحمد لله هي بصحة جيدة وهى الآن في السنة الرابعة من بعد الجلطة وكل مرة اعمل لها حجامة ، وفي أحدى المرات كنا نتكلم عن الجلطات أخبرني صاحب عمل يعمل نجارة وحديد البيوت فقال لي كنا نعمل في أحد المساجد والتي بنيت حديثا على الشارع العام في تجمع قرش والتابع لناحية سرسنك فأصيب احد عماله بجلطة وتوفي وتوقف قلبه نهائيا عن العمل، وقال وضعناه في سيارة بيكم في الخلف ومددناه وهو متوفي وصعد في الخلف عند جنازته بعض العاملين معي وقال لي انا جلست عند السائق واخذناه الى مستشفى مدينة دهوك حيث يبعد الطريق اكثر من (45 ) دقيقة بالسيارة وقال لي للمتوفي سبعة اطفال وكنت ادعو له مع نفسي بان يشفيه الله ويعود ، وقال وصلنا قريب الفرع المؤدي الى باب مستشفى آزادي فسرنا فيه بسرعة فكانت هناك حفرة صغيرة ( طنسة ) فقال كنا نسير بسرعة فضربت السيارة تلك الحفرة ( الطنسة ) واهتزت بقوة فنهض المتوفي بسبب الإهتزاز القوي للسيارة وعاد قلبه للعمل ، فقال لنا إلى اين نحن ذاهبون فقال : قلنا له انك كنت متوفي بسبب جلطة وضربت السيارة حفرة ( طنسة ) بقوة لسرعتها وانت نهضت ، وكذلك حدث للمرحوم والدي قبل وفاته نفس الحالة في مستشفى الطوارئ ( ئازادي ) ضربته جلطة وتوقف قلبه واسرعنا الى الطبيب وجاء الطبيب المقيم ومعه آخر وعملوا له تنفس إصطناعى لم يعد وعلى وجه السرعة ذهب أحدهم لإحظار جهاز الرجة الكهربائية وبحث عنه في الغرف ولم يجده وتأخر اكثر من خمسة دقائق ووالدي متوفي وقلبه لا يعمل نهائيا وكل اجزاء جسمه متوقفة عن الحركة وبعدها عثر الطبيب على الجهاز ووضعه على صدر المرحوم والدي وضربه برجة كهربائية لم يستفيق وكررها المرة الثانية على ما أظن في المرة الثانية أو الثالثة فاستفاق والدي ورجع قلبه يعمل وجهازه التنفسي رجع يعمل فقلت الحمد لله والله اكبر ، فقلت لوالدي قل الله اكبر فرددها وقلت له قل لا إله إلا الله فرددها وقلت له بماذا شعرت قال لي لم أشعر بشيء ( فقد كان في حالة غيبوبة تامة مع توقف قلبه وجهازه التنفسي ) اي كان متوفيا حسب بروتوكولات الصحة العالمية .
ومن الافضل العودة الى أطعمة وأشربة اجدادنا الاوائل والإبتعاد عن الاطعمة والأشربة المصنعة لاحتوائها على مواد ضارة تسبب مختلف الامراض العصرية ومنها الجلطات بكثافة عالية ، وكذلك عمل الحجامة بصورة منتظمة حتى لا يدفنوا وهم احياء بسبب توقف القلب ، وكذلك من الممكن للمسلمين عدم العمل ببروتوكولات منظمة الصحة العالمية والتي تعمل بها مستشفياتنا باعتبار المتوفي بالجلطة والمتوقف قلبه عن العمل انه ميت وهي مخالفة للقرآن ، ومن الممكن عمل الحجامة للذين يصابون بالجلطة اول الإصابة حتى في المستشفيات على وجه السرعة فسيتعافون بسرعة ولن تتدهور حالتهم إلى جانب استعمال الفصد وجهاز الرجة الكهربائية .
جزاك الله خير
دكتور ماهي اضرارها
اخوان اني احتاج قسطره شريان تاجي بس اخاف كلش
المصابين بالجلطات يومنا هذا والمتوفيين حسب بروتوكولات الصحة العالمية والتي تسير عليها وزارات الصحة في بلداننا اليوم يبدو انهم غير ميتين وانهم في حالة غيبوبة للعلم ان قلبه متوقف عن العمل فقد قرأت في كتاب ( الحجامة في الطب النبوي ) هذه الاوراق المفيدة جدا حول متوفين بالجلطة تم إنقاذهم بالفصد أو بالحجامة أو الإثنين معا الفصد والحجامة ، وعلى نفس المنوال في احد الايام نهضت زوجتي وكانت جالسة في الغرفة واسرعت الى المطبخ وصرخت ضربتني جلطة خذوني للمستشفى فاسرعت إليها وفعلا على وجه السرعة تدلت يدها ورجلها اليسريين وفمها تحول الى جانب الايسر وفقدت النطق وكذلك عينها اليسرى أغمضت بشدة وبذا ضربتها جلطة دموية قوية واصيبت بشلل نصفي تام على الفور وامسكتها ووضعتها على كرسي في المطبخ وطلبت من ابني الكبير تشغيل السيارة وبناتي كن يبكين وطلبت منهن إمساكها من على الكرسي وتذكرت ان الاطباء القدامى عالجوا المتوفين بالجلطة بالفصد او بالحجامة وان ام اطفالي مازالت حية وضربتها الجلطة وفورا عملت لها الفصد بطريقة سهلة فأحضرت على وجه السرعة إبرة وضربت بها رؤوس اصابع اليد العشرة وضغطت عليها بشدة لإخراج بعض الدم منها حيث ان الدماغ سيعطي إيعاز لاخلاط الدم بالتوجه للمنفذ ( المخرج ) والذي حصل في رؤوس الاصابع ، وبعدها ذهبت مسرعا لإحضار أدوات الحجامة ووضعت كأستين على جانبي كاهل الشام وكأسة تتوسطهما وفوقهما أسفل الرقبة وبسرعة عملت التشريط وبدأت بسحب الدم المرة الاولى والثانية والثالثة إمتلأت الكاسات الثلاثة بالاخلاط الدموية والمرة الرابعة خرج الماء الاصفر ( البلازما) دلالة على إنتهاء الأخلاط وفعلا أختفى الشلل النصفي فورا وعادت رجلها ويدها وكذلك فمها وعينها على ماكانت عليها قبل إصابتها بالجلطة ونهضت على رجليها وقالت لي طبت لم اذهب الى المستشفى فقلت لها إذهبي لأجل الاولاد يبكون فذهبت برجليها ونزلت الدرج من الطابق الثاني الى السيارة ووصلت المستشفى وقلت لهم لا تخبروا المستشفى انها عملت حجامة فأي خطأ سيفعله الاطباء سوف يحملون الحجام المسؤولية واخضعت لجميع الاجهزة والفحوحات فقالوا هي لم تتعرض لأي جلطة وبعدها عادت الى البيت وعملت لها ثلاث حجامات أخرى خلال الشهر الاول لإبعاد نواتج وشبح الجلطة عنها والحمد لله هي بصحة جيدة وهى الآن في السنة الرابعة من بعد الجلطة وكل مرة اعمل لها حجامة ، وفي أحدى المرات كنا نتكلم عن الجلطات أخبرني صاحب عمل يعمل نجارة وحديد البيوت فقال لي كنا نعمل في أحد المساجد والتي بنيت حديثا على الشارع العام في تجمع قرش والتابع لناحية سرسنك فأصيب احد عماله بجلطة وتوفي وتوقف قلبه نهائيا عن العمل، وقال وضعناه في سيارة بيكم في الخلف ومددناه وهو متوفي وصعد في الخلف عند جنازته بعض العاملين معي وقال لي انا جلست عند السائق واخذناه الى مستشفى مدينة دهوك حيث يبعد الطريق اكثر من (45 ) دقيقة بالسيارة وقال لي للمتوفي سبعة اطفال وكنت ادعو له مع نفسي بان يشفيه الله ويعود ، وقال وصلنا قريب الفرع المؤدي الى باب مستشفى آزادي فسرنا فيه بسرعة فكانت هناك حفرة صغيرة ( طنسة ) فقال كنا نسير بسرعة فضربت السيارة تلك الحفرة ( الطنسة ) واهتزت بقوة فنهض المتوفي بسبب الإهتزاز القوي للسيارة وعاد قلبه للعمل ، فقال لنا إلى اين نحن ذاهبون فقال : قلنا له انك كنت متوفي بسبب جلطة وضربت السيارة حفرة ( طنسة ) بقوة لسرعتها وانت نهضت ، وكذلك حدث للمرحوم والدي قبل وفاته نفس الحالة في مستشفى الطوارئ ( ئازادي ) ضربته جلطة وتوقف قلبه واسرعنا الى الطبيب وجاء الطبيب المقيم ومعه آخر وعملوا له تنفس إصطناعى لم يعد وعلى وجه السرعة ذهب أحدهم لإحظار جهاز الرجة الكهربائية وبحث عنه في الغرف ولم يجده وتأخر اكثر من خمسة دقائق ووالدي متوفي وقلبه لا يعمل نهائيا وكل اجزاء جسمه متوقفة عن الحركة وبعدها عثر الطبيب على الجهاز ووضعه على صدر المرحوم والدي وضربه برجة كهربائية لم يستفيق وكررها المرة الثانية على ما أظن في المرة الثانية أو الثالثة فاستفاق والدي ورجع قلبه يعمل وجهازه التنفسي رجع يعمل فقلت الحمد لله والله اكبر ، فقلت لوالدي قل الله اكبر فرددها وقلت له قل لا إله إلا الله فرددها وقلت له بماذا شعرت قال لي لم أشعر بشيء ( فقد كان في حالة غيبوبة تامة مع توقف قلبه وجهازه التنفسي ) اي كان متوفيا حسب بروتوكولات الصحة العالمية .
ومن الافضل العودة الى أطعمة وأشربة اجدادنا الاوائل والإبتعاد عن الاطعمة والأشربة المصنعة لاحتوائها على مواد ضارة تسبب مختلف الامراض العصرية ومنها الجلطات بكثافة عالية ، وكذلك عمل الحجامة بصورة منتظمة حتى لا يدفنوا وهم احياء بسبب توقف القلب ، وكذلك من الممكن للمسلمين عدم العمل ببروتوكولات منظمة الصحة العالمية والتي تعمل بها مستشفياتنا باعتبار المتوفي بالجلطة والمتوقف قلبه عن العمل انه ميت وهي مخالفة للقرآن ، ومن الممكن عمل الحجامة للذين يصابون بالجلطة اول الإصابة حتى في المستشفيات على وجه السرعة فسيتعافون بسرعة ولن تتدهور حالتهم إلى جانب استعمال الفصد وجهاز الرجة الكهربائية .
لا تقوم بعمل القسطرة حداري
طبعا انا كنت اخاف من القصطره لاكن الحمدلله
طلعت كثير سهله ع العلم انا عمري ٣٤ سنه والحمدلله على كل حال والسلامه لجميع
ها عملتها ولا لا
انا طلبوها مني وخايفه
انا جوزي عمل قسطره وبعد يومين توفا عمروا ٥٠
تاجرادوات منزلية شارع أحمد ابوالنمرس جبزة
القصطره القلبيه كانو الاباء يعملون القطره مستشفى ابنسينه بل موصل حكومي
خلي الدكتور يتكلم نستفيد مقاطعتك له ف الحديث شئ مو لطيف
المذيعة كطير من المقلة
الاحتلال الامريكي بالعراق
والله الاعلاميه ماعندك ذوق وبلا ادب خليه يكمل كلامه
الموسيقا اووووف
المذيعه. تقاطع. الطبيب. حته. تتباهي بسخافتها. والله مافهمنا بسبب. المذيعه.
تره البنية واضح انهه طبيبيه لو دارسه فد شي طب تحاور وتحجي بعلم مو تقاطع بس لأنهه تريد تقاطع
@@غزوانالعبيدي-و2ذ من أي العبيد
شكرا للمذيعة