( كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ ) ( آل عمران / 79 ) ، ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ ) ( الأعراف / 175) ، ( هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ) ( المنافقون /4 ) ، (( قيل يارسول الله أي الناس شرٌّ ؟ قال : العلماء إذا فسدوا )) ( البيان والتبيان للجاحظ ص16) ، ( وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ) ( البقرة / 42 ) ، ((( قيل للإمام علي (رض) : من شر خلق الله بعد إبليس وفرعون ونمرود وأمثالهم ؟ قال : العلماء إذا فسدوا ، هم المظهرون للأباطيل ، الكاتمون للحقائق ، وفيهم قال الله عزوجل : أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون إلا الذين تابوا ))) ، (( إذا فسد العالم فسد العالم )) فالعلماء يمثلون النسخة الأصلية للإصلاح إذا صلحوا وبقية الناس عندها سيمثلون نسخة الفوتو كوبي ( الإستنساخ ) للإصلاح ، وكذلك فالعلماء يمثلون النسخة الأصلية للإفساد إذا فسدوا وعندها الناس سيمثلون الفوتو كوبي ( الإستنساخ ) للفساد أي أن العلماء يمثلون معيار الإصلاح وكذلك الفساد داخل المجتمع ، ((( وعن الإمام الصادق : إذا رأيتم العالم محبا للدنيا فاتهموه على دينكم ، فإن كل محب يحوط بما أحب ))) ، هؤلاء العلماء الذين لا يدافعون عن الحق ولا عن دين الله بل ويلبسون الحق بالباطل وبذلك يدعون إلى الباطل فهم الفاسدون ويفسدون الناس بفسادهم ، وهكذا فهؤلاء يهيئون الأرضية لنشر الجهالة بين الناس وتحويل المجتمع إلى الجهالة ( فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ ) ( الأنعام/35 ) ، (( ابن آدم اطع ربك تسمى عاقلا ولا تعصه فتسمى جاهلا )) ( رواه ابن نعيم عن ابي هريرة ) ، ((( قال أمير المؤمنين علي (رض) : قلوب الجهّال تستفزها الأطماع ، وترتهن بالآماني وتتعلق بالخدائع ))) وبذلك يبعدون المجتمع عن الدين فندعو من الله أن يصلح هؤلاء العلماء وإذا لم يكونوا قابلين للإصلاح ، اللهم ابعدهم عن الأمة ، وأئت بعلماء آخرين ربانيين بما يعلمون الناس لإخراجهم من الجهالة والظلم (( كما تكونوا يولى عليكم )) ( السيوطي في الدرر ) ، ( وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ) ( الأنعام/129 ) ، ((( عن ابن عباس قال : إذا رضي الله عن قوم ولي أمرهم خيارهم ، وإذا سخط الله على قوم ولي أمرهم شرارهم ))) ، (( إن هذا العلم دين فانظروا عمن تاخذون دينكم )) ( مسلم ) ، يروي عن الأثر : (( دينك .. دينك ..، .. إنه لحمك ودمك خذ عن الذين إستقاموا ولا تأخذ عن الذين مالوا )) ، (( هلاك أمتي عالم فاجر وعابد جاهل وشر الشرار شرار العلماء وخير الخيار خيار العلماء)) ( الدارمي ) ، ( وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ) (المائدة/ 45) فالعالم الذي لا يعمل بما أنزل الله فهو ظالم ويقول الله تعالى ( وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ ) (هود/ 113) ، فلا يجوز الصلاة خلفه أو الإستماع إليه أو الميل له أو الجلوس عنده ( فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) ( الأنعام / 68 ) ، وعلى العلماء الربانيين أن لا يخافوا الحكام الظلمة ( إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ) ( البقرة / 150 ) ، ( إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً ) ( النساء / ٧٧ ) ، نجد بعض العلماء لا يخافون الله ويخفون الكثير من الحق ، وعليهم أن لا يخافوا الحاكم الظالم لأنهم إذا خافوا من الحاكم الظالم فيجردون من الإيمان كما بينها الله تعالى ( فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) ( آل عمران / 175 ) ، أيها العلماء إتقوا الله فإنه يأمركم بأن تخافونه فقط ، بمعنى أن تخافوه وحده ليعلمكم الله فاتقوه وخافوه وحده ( وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ ) ( البقرة / 282 ) ، (( لو خفتم الله حق خيفته لعلمتم العلم الذي لا جهل معه ولو عرفتم الله حق معرفته لزالت بدعائكم الجبال ))( حلية الأولياء لأبي نعيم ) ( العلم : الدين ) ، (( أتمكم عقلاً أشدكم لله خوفا ً وأحسنكم فيما أمركم به ونهى عنه نظرا ً وإن كان أقلكم تطوعا ً)) ( أخرجه ابن المجبر ) ، ( وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْماً وَلَا هَضْماً ) ( طه / 112 ) ، (( لا يحقرن أحدكم نفسه أن يرى أمرا ً لله عليه فيه مقال ثم لا يقول فيه فيلقى الله وقد أضاع ذلك فيقول الله ما منعك أن تقول فيه فيقول يا رب خشية الناس فيقول فإياي كنت أحق أن تخشى )) ( احمد ، ابن ماجة ، بيهقي ) فإخفاء الحق معصية لله تعالى ( قُلْ إِنِّيَ أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ) ( الأنعام / 15 ) ( يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ) ( النحل / 50 ) وأن العلماء الذين لا يخافون إلا الله وحده ولا يخفون من الحق شيئا ويظهرونه للناس قال الله عنهم ( وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) ( المائدة/54 ) ، وهؤلاء إستسلموا لما قاله الله تعالى ( بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ) ( البقرة / 112 )
جـــــــــــــــزاک اللە خیـــــــــــــــــرا
أللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين إلى يوم الدين
جزآك الله خير جزاء أن شاء الله 🌟🌷🌟
وجزاك برا
جزاك الله خيرا
وجزاك برا
خودان خئربي
دژمني ملحدوكا ملا جليل 😘❤️👏🌹
خودئ تةعالا خيرا ته بنفيست برا
ده ست خوش بوه 👏👏
دةستيت ته خوشتر برا
( كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ ) ( آل عمران / 79 ) ، ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ ) ( الأعراف / 175) ، ( هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ) ( المنافقون /4 ) ، (( قيل يارسول الله أي الناس شرٌّ ؟ قال : العلماء إذا فسدوا )) ( البيان والتبيان للجاحظ ص16) ، ( وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ) ( البقرة / 42 ) ، ((( قيل للإمام علي (رض) : من شر خلق الله بعد إبليس وفرعون ونمرود وأمثالهم ؟ قال : العلماء إذا فسدوا ، هم المظهرون للأباطيل ، الكاتمون للحقائق ، وفيهم قال الله عزوجل : أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون إلا الذين تابوا ))) ، (( إذا فسد العالم فسد العالم )) فالعلماء يمثلون النسخة الأصلية للإصلاح إذا صلحوا وبقية الناس عندها سيمثلون نسخة الفوتو كوبي ( الإستنساخ ) للإصلاح ، وكذلك فالعلماء يمثلون النسخة الأصلية للإفساد إذا فسدوا وعندها الناس سيمثلون الفوتو كوبي ( الإستنساخ ) للفساد أي أن العلماء يمثلون معيار الإصلاح وكذلك الفساد داخل المجتمع ، ((( وعن الإمام الصادق : إذا رأيتم العالم محبا للدنيا فاتهموه على دينكم ، فإن كل محب يحوط بما أحب ))) ، هؤلاء العلماء الذين لا يدافعون عن الحق ولا عن دين الله بل ويلبسون الحق بالباطل وبذلك يدعون إلى الباطل فهم الفاسدون ويفسدون الناس بفسادهم ، وهكذا فهؤلاء يهيئون الأرضية لنشر الجهالة بين الناس وتحويل المجتمع إلى الجهالة ( فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ ) ( الأنعام/35 ) ، (( ابن آدم اطع ربك تسمى عاقلا ولا تعصه فتسمى جاهلا )) ( رواه ابن نعيم عن ابي هريرة ) ، ((( قال أمير المؤمنين علي (رض) : قلوب الجهّال تستفزها الأطماع ، وترتهن بالآماني وتتعلق بالخدائع ))) وبذلك يبعدون المجتمع عن الدين فندعو من الله أن يصلح هؤلاء العلماء وإذا لم يكونوا قابلين للإصلاح ، اللهم ابعدهم عن الأمة ، وأئت بعلماء آخرين ربانيين بما يعلمون الناس لإخراجهم من الجهالة والظلم (( كما تكونوا يولى عليكم )) ( السيوطي في الدرر ) ، ( وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ) ( الأنعام/129 ) ، ((( عن ابن عباس قال : إذا رضي الله عن قوم ولي أمرهم خيارهم ، وإذا سخط الله على قوم ولي أمرهم شرارهم ))) ، (( إن هذا العلم دين فانظروا عمن تاخذون دينكم )) ( مسلم ) ، يروي عن الأثر : (( دينك .. دينك ..، .. إنه لحمك ودمك خذ عن الذين إستقاموا ولا تأخذ عن الذين مالوا )) ، (( هلاك أمتي عالم فاجر وعابد جاهل وشر الشرار شرار العلماء وخير الخيار خيار العلماء)) ( الدارمي ) ، ( وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ) (المائدة/ 45) فالعالم الذي لا يعمل بما أنزل الله فهو ظالم ويقول الله تعالى ( وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ ) (هود/ 113) ، فلا يجوز الصلاة خلفه أو الإستماع إليه أو الميل له أو الجلوس عنده ( فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) ( الأنعام / 68 ) ، وعلى العلماء الربانيين أن لا يخافوا الحكام الظلمة ( إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ) ( البقرة / 150 ) ، ( إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً ) ( النساء / ٧٧ ) ، نجد بعض العلماء لا يخافون الله ويخفون الكثير من الحق ، وعليهم أن لا يخافوا الحاكم الظالم لأنهم إذا خافوا من الحاكم الظالم فيجردون من الإيمان كما بينها الله تعالى ( فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) ( آل عمران / 175 ) ، أيها العلماء إتقوا الله فإنه يأمركم بأن تخافونه فقط ، بمعنى أن تخافوه وحده ليعلمكم الله فاتقوه وخافوه وحده ( وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ ) ( البقرة / 282 ) ، (( لو خفتم الله حق خيفته لعلمتم العلم الذي لا جهل معه ولو عرفتم الله حق معرفته لزالت بدعائكم الجبال ))( حلية الأولياء لأبي نعيم ) ( العلم : الدين ) ، (( أتمكم عقلاً أشدكم لله خوفا ً وأحسنكم فيما أمركم به ونهى عنه نظرا ً وإن كان أقلكم تطوعا ً)) ( أخرجه ابن المجبر ) ، ( وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْماً وَلَا هَضْماً ) ( طه / 112 ) ، (( لا يحقرن أحدكم نفسه أن يرى أمرا ً لله عليه فيه مقال ثم لا يقول فيه فيلقى الله وقد أضاع ذلك فيقول الله ما منعك أن تقول فيه فيقول يا رب خشية الناس فيقول فإياي كنت أحق أن تخشى )) ( احمد ، ابن ماجة ، بيهقي ) فإخفاء الحق معصية لله تعالى ( قُلْ إِنِّيَ أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ) ( الأنعام / 15 ) ( يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ) ( النحل / 50 ) وأن العلماء الذين لا يخافون إلا الله وحده ولا يخفون من الحق شيئا ويظهرونه للناس قال الله عنهم ( وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) ( المائدة/54 ) ، وهؤلاء إستسلموا لما قاله الله تعالى ( بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ) ( البقرة / 112 )
جزاك الله خيرا❤
خودئ ژته رازيبت ماموستا عه مردريژبئ
لكةل تةزى برائ هيزا
سلاف من دفيت سه رهندي باخفيت كا درسته نعال بجيته اوي خورفي يانفيش تيدا بهيته كرن او قور عان تدابيت هفيدكم 😔بلا بوزنا بته كوتن كا درسته يانه........خو يا سر محفرازي بت؟
بةلئ ئه دروسته ئةكةر نعال يا باقش بت
هه ر باراستبي
با هه کی مروف دسنفیش هه بیت او گوشتی باقشکت دسنافژا مروفی دکه بیت ؟ بزحمت
@@kafyahasan7036ناكه فيت كاك
جزاك الله خيرا
وجزاك برا
@@Aryan_kordi1
هةر كوننةهه وحةرامه