قصيدة مضى عليها زمن طويل قرابة الثلاثين عاما إلا أنها لا تزال عالقة في الأذهان وراسخة في الوجدان. قصيدة هيجت أحزاننا بكلمات أشبه بالسهم في لبة القلب، وأداء جميل كما عودنا الرادود القدير والقامة العالية الأستاذ ميرزا سهوان أطال الله في عمره. شكرا شكرا شكرا على هذا العمل المتقن، ونأمل المزيد من قصائد أبو محمود التي تعد في تاريخ العزاء كالمعلقات وتتجدد كلما مر عليها الزمن. مأجورين
لمسة حسينية جميلة من خادم أهل البيت الأستاذ المربي الفاضل ميرزا سهوان
مشاءالله عمل موافق
قصيدة مضى عليها زمن طويل قرابة الثلاثين عاما إلا أنها لا تزال عالقة في الأذهان وراسخة في الوجدان.
قصيدة هيجت أحزاننا بكلمات أشبه بالسهم في لبة القلب، وأداء جميل كما عودنا الرادود القدير والقامة العالية الأستاذ ميرزا سهوان أطال الله في عمره.
شكرا شكرا شكرا على هذا العمل المتقن، ونأمل المزيد من قصائد أبو محمود التي تعد في تاريخ العزاء كالمعلقات وتتجدد كلما مر عليها الزمن.
مأجورين
ماشاءالله عمل موفق
الله الله على هالعمل الجميل.. طابت أنفاسك يبو محمود