شكرا أخى د.أحمد (اسمار وأفكار ) كما يحلو لنا أن نسميك فى السودان. وعبرك نشكر..استاذنا الدكتور الأحمري المترع بالثقافة والمعرفة..والبحث العميق وبحق لقد أفادنا كثير دكتور الأحمري..بعلمه الثر وجهده الكبير فى تمليكنا سلاح العصر المعرفى. نسأل الله سبحانه وتعالى له دوام الصحة والعافية. المستشار الطيب النيل أبورشوان وع
اشكر الاخوة القائمين على هذا البرنامج وبما اني من متابعه مدة لي ملاحظات من محب لا ناقد 1:مما يزيد البرنامج رونقا وجمالا فقرته النقاشية التي تخرج الكنز من كهفه، ولكن نرى كثيرا ان الوقت يضيع من اناس لم يقرؤوا الكتاب او لم يستيعيبوا او ليسوا ناقدين لذا انا ارى الا يعطي الميكرفون الا من ليس ناقدا او يزيد الافكاو او يعرض الافكار بصورة افضل 2:هناك بعض الاشخاص الذين مروا البرنامج تشعر انهم في مستوى عالي ارى الا يغيبوا كثيرا او ان يجتمعوا او يأتوا اناسا مثلهم او افضل منهم منهم من الذين يزيدون النقاش زينة -عبدالله الطحاوي -احمد فال -محمد مختار الشنقيطي -الاحمري -والاخير والذي نفتقد حضوره لنقده الراقي وافكاره الا وهو محمد المختار خليل واعتذر ان بذر مني خطأ او قللت الاحترام والسلام عليكم
قناة موفقة، وجلسات ماتعة وفوائد جمة وعلم ونقاش وحوار... إلخ أهم نقد يقدم للقائمين على هذا العمل هو نقاش بعض الحاضرين وهم أقل من مستوى النقاش والنقد العلمي الصحيح، هذا الأمر يخدش جمال هذه الجلسات.. تحية عطرة لكم جميعا خصوصا الجميل المبدع محمد فال الشنقيطي والدكتور محمد الاحمري والدكتور محمد مختار الشنقيطي
نحتاج لتحرير مصطلح ماهي الثقافة ؟ ومن المثقف ؟ وكذلك المثقف عليه مسؤولية تجاه مجتمعه وأناسه ؛ لكن كيف يُوفق بين طرح أفكاره بجرأة وبين قمع السلطات ؛ لأنه إن تكلم فسوف يُسجن ، وإن سكت فلم يقم بسؤوليته تجاه الآخرين . وإن شاء الله نصل إلى مجتمع ناقد يستطيع المثقف قول كلمته ولا يخشى من يغيبه بل يعطيه الآمان ، وإن أخطأ فالمجتمع عند ذلك يلفظه .
#واقع_الأمة_و_دور_الشعوب_فيه #إشكالية_الشعوب_هل_هي_متواطئة_أو_مغلوب_على_أمرها ؟؟؟ جهد منظري النظام العالمي لما بعد مرحلة الإحتلال العسكري لتشكيل منظومات نهب جديدة و غير مكلفة تتناسب بشكل خاص مع العهد الجديد و التطورات التي حصلت في العالم عن طريق التمكين لعصبيات سذاجة فيما يسمى بـ العالم ثالث الخارج من فترة التنوير و حملات نشر الحضارة التي قام بها الغرب على حد زعمه و سواء كانت تلك العصبيات بشكلها الكلاسيكي المتمثل في الطائفة أو الأسرة المالكة أو بشكلها الجديد المتمثل في الأجهزة الأمنية أو ما يعرف بـ الدولة العميق وبغض النظر عن تفاصيل التمكين التي تختلف من بلد إلى آخر فإن تلك القوى الممكن لها و المعترف بها كسلطة رسمية وحيدة فيما يسمى بـ المجتمع الدولي تقوم في الأساس على شرط اتخاذ مصلحة الغرب الإستعمري كهدف رئيسي بالمقابل و موازات لذلك فإن تلك التكتلات تقوم بدورها هي أيضاً على تعضيض سيطرتها داخلياً للمحافظة على التفويض و الإعتراف الخارجي و ذلك بخلق طبقة من الأغبياء يرتبط مصير مصالحهم الخاصة بشكل مباشر بمصير تلك السلطة و ذلك بمنح إمتيازات مقننة لكل من يثبت أنه إنتهازي و لا يهمه شيء سوى تحصيل السلطة و المال عن طريق التملق و العمالة و تقديس أولياء نعمته لأن طرفي هذا العقد يدركان جيداً أن تلك النعم مرتبطة بشكل مباشر ببقاء السلطة المركزية و استمرارها ليقوم هؤلاء الجهال بدورهم بخلق نظام عرفي و شعائر خاصة لمن هم دونهم للحفاظ على مكانتهم فيخلقون نظام الوساطة لتحصيل أي شيء يعود بالفائدة و خاصة الوظائف فبعد استئثار الطبقتين السالفتين بالقطاع الخاص و تجفيف باقي منابع الدخل و التضييق عليها بالقوانين الإحتكارية و الضرائب ، يتم إختيار موظفي القطاع العمومي بعناية و بشروط أقل ما يمكن القول عنها أنها شبيهة بطقوس الحمد لأنهم انتشلوك من عالم الفوضى و الإجرام و الكسب الخارج عن القانون ففي مثل هذه المجتمعات لا يمكنك أن تحصل على وظيفة لأنك متفوق و متحصل على شهادات عليا فالشخص الوسيط حلقة ضرورية يقوم مقام الشهادة و الكفاءة كما أنك معرض لفقدانها إن تعرضت للمنهج بالنقد أو تهاونت في تبجيله و هنا يختلف الأمر حسب نوع المنصب و أهميته و في كلتا الحالتين ستعود إلى عالم البؤس الذي تنعدم فيه المكانة الإجتماعية المحترمة و الظروف المعيشية الكريمة و بهذه الطريقة تنتج نخبة مسيطرة يمكن اختصار شعاراتها و مثلها العليا في العمالة و الجهل و الأنانية ، تتخذ من صنم الوطن المقدس و روح الوطنية المتجسدة في دواتهم ستارا لتنظيمهم السرطاني المستبد و مبرراً لقمع و إقصاء الآخر إذ يعتبرون أي رفض لهم هو بمثابة خيانة للوطن و سعياً لخرابه و الذي يزيد المسألة تعقيداً هو قدم هذه المناهج و تجذرها في المنطقة الإسلامية و العربية خصوصا حيث يعتبر هذا الشذوذ شيء طبيعيا و مألوفا في مجتمعاتنا إذ يفوق مساره العملي و التطبيقي الخمسين سنة و معظم البشر الذين نعيش بينهم اليوم لا يعرفون أسلوباً أخرا للحياة حيث أصبح الإعتراف بالواقع المعاش و الردوخ لاعرافه شيئا لا بدّ منه و ما أراه من فشل محاولات الإصلاح يرجع بالدرجة الأولى إلى علة تواطؤ الأغلبية و هذا رأيي الشخصي (عكس ما يقوله كثير من الباحثين بأن هذه الشعوب هي شعوب مسحوقة و مغلوب على أمرها) سواء كان ذلك عن إدراك منها أو عن عدمه [ و لا أدري إن كان المتواطؤ الجاهل يعذر أم لا] و المؤكد لدي أن أغلب الناس هم ممن يقرون بفساد هذه الأنظمة و في الوقت ذاته لا يريدون أن يفقدوا ما تحصلوا عليه من إمتيازات و وظائف أو على الأقل أن يضحوا بشيء من ذلك مكتفين بالتمني و التبرأ سرا من رؤوس تلك المنظومة الهرمية و عادةً ما يتحولوا عند أول إمتحان إلى مخدلين و مروجين لليأس و إستحالة نجاح أي محاولة قياسا بنتائج الأحداث التي تمر بها الأمة
أنا أعتقد أن "المثقف" ينبغي أن يكون تحت إطار معنى هذه الكلمة في اللغة ومدلولاتها كي يكون مثقف أصليا منبثق و مستمد من الحضارة الأصلية التي تمتد لعدة قرون ولا يلتزم بما في الدراسات الغربية وما يقصدونه بالمثقف لأنه لدينا حضارة عظيمة أنا لا أقول أنه ليس علينا أن نطلع على مايقولون ولكن لا نأخذ كل مايقولون فالانسان ليس معصوم . ثم لدي تساؤل من أول من أطلق هذه العبارة على الناس منذ متى وعلى أي أساس هذه اللحظة أعتقد أنه لأبد من التنبه لها وشكرا .
ههههه @ 21:00 المتحدث يريد المشايخ يكونون مثل القرضاوي يدعو امريكا الى وقفة لله لنصرة الشعب السوري ! هههه يا اخوان انتم مثقفون اين دوركم في توجيه كلمة حق للأمير لديكم بشأن القواعد العسكرية الامريكية في قطر التي ربما لا تبعد عم مجلسكم هذا بضع مئات من الخطوات ؟!؟!؟
ليش ما تاخذو كتب التنوير. .. وليش ما تضيفو نقاد الأديان ..... الأمة العربية تريد أفكار جديدة تنويرية لا مداهمة مع أفكار رجعية إرهابية . ... لا نريد مع أجيالنا القادمة أن يتعثرو مع الأفكار الإرهاب الإسلامي. ..
شكرا
أخى د.أحمد (اسمار وأفكار ) كما يحلو لنا أن نسميك فى السودان.
وعبرك نشكر..استاذنا الدكتور الأحمري المترع بالثقافة والمعرفة..والبحث العميق وبحق لقد أفادنا كثير دكتور الأحمري..بعلمه الثر وجهده الكبير فى تمليكنا سلاح العصر المعرفى.
نسأل الله سبحانه وتعالى له دوام الصحة والعافية.
المستشار
الطيب النيل أبورشوان
وع
اشكر الاخوة القائمين على هذا البرنامج وبما اني من متابعه مدة لي ملاحظات من محب لا ناقد
1:مما يزيد البرنامج رونقا وجمالا فقرته النقاشية التي تخرج الكنز من كهفه، ولكن نرى كثيرا ان الوقت يضيع من اناس لم يقرؤوا الكتاب او لم يستيعيبوا او ليسوا ناقدين لذا انا ارى الا يعطي الميكرفون الا من ليس ناقدا او يزيد الافكاو او يعرض الافكار بصورة افضل
2:هناك بعض الاشخاص الذين مروا البرنامج تشعر انهم في مستوى عالي ارى الا يغيبوا كثيرا او ان يجتمعوا او يأتوا اناسا مثلهم او افضل منهم
منهم من الذين يزيدون النقاش زينة
-عبدالله الطحاوي
-احمد فال
-محمد مختار الشنقيطي
-الاحمري
-والاخير والذي نفتقد حضوره لنقده الراقي وافكاره الا وهو محمد المختار خليل
واعتذر ان بذر مني خطأ او قللت الاحترام والسلام عليكم
قناة موفقة، وجلسات ماتعة وفوائد جمة وعلم ونقاش وحوار... إلخ
أهم نقد يقدم للقائمين على هذا العمل هو نقاش بعض الحاضرين وهم أقل من مستوى النقاش والنقد العلمي الصحيح، هذا الأمر يخدش جمال هذه الجلسات.. تحية عطرة لكم جميعا خصوصا الجميل المبدع محمد فال الشنقيطي والدكتور محمد الاحمري والدكتور محمد مختار الشنقيطي
شكرا علماء اجلاء تحية لكم من السودان
أحسنتم و بارك الله فيكم.
نحتاج اطلس للثقافة والمثقفين في العصر الحديث
سؤال
للأخ د.احمد
كيف نتمكن من المشاركة بنقاش فى اسمار وأفكار
لأننا نشرف ونفخر بذلك
شكرا اخرجنا من الواقع المقيت الي اسمار في الابدية
جزاك الله خير دكتور.
شكرا لكم....
ليش ما تنزل الحلقات على الساوند كلاود كالسابق ؟!
بامكانك تحميلها صوتا , يضيغة ام بي ثري او غيرها , ان رغبت
www.clipconverter.cc
نحتاج لتحرير مصطلح ماهي الثقافة ؟ ومن المثقف ؟
وكذلك المثقف عليه مسؤولية تجاه مجتمعه وأناسه ؛ لكن كيف يُوفق بين طرح أفكاره بجرأة وبين قمع السلطات ؛ لأنه إن تكلم فسوف يُسجن ، وإن سكت فلم يقم بسؤوليته تجاه الآخرين .
وإن شاء الله نصل إلى مجتمع ناقد يستطيع المثقف قول كلمته ولا يخشى من يغيبه بل يعطيه الآمان ، وإن أخطأ فالمجتمع عند ذلك يلفظه .
#واقع_الأمة_و_دور_الشعوب_فيه
#إشكالية_الشعوب_هل_هي_متواطئة_أو_مغلوب_على_أمرها ؟؟؟
جهد منظري النظام العالمي لما بعد مرحلة الإحتلال العسكري لتشكيل منظومات نهب
جديدة و غير مكلفة تتناسب بشكل خاص مع العهد الجديد و التطورات التي حصلت في العالم عن طريق التمكين لعصبيات سذاجة فيما يسمى بـ العالم ثالث الخارج من فترة
التنوير و حملات نشر الحضارة التي قام بها الغرب على حد زعمه
و سواء كانت تلك العصبيات بشكلها الكلاسيكي المتمثل في الطائفة أو الأسرة المالكة أو بشكلها الجديد المتمثل في الأجهزة الأمنية أو ما يعرف بـ الدولة العميق
وبغض النظر عن تفاصيل التمكين التي تختلف من بلد إلى آخر فإن تلك القوى الممكن لها و المعترف بها كسلطة رسمية وحيدة فيما يسمى بـ المجتمع الدولي تقوم في الأساس على شرط اتخاذ مصلحة الغرب الإستعمري كهدف رئيسي بالمقابل
و موازات لذلك فإن تلك التكتلات تقوم بدورها هي أيضاً على تعضيض سيطرتها داخلياً للمحافظة على التفويض و الإعتراف الخارجي و ذلك بخلق طبقة من الأغبياء يرتبط مصير مصالحهم الخاصة بشكل مباشر بمصير تلك السلطة و ذلك بمنح إمتيازات مقننة لكل من يثبت أنه إنتهازي و لا يهمه شيء سوى تحصيل السلطة و المال عن طريق التملق و العمالة و تقديس أولياء نعمته لأن طرفي هذا العقد يدركان جيداً أن تلك النعم مرتبطة بشكل مباشر ببقاء السلطة المركزية و استمرارها
ليقوم هؤلاء الجهال بدورهم بخلق نظام عرفي و شعائر خاصة لمن هم دونهم للحفاظ على مكانتهم فيخلقون نظام الوساطة لتحصيل أي شيء يعود بالفائدة و خاصة الوظائف فبعد استئثار الطبقتين السالفتين بالقطاع الخاص و تجفيف باقي منابع الدخل و التضييق عليها بالقوانين الإحتكارية و الضرائب ، يتم إختيار موظفي القطاع العمومي بعناية و بشروط أقل ما يمكن القول عنها أنها شبيهة بطقوس الحمد لأنهم انتشلوك من عالم الفوضى و الإجرام و الكسب الخارج عن القانون ففي مثل هذه المجتمعات لا يمكنك أن تحصل على وظيفة لأنك متفوق و متحصل على شهادات عليا فالشخص الوسيط حلقة ضرورية يقوم مقام الشهادة و الكفاءة كما أنك معرض لفقدانها إن تعرضت للمنهج بالنقد أو تهاونت في تبجيله و هنا يختلف الأمر حسب نوع المنصب و أهميته و في كلتا الحالتين ستعود إلى عالم البؤس الذي تنعدم فيه المكانة الإجتماعية المحترمة و الظروف المعيشية الكريمة
و بهذه الطريقة تنتج نخبة مسيطرة يمكن اختصار شعاراتها و مثلها العليا في العمالة و الجهل و الأنانية ، تتخذ من صنم الوطن المقدس و روح الوطنية المتجسدة في دواتهم ستارا لتنظيمهم السرطاني المستبد و مبرراً لقمع و إقصاء الآخر إذ يعتبرون أي رفض لهم هو بمثابة خيانة للوطن و سعياً لخرابه
و الذي يزيد المسألة تعقيداً هو قدم هذه المناهج و تجذرها في المنطقة الإسلامية و العربية خصوصا حيث يعتبر هذا الشذوذ شيء طبيعيا و مألوفا في مجتمعاتنا إذ يفوق مساره العملي و التطبيقي الخمسين سنة و معظم البشر الذين نعيش بينهم اليوم لا يعرفون أسلوباً أخرا للحياة حيث أصبح الإعتراف بالواقع المعاش و الردوخ لاعرافه شيئا لا بدّ منه
و ما أراه من فشل محاولات الإصلاح يرجع بالدرجة الأولى إلى علة تواطؤ الأغلبية و هذا رأيي الشخصي (عكس ما يقوله كثير من الباحثين بأن هذه الشعوب هي شعوب مسحوقة و مغلوب على أمرها)
سواء كان ذلك عن إدراك منها أو عن عدمه [ و لا أدري إن كان المتواطؤ الجاهل يعذر أم لا] و المؤكد لدي أن أغلب الناس هم ممن يقرون بفساد هذه الأنظمة و في الوقت ذاته لا يريدون أن يفقدوا ما تحصلوا عليه من إمتيازات و وظائف أو على الأقل أن يضحوا بشيء من ذلك مكتفين بالتمني و التبرأ سرا من رؤوس تلك المنظومة الهرمية و عادةً ما يتحولوا عند أول إمتحان إلى مخدلين و مروجين لليأس و إستحالة نجاح أي محاولة قياسا بنتائج الأحداث التي تمر بها الأمة
نريد نسخة الكترونية لو سمحتم
أنا أعتقد أن "المثقف" ينبغي أن يكون تحت إطار معنى هذه الكلمة في اللغة ومدلولاتها كي يكون مثقف أصليا منبثق و مستمد من الحضارة الأصلية التي تمتد لعدة قرون ولا يلتزم بما في الدراسات الغربية وما يقصدونه بالمثقف لأنه لدينا حضارة عظيمة أنا لا أقول أنه ليس علينا أن نطلع على مايقولون ولكن لا نأخذ كل مايقولون فالانسان ليس معصوم .
ثم لدي تساؤل من أول من أطلق هذه العبارة على الناس منذ متى وعلى أي أساس هذه اللحظة أعتقد أنه لأبد من التنبه لها وشكرا .
ههههه @ 21:00
المتحدث يريد المشايخ يكونون مثل القرضاوي يدعو امريكا الى وقفة لله لنصرة الشعب السوري ! هههه يا اخوان انتم مثقفون اين دوركم في توجيه كلمة حق للأمير لديكم بشأن القواعد العسكرية الامريكية في قطر التي ربما لا تبعد عم مجلسكم هذا بضع مئات من الخطوات ؟!؟!؟
محمد الا حمر
ليش ما تاخذو كتب التنوير. .. وليش ما تضيفو نقاد الأديان ..... الأمة العربية تريد أفكار جديدة تنويرية لا مداهمة مع أفكار رجعية إرهابية . ... لا نريد مع أجيالنا القادمة أن يتعثرو مع الأفكار الإرهاب الإسلامي. ..
نقاد الاديان !!
افكار الإرهاب أي إرهاب تقصدينه ،، المنظمات الإرهابية لاتمثل الإسلام بل تحارب الإسلام