تقرير تاريخي رائع ومحزن يبين كيف بنت هذة الدول التي تتدعي اليوم انها تدافع عن حقوق الإنسان بنت حظارتها على حساب أرواح الملايين من المطهدين وأصحاب الحق. لكن الرب يمهل ولايهمل.
الوحوش المفترسةتحول الغابات الجميلة إلى مستوطنة لسفك الدماء .... ها هي سيرة أنظمة الغرب السياسية عبر التاريخ . ولن يستر تاريخها البشع دعاوى الديمقراطية وحقوق الإنسان والعالم الحر والديمقراطي .
اوروبا تنتهج نفس السياسة و الأسلوب مع اطفال المسلمين و عوائل المسلمين حيث يفصلون أطفالهم عنهم بذرائع شتى وواهية مثل عدم توفير اشياء تافهة للاطفال كالالعاب او مشاهدة التلفاز
كيف بنى العرب حضارتهم؟ اليس بالحرب وقتل الأبرياء ونهب الشعوب ومعاملتها من الدرجة الثانية والثالثة؟ وما هو حاضر العرب والمسلمين اليوم غير التطرف والإرهاب وأنظمة طغيان سياسي وتقاعس عن مواجهة العدو الصهيوني ودساتير فاسدة وشعوب تعاني الفقر والمرض والجهل وتفشي الفكر الديني السلفي الإرهابي بينها. دول لا يوجد فيها تأمينات صحية واجتماعية ضد العجز والمرض والبطالة لكل المواطنين. ميزانيات الدول مثل الدنمارك يذهب معظمها لرعاية المواطنين على مثل هذه التأمينات. لكن الدول العربية الإسامية لم تفكر بعد بالتخلي عن نهب وسلب الشعب من خلال نهب الميزانبات العامة ولم تصل بعد بإنشاء تأمينات تكفل حياة الحد الأدنى للمواطنين في حالة البطالة او الفقر أو العجز ولا تأمين صحي لكل المواطنين. حكام يتصرفون بميزانيات الدولة وكأنها ملك خاص للديكتاتور أو الطاغية. المسيطر على الجيش والشرطة.
الاسلام يعبدون الأوثان الهلال في قمة الجامع والقمر تعيدون عليه والكعبة الفارغة والحجر الأسود يغفر الذنوب لكن رجال الغرب صعدوا الى القمر وخروا عليه وعلى الهلال مبروك العيد تكبييييببر صلى الشيطان عليه وسلم باليد تسليما كثيرا تكبييييببر ذكاة
موضوع مشحون بالحقد واللوم على الشعوب الاوروبية.... الحظارة الاسلامية أيضا لم تسلم من مظاهر القهر والتنكيل بالشعوب اللتي "فتحتها" ناهيك عن الاستعباد واظهاد المخالفين دينيا واستصغار اليهود ونعت دينهم بالدين المحرف و ابادة المعارضين منهم بما فيهم اطفالهم... للاسف طبيعة الاداميين هكدا، يثخنون في القتل والسلب والظلم ولما يستثب الامر لهم يبدؤون بتعليم من خضع لسلطتهم وجبروتهم مبادئ الانسانية والاخلاق والعفة بعدما استباحوا ونكحوا وسبوا نساؤهم وبناتهم ....
الحمدلله يامن نسب اسمه إلى الحق اعرف معنى كلمة الحق وتعرف على كلمة الظلم ،والفرق بينهما والعقيدة الصحيحة هي أن الله عزوجل هو المشرع لهذاالدين فالذي مبدأه الظلم والإعتداء عليه العقاب والذي مبدأه أن يطيع ربه في كل شيئ وربنا رحيم بعاده وللأسير حقه وللمعاهد حقه والرسل لا يقتلون حتى وإن كانوا من الأعداء المحاربين مالم يعتدوا،والسبي والغنيمة لها أحكامها وهي تشريع من رب العالمين للمسلمين إذ، كانوا في حال القوة وقتال الطلب كماهو مبين في أحكام القتال، وأنت عليك أن تتعلم وتدرس جيدا فكيف بالذين يدخلون في دين الله أفواجا وقد أثبتوا فواجع حياة الكفر ونكد العيش والظلم والجور والقهر،وفرحوا بسماحة الإسلام والسعادة الساطعة والراحة الأبدية مع الإيمان والعمل ومعرفة القصدمن الخلق أنه للعبادة والإبتلاء والصبرعن الشهوات وإلتزام الحدود والنهي عن الظلم بشتى أنواعه وعن الغش والحذر والإبتعاد عن الكفر والنفاق وأنهما ظلم كبير،مخلد في النار،نسأل الله تعالى الثبات على الإيمان والنجاة من الناروبئس المصير،ونستغفرالله ونتوب إليه.
جزاكم الله.خيرا حسبنا.الله ونعم الوكيل في كل ظالم 🤲🤲🇵🇸🇲🇦💐🌹💐
تقرير تاريخي رائع ومحزن يبين كيف بنت هذة الدول التي تتدعي اليوم انها تدافع عن حقوق الإنسان بنت حظارتها على حساب أرواح الملايين من المطهدين وأصحاب الحق. لكن الرب يمهل ولايهمل.
تقرير رائع توضح فيه قذارة الأوروبيين والأميركيين الشماليين
لا يوجد أقبح منكم يا إخونجية يا متطرفين الذين تعيشون في الغرب و تشتمونه
روح شوف بالأول قذارة العرب والمسلمين وبعدين تكلم
@@seifeddineboulkhrachef8965 ما احد دمر المسلمين الا الصليبية الحاقدة
الإستعمار الغربي بدون استثناء يجب أن تطبق عليه الإدانة الكاملة بصفته "مجرم حرب".
لقد نسيت ما فعلته بريطانيا الاستعمارية بفلسطين.
الوحوش المفترسةتحول الغابات الجميلة إلى مستوطنة لسفك الدماء ....
ها هي سيرة أنظمة الغرب السياسية عبر التاريخ .
ولن يستر تاريخها البشع دعاوى الديمقراطية وحقوق الإنسان والعالم الحر والديمقراطي .
لقد نسيت ما فعلته بريطانيا بفلسطين
اوروبا تنتهج نفس السياسة و الأسلوب مع اطفال المسلمين و عوائل المسلمين حيث يفصلون أطفالهم عنهم بذرائع شتى وواهية مثل عدم توفير اشياء تافهة للاطفال كالالعاب او مشاهدة التلفاز
نعم .
أنظمة الغرب وليس شعوبه.
شكرا على ايضاح هذه الجرأم
الصومال تفتحت باب الهجره فقط الى السورين والمصرين
يعني حضارتك العربية هي النظيفة..؟؟!
فعلا أكبر متخلفين العرب
@@Emily-uh7ho قذر ايملي انت من جماعة الله محبة مليان خباثة وحقد على العرب
@عمرو | Amar الإسلام جعل العرب والمسلمين معهم اسسوا اسس الحضارة التي نعيشها اليوم
إنما يستهتر المستعمر فبفعل تابعية المستعمرة
نسأل الله أن يقو الروس عليهم يارب
نعم اوروبا حديقة الظلم الاستعباد
متخلف
ونسيت الاطفال العيبد
اكبر عنصريين والله من مطار كوبنهاگن تبدي عنصريتهم بس آني ما اسكت آخذ حقي..
كيف بنى العرب حضارتهم؟ اليس بالحرب وقتل الأبرياء ونهب الشعوب ومعاملتها من الدرجة الثانية والثالثة؟
وما هو حاضر العرب والمسلمين اليوم غير التطرف والإرهاب وأنظمة طغيان سياسي وتقاعس عن مواجهة العدو الصهيوني ودساتير فاسدة وشعوب تعاني الفقر والمرض والجهل وتفشي الفكر الديني السلفي الإرهابي بينها.
دول لا يوجد فيها تأمينات صحية واجتماعية ضد العجز والمرض والبطالة لكل المواطنين. ميزانيات الدول مثل الدنمارك يذهب معظمها لرعاية المواطنين على مثل هذه التأمينات. لكن الدول العربية الإسامية لم تفكر بعد بالتخلي عن نهب وسلب الشعب من خلال نهب الميزانبات العامة ولم تصل بعد بإنشاء تأمينات تكفل حياة الحد الأدنى للمواطنين في حالة البطالة او الفقر أو العجز ولا تأمين صحي لكل المواطنين. حكام يتصرفون بميزانيات الدولة وكأنها ملك خاص للديكتاتور أو الطاغية. المسيطر على الجيش والشرطة.
طبعا لا والف لا
الاسلام يعبدون الأوثان الهلال في قمة الجامع والقمر تعيدون عليه والكعبة الفارغة والحجر الأسود يغفر الذنوب لكن رجال الغرب صعدوا الى القمر وخروا عليه وعلى الهلال مبروك العيد تكبييييببر صلى الشيطان عليه وسلم باليد تسليما كثيرا تكبييييببر ذكاة
انت مخبول العنوان الدنمار والخبر غير الدانمرك
Rouh ta3ti
موضوع مشحون بالحقد واللوم على الشعوب الاوروبية.... الحظارة الاسلامية أيضا لم تسلم من مظاهر القهر والتنكيل بالشعوب اللتي "فتحتها" ناهيك عن الاستعباد واظهاد المخالفين دينيا واستصغار اليهود ونعت دينهم بالدين المحرف و ابادة المعارضين منهم بما فيهم اطفالهم... للاسف طبيعة الاداميين هكدا، يثخنون في القتل والسلب والظلم ولما يستثب الامر لهم يبدؤون بتعليم من خضع لسلطتهم وجبروتهم مبادئ الانسانية والاخلاق والعفة بعدما استباحوا ونكحوا وسبوا نساؤهم وبناتهم ....
الحمدلله يامن نسب اسمه إلى الحق اعرف معنى كلمة الحق وتعرف على كلمة الظلم ،والفرق بينهما والعقيدة الصحيحة هي أن الله عزوجل هو المشرع لهذاالدين فالذي مبدأه الظلم والإعتداء عليه العقاب والذي مبدأه أن يطيع ربه في كل شيئ وربنا رحيم بعاده وللأسير حقه وللمعاهد حقه والرسل لا يقتلون حتى وإن كانوا من الأعداء المحاربين مالم يعتدوا،والسبي والغنيمة لها أحكامها وهي تشريع من رب العالمين للمسلمين إذ، كانوا في حال القوة وقتال الطلب كماهو مبين في أحكام القتال، وأنت عليك أن تتعلم وتدرس جيدا فكيف بالذين يدخلون في دين الله أفواجا وقد أثبتوا فواجع حياة الكفر ونكد العيش والظلم والجور والقهر،وفرحوا بسماحة الإسلام والسعادة الساطعة والراحة الأبدية مع الإيمان والعمل ومعرفة القصدمن الخلق أنه للعبادة والإبتلاء والصبرعن الشهوات وإلتزام الحدود والنهي عن الظلم بشتى أنواعه وعن الغش والحذر والإبتعاد عن الكفر والنفاق وأنهما ظلم كبير،مخلد في النار،نسأل الله تعالى الثبات على الإيمان والنجاة من الناروبئس المصير،ونستغفرالله ونتوب إليه.