يروي الحاج احمد سهوم في هذه الحلقة من مذكراته عن الصانع المغربي الذي وصفه بقطب رحى المجتمع، فهو المنتج و المستهلك في نفس الوقت، و يتطرق كذلك للحرف الرائجة في فصل الصيف كما في الشتاء..يروي الباحث و الشاعر الكبير عن صديقه (الجَبْلِي) الذي علمه الحروف و كان خير معلم و صديق له، كما يتعرض الحاج أحمد لمعاناته بين أمه البيولوجية و أمه بالتبني، في وقت كانت الأوضاع السياسية لا تبشر بخير، خصوصا بعد انشقاق الكتلة الوطنية و تنصل فرنسا من وعودها بعد انتصار الحلفاء على النازية..
عفوا سيدي الكريم، سرني كثيرا تفاعلكم و تعليقكم، للأسف لا لن يروي الحكايات و لكن نبه لها فقط، حيث يمر مرور الكرام على الأحداث و يتوقف قليلا في بعض المحطات المهمة، شكرا جزيلا ❤️
يروي الحاج احمد سهوم في هذه الحلقة من مذكراته عن الصانع المغربي الذي وصفه بقطب رحى المجتمع، فهو المنتج و المستهلك في نفس الوقت، و يتطرق كذلك للحرف الرائجة في فصل الصيف كما في الشتاء..يروي الباحث و الشاعر الكبير عن صديقه (الجَبْلِي) الذي علمه الحروف و كان خير معلم و صديق له، كما يتعرض الحاج أحمد لمعاناته بين أمه البيولوجية و أمه بالتبني، في وقت كانت الأوضاع السياسية لا تبشر بخير، خصوصا بعد انشقاق الكتلة الوطنية و تنصل فرنسا من وعودها بعد انتصار الحلفاء على النازية..
شحال بحث على هاذ المذكرات و ما لقيتهاش شكرا لك سي الطاهر على المجهودات
بكل فرح و سرور أخي الكريم
👏👏👍👍
👍👍👍👍👍✋✋✋✋
بارك الله فيك اسي الطاهر ..رحمة الله عليه ..كم اشتقت ان اسمع تلك الحكايات التى قال المرحوم انها مغربية وفقط ..هل حكاها هو في مقاطه اخرى؟ شكرا بزااااف
عفوا سيدي الكريم، سرني كثيرا تفاعلكم و تعليقكم، للأسف لا لن يروي الحكايات و لكن نبه لها فقط، حيث يمر مرور الكرام على الأحداث و يتوقف قليلا في بعض المحطات المهمة، شكرا جزيلا ❤️