ما شاء الله عليك وجزاك الله خيراً عن هذا الفيديو .. واسمح ليّ بإضافة أن هذا كله أمر حرام شرعاً وما يتقاضاه هؤلاء مال سيسألون عنه وتكسبه حرام في حرام وقد نهي عن ذلك الله ورسوله وعلماء السنة الحقيقين علي ذلك ولم يفعل ذلك رسول الله أو أحد أصحابه رضوان الله عليهم لأنهم كانوا يبتغون الأخرة أما هؤلاء أرادوا الدنيا وقد أخذوا ما أرادوا والمال الحرام يحرم صاحبه من تقبل الأعمال الصالحة فيلقي الله محسورا ندماً علي ما فرط اللهم ارزقنا واغننا بحلالك عن حرامك
المنشاوي من ذكر قيمة الأجر الذي كان يتقاضاه من لقاء دقائق التلاوة التي يسجلها، إذ بدأ ب12 جنيهاً، حتى بلغ 25 في مقابل كل نصف ساعة تلاوة قبل عامين من وفاته.
ما زدت على أن أهنت مصروالأمة الإسلامية كلها في رموزها، والذين يعدون فلته من فلتات هذه الدنيا، ولن يأتي الزمان بمثلهم أبدا. ولو نظرت في غير مصر، لوجدت أن القراء تجرى لهم الرواتب والمخصصات التي تجعلهم يستغنون بها عن الناس. وعموما إذا كان هناك لوم، فهو يقع على هؤلاء السفهاء الذين أصروا على أن يشتروا أصواتهم بهذه المبالغ. ثم من يدريك لعل كل واحد من هؤلاء القراء لديه مجموعات من الأسر الففيرة التي يعولها وينفق عليها. دعك من نبش قبور الموتى، وانشغل بإصلاح نفسك، وأول ما أطالبك به أن تحاول نطق القاف صحيحة ومن مخرجها. غفر الله لنا ولك وهدانا وإياك إلى سواء السبيل.
هذا هو السؤال هل يجوز فعل ذلك شرعا...؟ لا. لا يحوز وإنما هو بدعة والناس هم من شددوا على أنفسهم... بل الاجتماع للعزاء نفسه بدعة... لقد توفي في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم أعز الناس عنده أبناؤه وبناته وعمه حمزة رضي الله عن الجميع وبعض أصحابه فلم ينقل أنه جلس مجلسا لاستقبال العزاء... ولا نقل شيء من ذلك عن الصخابة والتابعين.
بارك الله فيك للتوضيح والصراحة في هذا الموضوع بالتحديد وكم نشاهد بعض المشاهد في مصر ليس لها علاقة بالإسلام وبعضها ربما تفضي للشرك . وبالنسبة للقراء فالبعض ولا نعمم يقرأ ليقال هو قارئ كما في الحديث وربما يكون القرآن شاهد عليه لا شاهد له والله المستعان .
ما يغفله صاحب الفيديو هو أن قارئ القرآن المتفرغ قد قضى سنوات من عمره في تعلم القراءة وإتقانها، كما أنه حين يأتي للعزاء فإنه يضحي بجهده ووقته في الذهاب والإياب وفي القراءة وانتظار زملائه. إلا إذا كان يريده أن يعمل بالمجان ثم يشحذ بعد ذلك. لماذا لا ينتقد التجار وأرباحهم العالية. لقد ذكر أن بعضهم كان يأخذ من الشخص بحسب حالته المادية. وهذا أمر سليم. لا أدري. هل الحسد هو المحرك لهذه الدرجة من النقد والهجوم على قراء القرآن؟ أما ما يطلبه من القارئ من إيقاف القراءة حتى يسكت الناس فهو محق جزئيا لكنه ينسى مستوى الناس الفكري وأما أمر الله به نبيه من مداراة الناس
يالطيف الطف يالطيف الطف يارب وانا كل علمي انهم لايأخذون الا شيء رمزي وفي الاخر طلعو اوبة مادين لايقرئون الا مقابل اموال فوق الخيال الله اكبر عليكم اما سمعتم قول الله ان الله اشترى من المؤمنين أنفسهم واموالهم بأن لهم الجنة الذين ماتو من القراء ماذا نفعهم المال والطمع ان الله قد اعطاك هذا الصوت ليس من اجل ان تأخذ اموال الناس بلباطل حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
لو سمحت متجمعش الناس الأفاضل امثال الشيخ المنشاوي وغيره من الأفاضل مع قراء اليومين دول الا أشبه بالتجار لو كان كلامك صحيح كان بان المال والعز لأبنائهم بعد وفاتهم هم كانوا يقرأون القرآن لوجه الله ويكفى أنهم اخلصوا لله فربنا خلد زكراهم أما امثال اليومين دول أخذوها مهنه ومننساش ان الشيخ رفعت والمنشاوى وعبد الباسط والحصرى وغيرهم من الكبار هم من قوى مصر الناعمة
وذات يوم كان الشيخ محمد صديق المنشاوي ـ رحمه الله - يقرأ في مأتم أحد أعيان قنا وفي آخر الليل دس شقيق المتوفي 'بشيء' بجيب الشيخ المنشاوي وانصرف الشيخ دون أن يلقي نظرة على هذا الشيء ولكنه حين وصل إلى منزله اكتشف أن الشيء الذي دسه الرجل في جيبه مليم واحد لا غير، وكان الشيخ يتقاضي جنيها عن كل ليلة وقبل أن يفكر في هذا الذي حدث جاءه الرجل صاحب الليلة معتذراً عما حدث من خطأ شنيع، فقد كان في جيب الرجل جنيه ذهبي ومليم وكان ينوي إعطاءه للشيخ فأخطأ وأعطاه المليم، ولكن الشيخ المنشاوي رفض أن يتقاضى شيئاً فوق المليم
كلامك غير صحيح وخالي من الواقع ، في العراق ياتون باحسن القراء ويتقضى القارء الاجر وكذالك في الخليج كانوا ياتون باحسن القراء من مصر ويدفع لهم المبالغ للقراءة في الماتم .
كما ذكر كتاب «رمضان من الزمن الجميل» للكاتب عرفة عبده، إن أجر الشيخ محمد رفعت كان وقتها خمسين قرشاً فى الليلة، وكان صوته يأخذ ألباب الملايين فى الأفراح والمآتم والسهرات، وأصبح رمزاً لشهر رمضان الكريم فعند سماع تلاوته ينتقل الناس بأرواحهم إلى الأجواء الروحانية الرمضانية وهم فى انتظار انطلاق مدفع الإفطار.
@@NaghmAcademy وعند البث الإذاعى الأول فى مصر طلب الشيخ لافتتاح الإذاعة الحكومية بصوته فى الساعة السادسة وأربعين دقيقة مساءً نظير أجر قدره ثلاثة جنيهات، واستمرت التلاوة ربع ساعة على الرغم من أنه كان متردداً فى بادئ الأمر على اعتبار أن تلاوة القرآن لا تليق مع عرض الأغانى، إلا أنه وافق بعد استطلاع رأى عدد من العلماء والمشايخ فى هذا الأمر، وحصل على فتوى تبيح تلاوته
@@NaghmAcademy رفض الشيخ الشعشاعي التلاوة في الإذاعة في أول الأمر خشية من أن تكون التلاوة في الإذاعة من المحرمات، لكنه تراجع عن ذلك القرار بعد فتوى شيخ الأزهر وقبول الشيخ رفعت لعرض الإذاعة، وكان يتقاضى راتبًا سنويًّا قدره 500 جنيه مصري، وكان الشيخ الشعشاعي ثانى قارئ يقرأ بالإذاعة المصرية بعد افتتاحها عام 1934م، كما عين قارئاً لمسجد السيدة نفيسة ثم مسجد السيدة زينب في عام 1939.
قراؤنا القدامى أصحابين نزاھة وتق وى وخشية من اللھ وما أشيع على لسان الشيخ مصطفى اسماعيل من أزخم يقرؤون من أجل المال فكلام عارلا أساس لھ من الحقيقة الذي لقي اللھ مريضا وباع دولابھ من أجل أن يتعالج وكان يرفض صدقات الناس فھل مثلھويقدم على بيع ايات اللھ من أجل المال وكذلك الشيخ سعيدمحمدنور القارئ السوداني الذي كان يضع راتبھ تحت سجادتھ ومن كان فقيرا أخذالراتب من تحت السجادة وانتفع بھ وھكذا باقي قرائنا مصطفى اسماعيل والمنشاوي وعبدالباسط والشيخ الحصري وعبدالفتاح الشعشاعي وكل القراءفھم أھل اللھ وأھل القران وأصحاب الاخلاص والتقوى والخوف من اللھ لايبيعون كتاب اللھ بعرض من الدنياقليل لذلك كتب اللھ لھم الخلودوبقي لھم الذكرالحسن
الشيخ عبدالباسط. أحيا ليله زفاف. على حسابه. عندما التقى بامرأة فقيره تبكي فقال لها مابك قالت والله لي ابن انجبته على كبر فقلت له والله لو حضرت فرحك لااجيب لك الشيخ عبدالباسط. وانا ليس معي شي. فابتسم الشيخ عبدالباسط وقال لها اني اجيب لك الشيخ عبدالباسط وفعلا أحيا هذه الحفله على حسابه
اعلم ايها الناقد الكريم ان طريقة طرحك مسألة النقد فيما يتلى من كتاب الله تعالى عن طريق بعض القراء المشهورين لا بد ان تتسم بشيء نن اللطف وان أخطأوا وظهرت عليهم الاخطاء جلية ومن الاصوب أن تراسلهم و تعرض عليه اوجه الاخطأء رغم ان ما طرحته صواب والعبد لله أشاطرك الرأي فبعض الناس يغلب عليهم حسن الصوت وعذوبة الأداء فتطغو على مسامعهم دون التثبت إلى آداب التلاوة وهذا ما يذهب اليه عادة عموم المسلمين ولكن اصبح مسألة التلاوة في عصرنا الحاضر طابع التغني ولذا على المدارس القرآنية أن توجه طلبة التجويد والقراءات وتحذرهم من الميل في التغني بكلام الله تعالى كذلك هناك من يرتل القرآن الكريم على وتيرة واحدة او طبقة واحدة دون التفطن الى مسألة الصيغة الملائمة والحال والوصف لمضمون الآيات كالآيات المبشرات كالجزاء الحسن والثواب والآيات المحذرات والمنذرات كالجزاء الشديد من العذاب لذا وجب عليكم الاصلاح والتصويب بشيء من المرونة والليونة واللطف حتى تؤجر ان شاء الله تبارك وتعالى ملاحظة من اخ في الله وفقكم الله لما يحبه ويرضاه وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين والحمد لله رب العالمين
ارجو عدم التجريح في القراء العظماء حتى وإن أخطأوا فلا يوجد من هو مثلهم خاصة الأسطورة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد وارجو ان تقولوا الشيخ عبد الباسط والشيخ عبد الباسط وهكذا دول لو عايشين دلوقت ولا حضرتك ولا غيرك كنت هنتكلم اصلا وكنت وتتمنى تقعد قدامهم تسمعون ولو معاك فلوس كنت هتدفع اكتر علشان تجيبهم عندك وأخيرا النية محلها القلب ولا يعلمها إلا الله فعلا البعض بيجيبهم ونظرة ولكن ليس الكل
كلامك كله حقد هل المفروض القراء يبقوا شحاتين يعني حتي مستكتر عليهم ان أبنائهم يكونوا دكاترة و مهندسين سبحان الله يعني المغنيين والممثلين و الرقاصين ولاعبي الكرة بياخدوا بالملايين وهنيجي نحقد علي أهل القرآن و نبصلهم في رزقهم .
مواضيعك متميزة جدا ربنا يبارك ف حضرتك
جزاكم الله كل خير ونشكرمكم على حسن المتابعة💜
المسألة من إصلها بدعة... وكل بدعة ضلالة....
اللهم عافنا واعفُ عنا واهدٍ ضآل المسلمين.
عيني عليك يا سمير ليتك تعمل حلقات اكثر ع الموضوع ده
جزاك الله خير على هذه اللفتة الطيبة والموضوع المتميز... نعم إنها تجارة وليست خالصة لوجه الله... نسأل الله السلامة والعافية
ما شاء الله عليك وجزاك الله خيراً عن هذا الفيديو .. واسمح ليّ بإضافة أن هذا كله أمر حرام شرعاً وما يتقاضاه هؤلاء مال سيسألون عنه وتكسبه حرام في حرام وقد نهي عن ذلك الله ورسوله وعلماء السنة الحقيقين علي ذلك
ولم يفعل ذلك رسول الله أو أحد أصحابه رضوان الله عليهم لأنهم كانوا يبتغون الأخرة أما هؤلاء أرادوا الدنيا وقد أخذوا ما أرادوا والمال الحرام يحرم صاحبه من تقبل الأعمال الصالحة فيلقي الله محسورا ندماً علي ما فرط اللهم ارزقنا واغننا بحلالك عن حرامك
كلامك كله صح والله ياعم الشيخ
بالاضافه أن المفروض القارئ ياخد حق الاحتباس فقط ولو زاد عن الأجر عن حده هذا حرام ولكن ديه مشكله الللي رضي يجيب القارئ
تجارة ياعم حج
@@NaghmAcademy اه والله صدقت ياشيخنا. ربنا يهدينا جميعا
المنشاوي من ذكر قيمة الأجر الذي كان يتقاضاه من لقاء دقائق التلاوة التي يسجلها، إذ بدأ ب12 جنيهاً، حتى بلغ 25 في مقابل كل نصف ساعة تلاوة قبل عامين من وفاته.
أحسنت القول والله ونورت القناة استاذى الفاضل 💜
ما زدت على أن أهنت مصروالأمة الإسلامية كلها في رموزها، والذين يعدون فلته من فلتات هذه الدنيا، ولن يأتي الزمان بمثلهم أبدا.
ولو نظرت في غير مصر، لوجدت أن القراء تجرى لهم الرواتب والمخصصات التي تجعلهم يستغنون بها عن الناس.
وعموما إذا كان هناك لوم، فهو يقع على هؤلاء السفهاء الذين أصروا على أن يشتروا أصواتهم بهذه المبالغ.
ثم من يدريك لعل كل واحد من هؤلاء القراء لديه مجموعات من الأسر الففيرة التي يعولها وينفق عليها.
دعك من نبش قبور الموتى، وانشغل بإصلاح نفسك، وأول ما أطالبك به أن تحاول نطق القاف صحيحة ومن مخرجها.
غفر الله لنا ولك وهدانا وإياك إلى سواء السبيل.
كلامك صحيح وربنا يصلح الحال
هذا هو السؤال هل يجوز فعل ذلك شرعا...؟
لا.
لا يحوز وإنما هو بدعة والناس هم من شددوا على أنفسهم... بل الاجتماع للعزاء نفسه بدعة...
لقد توفي في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم أعز الناس عنده أبناؤه وبناته وعمه حمزة رضي الله عن الجميع وبعض أصحابه فلم ينقل أنه جلس مجلسا لاستقبال العزاء... ولا نقل شيء من ذلك عن الصخابة والتابعين.
كلام جميل قلت الحق بارك الله فيك. عندكم في مصر بدع كثيره
لكن الشيخ محمد رفعت ذكر على لسان حفيدته أنه تغمره فرحة عارمة عندما يعرف انه ذاهب ليقرأ بدون أجر
تمام حصر بعض المواقف تدل على صفاء قلوب القراء ورحم الله مولانا الشيخ محمد رفعت
بارك الله فيك للتوضيح والصراحة في هذا الموضوع بالتحديد وكم نشاهد بعض المشاهد في مصر ليس لها علاقة بالإسلام وبعضها ربما تفضي للشرك . وبالنسبة للقراء فالبعض ولا نعمم يقرأ ليقال هو قارئ كما في الحديث وربما يكون القرآن شاهد عليه لا شاهد له والله المستعان .
اوريد استمع صوت الشيخ أحمد ندى في أي تلاوة وشكرا
تعليق من تونس
لا توجد تلاوات للشيخ أحمد ندى
لكن هل هذه التلاوه صحيحه ام لأننا بنشوف منصات لتعليم هذه التلاوهارجو الرد
السلام عليكم عايز من حضرتك اي تسجيل لتلاوة للشيخ احمد ندا
لا يوجد للشبخ احمد ندي تلاوات ع الانترنت
لا يجوز اخذ أجور على تلاوة كلام الله يا ناس.
يعني أصبح تجارة؟
لا يجوز اخذ الفلوس على قراءة العزاء.
لا بأس في أخذ الأجرة لكن باعتدال
ما هو الاعتدال في تاجير القراء في المٱتم?
يا استاذ سمير ال 50 جنيه اللي بتتكلم عليها احنا عندنا القيراط ب 45000 والفدان بمليون
احنا بنزور سيدنا الحسين والسيده زينب محبه في أل البيت وراس سيدنا الحسين مدفونه ف مصر
طيب مفيش مشاكل أنه ياخد الفلوس هو الشيخ مصطفى قال أحنا بناخد على تعبنا ومجهودنا لأن القرآن لا يقدر بثمن انت ليه طالع متدايقك كده بس !
يا استاذ هل يوجد تسجيل للشيخ أحمد ندى
للاسف لا يوجد
لا
انا من تونس ولله يعجبني الشعب
المصري يعطي قيمة كبير للقرآن و الطرب
وكلية يعطوه قيمتو ماشاء الله على الشعب المصري
تعليق من تونس
جزاكم الله كل خير على حسن التعليق👍 والتفاعل مع الفيديو واتمنى من حضرتكم الإشتراك فى قناتنا المتواضعة ❤️
ما صدقت المصريين يتاجرون بالقران
ما يغفله صاحب الفيديو هو أن قارئ القرآن المتفرغ قد قضى سنوات من عمره في تعلم القراءة وإتقانها، كما أنه حين يأتي للعزاء فإنه يضحي بجهده ووقته في الذهاب والإياب وفي القراءة وانتظار زملائه.
إلا إذا كان يريده أن يعمل بالمجان ثم يشحذ بعد ذلك. لماذا لا ينتقد التجار وأرباحهم العالية.
لقد ذكر أن بعضهم كان يأخذ من الشخص بحسب حالته المادية. وهذا أمر سليم.
لا أدري. هل الحسد هو المحرك لهذه الدرجة من النقد والهجوم على قراء القرآن؟
أما ما يطلبه من القارئ من إيقاف القراءة حتى يسكت الناس فهو محق جزئيا لكنه ينسى مستوى الناس الفكري وأما أمر الله به نبيه من مداراة الناس
أحسنت القول اخي الكريم 👍👍👍👍
السلام عليكم استاذنا. منور اليوتيوب والله
تسلم ياحج سيد بنورك والله
سنين خداعه المفروض الواحد يتدبر القران ويختم لان جهندم ادرئت لكثير من الجن ولانس
الفدان بمليوون ويذيد
الشيخ عبد الباسط كان يقرأ أحيانا بدون أجر
يالطيف الطف يالطيف الطف يارب وانا كل علمي انهم لايأخذون الا شيء رمزي وفي الاخر طلعو اوبة مادين لايقرئون الا مقابل اموال فوق الخيال الله اكبر عليكم اما سمعتم قول الله ان الله اشترى من المؤمنين أنفسهم واموالهم بأن لهم الجنة الذين ماتو من القراء ماذا نفعهم المال والطمع ان الله قد اعطاك هذا الصوت ليس من اجل ان تأخذ اموال الناس بلباطل حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
لو سمحت متجمعش الناس الأفاضل امثال الشيخ المنشاوي وغيره من الأفاضل مع قراء اليومين دول الا أشبه بالتجار لو كان كلامك صحيح كان بان المال والعز لأبنائهم بعد وفاتهم هم كانوا يقرأون القرآن لوجه الله ويكفى أنهم اخلصوا لله فربنا خلد زكراهم أما امثال اليومين دول أخذوها مهنه ومننساش ان الشيخ رفعت والمنشاوى وعبد الباسط والحصرى وغيرهم من الكبار هم من قوى مصر الناعمة
غفر الله لنا ولكم
وذات يوم كان الشيخ محمد صديق المنشاوي ـ رحمه الله - يقرأ في مأتم أحد أعيان قنا وفي آخر الليل دس شقيق المتوفي 'بشيء' بجيب الشيخ المنشاوي وانصرف الشيخ دون أن يلقي نظرة على هذا الشيء ولكنه حين وصل إلى منزله اكتشف أن الشيء الذي دسه الرجل في جيبه مليم واحد لا غير، وكان الشيخ يتقاضي جنيها عن كل ليلة وقبل أن يفكر في هذا الذي حدث جاءه الرجل صاحب الليلة معتذراً عما حدث من خطأ شنيع، فقد كان في جيب الرجل جنيه ذهبي ومليم وكان ينوي إعطاءه للشيخ فأخطأ وأعطاه المليم، ولكن الشيخ المنشاوي رفض أن يتقاضى شيئاً فوق المليم
جزاكم الله كل خير ونشكرمكم على حسن المتابعة💜
هذه القصه تقال علي والده الشيخ محمد صديق المنشاوي
خرافات ومبالغة بحق المنشاوي
@@dmar8354حدثت مع الشيخ صديق المنشاوى
كلامك غير صحيح وخالي من الواقع ، في العراق ياتون باحسن القراء ويتقضى القارء الاجر وكذالك في الخليج كانوا ياتون باحسن القراء من مصر ويدفع لهم المبالغ للقراءة في الماتم .
انا سمعت ان رفعت قرأ ب ربع جنيه و رفض القراءة في الازاعة هو و الشيخ الشعشاعي
لم يحدث
@@NaghmAcademy ايه بالضبط الذي لم يحدث
كما ذكر كتاب «رمضان من الزمن الجميل» للكاتب عرفة عبده، إن أجر الشيخ محمد رفعت كان وقتها خمسين قرشاً فى الليلة، وكان صوته يأخذ ألباب الملايين فى الأفراح والمآتم والسهرات، وأصبح رمزاً لشهر رمضان الكريم فعند سماع تلاوته ينتقل الناس بأرواحهم إلى الأجواء الروحانية الرمضانية وهم فى انتظار انطلاق مدفع الإفطار.
@@NaghmAcademy وعند البث الإذاعى الأول فى مصر طلب الشيخ لافتتاح الإذاعة الحكومية بصوته فى الساعة السادسة وأربعين دقيقة مساءً نظير أجر قدره ثلاثة جنيهات، واستمرت التلاوة ربع ساعة على الرغم من أنه كان متردداً فى بادئ الأمر على اعتبار أن تلاوة القرآن لا تليق مع عرض الأغانى، إلا أنه وافق بعد استطلاع رأى عدد من العلماء والمشايخ فى هذا الأمر، وحصل على فتوى تبيح تلاوته
@@NaghmAcademy رفض الشيخ الشعشاعي التلاوة في الإذاعة في أول الأمر خشية من أن تكون التلاوة في الإذاعة من المحرمات، لكنه تراجع عن ذلك القرار بعد فتوى شيخ الأزهر وقبول الشيخ رفعت لعرض الإذاعة، وكان يتقاضى راتبًا سنويًّا قدره 500 جنيه مصري، وكان الشيخ الشعشاعي ثانى قارئ يقرأ بالإذاعة المصرية بعد افتتاحها عام 1934م، كما عين قارئاً لمسجد السيدة نفيسة ثم مسجد السيدة زينب في عام 1939.
الناس الخيره موجوده وعلا الراس الاسطوره المعجزه الشيخ رفعت كان يقري مجانن
حبذا لو قيض الله مثلك في أقطار الشعوب الاسلامية للتصدي لهذه البدعة بمرجعية المذاهب الاربعة
هل هذا ذم ام مدح؟
مدح@@NaghmAcademy
الشيخ الطاروطي طلب للقدوم الينا في المغرب 1000 دولار عن كل يوم
متاكد ؟
نعم وكنت وسيطا في ذلك
كان اسمه فقى..
قراؤنا القدامى أصحابين نزاھة وتق وى وخشية من اللھ وما أشيع على لسان الشيخ مصطفى اسماعيل من أزخم يقرؤون من أجل المال فكلام عارلا أساس لھ من الحقيقة الذي لقي اللھ مريضا وباع دولابھ من أجل أن يتعالج وكان يرفض صدقات الناس فھل مثلھويقدم على بيع ايات اللھ من أجل المال وكذلك الشيخ سعيدمحمدنور القارئ السوداني الذي كان يضع راتبھ تحت سجادتھ ومن كان فقيرا أخذالراتب من تحت السجادة وانتفع بھ وھكذا باقي قرائنا مصطفى اسماعيل والمنشاوي وعبدالباسط والشيخ الحصري وعبدالفتاح الشعشاعي وكل القراءفھم أھل اللھ وأھل القران وأصحاب الاخلاص والتقوى والخوف من اللھ لايبيعون كتاب اللھ بعرض من الدنياقليل لذلك كتب اللھ لھم الخلودوبقي لھم الذكرالحسن
تصحيح من أنھم يقرؤون
الشيخ محمود الشحات حرام عليك المبلغ ده كله صدقنى لو أن الله وهب لى النفس الطويل لقرأت بصوت و أحكام أفضل منك و لما تقاضيت ١٪ من هذا المبلغ
❤️❤️
الشيخ عبدالباسط. أحيا ليله زفاف. على حسابه. عندما التقى بامرأة فقيره تبكي فقال لها مابك قالت والله لي ابن انجبته على كبر فقلت له والله لو حضرت فرحك لااجيب لك الشيخ عبدالباسط. وانا ليس معي شي. فابتسم الشيخ عبدالباسط وقال لها اني اجيب لك الشيخ عبدالباسط وفعلا أحيا هذه الحفله على حسابه
حزاكم الله كل خير على حسن التعليق👍 والتفاعل مع الفيديو واتمنى من حضرتكم الإشتراك فى قناتنا المتواضعة ❤️
تخيل انك بتقرا وفجأة واحد صعلوق يفتح عليك مطواة. والله مهزلة. والقاري مفيش عنده ذرة كرامة. اخر قلة أدب. مفيش ذرة كرامة عند القاري
جزاكم الله كل خير
ده فرح والا عزا
اعلم ايها الناقد الكريم ان طريقة طرحك مسألة النقد فيما يتلى من كتاب الله تعالى عن طريق بعض القراء المشهورين لا بد ان تتسم بشيء نن اللطف وان أخطأوا وظهرت عليهم الاخطاء جلية ومن الاصوب أن تراسلهم و تعرض عليه اوجه الاخطأء
رغم ان ما طرحته صواب والعبد لله أشاطرك الرأي فبعض الناس يغلب عليهم حسن الصوت وعذوبة الأداء فتطغو على مسامعهم دون التثبت إلى آداب التلاوة وهذا ما يذهب اليه عادة عموم المسلمين ولكن اصبح مسألة التلاوة في عصرنا الحاضر طابع التغني ولذا على المدارس القرآنية أن توجه طلبة التجويد والقراءات وتحذرهم من الميل في التغني بكلام الله تعالى
كذلك هناك من يرتل القرآن الكريم على وتيرة واحدة او طبقة واحدة دون التفطن الى مسألة الصيغة الملائمة والحال والوصف لمضمون الآيات كالآيات المبشرات كالجزاء الحسن والثواب والآيات المحذرات والمنذرات كالجزاء الشديد من العذاب
لذا وجب عليكم الاصلاح والتصويب بشيء من المرونة والليونة واللطف حتى تؤجر ان شاء الله تبارك وتعالى
ملاحظة من اخ في الله وفقكم الله لما يحبه ويرضاه وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين والحمد لله رب العالمين
كان المفروض محمود الشحات ميطلعش اللقاء ده لأنه حرفيا خربهااااا 😂😂😂
أحسنت القول والله
يعني ما نسمعش رفعت والمنشاوى والحيل ده والا نسمع قران
لا اسمع
للاسف المقرئين أصبحوا زى الممثلين ولاعيبة الكورة ..فعلا بدع ورياء ونفاق اجتماعى ..
المآتم حرام وبدعه وفيها مخالفات وفيها استخدام للقرآن في غير ما شرع الله
ارجو عدم التجريح في القراء العظماء حتى وإن أخطأوا فلا يوجد من هو مثلهم خاصة الأسطورة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد
وارجو ان تقولوا الشيخ عبد الباسط والشيخ عبد الباسط وهكذا
دول لو عايشين دلوقت ولا حضرتك ولا غيرك كنت هنتكلم اصلا وكنت وتتمنى تقعد قدامهم تسمعون ولو معاك فلوس كنت هتدفع اكتر علشان تجيبهم عندك
وأخيرا النية محلها القلب ولا يعلمها إلا الله فعلا البعض بيجيبهم ونظرة ولكن ليس الكل
انا مع ان القارئ ياخد أرقام خيالية
لأن أهل القرآن اولى
من الفسقة الفجرة
الذين يغنون ويأخذون ملايين
عاوز تسمع كلام ربنا
ادفع
والاعظم ذنبا. ان تتاجر بالقران
كلامك كله حقد هل المفروض القراء يبقوا شحاتين يعني حتي مستكتر عليهم ان أبنائهم يكونوا دكاترة و مهندسين سبحان الله
يعني المغنيين والممثلين و الرقاصين ولاعبي الكرة بياخدوا بالملايين وهنيجي نحقد علي أهل القرآن و نبصلهم في رزقهم .
غفر الله لنا ولك
وانت ايه ال مزعلك
لا مش زعلان والله