لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
27:09 هو دخل لحياتي خلص من كم يوم فقط دخل الحمدللـه 🙈 انسان رائع بمعـنى الكلمـة 😊 الحمدللـه رب العالمين عوضـني عن كل صبري و تعبـني مع خطيـبي السابق ❤ المجموعـة الثانيـة ❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
القادم جميل جدا بمشيئة الله وفضله ورحمته ♥️🌺 استقبل بكل الحب والامتنان والثناء لله على ما أريد وكل ما أستحق من الخير العظيم اللذي سيتحقق ويتجلى بكل يسر وسهوله وبركه وعافيه من رب عظيم اعظم غني مغني كريم اكرم من كل شيء بلا حد ♥️🌹أحبك ربي
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
@@عبدالخالقا-ط5ظ صدقت جزاك الله خير ووالديك اسأل الله ان يغفر لنا ان اشركنا ونحن لانعلم ونعوذ به ان نشرك به ونحن نعلم واسال الله ان يرشدنا لطريق الحق ويهدينا للحق واتباعه بحوله وقدرته وفضله ورحمته بكل يسر وسهوله وان يعفوا عنا ماتقدم وماتاخر يارب غفر الله لنا ولك ولجميع من هنا بالقناة وصاحبتها يارب
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^/////// وغيري صورة عرضك فلا يجوز نشر صور النساء وهي سيئات جارية
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
شكرا كتير أعطيتني جرعة امل مبهرة وكبيرة عن الشخص الذي فعلا اتمنى ان يدعمني ويخرجني الى وضع آخر ، وأفضل وأن انتهي منه لاني تعبت منه ولا يشبهني بل انا اشبه هذا الإنسان حقيقة اتمنى ذلك شكرا لك تحياتي لك ولقناتك 😊
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////........
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
الفيديو نزل من ١٠ ايام عاوزه احكيلك ان كلامك حصل وفعلا قابلت الشخص وفعلا هو من جنسيه تانيه وفعلا انا بقرا سوره البقره عشان اتحصن بجد شابوووه ليكي القراءه ١٠٠٪
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////.... وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////......
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^/////// وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////.... وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
ان شاءالله خير وفرح والقادم أجمل باءذن الله تعالى شكرا لك على جهودك طيبة والقراءة جميلة يارب يسعدك ويحفظك ويفرجهاعلينه ويفرح القلوب الحزينه مجموعة حرف النون يارب يخليك ويفرجهاعلينه بزواج سعيد ويفرح قلوبنه جميعا 🤲🥰🙏💋💓🌹❣⚘🌻💞💍🥀💕
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////.... وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك فلا يجوز نشر صور النساء وهي سيئات جارية
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار. ^^^^^///////....
القادم اجمل ان شاء الله ❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
الماضي ولي وفات اجعلو قراءاتكم عن المستقبل تفاءلو خيرا تجده والحياة لا تتوقف ع احد ربما الجاي افضل بكتير من الفات❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
27:09
هو دخل لحياتي خلص من كم يوم فقط دخل الحمدللـه 🙈 انسان رائع بمعـنى الكلمـة 😊 الحمدللـه رب العالمين عوضـني عن كل صبري و تعبـني مع خطيـبي السابق ❤
المجموعـة الثانيـة ❤
🎉🎉
🎉
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
القادم جميل جدا بمشيئة الله وفضله ورحمته ♥️🌺 استقبل بكل الحب والامتنان والثناء لله على ما أريد وكل ما أستحق من الخير العظيم اللذي سيتحقق ويتجلى بكل يسر وسهوله وبركه وعافيه من رب عظيم اعظم غني مغني كريم اكرم من كل شيء بلا حد ♥️🌹أحبك ربي
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
@@عبدالخالقا-ط5ظ
صدقت جزاك الله خير ووالديك اسأل الله ان يغفر لنا ان اشركنا ونحن لانعلم ونعوذ به ان نشرك به ونحن نعلم
واسال الله ان يرشدنا لطريق الحق ويهدينا للحق واتباعه بحوله وقدرته وفضله ورحمته بكل يسر وسهوله وان يعفوا عنا ماتقدم وماتاخر يارب
غفر الله لنا ولك ولجميع من هنا بالقناة وصاحبتها يارب
المجموعه الاولئ 01:20
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
@@عبدالخالقا-ط5ظ صح لسانك ربي يحفظك
يارب اني وكلتك أمري فجبر بخاطري وخاطر كل من قال امين.🎉❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
مجموعه ثانيه 17:00
بكرة احسن أن شاء الله..❤❤❤🎉🎉🎉🎉🎉
أكثر ما يعجبني في القراءة أنها مختصرة و في نفس الوقت مفصلة
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
( قد جعلها ربي حقا ) ❤
شكرا على قراءتك الاولي كل التقدير ع جهودك ست بسمة ❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
القرائة التانيه مزبوطه شكرن الڪ😊
صح حبيبتى أنتى رائعه ❤ المجموعه الثانيه صحيحة جدا تحياتى ❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
اللهم العوض الجميل 🤲🤲يارب
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
ان شاء الله الاجمل قادم🎉😊
اللهم العوض الجميل بعدالصبر الطويل🤲🏻
تسلم إيدك ست الكل🌸
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
المجموعة الاولى جميلة 💛
انشاء الله خير ❤
القراءه ثانيه منطبقه الله يبشرك بالخير اشعر بطاقه ايجابيه
من قراءتك 🥰☺️😍
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
القراءة الثانيه صحيحة والله ❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
القراءه التانيه جميله جدا ويارب يارب العالمين تتحقق
يارب
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
أول لايك قبل سماع القراءة
صحيح 💯💯القراءة الثانيه
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
ست بسمه انتي طاقه إيجابيه .سبحان الله انتي تجبرني خواطر الناس .ربي يجبر بخاطرك مثل مادا تجبربخاطر العالم
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
شكرا على القراءة الجميلة مثلك استاذة بسمة كل يوم الصبح اسمع قراءتك ،دائما ابدء صباحي ويومي بسماع صوتك❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
السلام اهلا فاتن من تونس استقبلت الطاقة يوم18سبتمبر القادم افضل واحسن انشاء الله فيه حب وسعادة ورزق حلال وزواج يارب يفتح نصيبي والفرحة
تكتب إن شاء الله
بإذن الله إني معكما أسمع وأرى شكرا لك القراءاه الاولى حروف إسمي كلها موجوده ويارب جعلك الله من المستبشرين وجعلك الله ممن ينشر البشارات ❤🙏🏼
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
وغيري صورة عرضك فلا يجوز نشر صور النساء وهي سيئات جارية
شو ذويقة بأناقة اظافرك❤❤❤
شكرا بسمة على القراءة الرائعه خلي الحروف هيك لو سمحت خلي حرف الجيم بعيد عن ال ص ❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
شكرا كتير أعطيتني جرعة امل مبهرة وكبيرة عن الشخص الذي فعلا اتمنى ان يدعمني ويخرجني الى وضع آخر ، وأفضل وأن انتهي منه لاني تعبت منه ولا يشبهني بل انا اشبه هذا الإنسان حقيقة اتمنى ذلك شكرا لك تحياتي لك ولقناتك 😊
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////........
ًقراءه صحيحه والقادم اجمل بأذن الله وفعلاً اللقاء المتفق بيكون قريب ليوم عيد ميلادي 😅❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
اهلين ياقلبي ممكن تعديل صندوق الوصف مكتوب بحروف اسم الحبيب يسلمو
حبيبتي الغالية تسلميلي الله يسعدك ويحفظك ويوفقك يارب العالمين نشالة النجاح والتوفيق تعودنو على سماع صوتك الجميل كل يوم شكرن
القادم اجمل باذن الله
شكرا حبيبتي الغالية ربي يحفظك ويسعدك ويوفقك يارب انشاء الله ❤❤❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
الفيديو نزل من ١٠ ايام عاوزه احكيلك ان كلامك حصل وفعلا قابلت الشخص وفعلا هو من جنسيه تانيه وفعلا انا بقرا سوره البقره عشان اتحصن بجد شابوووه ليكي القراءه ١٠٠٪
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
إن شاءلله بداية ناجحه في الدراسه والعمل والحب والصحة والقوة والجمال والشباب الدائم وراحة ❤❤❤❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
شكرا عيوني ست علة طلبك عملتينة للقادم ❤❤❤❤
الموضوع اجى بوقتو🥳🥳thx
Bassmaaa 💜💜💜
❤
هههه ايوااااا هدولي القراة هاي بتفرحنا شفتك من شوي عند هموس وحطيت لك لايك ع تعليقك 😊
الله يفرحك ياهدولي والله يحقق لك كل لتتمني ❤
الله يبشرك بالخير و ربنا يبعثه قريباً آآآمييييييين 🤲🏼
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية
ربي ارزقني علاقة صالحة سليمة مع انسان صالح و كربم 🙏🙏❤
تسلمين حبيبتي على القراءة ايجابية و النصائح المفيدة ❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
شكرا لك سيدتي الجميلة
صحيح فيه عدو أثر بشكل كبير😢
مستحيله كله صح كل مره صح جباره❤❤❤
ممتنه جدا لشخصك الرائع 💕
شكد حلوه التعليقات كلها طاقه ايجابيه والقادم اجمل إنشاء الله ❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
تكتب إن شاء الله
احبك كثير ربي يسعدك❤
قراءة ثانية صح منطبقة جدا
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////......
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم الله مرود كيظهم في نوحوريهم امين 🤲
فعلاً احنا من بلدين مختلفين في لقاء سفر !! مو معقول قد ايش مطابقه القراءه للحدث الي عمل بصير 😮
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
شكرا ياحبيبت قلبي علي القراءة
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد 🌺
قراءة جميلة كالعادة استاذ باسمة .. الثانية .. الله يبشرك بالخير .. بحبك كتير ❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
هل ممكن يكون الشخص دخل وخلص ولا لسه ياريت توضحيلي برد
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
القراءة ممكن تشمل مرتبطين بعلاقات صعبة ولم يحدث انفصال لسه؟
حبيتوا لانو داعم، ههههههههههاي، حسيت ان القراءة خاصة
ماشاءالله عليك شاطره ❤️
الحمدلله على نعمه في كل شيء❤❤😊
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
ماشاء آلله عليكي قرائتك رائعة متألقة كالعادة ربي يحفظك ويبارك فيكي ويكرمك ويسعد ايامك بكل خير وفرح اشكرك ياغالية 🧡
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
القراءة المنتظرة شكراًلك ❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية
18:02 🍂🧡
❤❤❤❤❤ شكرا
بس يابسومتي مقلتي مواصفاته شغله 😊
ا بق2ماقالت
الله يسعدك وشكرا لجهودك ولقرائتك المبدعه ياريت قرائ للمفصلين وكيف اصبح يراني الان الحبيب بليز بحبك اوي❤❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
Inchallah on souhaite un bon avenir amine ya Rab amine
هل قالت بق2شخص قديم او جديد؟؟
الله يعطيك العافيه
انتي جميلة بكل مافيكي الله يسعدك يارب❤
حبيبتي احنا بخير بسماع صوتك❤
انتظرناكي بسومه اليوم القراءه العاطفيه للابراج منفصلين ❤❤❤❤❤❤❤
❤حبيبتي الغالية شكرا علي القراءة الجميلة والمبشرة قراءة التانية❤❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
❤❤قراءه منطبقه جميله فعلا كنت بمرحلة صعبه 🎉
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
شكرا لك أيتها المفيدة
شكراً استادة بسمه على مجهودك في القراءة جميلة 🙏👍👍👍...
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
القراءة كلها تمام شكرآ لك ❤❤❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
❤❤❤فعلا شكرا دائما تسعدينا الله يسعدك
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
شكرا حبيبتي 💖 ❤
بوركتي حبيبتي❤❤❤
يارب خير
شكرا علي القرأه الاولي ❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
حبيبتي يعطيك الف عافيه وممتنه لروحك وقلبك الطيب ❤🙏
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية
شكرا علي القراءة الحلوة ومتفاءلة ❤لك اصدق الحب حبيبتي
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
بسم الله ماشالله عليكي ربنا يحميكي..قراءه رااااااائعه جدااااا ..اشكرك
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
تكتب ما شاء الله
بس انتي ما قلتي. اذا كان جديد ام قديم ق2!!!!!!!!!!!!!!!ولا قلتي اي مواصفات عنه
ان شاءالله خير وفرح والقادم أجمل باءذن الله تعالى شكرا لك على جهودك طيبة والقراءة جميلة يارب يسعدك ويحفظك ويفرجهاعلينه ويفرح القلوب الحزينه مجموعة حرف النون يارب يخليك ويفرجهاعلينه بزواج سعيد ويفرح قلوبنه جميعا 🤲🥰🙏💋💓🌹❣⚘🌻💞💍🥀💕
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....
وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك فلا يجوز نشر صور النساء وهي سيئات جارية
❤❤❤ الفديو اتاخر وخفت مسمعكيش النهارده
مرسي حبيبتي ❤🙏🏽
ارجو الجواب على سوالي ،، اذا توامي مسحور كيف بياثر السحر فيي انا ؟
هو فعلا مزارع وتاجر بذور😮❤
ما عرفت هدا الإنسان الي جاي في طريقي، الي كنت اعرفو متزوج وخاليتو
اغلى واحلى لايك ❤️
ياريت تعملي لماذا لم يعترف للعلاقات الجديدة وشكرا
Allah yefrehek wa ybachrek bel khair
كيف رح نكون ايجابيين وسط عائله سامه
شكرا لحضرتك 👍 ملكة مبشرة كلامك منفصلين احنا ❤
قراءة رائعة..شكرا جزيلا.
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
كل الحب، ❤❤❤❤❤🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉 قراءه مبشره. يسعد روحك.
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
قراءة رائعة
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////
Merciii ❤
حلو جدا
اتمنى لك مزيد من التقدم ❤❤
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار.
^^^^^///////....