السنة ثابتة بالقرآن الكريم والأدلة علي ذلك كثيرة كقول الله تعالي "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا " وقوله تعالي "وما ينطق عن الهوي إن هو إلا وحي يوحي " وغير ذلك الكثير والكثير يا منكر السنة هداك الله
الايه كلها في سورة الحشر (٧) مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ليست دليل على سنه ولا حاجه، الاية واضحه انها بتتكلم عن توزيع الغنائم. مينفعش تاكل نص الايه والايات اللي بعدها واللي قبلها عشان تثبت حاجه غلط. فعلا لايوجد مايسمى باحاديث اصلا ولا قدسيه ولا غير قدسيه ، ما على الرسول إلا البلاغ، بلاغ الرساله اللي هي القرأن وده معني وما ينطق عن الهوى ان هو إلاوحى يوحى ، القرأن هو الوحي، مش العنعنات وقال فلان عن علان ، كل دي اكاذيب وتقول على الله ورسوله
@@MrMafiaspider طب وبالنسبة للاية اللي في سورة النجم "وما ينطق عن الهوي إن هو إلا وحي يوحي علمه شديد القوي "مخدتش بالك منها ولا ايه ؟؟🤔 طب خد الأدلة دي ووريني ردك أدلة حجية السنّة الأول - قال الله تعالى : ( من يطع الرّسول فقد أطاع الله ) ، فجعل الله تعالى طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم من طاعته . ثم قرن طاعته بطاعة رسوله ، قال تعالى : ( يـا أيّها الّذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول ) . الثاني - حذر الله عز وجل من مخالفة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وتوعد من عصاه بالخلود في النار ، قال تعالى : ( فليحذر الّذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبُهم عـذاب ألـيم) . الثالث - جعل الله تعالى طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم من لوازم الإيمان ، ومخالفته من علامات النفاق ، قال تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتّى يحكمُّوك فيما شجر بينهم ثمّ لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مـمّا قضيت ويسلموا تسليماً ) . الرابع :- أمر سبحانه وتعالى عباده بالاستجابة لله والرسول ، قال تعالى : ( يا أيّـُها الّذين أمنوا استجيبوا لله وللرّسول إذا دعاكم لما يُحييكم ..) . الخامس : - ثم أمرهم سبحانه برد ما تنازعوا فيه إليه ، وذلك عند الاختلاف ، قال تعالى : ( فإن تنازعتم في شيء فردّوُه إلى الله والرّسول ) .
بارك الله فيك.. وشكرا جزيلا على التنبيه..
اللهم آمين وإياكم
لا يوجد مايسمى حديث قدسي ولا يعتد بالأحاديث الظنية التي كتبها بشر. ؤالثابت فقط هو القرآن الكريم فرجاء لا تتقول على الله تعالى و رسوله
السنة ثابتة بالقرآن الكريم والأدلة علي ذلك كثيرة كقول الله تعالي "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا " وقوله تعالي "وما ينطق عن الهوي إن هو إلا وحي يوحي " وغير ذلك الكثير والكثير يا منكر السنة هداك الله
ويوجد ايضا احاديث قدسيه.@@اسامه_رشاد_زهران
@@محمدعادلالماحى بالضبط كلامك صحيح
الايه كلها في سورة الحشر (٧)
مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
ليست دليل على سنه ولا حاجه، الاية واضحه انها بتتكلم عن توزيع الغنائم. مينفعش تاكل نص الايه والايات اللي بعدها واللي قبلها عشان تثبت حاجه غلط.
فعلا لايوجد مايسمى باحاديث اصلا ولا قدسيه ولا غير قدسيه ، ما على الرسول إلا البلاغ، بلاغ الرساله اللي هي القرأن وده معني وما ينطق عن الهوى ان هو إلاوحى يوحى ، القرأن هو الوحي، مش العنعنات وقال فلان عن علان ، كل دي اكاذيب وتقول على الله ورسوله
@@MrMafiaspider طب وبالنسبة للاية اللي في سورة النجم "وما ينطق عن الهوي إن هو إلا وحي يوحي علمه شديد القوي "مخدتش بالك منها ولا ايه ؟؟🤔
طب خد الأدلة دي ووريني ردك
أدلة حجية السنّة
الأول - قال الله تعالى : ( من يطع الرّسول فقد أطاع الله ) ، فجعل الله تعالى طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم من طاعته .
ثم قرن طاعته بطاعة رسوله ، قال تعالى : ( يـا أيّها الّذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول ) .
الثاني - حذر الله عز وجل من مخالفة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وتوعد من عصاه بالخلود في النار ، قال تعالى : ( فليحذر الّذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبُهم عـذاب ألـيم) .
الثالث - جعل الله تعالى طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم من لوازم الإيمان ، ومخالفته من علامات النفاق ، قال تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتّى يحكمُّوك فيما شجر بينهم ثمّ لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مـمّا قضيت ويسلموا تسليماً ) .
الرابع :- أمر سبحانه وتعالى عباده بالاستجابة لله والرسول ، قال تعالى : ( يا أيّـُها الّذين أمنوا استجيبوا لله وللرّسول إذا دعاكم لما يُحييكم ..) .
الخامس : - ثم أمرهم سبحانه برد ما تنازعوا فيه إليه ، وذلك عند الاختلاف ، قال تعالى : ( فإن تنازعتم في شيء فردّوُه إلى الله والرّسول ) .