كنت اتمنى حضور هذه المحاضرة القيمة التي تصب في خانة المعرفة التي يحتاجها كل مثقف لكن قاتل الله المرض فقد تقعدني عن لقاءات كثيرة كنت لا اتركها ابداً شكرا للدكتور البازعي على عرضه الشيق والشكر ايضاً للدكتور الفريح على قوة التقديم والشكر موصول لهذه الدار التي تستمر في تغذية المشهد الثقافي رحم الله صاحبها واطال في عمر القائمين عليها
موضوع مهم جدا، ومحاضر متمكن من مادته، وليته أطال ولم يسكت؛ فإن الحاجة اليوم للدراسات الاجتماعية ملحة وشديدة جدا، في ظل هذه التغيرات السريعة التي تحدثها وسائل التواصل الاجتماعي. ثم إن العلوم الإسلامية هُويّة للمجتمع المسلم؛ فلا يصح النظر إليها من جانب مادي أو اقتصادي، والواجب أن يخضع لها سوق العمل لا أن تخضع هي له. ونسأل الله الهداية والرشاد فيما نستقبل من أمرنا كله. مع شكري وتقديري للقاء وأهله، ولمركز الشيخ حمد الجاسر رحمه الله رحمة واسعة سابغة.
كنت اتمنى حضور هذه المحاضرة القيمة التي تصب في خانة المعرفة التي يحتاجها كل مثقف لكن قاتل الله المرض فقد تقعدني عن لقاءات كثيرة كنت لا اتركها ابداً
شكرا للدكتور البازعي على عرضه الشيق والشكر ايضاً للدكتور الفريح على قوة التقديم والشكر موصول لهذه الدار التي تستمر في تغذية المشهد الثقافي
رحم الله صاحبها واطال في عمر القائمين عليها
موضوع مهم جدا، ومحاضر متمكن من مادته، وليته أطال ولم يسكت؛ فإن الحاجة اليوم للدراسات الاجتماعية ملحة وشديدة جدا، في ظل هذه التغيرات السريعة التي تحدثها وسائل التواصل الاجتماعي.
ثم إن العلوم الإسلامية هُويّة للمجتمع المسلم؛ فلا يصح النظر إليها من جانب مادي أو اقتصادي، والواجب أن يخضع لها سوق العمل لا أن تخضع هي له.
ونسأل الله الهداية والرشاد فيما نستقبل من أمرنا كله.
مع شكري وتقديري للقاء وأهله، ولمركز الشيخ حمد الجاسر رحمه الله رحمة واسعة سابغة.