بطرس غالي صريح وواضح و هو مع السلام مع إسرائيل و مع زيارة القدس و هو يبرر كل شيء للسادات دون نقاش و هو مطيع جدا حين يتعلق الامر بمصلحة اسرايل و امن اسرايل فلماذا النقاش اصلا معه و هو مناصر لامريكا و الغرب قبل كل شيء و بعد كل شيء فلماذا النقاش مع شخص لا يقول لا لامريكا و لا يقول لا للسادات؟ اضاعة وقت و النقاش ثرثرة فهو غير حذر و هو غير محرج و هو ليس عنده شعور بالعداء لاسرائيل او امريكا ، فلماذا اذن النقاش معه فهو ينتمي لاوربا و امربكا و حيادي تجاه العرب !! غربي الهوى و الفؤاد و الانتماء و الثقافة ؟؟ 20/08/22
كلامك مرسل وغير صحيح بطرس غالي لم يتقاضى راتبه في الأمم المتحده في اخر سنتين له ولا فريق عمله لانه رفض ان يغير تقريره عن اسرائيل في جرائم حرب لبنان واصر على ادانتها . فلا تتهم الرجل بما ليس فيه . ثم يٌحرج من ماذا ومن ذا الذي يحرج مما فعله السادات . نٌحرج بعد ان استردينا أرضنا !! وماذا عن الثلاث دول العربية التي لا زالت أراضيها محتلة الى الآن هل يشعرون بالفخر ؟!
كل أرض عربية نتعاون على تحريرها.. يعني انت استرجعت سيناء معاد يهمك ما بحصل في فلسطين؟؟ ريت كيفاش قسمونا بعد ما كنا تحت راية الإسلام و انت ماشي في الطريق الذي يريده الغرب بتقسيمنا ربي يهديك.. و على فكرة صحيح مصر ربحت عسكريا في أكتوبر لكنها انهزمت و اذلت في كامب دايفد و لحد الان تجني ثمار تلك الاتفاقية و بعد طوفان الأقصى رأينا تخاذل الطبقة السياسية في مصر و قمعها للشعب و الله يرحم مرسي @@alisalem7427
@@ysr3649 اخي الحبيب : ١- لا اعلم من اين لك مافهمته من خلال تعليقي أنني لا يهمني استرجاع الأراضي العربية المحتلة من قبل الكيان الصهيوني. وعودة سيناء وحدها لا تكفي لحفظ كرامة وقوة الحق العربي. لكنها بالطبع لها تأثير كبير على المصريين خاصة والعرب عامة. فهذه هى الحرب الوحيدة التي انتصر فيها العرب على الصهاينة. ٢- بكل أسف اقولها بملئ فمي أننا كعرب لم نكن متحدون من قبل منذ نشأة هذا الكيان المحتل حتى ينجح مخطط الغرب في تفريقنا. خسرنا في حرب ٤٨ بعد تحقيق انتصار وتقدم كبيرين على أرض فلسطين. خمس جيوش عربية أبت جميعها أن تتحد تحت قيادة واحدة، فذهب ما حققناة من تقدم ونصر إلى ادراج الريح بل ولحق بنا الخزى والعار في تلك الحرب. منذ متى وكنا متحدون تحت راية الإسلام. الإسلام يا اخي الكريم لا ينصر كل من يعتنقه ، بل ينصر من يحقق الاسلام بالفعل. ٣- مصر في حرب أكتوبر انتصرت عسكريا بالفعل كما قلت. لكن هذا الانتصار لم يحقق وحده استرداد الأرض. لم نسترد من خلال الحرب الا فقط ١٥ كيلو متر شرق القناة من شمال سيناء لجنوبها. ولم يكن مخطط للحرب أن نسترد بها أكثر من ذلك. لأن امكانياتنا ومعداتنا العسكرية آنذاك لا تحقق لنا الا ما اكتفينا به ولذلك كان المخطط ما حدث فقط لكسر شوكة الكيان المحتل بعد الهزيمة ونجبره بعدها على الجلوس للتفاوض. ايا كانت اسمها كامب ديفيد ، معاهدة سلام ، أو غيرها من المسميات ، تلك هى المفاوضات التي من اجلها فرحنا بنصر أكتوبر. تلك هى المفاوضات التي استكملنا به ما بدأته الحرب وهو رجوع الأرض لأصحابها. بل إن كامب ديفيد وغيرها من مسميات لم تكن كافية. فطابا ما رجعت الينا الا بالتحكيم هذا هو ما قصدته من تعليقي على حرج بطرس غالي مما فعله السادات. المفاوضات والسلام وكامب ديفيد هو الذي ارجع الأرض لأصحابها. وماذا عن باقي العرب ؟ رفضوا ما فعله السادات ولم يسترجعوا أرضهم إلى الآن اخي الكريم اقولها لك بصدق السلام وكامب ديفيد لم يكونا هما الضعف والذل للعرب ولمصر بأن نحت جيشها جانبا من استمرارية المواجهة مع العدو الصهيوني. لا وربي ابدا انما السلام وكامب ديفيد كانا اعتراف إمرءٍ بقدر نفسه. لاننا بالفعل ضعفاء أمام مناصري هذا الكيان والسلام مع الاقوى منك مكسب إلى أن تتفوق عليه. هذا أن تفوقت عليه. لم يرضى العرب بتقسيم ارض فلسطين لدولتين وحاربوا في ٤٨ والان العرب كل العرب يتمنون دولة فلسطينية بحدود ٦٧ علم العرب الان أنهم ضعفاء ولكن بعد فوات الاوان فالكيان لن يسمح بقيام دولة فلسطين هكذا دون ضغوط مستحيل. ولازالت أمتنا العربية تمارس ضعفها ولا تستطيع أن تتحد في ممارسة نوع واحد حتى من أنواع الضغوط يا اخي الحبيب ختاما فاني اقول لك أن كلامي هو الواقع ولكنه مؤلم من قبل رفضنا الواقع حتى لا نتألم بألم الضعف. والان كل العرب تقريبا معترفون بضعفهم أمام أنصار هذا الكيان واقدموا وسيقدم من بقى على التطبيع. ارجو انا وكل الشعوب العربية أن تقوم دولة فلسطين وتعود لسوريا جولاتها وللبنان مزارعها ونحن كضعاف لا حول لنا ولا قوة بعدها راضيين أن نعيش مع هذا المغتصب في سلام. على الاقل لكى نأمن أذاه القادم في فترة ضعفنا التي لا نرى لها نهاية. فالعالم كله لا يقوى على امريكا فكيف حال العرب ضد امريكا
"فوجئنا بالفرق الكبير بين كلمة السادات وكلمة بيجين". وقعتوا بالفخ، وهذا مترتب من قبل طبعاً وأسلوب تقوم به إسرائيل دوما .. مفاجأة الطرف الآخر بضربة وإهانة قاسية لا يمكن أن يكون ما بعدها مثل ما قبلها. خيانة العهد في دمهم وأنتم لا تقرأون… اشربوا …
القنات المفضلة المحبوبة عند الكل ،بصمتها الذهبية برامج الدكتور أحمد منصور ،أيده الله بالنصر، و أعز من أيده.
رحمه الله علي من رفعه راس العرب
عجباني جدا شخصية بطرس غالي .. وهو من القلائل الذين واجهوا احمد منصور بجديه ونديه منقطعة النظير .
روعه.
لأن القرار إملاء وبالتالي لا يناقش
رجل دولجي من الطراز الأول...يدور مع الدولة حيث دارت ويبرر لها ويدافع عنها ..
منظمة بيلدر بيرق و ممثلها في مصر هيكل اوحى إلى السادات
الدقيقه36 مكسوف يقول انهم كانوا مسحوبين زى البهايم 😂😂
بطرس غالي صريح وواضح و هو مع السلام مع إسرائيل و مع زيارة القدس و هو يبرر كل شيء للسادات دون نقاش و هو مطيع جدا حين يتعلق الامر بمصلحة اسرايل و امن اسرايل فلماذا النقاش اصلا معه و هو مناصر لامريكا و الغرب قبل كل شيء و بعد كل شيء فلماذا النقاش مع شخص لا يقول لا لامريكا و لا يقول لا للسادات؟ اضاعة وقت و النقاش ثرثرة فهو غير حذر و هو غير محرج و هو ليس عنده شعور بالعداء لاسرائيل او امريكا ، فلماذا اذن النقاش معه فهو ينتمي لاوربا و امربكا و حيادي تجاه العرب !!
غربي الهوى و الفؤاد و الانتماء و الثقافة ؟؟
20/08/22
كلامك مرسل وغير صحيح بطرس غالي لم يتقاضى راتبه في الأمم المتحده في اخر سنتين له ولا فريق عمله لانه رفض ان يغير تقريره عن اسرائيل في جرائم حرب لبنان واصر على ادانتها . فلا تتهم الرجل بما ليس فيه . ثم يٌحرج من ماذا ومن ذا الذي يحرج مما فعله السادات . نٌحرج بعد ان استردينا أرضنا !! وماذا عن الثلاث دول العربية التي لا زالت أراضيها محتلة الى الآن هل يشعرون بالفخر ؟!
كل أرض عربية نتعاون على تحريرها.. يعني انت استرجعت سيناء معاد يهمك ما بحصل في فلسطين؟؟ ريت كيفاش قسمونا بعد ما كنا تحت راية الإسلام و انت ماشي في الطريق الذي يريده الغرب بتقسيمنا ربي يهديك.. و على فكرة صحيح مصر ربحت عسكريا في أكتوبر لكنها انهزمت و اذلت في كامب دايفد و لحد الان تجني ثمار تلك الاتفاقية و بعد طوفان الأقصى رأينا تخاذل الطبقة السياسية في مصر و قمعها للشعب و الله يرحم مرسي @@alisalem7427
@@ysr3649
اخي الحبيب :
١- لا اعلم من اين لك مافهمته من خلال تعليقي أنني لا يهمني استرجاع الأراضي العربية المحتلة من قبل الكيان الصهيوني. وعودة سيناء وحدها لا تكفي لحفظ كرامة وقوة الحق العربي. لكنها بالطبع لها تأثير كبير على المصريين خاصة والعرب عامة. فهذه هى الحرب الوحيدة التي انتصر فيها العرب على الصهاينة.
٢- بكل أسف اقولها بملئ فمي أننا كعرب لم نكن متحدون من قبل منذ نشأة هذا الكيان المحتل حتى ينجح مخطط الغرب في تفريقنا.
خسرنا في حرب ٤٨ بعد تحقيق انتصار وتقدم كبيرين على أرض فلسطين. خمس جيوش عربية أبت جميعها أن تتحد تحت قيادة واحدة، فذهب ما حققناة من تقدم ونصر إلى ادراج الريح بل ولحق بنا الخزى والعار في تلك الحرب.
منذ متى وكنا متحدون تحت راية الإسلام.
الإسلام يا اخي الكريم لا ينصر كل من يعتنقه ، بل ينصر من يحقق الاسلام بالفعل.
٣- مصر في حرب أكتوبر انتصرت عسكريا بالفعل كما قلت. لكن هذا الانتصار لم يحقق وحده استرداد الأرض. لم نسترد من خلال الحرب الا فقط ١٥ كيلو متر شرق القناة من شمال سيناء لجنوبها. ولم يكن مخطط للحرب أن نسترد بها أكثر من ذلك. لأن امكانياتنا ومعداتنا العسكرية آنذاك لا تحقق لنا الا ما اكتفينا به ولذلك كان المخطط ما حدث فقط لكسر شوكة الكيان المحتل بعد الهزيمة ونجبره بعدها على الجلوس للتفاوض.
ايا كانت اسمها كامب ديفيد ، معاهدة سلام ، أو غيرها من المسميات ، تلك هى المفاوضات التي من اجلها فرحنا بنصر أكتوبر.
تلك هى المفاوضات التي استكملنا به ما بدأته الحرب وهو رجوع الأرض لأصحابها. بل إن كامب ديفيد وغيرها من مسميات لم تكن كافية. فطابا ما رجعت الينا الا بالتحكيم
هذا هو ما قصدته من تعليقي على حرج بطرس غالي مما فعله السادات. المفاوضات والسلام وكامب ديفيد هو الذي ارجع الأرض لأصحابها. وماذا عن باقي العرب ؟ رفضوا ما فعله السادات ولم يسترجعوا أرضهم إلى الآن
اخي الكريم اقولها لك بصدق
السلام وكامب ديفيد لم يكونا هما الضعف والذل للعرب ولمصر بأن نحت جيشها جانبا من استمرارية المواجهة مع العدو الصهيوني.
لا وربي ابدا انما السلام وكامب ديفيد كانا اعتراف إمرءٍ بقدر نفسه. لاننا بالفعل ضعفاء أمام مناصري هذا الكيان
والسلام مع الاقوى منك مكسب إلى أن تتفوق عليه. هذا أن تفوقت عليه.
لم يرضى العرب بتقسيم ارض فلسطين لدولتين وحاربوا في ٤٨ والان العرب كل العرب يتمنون دولة فلسطينية بحدود ٦٧
علم العرب الان أنهم ضعفاء ولكن بعد فوات الاوان فالكيان لن يسمح بقيام دولة فلسطين هكذا دون ضغوط مستحيل. ولازالت أمتنا العربية تمارس ضعفها ولا تستطيع أن تتحد في ممارسة نوع واحد حتى من أنواع الضغوط
يا اخي الحبيب ختاما فاني اقول لك أن كلامي هو الواقع ولكنه مؤلم
من قبل رفضنا الواقع حتى لا نتألم بألم الضعف. والان كل العرب تقريبا معترفون بضعفهم أمام أنصار هذا الكيان واقدموا وسيقدم من بقى على التطبيع.
ارجو انا وكل الشعوب العربية أن تقوم دولة فلسطين وتعود لسوريا جولاتها وللبنان مزارعها ونحن كضعاف لا حول لنا ولا قوة بعدها راضيين أن نعيش مع هذا المغتصب في سلام. على الاقل لكى نأمن أذاه القادم في فترة ضعفنا التي لا نرى لها نهاية. فالعالم كله لا يقوى على امريكا فكيف حال العرب ضد امريكا
يؤمن بالتطبيع ويبرر كل حاجه دبلوماسي بقه
الخونة وفخور يختفي خلف قانون الدولي، وفين الآن القانون الدولي الذي تتكلم عنه ياهذا؟
"فوجئنا بالفرق الكبير بين كلمة السادات وكلمة بيجين".
وقعتوا بالفخ، وهذا مترتب من قبل طبعاً وأسلوب تقوم به إسرائيل دوما .. مفاجأة الطرف الآخر بضربة وإهانة قاسية لا يمكن أن يكون ما بعدها مثل ما قبلها.
خيانة العهد في دمهم وأنتم لا تقرأون… اشربوا …
اكبر خيانه مصوره وعلنيه في تاريخ وتحدي لشعبه قبل الرأي العالمي .....الخ
،ذق4😂😂،ذ. قي😊😊