من المملكة 🇸🇦ومن امريكا🇺🇸 جدًا مبسوط للحبايب السوريين. سوريا للسوريين، حلاوة سوريا بسوريتها مو بديانتها ولا بطائفيتها اتمنى من كل قلبي كل الخير للسوريين من الاكراد للمسلمين بجميع طوائفهم للمسيحيين لجميع اقلياتها، سوريا حره🖤
عندي كتير أسباب تخليني أحضر وتابع قصي من زمان أهم شي من هالاسباب أنو بيحكي الموضوع بعقلانية شو ماكان سواء كان ديني أو سياسي أو أجتماعي يعني مافيك تاخد الأمور شخصية وتتحسس من حكيو وهيدا الشي كتير حلو شكراً قصي
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
تسلم اخي هاد من زوقك وتربيتك الاصيلة والانسانية. نحن كمسيحيين نحب سوريا كثيرا هي بلد آباءنا وأجدادنا، الذين اسسوا اولى الجامعات من القرن الثالث ونشروا المحبة والتكافل الاجتماعي. هم من اشرف على دواوين الامويين، وهم من دعموا هارون الرشيد لانشاء دار الحكمة. ارجوا من اخوتنا المسلمين ان يضعوا يدهم بيدنا لنبني سوريا ونستعيد حضارتها ❤
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
اكتر شي بحبو فيك رماديتك رغم اني ديني ولكن بتابعك تعجبني كتير طريقة تفكريك وسردك واستنتاجيتك المبنية على المعطيات لاعلى الانحياز ل جماعة معينة وتامل بنصرهم ... والاهم ايمت بدنا نلتقي فيك بسوريا
أنا درزي و مطمئن فعلًا لمسار الأمور و أتطلع لمستقبل مشرق . نحن لسنا خائفين من المسلمين و لا الإسلام السياسي و لا الجهاديين. فرحتنا كبيرة و لا توصف و توصيفك عن ( الفرحة يلي ما تمت ) لا تعبر عن واقعنا على الأرض.
انا مواطن كوردي من شرق الفرات نحن لا نريد التقسيم ولا انفصال نحن بدنا سوريا ديمقراطية لا مركزية ويكون النا حقوق مثل اي مواطن سوري ويكون لغتنا معترفة فقط لا غير وشكرا
حلو كتير كلامك وتحليلك قصي. بتمنى إنت وسمير متيني ونضال معلوف تعملوا شي مشترك توعوا وتوضحوا للعالم كيف لازم تكون الدولة وشو يعني علمانية ومدنية حتى يفهموا ويبعدوا عن التعصب. إنتو أشخاص وطنيين ومثقفين ومؤثرين. موفقين لنبني سوريا الجديدة
@@clouds_and_windsمعناها تركيا وامريكا وإسرائيل هني الي بقرروا مو الشعب ....لعلمك الشعب والجيش هني حرروا حالن ورفضوا القتال وأنا كنت شاهد عهاليوم ....صار اتفاقية وتسليم بدون قتال ....الي كان عبقاتل هم بعض الميلشيات الطائفية من إيران وغيرها ...وما حدا بيقدر يلغي أو يقصي حدا هذا الشي خالصين ما عاد يتكرر...والشرع أو غيرو هم حكومة مؤقتة وليس دائمة وفي مؤتمر راح يصير الدستور وانتخابات بإشراف أممي ....لكان من عقلك شوية شباب بغض النظر عن انتمائن ووطنيتن بدن يديروا سوريا العظيمة
أحيانا بزعل اني ولدت بالشرق الأوسط شي كارثي لما بدهم يفرضوا ع الشعب تعاليم القرن السابع بالقرن الواحد والعشرين معقول ما تعلموا من تجربة أوروبا من الدين؟ شي غريب
صدقني صديقي الناس بتعرف، والغالبية العظمى ما بدها حكومة جهادية وشريعة وإلى آخره، بس الناس مفكرة أنو الإسلام نفسو منيح وغير البشاعة الي عم يشوفوها، وبالعاطفة والله ومحمد وتكبير بيضحكو عليهم ليصلو للحكم. متل الإخوان المسلمين)
انا اختلف معك ان الجيش السوري هم فقط العلويبن. السنة في حماه وحمص شكلوا ميليشيا الدفاع الوطني وفي الرقة والدير والحسكة كل العشائر انضمت للقوات الرديفة والميلبشيات الايرانية.
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
السنه بالجيش هني فقط جنود الضباط اللي بايدهن الحل والربط وضباط المخابرات كلهم بنسبه ٩٥٪ علويي والبقيه من بقيه الطوائف الفرقه الرابعه كلها بلا استثناء علويي الشعب كلو بيعرف هالشي
@newsded-p4e هي معلومات جايبها من سوق الجمعة جورج واشنطن سلم الحكم لمجلس حكم مدني بعد ٦ سنين تم انتخابه رئيس 😃 اذا معتبر احلامنا وردية معناها هاد اعتراف ضمني منك انو الواقع خرا وكل لي عم يصير اصلا لا يبشر بعكس ذلك
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
بس قصي الهيئة اولريدي عم تعمل الخيار التالت بالنسبة للعلويين و الضباط. عم يلاحقو الضباط الكبار حاليا بحمص و الساحل و يمسكو البعض منن، اما الضباط الصغار و العساكر فتحولن مراكز تسوية و عطوهن بطاقات جديدة مشان ما حدا يزعجن
بس لما عم يدخلوا ياخدوا شبيح او ضابط عم يشبحوا ع أهل الضيعة كلها وعم يقتلوا ويخطفوا ويصفوا ناس بريئة.. وهاد لي صار امبارح بالقبو.. طفل عمره ١٠ سنوات قتلوه كان ع البرندا و3 من عيلة وحدة اثنين منهم مهندسين قمة بالأخلاق بس لان طلعوا قالولهم خير شوفي.. وضربوا رصاص عشوائي ع البيوت.. هاد مو قانون دولة
@@kamel7574 ما بعرف انا ما سمعت هيك شي. بلعكس رفقاتي العلوية بطرطوس قالو شباب الهيئة مافي منن قمة بالاحترام و الذوق. حتى عندي رفيق من القرداحة قال نفس الشي. عم يصير تهويل اعلامي و فبركات كتييير، او كمان ما مننكر انو ممكن يكون في اعمال فردية لشباب الهيئة بس اكيد ما يتمثل الهيئة كلها. كمان لا تنسى في فلول نظام، هدول يلي خسرو تجارة المخدرات و خسرو الرشاوي و الفساد و خسرو قدرتهم على التشبيح و السرقة و خسرو مكانتهم بالدولة و و و.... هدول ما رح يهدو ابدا حتى لو بدن يموتو رح يحاولو يشعلوها بين القيادة و العلوية
ماحدا عندو مشكلة ياخدو القاتل والخاطف والضابط المتورط..يا اخي عم تروح عالم بريئة عم يفتحو النار عشوائي راح طفل راحت شباب في فصائل متشددة ياريت الكل متل اخلاق الهيئة
والله معك حق بس بنفس الوقت عم يصير حالات قتل كتير وابسط مثال يلي صار اليوم فوق ال ٣٠ حالة خطف للعلوية ويلي للاسف نقتل منن ٧ بحي السبيل ويلي هنن جيراني بل حارة
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
عزيزي قصى.هذه الحكومة مؤقتة لتحقيق مشاريع تركيا و أمريكا و اسرائيل اكثر من انها حكومة جديدة تمثل جميع مكونات الشعب السوري! يعني بس يخلص مهمته رح يكشوه برا!
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
@@شجرالزيتون معالجة السبب والمرض اهم من معالجة العرض والسبب هو بثار ونظامه وشبيحته وعصاباته ولولاه ماكان صار اي فئات تانية ولا قتال بالبلد والاكراد يلي ظلمهن حافظ وابنه مو الشعب السوري . طبعا بعد مانحاسب مين قام بمجزار حماه ودعمها ثلاثين سنه قبل الثورة بعدها بثلاثين سنة اذا كفو الثلاثين سنة لمحاسبة هؤلاء بعدها منشوف
اكثر شخص احبو بليوتيوب هو انت قصي شخص رائع وهادء بلنسبة نحن الاكراد ما نعطي اسلحتنة للي خلقنا اسلحتنا شرعية من الولايات المتحدة يريدون نسلم اسلحتنا مشان يصير فينا ب 2014 لنا كنا بدون اسلحة الشعب الي حسسنا انو نحنا مو سوريين هو الشعب السوري لانو 2013 كل الشعب هجمو علينا منهم احمد الشرع فات على مدينتي SERÊ KANIYÊ ساوى مجازر بحق الاكراد خيو قوميتنا لا دين لا شيء قوميتنة الكردية ROJ AVA قادمة حتى اخر قطرة من دماؤنا
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
الاحتمال الأكبر ان العلويين سيبقى مصيرهم مثل الموارنة في دولة مستقلة لكن مرة كان السيناريو في محافظة جبل اللبنان وماحولها من محافظات والآن مع اللاذقية وطرطوس وممكن أجزاء من محافظتي حمص وحماة الجغرافيا السورية في تقلص من مئة عام حتى الآن أولا في انسلاخ محافظة حطاي ومن ثم استقلال لبنان وبعدها خسارة الجولان والآن خيارات التقسيم المطروحة سوريا بالفعل دولة ذو خيرات ولكن عندما كنت صغيرا لم أكن استوعب كلمة "انها اطماع للغرب" كما استوعبها الآن وياليتني لم استوعبها حزني كبير على بلدي
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
لا حول ولاقوة إلا بالله أنت إنسان طيب و صادق وحيادي مع أني بختلف معك بس الصراحة تؤتمن و تصادق اسأل الله أن يهديك و يشرح قلبك للايمان اسأل الله أن يعز الإسلام بك
@@محمدمحمد-ث7ط9ط سوريا ماتحررت ابداً لساتها عم تعاني وتتألم ،واليوم الالم أكبر،لانو كنا مفكرين إنو النظام هو السبب الوحيد بالكارثة السورية، طلعت الحقيقة غير هيك، الكارثة بالسوريين نفسهن، للاسف القسم الكبير جاهل سلفي همجي....
ب افغانستان بيحتفلو بعيد الميلاد؟ و بحطو عناصر أمن لحتى تحمي المسيحية بليلة الميلاد؟ و برممو شجرة عيد الميلاد بعد ساعتين من حرقها على يد بعض صناع الفتنة؟ هاد كلو عملتو القيادة الجديدة خلال هليومين حاج بقا تنشرو افكار سلبية و تخوفو العالم
لما بدك تحاسب بتحاسب الطرفين المعارضه كمان جزرت وعملت بكل الناس حتا بالمعارضين هي اول شي وبدك كمان تشوف النص الاخر بالنظام الي هو سني كمان (عفكره انا معارض وملحد وجوات البلد يعني ماعم احكي بشكل عاطفي )
الفاسدين المحسوبين عالسنة بالاسم عم يتحاسبو ورح يتحاسبو قبل الكل أما هي شغلة الطرفين فانك تساوي بين القاتل والمقتول فنحن موبلعبةولابحلبة في طرف قاتل مجرم سفاح هجر ملايين وعذب ملايين وطرف معارض دافع عن نفسه وشعبه قمة الظلم هو انك تساوي الطرفين. وماوصلنا لهون الا الضبابييين ويلي عم يشوهو الموضوع . يلي ما اعترفو بالحق ولا اعترفو بالواقع
@MaherAdla-z7b طبعا على فرض كل يلي حكيتهن من طرف المعارضة اول شي لو عندك غيرا اذكرهن واذكر المجرمين مع المقتولين مع الشهود وعدهن كلهن مابيجو شي . ومابيجو اولوية جنب جماه. او جنب حكم نظام بتعذيب شخص واحد على مدى سنين والتمثيل فيه . ومارح نسأل .لأنك بتعرف انه كان في فعل هو الاساس لرد الفعل. بمعنى كل يلي ذكرتهم هن يادوب ردة فعل البعض على افعال من قبل النظام وشبيحته من مجازر لاتعد ولاتحصى وضحايا لاتحصى باساليب لاتعد من الاجرام . أم لاتعلم أن لكل فعل رد فعل ورغم ذلك لم يكن رد الفعل يذكر مقارنة بالفعل لا من جهة الحجم ولا العدد ولا الاسلوب ولا الجهة . هذا التدليس وخلط الاوراق وزيادة الضبابية هو نفسه. طمس الحق واللعب على الاوراق والاستهزاء بالعدل والاستخفاف بالمظلومين الحقيقييين واجرام تاريخي . وتغيير للواقع والتاريخ . ونفاق متعدد المستويات والآثار .على الأقل بكل بساطة ووضوح .
اخوتنا السوريين جيبوا القرأن و الإنجيل و التوراة نحلفلكم عليه مابدنا تقسيم سوريا😂 بدنا دولة فيدرالية علمانية تعددية و حطو بند بالمواد الفوق الدستورية ممنوع الانفصال عن سوريا 😊 . تحياتنا للأخ قصي ❤
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
24:00 تقسيم صعب كتير بحالة سوريا لانو الطوائف باغلب المحافظات عايشين بمناطق جغرافية متقاربة ، ازا بدو يصير تقسيم بدو يصير تغيير ديموغرافي كبير وحروب دموية ( متل انو ينقلو سنة الساحل على حمص وياخدو علوية حمص علساحل ) وهلشي رح يعمل عدم استقرار وعدم الاستقرار ضد مصالح الكل .
للاسف يا قصي بدأت الهتافات بمثل//بدنا القصاص منكن// يا اعداء الله // يا اعداء الدين وهي طبعا اكثر العبارات لباقة وحاليا وانا عم اكتب التعليق القصف بالصواريخ والمدافع جاري على قرى بريف حمص الغربي على العلويين ...شيئ صادم الصراحة
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
@بكلسهولة-ف4ق لا هم يعرفون أفغانستان التي تريد امريكا أن يعرفوها . اتمنى أن يزور أحدهم أفغانستان ويتجول في شوارعها وعمرانها ويزور صحرائها ويرى النظافة والجمال والأمان والعمران الجديدة و مشاريع الصحراء ويتعرف على ناسها ❤️❤️
@@F00ght زرت كابول مع أبي ، بعد التخوف الكبير من زيارتها لكن كان الأمر سهل فقط التزمنا بقوانينها ولباسها ، حسنا لم تكن مثاالية ومتطورة إلى حد كبير لكنها حرفيا احسن بكثير من بعض الدول العلمانية ، كانت صعب ان اتعرف على البلد خاصة أنه يجب أن أذهب مع أبي كمحرم ، كابول مدينة جميل ، وهي في تطور عمراني وحاربت المخدرات و الإدمان ، كانت بصدد صنع اول سيارة محلية وحافلات كهربائية ، وسمعت أيضا هناك عن مشروع للإستفادة من الصحراء وهذا عاد على شعبها كثيرا واقتصادها في نمو وحققت الكثير من الإنجازات بصنع محلي التي لم تفعلها لحد اليوم دولنا العربية العلمانية أو حتى غير العربية مشكلتها الوحيدة تعليم النساء هناك جد محدود قد وعدت شعبها وبناتها بإيجاد حلول لكن لحد فترة رحيلي كانت البنات تتعلم الكتابة والقراءة فقط الجامعات هناك للبنات لا توجد غير هذا كلش شيئ من اقتصاد إلى أمن وتصنيع جيد وفي تطور .
في التجربة الجزائرية قام الرئيس السابق بوتفليقة بإصدار عفو عن الإرهابيين السابقين بشرط تسليم السلاح نزل الألف من الجبال وقادات الجبهات الإرهابية تم وضعهم تحت المراقبة لم يسجنو ولم يعدمو لأن هناك ضهير شعبي لهم هدا حدت في العشرية السوداء الجزائرية وحقق إستقرار واسع وأمن في البلاد
التجرية الجزائرية مختلفة على الشي لي صار في سوريا نهائيا ، في الجزائر الدولة لم تسقط ، الجيش و الاغلبية من الشعب توحدو ضد الجماعات (الشعب تطوع لحراسة المنشئات المدنية و تمشيط الجبال ) ، الجيش الجزائري حافظ على البلاد و منع اي تدخل اجنبي و أمن المنشئات النفطية لي هي المصدر الرئيسي للدخل ، الوئام المدني مشروع الرئيس زروال من بعد كي فشل استقال جا بوتفليقة كملو الوئام المدني و تم العفو عن كل من يثبت انه لم يشارك في اراقة دماء الجزائريين
كذبت والله خل عندك شرف الخصومة .. والضرب والذبح حصل ضد من كان في رقبته دم 🩸 وكلامك الذي تدعيه كله كان في نظام الأسد عليهم من الله ما يستحقون كم احرقوا النار على امرأة عفيفة بعد اغتصابهم لها وكم مما قتلوا من الأطفال والشيوخ الكبار في السن
كذبت والله خل عندك شرف الخصومة .. والضرب والذبح حصل ضد من كان في رقبته دم 🩸 وكلامك الذي تدعيه كله كان في نظام الأسد عليهم من الله ما يستحقون كم احرقوا النار على امرأة عفيفة بعد اغتصابهم لها وكم مما قتلوا من الأطفال والشيوخ الكبار في السن
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة. وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟ أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟ ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال. هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره. أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟ لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟ أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟ أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷 أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟ أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟ أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟ أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟ وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله. ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
أنا أتفق معك بأنّه لا أحد يهتم بالشعب بقدر ما يهتم بمصالحه، وهذا أمر طبيعي. ولكن في الوقت نفسه، قد يكون هذا أمراً جيداً، فكلّما احتاجتك الدول المجاورة وأنت في أمان واستقرار، ستتمكن من بناء دولتك بشكل أفضل، مما يعود بالفائدة على الشعب. لكن المشكلة تكمن عندما يكون حارس المصالح شخصاً واحداً فقط، لأن ذلك قد يضرّ بالحراس الآخرين.
قصي جماعة الثورة اذا حكمو بالشريعة اكيد مارح يكونو أحسن من بشار رح يكونو أسوأ بكتير من بشار لانو عالقليلة بشار ما كان يتدخل بحياتك الشخصية و يقلك ليش عم تشرب خمر و يقطع ايد السارق ولا كان يبعت ع مناطق الطوائف التانية شيوخ علويين يقلولك رح ندعيك لديننا و يا بتدخل فيه يا انت حر و بتعرف انت شو بيصير بعدا الأسد أرحم بكتير من الحكم الإسلامي الزلمة ما كان يتدخل بحياة حدا و دواه معروف اخي بس لا تقرب عليه و لا تجيب سيرتو ما حدا بيقربك اذا بتعيش مية سنة
@@Salman46313 و السنة بسجون صيدنايا شو هدول ، و صور قيصر ، و كتابة تقارير ب الي بروح بصلي بالجامع انا معك انه الحكم الإسلامي سيئ بس لا تقلي بشار ارحم منه هي اسما مسخرة
@@preciouspotato8751بصلاة الجمعة جوامع دمشق بتكون مليانة مصلين بكل الجوامع كيف بدون يلحقو يكتبو تقارير فيون ؟ بكل جامعة بدمشق في مصلى للطلاب ليش كان يضل فاضي ؟؟؟ الوضع سيئ جدا صح بس في مبالغة بنفس الوقت
@@preciouspotato8751 طيب هي هلق الناس طلعت مظاهرة لانو جماعتكن حرقو مقام مقدس عندهن صارو جماعتك يقوصو عالمتظاهرين شو رأيك هلق عم يقوصو و ما الهن اسبوعين مستلمين بكرا بيصيرو متل بشار الأسد مع تقييد حريات أكتر بيصير بدو يتدخل ليش لحيتك قصيرة و ليش فاتح محلك بوقت صلاة الجمعة
.شكراً للفيديو قصي بس ملاحظة: جيش النظام كان فيه عساكر من كل الاطياف بسبب الخدمة الاجبارية والاحتفاظ..خصوصي من قرى الدير وحلب ودرعا..والدروز كان جزء من الجيش. والجيش كان مسحوق..الاجرام كان من الامن والمخابرات
انتهاكات بسيطة لا تذكر بدهم يتحملو لان العلوية عذبو الشعب لدرجة إذا شفت فديو منهم حسيت رح استفرغ وبدي علاج نفسي كم مسبه ما لازم يعملوها قصة زائد رجعو طلعو مظاهرة العلوية طائفية استفزونا مرة كمان
@mohmad-tm1zb أي كلامك صحيح أخي بس هدا اللي عم يطلع بالفيديو شي قليل كتير مقابل اللي عم بصير بالحقيقة يعني أهل أدلب عم يعملوا سلوك إنتقامي طائفي واضح.. وهذا الشي غلط لازم يكون في محاسبة للمتورطين بشكل إحترافي عبر محاكمات قضائية مش هيك شغل عصابات.. يعني إذا أستمر هذا الوضع هيك ممكن روسيا أو إيران يسلحوهم ليدافعوا عن نفسهم ويعملوا متل الأخوة الكرد يعني بتدخل سوريا مرحلة الكانتونات بشكل رسمي وهدا الشي إذا صار خلص بتاكول هوا الثورة
@@wr2630 نعم وارد بدهم يتحملو شوي كمان بس ماشفت في تصفية عرقية او انتهاك لحرمات البيوت او ما الى ذلك هي ردة فعل من ٥٥ سنه وبصراحة توقعت تكون عنيفة بس هي بهل قدر هاد كانت ممتازة بشهادة العلوية نفسن انا حكيت مع بعض الأشخاص منن
ما في مشكلة بلحية المسلم المشكلة إنه ينفرض عليي حكم إسلامي يحد من حريتي كشاب غير مسلم ويقطع عن بلدنا علاقات مع أمريكا وأوروبا هاي العلاقات والمصالح المشتركة هيي الطريق لسوريا جديدة وما بتتحقق بخلافة إسلامية ترجم الزاني وما شابه @@clouds_and_winds
لا الفرحة تمت و٩٠ ل٩٥ بالمية من الشعب السوري مبسوط كتير ومرتاح مع القيادة الجديدة الايجابيات اللي صارت لا تعد ولا تحصى وانك تتركها وتقعد تنكس بسلبيات الحكومة بدل على شي وحيد انك كنت مبسوط مع بشار او عالأقل ما فارقة معك مين الرئيس
العلمانية هي حلّ الوحيد لكل الدول الطائفية متعددة المذاهب حتى يحفظ كل شخص حقه في حرية ممارسة عقيدته و عباداته دون التعدّي عليه او على غيره و غير ذلك دائماً ستبقى الصراعات و النزاعات.
من المملكة 🇸🇦ومن امريكا🇺🇸 جدًا مبسوط للحبايب السوريين. سوريا للسوريين، حلاوة سوريا بسوريتها مو بديانتها ولا بطائفيتها اتمنى من كل قلبي كل الخير للسوريين من الاكراد للمسلمين بجميع طوائفهم للمسيحيين لجميع اقلياتها، سوريا حره🖤
عاصم المشاكس! شكرا على الكلام الحلو و الدعم صديقي 💚💚
@@KosayReacts تستاهل اكثر كلامك جدًا جميل وواسع للاحتمالات الممكنة، ولا لاحظت فيه تحيز اشكرك حبيبي قصي🖤
سعودي وتدعم ملحد شكلك من الطائفة الشيعية لان عقديتهم هشة وان لم تكن شيعيا عليك بمتابعة الدكتور هيثم طلعت
عنصري@@_marlow_9
شكرا قصي تحليلك حلو جدا ومنطقي♥️
عندي كتير أسباب تخليني أحضر وتابع قصي من زمان أهم شي من هالاسباب أنو بيحكي الموضوع بعقلانية شو ماكان سواء كان ديني أو سياسي أو أجتماعي يعني مافيك تاخد الأمور شخصية وتتحسس من حكيو
وهيدا الشي كتير حلو شكراً قصي
حلو المحتوى الجديد والحوار الجميل عن سوريا ❤️
تحية لك قصي من الديانة الأيزيدية ✨
❤❤
@LaraLara-e9v ون فر جدكن 😂
@LaraLara-e9v سؤالكا خاصا راستى
داعي نينا ط من ببي كمثال اش هموكا را
@@xnh4114 بطالي يا براكو 😁
@@iSisco99 ونسي برا ما عندك امتحانات 🥲🙂
صوت قصي بيطار المتوازن،من الأصوات المهمة التي لا بد من إنتشارها و الأخذ بها لضمان سوريا جيدة و مستقرة و مزدهرة بالمستقبل
فعلا انا كمان هيك رأيي تجاه المكون المسيحي بسوريا. أحلى وأرقى وانضف واكتر ناس سلميين وكيوت عنا بسوريا.😅 وفوق هاد المسيحيين قدموا كتير فنانين ومثقفين وعلماء في سوريا .والله بحبون من صميم البي. اصلا انا ربيت بحارة بالشام فيها مسيحيين كتير. والناس كلا كانت متعايشة لدرجة انو ما كنا نعرف المسيحي من المسلم. تحياتي يا اخواننا المسيحيين والله تذكرت رفقاتي وايام الشام ربنا يحميكون. ❤
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
تسلم اخي هاد من زوقك وتربيتك الاصيلة والانسانية. نحن كمسيحيين نحب سوريا كثيرا هي بلد آباءنا وأجدادنا، الذين اسسوا اولى الجامعات من القرن الثالث ونشروا المحبة والتكافل الاجتماعي. هم من اشرف على دواوين الامويين، وهم من دعموا هارون الرشيد لانشاء دار الحكمة. ارجوا من اخوتنا المسلمين ان يضعوا يدهم بيدنا لنبني سوريا ونستعيد حضارتها ❤
@@nickmak5674انت حاليا بسوريا صديقي؟
تحياتي قصي انا من ليبيا و افدر اختصر كل شي في كلمة شوفو احنا شو عملنا بعد القذافي و اعملو عكسه اموركم حتكون زي العسل
😂👍
من وين نقدر نتابع فيديوهات حتى نفهم وضع ليبيا
@@samtyson97 للاسف مافي قنوات محايدة مختصة بالشأن الليبي
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
@@vencentjansen
المشكلة اكتر الليبيين حاليا لا اعلم سبب حبهم لايام القذافي يا اخي اقتنعوا دكتاتور ومات من 14 سنة لسا عايشين على حسه ليش
كل الحب و الأمل الكبير لسوريا حرة مدنية علمانية تنعم بالسلم و السلام...
قلب كبير من المغرب ♥️👍🇲🇦
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
فعلآ قصي احلا شي المكون المسيحي بسوريا بعمرو المسيحي ماحمل سلاح ولا عمل تنظيمات مسلحة شعب بيحب السلام والتعايش سوريا بدون المسيحية ولا شي
و لكنهم ناصرو بشار 😅
@@abel602 ماتقدر تلومهن كانو يخوفوهن من الثوره اهم شي ماارتكبو شي بحق الشعب السوري وهم عالم مسالمين وطيبين
شاهدت مرة وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف يقول إنه ممنوع يحكم سوريا شخص سني @@abel602
@@فيصلالسوادي-ر8ش
قلب النصارى مع الديكتاتور ولكن في الإسلام لا يوجد محاكم تفتيش في القلوب ، نعرف القلوب ولنا الظاهر فقط
أظنك لم تسمع بالحروب الصليبية و فرسان المعبد. راجع التاريخ قبل الخوض في النقاش
The noblest kind of retribution is not to become like your enemy
- Marcus Aurelius
صحيح
It is so funny when the enemy says that after he lost
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
ماركوس أوريليوس تعلم الكثير من الحرب ضد قبائل 'الماركوماني' و 'الييزاجي' 😂
اكتر شي بحبو فيك رماديتك رغم اني ديني ولكن بتابعك تعجبني كتير طريقة تفكريك وسردك واستنتاجيتك المبنية على المعطيات لاعلى الانحياز ل جماعة معينة وتامل بنصرهم ... والاهم ايمت بدنا نلتقي فيك بسوريا
قصي انت أفضل من يمثل الشام وشبابها وياسمينها وليعلم الجميع إن أكثرية شباب سوريا يشبهونك قلبا وقالبا .
كل المحبة والتقدير
هيثم جعفر ، لبنان
من يوم يومك عاقل ومنطقي ومتزن بأفكارك ياقصي 🎉 كلامك مريح وبيلامس العقل قبل القلب
أنا درزي و مطمئن فعلًا لمسار الأمور و أتطلع لمستقبل مشرق .
نحن لسنا خائفين من المسلمين و لا الإسلام السياسي و لا الجهاديين.
فرحتنا كبيرة و لا توصف و توصيفك عن ( الفرحة يلي ما تمت ) لا تعبر عن واقعنا على الأرض.
يسلم تمك قال فرحة ما تمت
انا مواطن كوردي من شرق الفرات نحن لا نريد التقسيم ولا انفصال نحن بدنا سوريا ديمقراطية لا مركزية ويكون النا حقوق مثل اي مواطن سوري ويكون لغتنا معترفة فقط لا غير وشكرا
شور زيرا ❤
حكومة دمشق وبس سوريا وحدة
هوا ما قال نوريد دولة قال نوريد لا مركزية يا مغفل@@zaidwal-ug2yn
أنا عربي دمشقي وبقلك : سر چاوا براى من
هر بجي گه لى كورد
انتو أمل كل سورية ببلد علماني لامركزي
لا تخذلونا
أحمد الشرع تحول من مسلم متطرف إلى مسلم كيوت 😅
احلى اشي الأسلام لكيوت منزوع الدسم 😂
تقية 😉😉😉 و الآتي أعظم
@@JhonnyBoutros2 أتمنى لا
@@JhonnyBoutros2 أتمنى لا
في أحلام امك 😂
كالعادة نسمع الكلام المنطقي من اخ قصي
تحية لك من عراقي تركماني💙
حلو كتير كلامك وتحليلك قصي.
بتمنى إنت وسمير متيني ونضال معلوف تعملوا شي مشترك توعوا وتوضحوا للعالم كيف لازم تكون الدولة وشو يعني علمانية ومدنية حتى يفهموا ويبعدوا عن التعصب.
إنتو أشخاص وطنيين ومثقفين ومؤثرين.
موفقين لنبني سوريا الجديدة
يلي حرر هو يلي بيحكم و بيبني ، مش انتو
ممكن نضال اي ولكن سمير لا يرقى ل iq قصي ونضال مع كل الاحترام
@@clouds_and_winds تعليق سام ومقرف ..
اذهب للنوم يا هذا وتذكر أن الحكم لله العلي الكبير وليس لبيادق الدول العظمى
@@clouds_and_windsمعناها تركيا وامريكا وإسرائيل هني الي بقرروا مو الشعب ....لعلمك الشعب والجيش هني حرروا حالن ورفضوا القتال وأنا كنت شاهد عهاليوم ....صار اتفاقية وتسليم بدون قتال ....الي كان عبقاتل هم بعض الميلشيات الطائفية من إيران وغيرها ...وما حدا بيقدر يلغي أو يقصي حدا هذا الشي خالصين ما عاد يتكرر...والشرع أو غيرو هم حكومة مؤقتة وليس دائمة وفي مؤتمر راح يصير الدستور وانتخابات بإشراف أممي ....لكان من عقلك شوية شباب بغض النظر عن انتمائن ووطنيتن بدن يديروا سوريا العظيمة
@@Dr_Cardiologist_99
و تعليقك حاقد و بلا أخلاق ، و عامل حالك بتعرف الله العلي القدير ؟ روح انطم
الانتماء غير موجود في هذه البلاد
ما حدًا حكى احلا منك
الحقيقة انت واحد ذكي و مهضوم
أحيانا بزعل اني ولدت بالشرق الأوسط شي كارثي لما بدهم يفرضوا ع الشعب تعاليم القرن السابع بالقرن الواحد والعشرين
معقول ما تعلموا من تجربة أوروبا من الدين؟
شي غريب
نحنا العرب المهاجرين سنعلمهم يا أخي. هذا واجب علينا تجاه أهلنا وذرياتنا ودماءنا المشتركة مع هؤلاء المساكين من العرب والمسلمين.
صدقني صديقي الناس بتعرف، والغالبية العظمى ما بدها حكومة جهادية وشريعة وإلى آخره، بس الناس مفكرة أنو الإسلام نفسو منيح وغير البشاعة الي عم يشوفوها، وبالعاطفة والله ومحمد وتكبير بيضحكو عليهم ليصلو للحكم. متل الإخوان المسلمين)
على اساس تعاليم الديمقراطية من القرن 21 😂
يا عبود قارن بين الدول الاسلامية ودول اورويا الغربية وشوف الفرق حتى كلسونك مستورد منهم
@@abdullahel-salihi1588
@@DrBFromEarth
هؤلاء لايحتاجون تعاطف فارغ
استطاعو بايمانهم تحرير بلدهم من العصابة الحاكمة
انا اختلف معك ان الجيش السوري هم فقط العلويبن.
السنة في حماه وحمص شكلوا ميليشيا الدفاع الوطني وفي الرقة والدير والحسكة كل العشائر انضمت للقوات الرديفة والميلبشيات الايرانية.
عنده ضعف معلومات سياسية
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
تماما ..... الوضع أعقد كتير من هيك
السنه بالجيش هني فقط جنود
الضباط اللي بايدهن الحل والربط وضباط المخابرات كلهم بنسبه ٩٥٪ علويي والبقيه من بقيه الطوائف
الفرقه الرابعه كلها بلا استثناء علويي
الشعب كلو بيعرف هالشي
@@hadide629
لك اخي لا تكون ببغاء .... شي مابتعرف فيه لا تحكي
يا أخي نحن الأكراد سوريين مو معقول أهل بلدنا يكونوا ضدنا
الأكراد السوريين جزء لا يتجزء من سوريا بس مشكلة العالم مع حزب البيكي كي و القوى الكردية الخارجية المتدخلة بسوريا..
@@Âlone-z8d يا أخي القسد مو أكراد هذول جماعة من تركيا
@@Âlone-z8d المشكلة أنو الكل مفكرين أنو الأكراد يدعمون قسد
انا بعرف بعض من الأكراد ما بدهم قسد...
وانتو جزء لا يتجزأ مننا ما حدا ضدكم وبتمنى لو بتصير اللغة الكردية لغة سوريا الثانية بدولة علمانية مدنية.
ولاا يا ذبابة الكترونية الكرد هما قسد وقسد هما الكرد نفسهم لا تقعد تتفلسف وتعملي حالك شي خراا كبير @@MichaelThePainter
كلامك مليون بالمية صح لك مابيحسبو حساب القادم من دعمهم يدعم غيرهم بالسلاح لتدمير سوريا تقوم ثورة مضادة اذا بقيو هكذا
الي بحرر بيقرر معناها اسرائيل الوحيدة اللي بحقلها تقرر لأنو اسرائيل هي اللي حررت سوريا من النظام
نظامي
👍
@newsded-p4e هي منطق العصابات مو منطق الدول
مبروح عليكم بشار الاسد الاصدار الثاني
@newsded-p4e هي معلومات جايبها من سوق الجمعة
جورج واشنطن سلم الحكم لمجلس حكم مدني
بعد ٦ سنين تم انتخابه رئيس 😃
اذا معتبر احلامنا وردية معناها هاد اعتراف ضمني منك انو الواقع خرا وكل لي عم يصير اصلا لا يبشر بعكس ذلك
@newsded-p4eو شو نعملك إذا الي حرر ما خرجو يقود دولة
مو اسرائيل يلي حررت 7/اكتوبر هو يلي قلب موازين يلي كانو عم يخططولا للشرق الأوسط
ما شفت إنسان موضوعي و عقلاني و مع أسلوب مهذب متلك🙏🏻
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
بس قصي الهيئة اولريدي عم تعمل الخيار التالت بالنسبة للعلويين و الضباط. عم يلاحقو الضباط الكبار حاليا بحمص و الساحل و يمسكو البعض منن، اما الضباط الصغار و العساكر فتحولن مراكز تسوية و عطوهن بطاقات جديدة مشان ما حدا يزعجن
بس لما عم يدخلوا ياخدوا شبيح او ضابط عم يشبحوا ع أهل الضيعة كلها وعم يقتلوا ويخطفوا ويصفوا ناس بريئة.. وهاد لي صار امبارح بالقبو.. طفل عمره ١٠ سنوات قتلوه كان ع البرندا و3 من عيلة وحدة اثنين منهم مهندسين قمة بالأخلاق بس لان طلعوا قالولهم خير شوفي.. وضربوا رصاص عشوائي ع البيوت.. هاد مو قانون دولة
@@kamel7574 ما بعرف انا ما سمعت هيك شي. بلعكس رفقاتي العلوية بطرطوس قالو شباب الهيئة مافي منن قمة بالاحترام و الذوق. حتى عندي رفيق من القرداحة قال نفس الشي. عم يصير تهويل اعلامي و فبركات كتييير، او كمان ما مننكر انو ممكن يكون في اعمال فردية لشباب الهيئة بس اكيد ما يتمثل الهيئة كلها. كمان لا تنسى في فلول نظام، هدول يلي خسرو تجارة المخدرات و خسرو الرشاوي و الفساد و خسرو قدرتهم على التشبيح و السرقة و خسرو مكانتهم بالدولة و و و.... هدول ما رح يهدو ابدا حتى لو بدن يموتو رح يحاولو يشعلوها بين القيادة و العلوية
@@rigmastasis534 طبعا قمة بالاخلاق.. بس في فصائل متطرفة عم تقوم بأعمال تشبيح وقتل.. بالنهاية الهيئة فصائل كتار وفي منهم فصائل ارهابية غير منضبطة
ماحدا عندو مشكلة ياخدو القاتل والخاطف والضابط المتورط..يا اخي عم تروح عالم بريئة عم يفتحو النار عشوائي راح طفل راحت شباب
في فصائل متشددة ياريت الكل متل اخلاق الهيئة
والله معك حق بس بنفس الوقت عم يصير حالات قتل كتير
وابسط مثال يلي صار اليوم فوق ال ٣٠ حالة خطف للعلوية
ويلي للاسف نقتل منن ٧ بحي السبيل ويلي هنن جيراني بل حارة
إنت الشخص الوحيد الي حلل الوضع بدقة
قصي هو مثال حي عن أنو الغرام الفكري موجود 😌
لك تؤبشنييي 😂❤
حلقة مهمة جدا
شكراً قصي للتوعية السياسية و الاجتماعية ❤
كوردستان العراق اصدرت عفو عام عن الكورد المتعاونين مع نظام صدام في سنة ١٩٩١.والنتيجة سلام و ازدهار
المشكله بالاكراد المتعنصرين الي حاليا يحاولون فصل كردستان عن العراق وجعلها دوله مستقله المشكله مو بإشراف اهالينا الأكراد
@Shiraz458 المشكلة فيكم انتم العرب المتعنصرين الذين تمنعون الكورد من الاستقلال ب ارضهم. المشكلة مو ب العرب الشرفاء أهلنا
من حق الكورد الاسقلال عن اي دولة تحتل كوردستان وهذا لا يجعلهم عنصريين بل يجعلهم محاربين من اجل حقوقهم...
@@Shiraz458 المشكلة ب العرب المتعنصرين الذين تمنعون الكورد من الاستقلال ب ارضهم
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
26:54 لك تسلم تسلم 😂❤❤ ربنا يحمي جميع السوريين
❤❤
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
عزيزي قصى.هذه الحكومة مؤقتة لتحقيق مشاريع تركيا و أمريكا و اسرائيل اكثر من انها حكومة جديدة تمثل جميع مكونات الشعب السوري! يعني بس يخلص مهمته رح يكشوه برا!
بتمنى هذا الشي يكون صحيح، لأن سوريا لا يمكن قيادتها من حزب واحد فقط
ههههههه ينعن اهلك شو غبي 😂😂😂 80% من الشعب مع الحكومة الحالية مين انتا يا جحش؟
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
سوريا لازم تديرها دولة خارجية اني بشوف انسب دولة هي تركيا@@KosayReacts
@@marhalomar605
الاتراك راح يعملو مصايب يصير تتمنى يرجع بشار. نسيت ايش عملوا في الارمن؟
لك قصي عايش بتركيا من 12 سنة حرفياً متل ماحكيت بيكرهو كلشي كل اعراق الا هنن نفسهم يسعد دينك شو بتفهم
شو حلو يا قصي، بتمنالك المزيد من النجاح و التألق❤
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
يابعد قلبي اهل سوريا قسم فرحان وسعيد لكم بشكل غير طبيعي تحياتي من السعودية 🇸🇦🤍🇸🇾
برافو قصي تحليل دقيق وبعتقد صحيح بنسبة كبيرة ..
ما ازال عازمك على شاورما صديقي بقلب الشام 💚
حُب واحترام كبير الك ❤
تعرف شسم حسابه ف تويتش والساعة كم بالعادة يبث؟
بيعمل بثوث على kick
اللينك في الدسكريبشن
@@aauve
@@zkzk9 يعني مو علو تويتش؟
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
انسان متوازن و كلام منطقي ❤
24:44
التقسيم بيصير. اذا الناس رضيت بالفكرة وتعودت على سماعها
وتكرار هالكلمة. هاد معناه تعويد الناس عليها والقبول بالفكرة او المضمون
احسنت
قصي بيطار المحترم الجرائم لا تسقط بتقادم فإذا اردتم حساب العلوين يجب محاسبة الشرع وجماعته ايضاً
اي صح
@@شجرالزيتون
معالجة السبب والمرض اهم من معالجة العرض
والسبب هو بثار ونظامه وشبيحته وعصاباته
ولولاه ماكان صار اي فئات تانية ولا قتال بالبلد
والاكراد يلي ظلمهن حافظ وابنه مو الشعب السوري .
طبعا بعد مانحاسب مين قام بمجزار حماه ودعمها ثلاثين سنه قبل الثورة بعدها بثلاثين سنة
اذا كفو الثلاثين سنة لمحاسبة هؤلاء بعدها
منشوف
على ماذا يحاسب اذا يجب محاسبة بشار وجماعته من (النصارى والعلويين)
@@youssef8848 اخوي ٩٠ بالمية سنة
يعني السنة المجرمين ما نحاسبهم
قول نحاسب المجرمين مع بشار
@@youssef8848والجولاني يجب ان يحاسب مطلوب بدماء العراقيين
قصي العربية نزلت لقاء مع الشرع
We're waiting for you😂
اكثر شخص احبو بليوتيوب هو انت قصي شخص رائع وهادء بلنسبة نحن الاكراد ما نعطي اسلحتنة للي خلقنا اسلحتنا شرعية من الولايات المتحدة يريدون نسلم اسلحتنا مشان يصير فينا ب 2014 لنا كنا بدون اسلحة الشعب الي حسسنا انو نحنا مو سوريين هو الشعب السوري لانو 2013 كل الشعب هجمو علينا منهم احمد الشرع فات على مدينتي SERÊ KANIYÊ ساوى مجازر بحق الاكراد خيو قوميتنا لا دين لا شيء قوميتنة الكردية ROJ AVA قادمة حتى اخر قطرة من دماؤنا
3:02
بحب ضيف فرحة تالتة هية انو خلصنا (مبدئيا) من الخدمة الإلزامية 🤝
الفيديو رائع جدا كلامك فيه وجهات نظر قوية 👍🌹
يا قصي تحليل جيد جدا مشكوووور من الجزائر
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
مبدع قصي عقلية مستقلة وغير متعصب لاي طرف
عملياً نحتاج لاناس تملك عقلية مستقلة لقيادة البلد ليس لديهم تعصب لطرف دون الاخر
لك يسعدلياك حبيبي قصي عالهالتحليل المنطقي ❤❤
الاحتمال الأكبر ان العلويين سيبقى مصيرهم مثل الموارنة في دولة مستقلة لكن مرة كان السيناريو في محافظة جبل اللبنان وماحولها من محافظات والآن مع اللاذقية وطرطوس وممكن أجزاء من محافظتي حمص وحماة
الجغرافيا السورية في تقلص من مئة عام حتى الآن
أولا في انسلاخ محافظة حطاي
ومن ثم استقلال لبنان
وبعدها خسارة الجولان
والآن خيارات التقسيم المطروحة
سوريا بالفعل دولة ذو خيرات ولكن عندما كنت صغيرا لم أكن استوعب كلمة "انها اطماع للغرب" كما استوعبها الآن
وياليتني لم استوعبها
حزني كبير على بلدي
نعم للتقسيم ، ولا لحكم شعب سوريا الارهابي نفسه بنفسه
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
لا حول ولاقوة إلا بالله
أنت إنسان طيب و صادق وحيادي مع أني بختلف معك بس الصراحة تؤتمن و تصادق
اسأل الله أن يهديك و يشرح قلبك للايمان
اسأل الله أن يعز الإسلام بك
يعني كل شخص لبس بدله صار مو مسلم كمان كل شخص شغل اناشيد جهاديه صار داعشي نجي للواقع العلويين 80% قتلونا والشيعه ايضا لازم ما في رحمه لاحد ما حد يسامح
21:49 خيار الصمت و الاسكات
26:57 💕💕
28:16 غيروهن للعالم
36:25 😢
سوريا تحولت لافغانستان ياصديقي قصي،
مافي اي مكان لحرية العقيدة والتعبير والرأي...
@@Orkan89 حاليا هيك المشهد ، صدقت
@@محمدمحمد-ث7ط9ط
سوريا ماتحررت ابداً
لساتها عم تعاني وتتألم ،واليوم الالم أكبر،لانو كنا مفكرين إنو النظام هو السبب الوحيد بالكارثة السورية،
طلعت الحقيقة غير هيك،
الكارثة بالسوريين نفسهن،
للاسف القسم الكبير جاهل سلفي همجي....
ب افغانستان بيحتفلو بعيد الميلاد؟ و بحطو عناصر أمن لحتى تحمي المسيحية بليلة الميلاد؟ و برممو شجرة عيد الميلاد بعد ساعتين من حرقها على يد بعض صناع الفتنة؟
هاد كلو عملتو القيادة الجديدة خلال هليومين حاج بقا تنشرو افكار سلبية و تخوفو العالم
@@محمدمحمد-ث7ط9ط
اي مشهد .والواقع غير هيك
بيكفي فتن
@@Orkan89
الواقع والتصريحات غير هيك تماما
بيكفي فتن
التقسيم هو افضل ضمان للاستقرار وظهور شرق اوسط يشبه ظهور النظام الاوربي بعد الحرب العالمية الثانية
لما بدك تحاسب بتحاسب الطرفين المعارضه كمان جزرت وعملت بكل الناس حتا بالمعارضين هي اول شي وبدك كمان تشوف النص الاخر بالنظام الي هو سني كمان (عفكره انا معارض وملحد وجوات البلد يعني ماعم احكي بشكل عاطفي )
اول مرة بسمع رأي منطقي
هذا تماما يلي انا قلته صديقي، ان الجميع تلطخت اديه، و من مشاكل الكراد و العلوية الان هو أنه من يرغب محاسبتهم هم أيضا متورطين بدم السوريين.
الفاسدين المحسوبين عالسنة بالاسم عم يتحاسبو ورح يتحاسبو قبل الكل
أما هي شغلة الطرفين
فانك تساوي بين القاتل والمقتول فنحن موبلعبةولابحلبة
في طرف قاتل مجرم سفاح هجر ملايين وعذب ملايين
وطرف معارض دافع عن نفسه وشعبه
قمة الظلم هو انك تساوي الطرفين.
وماوصلنا لهون الا الضبابييين ويلي عم يشوهو الموضوع .
يلي ما اعترفو بالحق ولا اعترفو بالواقع
@@MamaMama-z8g ماهي قصة ضبابية بس شو مشان خان العسل وجسر الشغور وغيرا وغيرا مافيك تبري حدا هلق سياسيا المنتصر اكيد مارح يعض دنبو بس الحق يقال شوف روندا شو صار فيها بتفهمني نحنا مابحاجة لعداله انتقالية اكتر مانا بحاجة لمراجعات فكريه ( برا الروس الكبار)
@MaherAdla-z7b
طبعا على فرض كل يلي حكيتهن من طرف المعارضة اول شي لو عندك غيرا اذكرهن واذكر المجرمين مع المقتولين مع الشهود وعدهن كلهن مابيجو شي . ومابيجو اولوية جنب جماه.
او جنب حكم نظام بتعذيب شخص واحد على مدى سنين والتمثيل فيه .
ومارح نسأل .لأنك بتعرف انه كان في فعل هو الاساس لرد الفعل.
بمعنى كل يلي ذكرتهم هن يادوب ردة فعل البعض
على افعال من قبل النظام وشبيحته من مجازر لاتعد ولاتحصى وضحايا لاتحصى باساليب لاتعد من الاجرام .
أم لاتعلم أن لكل فعل رد فعل
ورغم ذلك لم يكن رد الفعل يذكر مقارنة بالفعل لا من جهة الحجم ولا العدد ولا الاسلوب ولا الجهة .
هذا التدليس وخلط الاوراق
وزيادة الضبابية هو نفسه. طمس الحق واللعب على الاوراق
والاستهزاء بالعدل
والاستخفاف بالمظلومين الحقيقييين
واجرام تاريخي . وتغيير للواقع والتاريخ .
ونفاق متعدد المستويات والآثار .على الأقل
بكل بساطة ووضوح .
شكرا صديقي ❤️
رايحين على حرب ميليشيات
نورتي ست ماريا ❤
احلام
@@Mjirq عراقي ملحد ؟
في احلامك و اوهامك
اخوتنا السوريين جيبوا القرأن و الإنجيل و التوراة نحلفلكم عليه مابدنا تقسيم سوريا😂 بدنا دولة فيدرالية علمانية تعددية و حطو بند بالمواد الفوق الدستورية ممنوع الانفصال عن سوريا 😊 . تحياتنا للأخ قصي ❤
احبك استاذ قصي❤
اتفق معك استاذ قصى بشان التجربة الالمانية في محاكمة الذين ارتكبوا جراءم بحق ابناء الشعب السوري العظيم ..
اهلا بقصي لاطول علينا ❤
الفرحة بعيونك يا ابن بلدي ...تحياتي
تحليل منطقي رائع شكرا قصي
قصي بعد استقلال الجزائر لم يستطع الجزائر تكوين جيش نظامي فلذلك لجأت الجزائر لجنود جزائريين كان مع الجيش الفرنسي يعني خونة ولكن الغاية تبرر الوسيلة
شكرٱ اخي قصى فيديو رائع جدٱ❤❤❤❤🌹🌹🌹🌹🌹🌹
صدقا ... في موقع لا يُحسد عليه ... الشخص اللي رح يكون رئيس سوريا
التركة كبيرة وثقيلة .. كيف رح تجمع الناس اللي انقتل واللي هاجر واللي انظلم واللي قتل
لا افهم كيف كان احمد الشرع مطلوب رقم واحد لامريكا و اسرائيل على اساس انه ارها بي دا عشي و الان يرتدي بدلة و يلقي خطابات
الدنيا دولاب ، من ثلاث شهور كان بشار الأسد عم يلقي خطاب بالسعودية و الآن ما حدا بيرضى فيه
@clouds_and_winds هناك مقابل ليس من السهل ارضاء الغرب من دون مقابل
@@SiwarTorki-d8o
حتى أميركا تأخذ و تعطي من اجل مصالحها ، يوجد مقايضات بين الدول وهذا طبيعي
كلامك دهب وانا رأيي من رأيك الحل التالت هو انسب شي الف تحيه الك ولمشاهدينك وكل الاحترام الك
تحية طيبة لحضرتك يا قصي 👍
اقوى تحليل سياسي بسمعو ❤❤بتمنى تتابع بمجال التحليلات السياسية وتطلع شوب برا قوقعة الدين
يسلموا الحكم للمسيحية بيبنولك دولة مطورة غربية بالشرق 😂😂😂 26:55
موشرط، عندك اوروبا الشرقية اكبر مثال عن التخلف والفقر والجهل
اللي بطور هم العقلاء من المجتمع مهما كان دينه
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
@newsded-p4e
اي بلبنان كان سويسرا الشرق قبل ، و بس تشاركوا الحكم مع الشركاء بالوطن خربت و بلشت السرقات و صارت مزرعة 😂😂😂😂😂
@@JhonnyBoutros2 إذا المسيحي رح بحكم بدي ياه بحكم بالكنيسة
طيب نص دول افريقيا مسيحيه و عندهم مجاعات و تخلف
24:00
تقسيم صعب كتير بحالة سوريا لانو الطوائف باغلب المحافظات عايشين بمناطق جغرافية متقاربة ،
ازا بدو يصير تقسيم بدو يصير تغيير ديموغرافي كبير وحروب دموية ( متل انو ينقلو سنة الساحل على حمص وياخدو علوية حمص علساحل ) وهلشي رح يعمل عدم استقرار وعدم الاستقرار ضد مصالح الكل .
هو قلك
بدهم "استقرار" بغض النظر عن الشعب
اذا الشعب قدر يحقق رفاهية مبروك
واذا ما قدر طz، سنة زمان وبتخلص المعارك وبتستقر البلد 🤷🏻♂️
للاسف يا قصي بدأت الهتافات بمثل//بدنا القصاص منكن// يا اعداء الله // يا اعداء الدين وهي طبعا اكثر العبارات لباقة
وحاليا وانا عم اكتب التعليق القصف بالصواريخ والمدافع جاري على قرى بريف حمص الغربي على العلويين ...شيئ صادم الصراحة
قصفلك عنجد عم تحكككي
الكلام صحيح وقاطعين النت نهائيا عن ريف حمص الغربي وفي حواجز مسكرينها كمان لهيك ما في اخبار كمان
@Gghh21_1 اي شو عم يسوي عم يقتلو ولا شو
@@KioKio21-h3b
طيب شو مشان شجاع العلي وامثاله
عندك فكرة ؟
@@KioKio21-h3b شو بدك ياهن يعملوا بعد ما العلوية قتلوا ولادن بالسجون
مانه صادم ، شي متوقع
ارواد جميلة بس بدها تطوير للأسف اتعرضت لإهمال كبير جدا بتمنى بالسنوات القادمة يتم مشروع لتطوير الجزيرة بشكل جذري 💚
الله يحمي سوريا يارب
كل الحب❤للشعب السوري❤للسوريين❤الأبطال ❤ شكراااااا قصي يا عسل 🍯 بحب تحليلاتك❤
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
شيطنة الآخر، هي آلية لتبرير شرور الذات. او لاستنساخ صورته في شخصي.
أخطر من الخصم صديق يبالغ في تقبيح الخصم.
دائما تعجبني آراءك واتفق معها غالبا وهي متشابهة مع آرائي اتمنى لك كل خير على مشاركتك لهذه الآراء حبيبنا قصي
بصراحه ياقصي انا ندمان على كل لحظه ماكنت بعرفك فيها وشكرا كتير للاخ الغالي اياد الشامي يلي عرفنا عليك فعلا انت شب محترم ومثقف فيديوهاتك صارت ادمان😅
ما رح يطلع بث اليوم اياد؟
يلعن اخت هيك ندم
ب اذن الرب رح تكون سوريا واحدة بكل الطوائف وبكل الطبقات الشعب السوري طيب وذكي وبيستحق الحياة سواء كان سني او اي طائفة ثانية
لمن يخاف أن ترجع سوريا مثل أفغانستان ؟
هل تعرفون أفغانستان حقا !!
لا يعرفون ان افغانستان احوالها احسن من حال سوريا حاليا 😂
@بكلسهولة-ف4ق لا هم يعرفون أفغانستان التي تريد امريكا أن يعرفوها .
اتمنى أن يزور أحدهم أفغانستان ويتجول في شوارعها وعمرانها ويزور صحرائها ويرى النظافة والجمال والأمان والعمران الجديدة و مشاريع الصحراء ويتعرف على ناسها ❤️❤️
زرت افغانستان كلها ؟
@@F00ght زرت كابول مع أبي ، بعد التخوف الكبير من زيارتها لكن كان الأمر سهل فقط التزمنا بقوانينها ولباسها ، حسنا لم تكن مثاالية ومتطورة إلى حد كبير لكنها حرفيا احسن بكثير من بعض الدول العلمانية ، كانت صعب ان اتعرف على البلد خاصة أنه يجب أن أذهب مع أبي كمحرم ، كابول مدينة جميل ، وهي في تطور عمراني وحاربت المخدرات و الإدمان ، كانت بصدد صنع اول سيارة محلية وحافلات كهربائية ، وسمعت أيضا هناك عن مشروع للإستفادة من الصحراء وهذا عاد على شعبها كثيرا واقتصادها في نمو وحققت الكثير من الإنجازات بصنع محلي التي لم تفعلها لحد اليوم دولنا العربية العلمانية أو حتى غير العربية
مشكلتها الوحيدة تعليم النساء هناك جد محدود قد وعدت شعبها وبناتها بإيجاد حلول لكن لحد فترة رحيلي كانت البنات تتعلم الكتابة والقراءة فقط الجامعات هناك للبنات لا توجد
غير هذا كلش شيئ من اقتصاد إلى أمن وتصنيع جيد وفي تطور .
@@Melissa.859
لعد ارجع لها وعيش فيها ، والتزم في قوانينها لطول عمرك مو فقط دقيقة ، وخلي اخواتك يعيشون هناك ،اذا هي في تطور .
في التجربة الجزائرية قام الرئيس السابق بوتفليقة بإصدار عفو عن الإرهابيين السابقين بشرط تسليم السلاح نزل الألف من الجبال وقادات الجبهات الإرهابية تم وضعهم تحت المراقبة لم يسجنو ولم يعدمو لأن هناك ضهير شعبي لهم هدا حدت في العشرية السوداء الجزائرية وحقق إستقرار واسع وأمن في البلاد
التجرية الجزائرية مختلفة على الشي لي صار في سوريا نهائيا ، في الجزائر الدولة لم تسقط ، الجيش و الاغلبية من الشعب توحدو ضد الجماعات (الشعب تطوع لحراسة المنشئات المدنية و تمشيط الجبال ) ، الجيش الجزائري حافظ على البلاد و منع اي تدخل اجنبي و أمن المنشئات النفطية لي هي المصدر الرئيسي للدخل ، الوئام المدني مشروع الرئيس زروال من بعد كي فشل استقال جا بوتفليقة كملو الوئام المدني و تم العفو عن كل من يثبت انه لم يشارك في اراقة دماء الجزائريين
نعم لمحاكمة كبار المجرمين
@@husamdany1621
والمتباهين بالاجرام بالصور وغيرها
كالعادة
شكرا حبيبي قصي
مهم جدا العفو العام ، لا حدا ينسى انو 90% من الثوار قامو بالجرايم والتعذيب والذبح ، واغتصاب النساء
الذي قاموا به جزء بسيط من الثوار لا يقدر ب1بالمية من الذي قام به النظام فلا مقارنة بينهم ابدا
كذبت والله خل عندك شرف الخصومة ..
والضرب والذبح حصل ضد من كان في رقبته دم 🩸
وكلامك الذي تدعيه كله كان في نظام الأسد عليهم من الله ما يستحقون كم احرقوا النار على امرأة عفيفة بعد اغتصابهم لها وكم مما قتلوا من الأطفال والشيوخ الكبار في السن
كذبت والله خل عندك شرف الخصومة ..
والضرب والذبح حصل ضد من كان في رقبته دم 🩸
وكلامك الذي تدعيه كله كان في نظام الأسد عليهم من الله ما يستحقون كم احرقوا النار على امرأة عفيفة بعد اغتصابهم لها وكم مما قتلوا من الأطفال والشيوخ الكبار في السن
قاعدة أساسية في الحروب الأهلية، مستحيل ويستحيل أن تتعايش الطوائف بشكل سلمي مع بعضها ..
قصي الفكر الراقي ❤️💥
لا أحد يعرف الإسلام حق المعرفة ويرفضه، ولا أحد يرتد عنه إلا جاهل ساذج لا يملك أدنى تأمل أو تدبر. الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد الذي بقي نقيًا على وجه هذه الأرض، بعد أن انحرفت سائر الأديان عن أصل التوحيد. فمنها ما جعل مع الله آلهة بشرية أو حجرية، كالمسيحية والوثنيات، ومنها ما حصر الإله في قوم بعينهم كاليهودية، فاختزلوا عظمة الخالق وجعلوه إلهاً قومياً خاصاً بهم. وحده الإسلام حفظ التوحيد نقياً مقدساً، يرفع الخالق عن كل شبيه ومثيل، وينزهه عن كل نقص وعيب، مؤكداً على توحيد الألوهية والربوبية الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين.
الإسلام ليس مجرد ادعاءات، بل هو رسالة مدعومة بآلاف البراهين القاطعة التي تشهد بصدق النبوة. تصور معي مشهداً عجيباً: العرب الذين اشتهروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقفوا عاجزين عن الإتيان بسورة واحدة تماثل أسلوب القرآن. هذا الكتاب ليس مجرد نص، بل هو إعجاز لغوي يتحدى عقول البشر وقلوبهم. والأمر لا يتوقف هنا، فالرسول صلى الله عليه وسلم أعلن أن عمه أبا لهب سيموت على الكفر، وكان أبو لهب حيًّا يسمع هذا التحدي. لو أراد أن يُسقط دعوة النبي، لكان بإمكانه أن يدعي الإسلام، ولو كذباً فيغير التاريخ بأكمله، ولكنه لم يفعل ولم يخطر بباله وأعوانه من المشركين، ومات كافراً، فتحققت النبوة بدقة مذهلة.
وانظر إلى الحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم. كيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الأمي الذي لم يدرس علوم زمانه، عن مراحل أطوار الجنين التي لم تُكتشف إلا قبل قرن تقريبا؟ كيف علم بوزن السحاب الثقيل الذي لا تراه العين المجردة؟ كيف وصف أمواج البحر الداخلية التي لا يدركها الغواصون إلا بأدوات حديثة؟ وكيف أخبر أن الماء هو أساس الحياة على الأرض بقوله تعالى: "وجعلنا من الماء كل شيء حي"؟ "كل شيء" أي حتى البكتيريات والخلايا والفيروسات وكل المجهريات لا تعيش بدون ماء، كيف عرف كل هذا؟؟
أليس هذا دليلًا على أن هذا الكتاب جاء من عند عليم خبير؟
ثم انظر إلى المعجزات الحسية التي وقعت على يد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تجاوز عددها الألف، ونقلها الصحابة بأمانة وصدق وبالتواتر أقوى طرق نقل السرديات التاريخية ، عشرات الأسانيد على حدوث المعجزات. هؤلاء الصحابة، الذين كانوا يرفضون الكذب في أتفه الأمور، فكيف يجتمعون على الكذب في أمور بهذا الحجم؟ كانوا رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأمانتهم كانت مضرب الأمثال.
هذه الأدلة القاطعة، من إعجاز لغوي وعلمي وحسي، ومن صدق الصحابة في نقلهم للوقائع، تشهد شهادة دامغة أن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقاً، وأن الإسلام هو الدين الحق الذي لا يقبل العقل السليم إنكاره.
أسئلك يا من تنكر ربك ، لماذا لا تعتنق الإسلام ، وتهاجمه وتحقد على المسلمين؟؟ من أجل ماذا من أجل الإلحاد؟ من أجل المسيحة ، من أجل الربوبية أو الهندوسية أو البوذية؟؟
لماذا لا تريد اعتناق الإسلام لحد اليوم؟
أترضى أن تُهين عقلك وتُذل نفسك بالتصديق أن الصدف العمياء، تلك التي لا تُبصر ولا تُدرك، هي التي أوجدتك؟ أن هذه القوة العشوائية، التي لا عقل لها ولا إرادة، قد صنعت فيك هذا الإبداع العظيم؟ كيف تقبل أن يكون كيانك، بكل ما فيه من تعقيد وإتقان، مجرد ناتج لحوادث بلا معنى ولا غاية؟ أترضى أن تنتمي إلى سردية خرافية تدعي أنك تطورت من مجهريات حقيرة، وأن أصلك قرد عبثت به الطبيعة عبر مليارات السنين؟ أهذا هو المصير الذي يستحقه إنسان وهبه الله العقل والشعور والتأمل؟ ألهذا تهاجم الإسلام؟
أترضى أن تُقنع نفسك أن الحياة التي تعيشها بلا قيمة، بلا غاية ولا هدف؟ أن كل لحظة من الألم أو السعادة، كل نجاح أو إخفاق، لا معنى لها ولا أثر؟ أترضى أن تكون مجرد جزيئات كيميائية تتفاعل لوهلة قصيرة، ثم تنتهي إلى العدم كأنك لم تكن؟ أي خسران أعظم من هذا، أن تُسلب منك إنسانيتك، وتُختزل إلى نفايات كونية عابرة؟ ألهذا السبب تركت الإسلام🤷
أترضى أن تسلم عقلك لفكرة الأعراق الأرقى والأدنى، تلك النظرية التي جعلت من البشر أعداء لأنفسهم؟ أترضى أن تصدق أن إنساناً يولد مُشرفاً وآخر يولد مُهاناً بسبب لون بشرته أو لغته أو قومه؟ أترضى أن تجعل نفسك عبداً لتفاهات التفوق العرقي التي مزقت البشرية وأغرقتها في الكراهية والحروب؟
أم أنك تركت الإسلام لتعتنق فكرة الثالوث النصراني؟ تلك المعادلة المستحيلة التي لا يُمكن للعقل أن يستوعبها؟ كيف يكون الواحد ثلاثة، والثلاثة واحداً، في آنٍ واحد؟ كيف يكون الإله أباً وابناً وروحاً في الوقت ذاته؟ أهذا إيمان يليق بعقل الإنسان، أم إنه تنازل مهين عن أبسط قواعد الفهم والتفكير؟
أترضى بالربوبية ، أن تؤمن بإله خلق الكون عبثاً، دون هدف أو حكمة؟ هذا الإله، الذي يتحدثون عنه وكأنه انعكاس لأهوائهم، يعجز عن وضع نظام للخلق أو غاية للوجود؟ كيف يكون إلهاً، وهو عاجز عن تحديد مقصده من خلقك؟
أترضى أن تسجد لآلهة الهندوس والبوذيين، تلك التماثيل الجامدة التي لا تسمع دعاءك ولا ترى حالك؟ أترضى أن تُحني رأسك أمام أصنام صنعتها بيديك، ثم تزعم أنها تملك خلاصك؟
وأخيراً، أترضى أن تُدير ظهرك لدين الإسلام، هذا الدين الذي أكرمك بالمعرفة، ورفعك فوق المخلوقات الأخرى، وجعلك خليفة في الأرض؟ أترضى أن ترفض الله الذي وهبك الحياة، وكساك بالنعم، وهداك بالوحي؟ أترضى أن تترك نور الإسلام لتغرق في ظلمات الإلحاد، حيث لا معنى ولا هدف ولا رجاء؟ تفكر، وانظر في نفسك وفي الكون من حولك. تأمل في هذا الإبداع العظيم، في التوازن الذي يحيط بك، وفي الحكمة التي تتجلى في كل شيء. الإسلام هو الحق الذي لا مراء فيه، الدين الذي ينسجم مع عقلك وروحك، ويليق بك كإنسان كرّمه الله.
ونسأل الله الهداية لغير المسلمين يارب.
تركيا فيها مايقارب 20 مليون علوي ضعف العلويين في سوريا ....انو تركيا تقاتل العلويين بطريقة مباشرة بظن شغلة مستحيلة بوقتنا الحالي
اي بس تركيا ع الاغلب تبعتلنا مرتزقة او عالم متطرفة تبيدنا
لا تأكلوا هم إسرائيل سوف تدعمكم ❤❤❤❤❤
علوين تركيا غير علوين سوريا هدول دين و مؤسس مختلف عن التاني و مو لهدرجه
شكرًا لفيديوهاتك قصي ❤
تحية كوردية ألك أستاذ قصي تحليلات جيد
اكبر خطأ هو ان يسلم الشعب سلاحه للحاكم مثل ان تسلم رقبتك للجلاد 😅 لذالك انا ادعم اخواننا الأكراد دافعوا عن وطنكم الأم وسيادتكم على اراضيكم 🇵🇸🩷🌞
إحمل سلاحك و روح قاتل ، وان قدرت تنتصر ، صحتين على قلبك ، الحكم للقوي ، لا بارك الله بالضعف
@@شجرالزيتون
بيكفي فتن
بدكن حروب اهلية وتتفرجو عالناس
ليش باي دولة بيصير هالشي او مقبول
@@شجرالزيتون
بيكفي فتن
بدك الناس تقتل وبعضها وتتفرجو وتضحكو عليهن
ليش باي دولة مستقرة ومحترمة هالشي بيصير
بالضبط
تواجد السلاح في يد الشعب اكبر كارثه البلد كله راح تصير مليشيات وسرقة
أنا أتفق معك بأنّه لا أحد يهتم بالشعب بقدر ما يهتم بمصالحه، وهذا أمر طبيعي. ولكن في الوقت نفسه، قد يكون هذا أمراً جيداً، فكلّما احتاجتك الدول المجاورة وأنت في أمان واستقرار، ستتمكن من بناء دولتك بشكل أفضل، مما يعود بالفائدة على الشعب. لكن المشكلة تكمن عندما يكون حارس المصالح شخصاً واحداً فقط، لأن ذلك قد يضرّ بالحراس الآخرين.
قصي جماعة الثورة اذا حكمو بالشريعة اكيد مارح يكونو أحسن من بشار
رح يكونو أسوأ بكتير من بشار لانو عالقليلة بشار ما كان يتدخل بحياتك الشخصية و يقلك ليش عم تشرب خمر و يقطع ايد السارق ولا كان يبعت ع مناطق الطوائف التانية شيوخ علويين يقلولك رح ندعيك لديننا و يا بتدخل فيه يا انت حر و بتعرف انت شو بيصير بعدا
الأسد أرحم بكتير من الحكم الإسلامي الزلمة ما كان يتدخل بحياة حدا و دواه معروف اخي بس لا تقرب عليه و لا تجيب سيرتو ما حدا بيقربك اذا بتعيش مية سنة
@@Salman46313 و السنة بسجون صيدنايا شو هدول ، و صور قيصر ، و كتابة تقارير ب الي بروح بصلي بالجامع
انا معك انه الحكم الإسلامي سيئ بس لا تقلي بشار ارحم منه هي اسما مسخرة
هل أنت سوري ؟
@@preciouspotato8751بصلاة الجمعة جوامع دمشق بتكون مليانة مصلين بكل الجوامع كيف بدون يلحقو يكتبو تقارير فيون ؟ بكل جامعة بدمشق في مصلى للطلاب ليش كان يضل فاضي ؟؟؟ الوضع سيئ جدا صح بس في مبالغة بنفس الوقت
@@rolagarep1567 ما اختلفنا بس هو عم يقول حكم بشار فيه حريات اكتر
اي حرية هي و الناس ماتت بالسجون بس لانه طلعت مظاهرة
@@preciouspotato8751 طيب هي هلق الناس طلعت مظاهرة لانو جماعتكن حرقو مقام مقدس عندهن صارو جماعتك يقوصو عالمتظاهرين شو رأيك
هلق عم يقوصو و ما الهن اسبوعين مستلمين بكرا بيصيرو متل بشار الأسد مع تقييد حريات أكتر بيصير بدو يتدخل ليش لحيتك قصيرة و ليش فاتح محلك بوقت صلاة الجمعة
.شكراً للفيديو قصي
بس ملاحظة: جيش النظام كان فيه عساكر من كل الاطياف بسبب الخدمة الاجبارية والاحتفاظ..خصوصي من قرى الدير وحلب ودرعا..والدروز كان جزء من الجيش.
والجيش كان مسحوق..الاجرام كان من الامن والمخابرات
هربجي 💛💚❤️
بحب تفاؤل اخوتنا المغتربين 😂❤
تحياتي قصي❤
أتمنى الخير للسوريا و سلام لها ❤
حرية مسواة عدالة ❤️🕊️
أتمنى أن يستتب الأمن و الإستقرار في سوريا و أن تكون دولة مدنية تضمن حقوق جميع السوريين لأن سوريا عانت كثيراً آن الأوان أن تصبح أفضل ان شاءالله
انا عندي شعور أن الأخوان المسلمين المستلمين الحكم حاليا رح يخبصوا كتير، متل هلق ما عم نشوف انتهاكات بحق العلويين مثلا هذا الشي خطير جدا
انتهاكات بسيطة لا تذكر بدهم يتحملو لان العلوية عذبو الشعب لدرجة إذا شفت فديو منهم حسيت رح استفرغ وبدي علاج نفسي كم مسبه ما لازم يعملوها قصة زائد رجعو طلعو مظاهرة العلوية طائفية استفزونا مرة كمان
@@mohmad-tm1zbالمظاهرة من اجل المقدسات الدينية لا تعتبر طائفية مثل لما انت تتظاهر من اجل القران
@mohmad-tm1zb
أي كلامك صحيح أخي بس هدا اللي عم يطلع بالفيديو شي قليل كتير مقابل اللي عم بصير بالحقيقة يعني أهل أدلب عم يعملوا سلوك إنتقامي طائفي واضح.. وهذا الشي غلط لازم يكون في محاسبة للمتورطين بشكل إحترافي عبر محاكمات قضائية مش هيك شغل عصابات.. يعني إذا أستمر هذا الوضع هيك ممكن روسيا أو إيران يسلحوهم ليدافعوا عن نفسهم ويعملوا متل الأخوة الكرد يعني بتدخل سوريا مرحلة الكانتونات بشكل رسمي وهدا الشي إذا صار خلص بتاكول هوا الثورة
@@wr2630 نعم وارد بدهم يتحملو شوي كمان بس ماشفت في تصفية عرقية او انتهاك لحرمات البيوت او ما الى ذلك هي ردة فعل من ٥٥ سنه وبصراحة توقعت تكون عنيفة بس هي بهل قدر هاد كانت ممتازة بشهادة العلوية نفسن انا حكيت مع بعض الأشخاص منن
قصي اقلب حلقاتك سياسة وانا مستعدة اشتغل باعداد المحتوى
بالمصري يا فرحة ما تمت يا قصي 😅😂😂😂
الشعوب العربية بين بسطار العسكري و لحية المسلم و بينهما دولة الكيان الغريب ! لا خلاص
الخلاص من أشكالك موجود و هو العودة الى الإسلام
عرفت انكم ستمسحون التعليق
ما المشكلة بلحية المسلم؟؟
@GH-pb4ix
يفضلون الف بشار على رؤية لحية واحدة
ما في مشكلة بلحية المسلم
المشكلة إنه ينفرض عليي حكم إسلامي يحد من حريتي كشاب غير مسلم
ويقطع عن بلدنا علاقات مع أمريكا وأوروبا
هاي العلاقات والمصالح المشتركة هيي الطريق لسوريا جديدة وما بتتحقق بخلافة إسلامية ترجم الزاني وما شابه
@@clouds_and_winds
لا الفرحة تمت
و٩٠ ل٩٥ بالمية من الشعب السوري مبسوط كتير ومرتاح مع القيادة الجديدة
الايجابيات اللي صارت لا تعد ولا تحصى وانك تتركها وتقعد تنكس بسلبيات الحكومة بدل على شي وحيد انك كنت مبسوط مع بشار او عالأقل ما فارقة معك مين الرئيس
العلمانية هي حلّ الوحيد لكل الدول الطائفية متعددة المذاهب حتى يحفظ كل شخص حقه في حرية ممارسة عقيدته و عباداته دون التعدّي عليه او على غيره و غير ذلك دائماً ستبقى الصراعات و النزاعات.
أنا مسيحي سوري ولكن واقعيا اي تعدد ؟
حرفياً السنة والعرب الاغلبية العظمى