ماشاءالله حوار راقي يؤرخ لمرحلة من تاريخ بلادنا، حقيقة هذه الحلقات بجب أن تؤرشف لشخصيات واكبت مرحلة من تاربخ بلادنا، ويمكن أن نستفيذ منها اليوم لرؤية مستقبلية واعدة، رغم تسجيلي لبعض التعليقات النقدية غير الواعية لبعض حلقات هذا البرنامج وإتخاذها طابع شخصي يستهذف أفراد لا أفكار، شكرا أستاذ خالد ❤
11:20 توجه اللاوطني، كيف تلقي محاضرة بعنوان “شبابنا بين الفكر المادي والفكر الديني” وفي نفس الوقت لا يزال معظم الناس لا يعرفون معنى القانون ويلجأون إلى العرف العشائري؟ كيف تتفاخر بازدهار الفكر اليساري ومحاربة الرأسمالية والإمبريالية ولا تحرم نفسك من امتلاك الأناقة والبدلات الإيطالية الرأسمالية.
لا تبالغ ولا تنافق فنحن نعيش في الوطن ونعي الأحداث وما يجري فيه من مخالفات ترتقي إلى جرائم فلا تزين الواقع الذي نعرفه جيداً ونتنفسه يوميا- وأهل مكة أدرى بشعابها- وأنت بصراحة بعيد كل البعد عن المهنية وثقافة الإعلام الحر ويقيناً أنت تعيش في قطر أي خارج ليبيا فلا تتفلسف في الهواء وأنت تجاهد لكي تطمس الحقيقة وبهذه السياسة انت لا تقدم شيئا مثمراً ولا صادقًا وتحاول فرض رأيك ووجهة نظرك على الضيف فتعلم المهنية اولاً وتسلح بالثقافة والموضوعية واللباقة واللياقة ثم أقتحم الاعلام وأيضا تحلى بأدب الحوار.
6:50 من باحثين وطالبي التحصيل العلمي، كانت عامة الناس ينتظرونكم لبناء وطنكم، إلى سلة قاذورات تجمع كل الأفكار الهدامة والسموم المستوردة من قوميين وبعثيين وناصريين ويساريين وإسلاميين. لقد جمعتم كل القذارة التي لا تنتمي إلى هذه الأرض، كان من الأفضل تبني أفكار تعالج مشاكل هذا الشعب من تخلف وفقر وجهل، أفكار تقضي على قابلية خضوع هذا الشعب للاستعمار مرة أخرى، أفكار تؤسس لثقافة الاحترام والخضوع للقانون، أفكار تساهم في ترسيخ مفهوم الوطن والمواطنة، أفكار تحتضن انتقال هذا الشعب إلى مجتمع متحضر قادر على النمو والاستدامة عبر التاريخ، أفكار تساعد في الحفاظ على الظروف التي كانت متاحة لجيلكم في التحصيل العلمي.
من أفضل الحلقات الشاهد و أحسنت يا خالد و السيد جمعة عتيقة ماشاء الله عليه تبارك الرحمان منور يالشاهد
ماشاءالله حوار راقي يؤرخ لمرحلة من تاريخ بلادنا، حقيقة هذه الحلقات بجب أن تؤرشف لشخصيات واكبت مرحلة من تاربخ بلادنا، ويمكن أن نستفيذ منها اليوم لرؤية مستقبلية واعدة، رغم تسجيلي لبعض التعليقات النقدية غير الواعية لبعض حلقات هذا البرنامج وإتخاذها طابع شخصي يستهذف أفراد لا أفكار، شكرا أستاذ خالد ❤
الفكر فكر حر.... القوالب مصنوعه خارجيا ...وبعدين يجيك واحد لا يفهم و يفلسف عليك بمفاهيمه ويحط عليك علم ..... .
36:44 ساهموا في تدمير مشروع الدولة وإسقاط النظام بالأفكار القاتلة التي روجوا لها، تحياتي لحكمة وذكاء المحاور الأستاذ خالد سعيد.
11:20 توجه اللاوطني، كيف تلقي محاضرة بعنوان “شبابنا بين الفكر المادي والفكر الديني” وفي نفس الوقت لا يزال معظم الناس لا يعرفون معنى القانون ويلجأون إلى العرف العشائري؟ كيف تتفاخر بازدهار الفكر اليساري ومحاربة الرأسمالية والإمبريالية ولا تحرم نفسك من امتلاك الأناقة والبدلات الإيطالية الرأسمالية.
10:30 ليس له توجه واضح أو انتماء تنظيمي ليتملص من كوارث ومصائب الأفكار التي يحملها.
احد الخونة
أين أنت وحقوق الإنسان من بدايه فبراير إلى الآن
ماشاء الله تبارك الله حفظ الله ليبيا ولاحول ولاقوه الابالله العلي العظيم
اتفق مع الدكتور جمعة القارئ للتاريخ تلك الفترة يعي تماما انا نظام الملك كان بداء ينهار
اللغة و التعبير المختصر مفردات شعر وقدرة على توضيح الفكرة .. ما شاء الله حوار ممتع ..
قامة ليبية مميزة أستاذ جمعة أعتيقة
لا تبالغ ولا تنافق فنحن نعيش في الوطن ونعي الأحداث وما يجري فيه من مخالفات ترتقي إلى جرائم فلا تزين الواقع الذي نعرفه جيداً ونتنفسه يوميا- وأهل مكة أدرى بشعابها- وأنت بصراحة بعيد كل البعد عن المهنية وثقافة الإعلام الحر ويقيناً أنت تعيش في قطر أي خارج ليبيا فلا تتفلسف في الهواء وأنت تجاهد لكي تطمس الحقيقة وبهذه السياسة انت لا تقدم شيئا مثمراً ولا صادقًا وتحاول فرض رأيك ووجهة نظرك على الضيف فتعلم المهنية اولاً وتسلح بالثقافة والموضوعية واللباقة واللياقة ثم أقتحم الاعلام وأيضا تحلى بأدب الحوار.
مبعر كبير جدا
خالد سعيد والله ضعيف ومش مثقف يدير فروحه فاهم
6:50 من باحثين وطالبي التحصيل العلمي، كانت عامة الناس ينتظرونكم لبناء وطنكم، إلى سلة قاذورات تجمع كل الأفكار الهدامة والسموم المستوردة من قوميين وبعثيين وناصريين ويساريين وإسلاميين. لقد جمعتم كل القذارة التي لا تنتمي إلى هذه الأرض، كان من الأفضل تبني أفكار تعالج مشاكل هذا الشعب من تخلف وفقر وجهل، أفكار تقضي على قابلية خضوع هذا الشعب للاستعمار مرة أخرى، أفكار تؤسس لثقافة الاحترام والخضوع للقانون، أفكار تساهم في ترسيخ مفهوم الوطن والمواطنة، أفكار تحتضن انتقال هذا الشعب إلى مجتمع متحضر قادر على النمو والاستدامة عبر التاريخ، أفكار تساعد في الحفاظ على الظروف التي كانت متاحة لجيلكم في التحصيل العلمي.