كل ما قاله هذا الأخ صحيح ، و انا كنت حاضرا في الملعب ، مع بداية الشوط الثاني وقع ما وقع ، اللاعب المحجوب و كان قلب هجوم اليوسفية الرباط سجل هدفين و كان ينطلق من وسط الميدان لوحده بالكرة و كأنه في نزهة و قلب دفاع الرجاء عبد السلام عماني كان يسير وراءه بكل هدوء و كان الأمر لا يعنيه ..هههههههههههههه و أأكد هنا بصفتي شاهد عيان على أن تلك المباراة كانت مشبوهة ...على اي المقابلة أصبحت ملكا للتاريخ و على الله عما سلف ...تحياتي لكم جميعا ....
جواب س المعطي الشرقاوي عن هذه المقابلة كذب واستمرار في الكذب الصراح.اليوم وهو رجل مسن... حرام عليه.. انا شاهد عيان حضرت للمقابلة.. إليكم الوقايع. :: كان هناك مقابلتين في نفس الملعب الأولى الرجا؛ اليوسفية.. ولم يكن لليوسفية خيار غير الانتصار للحفاظ على مكانتها بالقسم الأول.. وانتظار النتايج الأخرى. المقابلة الثانية الراك ضد الكوكب... الراك هي الأولى في الترتيب بنقطة عن الوداد ولاخيار لها للفوز بالبطولة الا الانتصار .. الكوكب في الصفوف الأخيرة المهددة بالنزول.. وعليها على الاقل الحصول على التعادل للبقا؛ في القسم الأول.. من هنا كانت أهمية المقابلتين... فيهما فوز يالبطولة وفيهما خطر النزول للقيم الثاني.. لاننسي ان الملعب كان مملو؛اايضا بالجمهور المراكشي الذي حج بكثرة لتدعيم فريقه الذي بلعب مقابلة موت اوحياة انا حضرت المقابلة؛.. ومنذ البداية اشتم فيها البع والشرا؛.. الرجا؛ لم تكن الرجا؛ لما سجلت اليوسفية الإصابة الاولي اعتبرنا الأمر عاديا؛ لكن الرجا؛ لم تقم برد فعل وهي المنهزمة في مبدانها.. تسجيل الإصابة الثانية اليوسفية قطع الشك باليقين وتأكد ان المقابلة مبيوعة.. بيتشو أفلت إصابات سهلة وكأنه لم يلعب كرة القدم او (كان الكرة تلفات عليه) وكذلك فعل الآخرون.. بينيني وحده هو من كان في المستوى. كشهادة حق لما شجب الجمهور بصياحه اشتباه الرشوة في المقابلة... تم إيقافها ونزل من المنصة رىيس لجنة التحكيم.. السيد حسن الصفريوي.. َجمع العميدين.و الحكم الذي كان بدون شك متواطيا ونبه الجميع. مقابلة الراك والكوكب انتهت لصالح الراك ب 1 /0.... مع عدم اعلان الحكم عن ضربة جزا؛ واضحة جدا للكوكب في الأنفاس الأخيرة للمباراة احتج عليها لاعبو الفريق المراكشي بشدة.. هذه هي الوقايع... واضيف إليها شييا مهما.. بعد مرور اكثر من 30سنة عن هذه المقابلة( لعبت في 1972)..تعرفت بواسطة أصدقا؛ فنانين على السيد حسن الصفريوي في إطار فني وجمعنمي به صداقة ود واحترام.. لأننا نشترك في عشقنا للفن.. وكان ماانشره في الميدان الفني وبحكم انه كان رىيسا وقتها للجنة التحكيم سألته في موضوع.. تلك المقابلة ولماذا نزل للملعب.. فاجاب انه اتخد قراره ذاك بإيقاف المقابلة للتنبيه عميدي الفريقين والحكم.. لانه اشتم ان في المقابلة ان الصديق السيد حسن الصفريوي شافاه الله. كان شجاعا أوقف المقابلة وقدم تقريرا ضد مجربانها. ولكن لوبي الفساد وعلى راسه الوزير المتحادل طووت الملف.. وكانت الضحية . هي الكوكب التي نزلت ظلما وعدوانا للقسم الثاني.. وكذلك كرة لقدم كانت أيضا ضحية المحسوبية.. لماذا السيد الشرقاوي يجمل منذ ذاك الحين ضغاين للسيد حسن الصفريوي ولم يذكر حتى اسمه. و الصفريوي كان ماكان في مجال الكرة ومسؤولية الأمن.. انا عرفت فيه بعد الصداقة والتحنكتك به عن قرب واحد من أطيب خلق الله.. رجل محبوب جدا
![I.N "HALLUCINATION" | [Stray Kids : SKZ-PLAYER]](http://i.ytimg.com/vi/n5B5q1Hwt_U/mqdefault.jpg)
كل ما قاله هذا الأخ صحيح ، و انا كنت حاضرا في الملعب ، مع بداية الشوط الثاني وقع ما وقع ، اللاعب المحجوب و كان قلب هجوم اليوسفية الرباط سجل هدفين و كان ينطلق من وسط الميدان لوحده بالكرة و كأنه في نزهة و قلب دفاع الرجاء عبد السلام عماني كان يسير وراءه بكل هدوء و كان الأمر لا يعنيه ..هههههههههههههه و أأكد هنا بصفتي شاهد عيان على أن تلك المباراة كانت مشبوهة ...على اي المقابلة أصبحت ملكا للتاريخ و على الله عما سلف ...تحياتي لكم جميعا ....
جواب س المعطي الشرقاوي عن هذه المقابلة كذب واستمرار في الكذب الصراح.اليوم وهو رجل مسن... حرام عليه..
انا شاهد عيان حضرت للمقابلة.. إليكم الوقايع. ::
كان هناك مقابلتين في نفس الملعب الأولى الرجا؛ اليوسفية.. ولم يكن لليوسفية خيار غير الانتصار للحفاظ على مكانتها بالقسم الأول.. وانتظار النتايج الأخرى.
المقابلة الثانية الراك ضد الكوكب... الراك هي الأولى في الترتيب بنقطة عن الوداد ولاخيار لها للفوز بالبطولة الا الانتصار .. الكوكب في الصفوف الأخيرة المهددة بالنزول.. وعليها على الاقل الحصول على التعادل للبقا؛ في القسم الأول..
من هنا كانت أهمية المقابلتين... فيهما فوز يالبطولة وفيهما خطر النزول للقيم الثاني..
لاننسي ان الملعب كان مملو؛اايضا بالجمهور المراكشي الذي حج بكثرة لتدعيم فريقه الذي بلعب مقابلة موت اوحياة
انا حضرت المقابلة؛.. ومنذ البداية اشتم فيها البع والشرا؛.. الرجا؛ لم تكن الرجا؛ لما سجلت اليوسفية الإصابة الاولي اعتبرنا الأمر عاديا؛ لكن الرجا؛ لم تقم برد فعل وهي المنهزمة في مبدانها.. تسجيل الإصابة الثانية اليوسفية قطع الشك باليقين وتأكد ان المقابلة مبيوعة.. بيتشو أفلت إصابات سهلة وكأنه لم يلعب كرة القدم او (كان الكرة تلفات عليه) وكذلك فعل الآخرون.. بينيني وحده هو من كان في المستوى. كشهادة حق
لما شجب الجمهور بصياحه اشتباه الرشوة في المقابلة... تم إيقافها ونزل من المنصة رىيس لجنة التحكيم.. السيد حسن الصفريوي.. َجمع العميدين.و الحكم الذي كان بدون شك متواطيا ونبه الجميع.
مقابلة الراك والكوكب انتهت لصالح الراك ب 1 /0.... مع عدم اعلان الحكم عن ضربة جزا؛ واضحة جدا للكوكب في الأنفاس الأخيرة للمباراة احتج عليها لاعبو الفريق المراكشي بشدة..
هذه هي الوقايع... واضيف إليها شييا مهما.. بعد مرور اكثر من 30سنة عن هذه المقابلة( لعبت في 1972)..تعرفت بواسطة أصدقا؛ فنانين على السيد حسن الصفريوي في إطار فني وجمعنمي به صداقة ود واحترام.. لأننا نشترك في عشقنا للفن.. وكان ماانشره في الميدان الفني
وبحكم انه كان رىيسا وقتها للجنة التحكيم سألته في موضوع.. تلك المقابلة ولماذا نزل للملعب..
فاجاب انه اتخد قراره ذاك بإيقاف المقابلة للتنبيه عميدي الفريقين والحكم.. لانه اشتم ان في المقابلة ان
الصديق السيد حسن الصفريوي شافاه الله. كان شجاعا أوقف المقابلة وقدم تقريرا ضد مجربانها. ولكن لوبي الفساد وعلى راسه الوزير المتحادل طووت الملف..
وكانت الضحية . هي الكوكب التي نزلت ظلما وعدوانا للقسم الثاني.. وكذلك كرة لقدم كانت أيضا ضحية المحسوبية..
لماذا السيد الشرقاوي يجمل منذ ذاك الحين ضغاين للسيد حسن الصفريوي ولم يذكر حتى اسمه.
و الصفريوي كان ماكان في مجال الكرة ومسؤولية الأمن.. انا عرفت فيه بعد الصداقة والتحنكتك به عن قرب واحد من أطيب خلق الله.. رجل محبوب جدا