ADIL TAOUIL - التخاطر

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 27 авг 2024
  • ‪@MrAdilTaouil‬
    التخاطر
    أسلوب التخاطر
    تخاطر الأرواح
    عادل تاويل
    TAKHATOR
    OSLOB TAKHATOR
    TAKHATOR AL ARWAH
    ADIL TAOUIL
    adil taouil
    #adiltaouil

Комментарии • 5

  • @user-fn1dn6xt6o
    @user-fn1dn6xt6o 6 месяцев назад +1

    التخاطر حاجة زوينة وهو نعمة من نعم الله تعالى❤ ولي ماعرفش هاد العالم ضاع عمرو ومشى خلا

  • @yossratayouba405
    @yossratayouba405 Год назад +2

    Vrai hdrto trat lia

  • @sutaichirokakarot7188
    @sutaichirokakarot7188 7 месяцев назад

    Z3tr

  • @anouari
    @anouari Год назад +8

    كان سارية بن زنيم الدؤلي الكناني أحد قادة جيوش المسلمين في فتوحات بلاد بلاد فارس سنة 645 م/23هـ،[1] وبينما كان يقاتل المشركين على أبواب نهاوند في بلاد الفرس تكاثر عليه الأعداء. وفي نفس اليوم، كان أمير المؤمنيين عمر بن الخطاب يخطب يوم الجمعة على منبر رسول الله في المدينة، فإذا بعمر ينادي بأعلى صوته أثناء خطبته: «يا سارية الجبل، الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم».
    وبعد انتهاء الخطبة تقدم الناس نحو عمر بن الخطاب وسألوه عن هذا الكلام فقال: «والله ماألقيت له بالاً، شيءٌ أتى على لساني.»[2]
    ثم قالوا لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب وكان حاضراً: «ما هذا الذي يقوله أمير المؤمنين؟ وأين سارية منّا الآن؟»
    فقال: «ويحكم! دعوا عمر فإنه ما دخل في أمر إلا خرج منه».
    ثم ما لبث أن تبينت القصة فيما بعد، فقد قدم سارية على عمر في المدينة فقال: «يا أمير المؤمنين، تكاثر العدو على جنود المسلمين وأصبحنا في خطر عظيم، فسمعت صوتاً ينادي: «يا سارية الجبل، الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم». عندئذ التجأت بأصحابي إلى سفح جبل واتخذت ذروته درءاً لنا يحمي مؤخرة الجيش، وواجهنا الفرس من جهة واحدة، فما كانت إلا ساعة حتى فتح الله علينا وانتصرنا عليهم».

  • @bmcitycar1633
    @bmcitycar1633 Год назад +3

    تخربيق ههههههههه