استعدوا للجواب عن السؤال | الشيخ الددو وخذلان المستضعفين في أرض العزة

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 29 ноя 2024

Комментарии • 14

  • @ahmedaminyoucefa-xk1vm
    @ahmedaminyoucefa-xk1vm 4 месяца назад +1

    اللهم انصر اخواننا في فلسطين واعطي القوة للمقاومين يارب العالمين

  • @lifeincanada9620
    @lifeincanada9620 4 месяца назад +2

    اللهم انصر أخواننا في فلسطين

  • @lifeincanada9620
    @lifeincanada9620 4 месяца назад +1

    جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل

  • @hahabbe40
    @hahabbe40 4 месяца назад +1

    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

  • @HassanAlaynenn
    @HassanAlaynenn 4 месяца назад +1

    وما النصر إلا من عند الله ليذوقوا وبال أمرهم بأصغر بقعة من بقاع المسلمين وبأصعف خلق الله بسبب الحصار القصف والدمار طيلة ١٧ سنة ومع ذلك يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير

  • @bilala5823
    @bilala5823 4 месяца назад

    يا رب انصر اخواننا في فلسطين

  • @addounsliman9807
    @addounsliman9807 4 месяца назад

    نصرك يا رب العزة يا خير الناصرين
    اللهم يا ربي اشهدك اني بريء من هاذ الطغاة ومما يعملون

  • @Gaza334
    @Gaza334  4 месяца назад +2

    🔴 إن أحفاد ال🐖🐒 وأذنابهم يبلغون عن قناة غزة.. لذلك أنشأنا قناتا جديدة أطلب من كل حر دعمها بالاشتراك والإعجاب 💪👈ruclips.net/video/VAzZVSmkmoc/видео.html

  • @nouha.
    @nouha. 4 месяца назад +1

    العرب مغيبون . يا رب ماذا وقع لأمة محمد . فالمسلمون لا يستطيعون حتى المقاطعة لا حول ولا قوة الا بالله. نحن ملزمون بالجهاد بالمال وليس الدعاء فقط. أين الجهاد بالمال؟ كل شيء متاح ولكن اعتدنا على التواكل والخذلان وألفنا الذل والهوان.

  • @amal369ir7
    @amal369ir7 4 месяца назад +1

    نعم رأو القهر أشكالا وألوانا ولم يغضبوا !😢 وسيادة الرئيس أردغان قاعد امبارح في الملعب في المانيا بيتفرج على ماطش منتخبه عادي 😮

  • @أبوحمزهأبويوسف
    @أبوحمزهأبويوسف 4 месяца назад

    حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن ظلمكم يا اهل غزه

  • @mukhtarat-m
    @mukhtarat-m 4 месяца назад

    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • @Aldahk-albaky-.
    @Aldahk-albaky-. 4 месяца назад

    ، { يا أهل غزة }
    زفراتكم من حولنا تتصعَّد
    وصراخكم في صمتنا يتبدَّدُ
    ذبتم على وَهَج الرَّصاص ولم نزلْ
    لعدوِّنا وعدوِّكم نتودِّد
    تتغيَّثون سحابَنا، وسحابنا
    وَهْمٌ كبير في الفضاء مجَّمُد
    تترقَّبون قرار مؤتمراتنا
    بُشرى لكم، فقرارها سيندِّد
    ولسوف ينطق ناطقٌ، أنّا على
    شَجْبِ العدوِّ المستبدِّ سنصمدُ
    ولسوف يحلف حالفٌ من قومنا
    أنَّ الأسى من أجلكم يتجدَّدُ
    ولسوف تُقْرَأُ كلَّ يومٍ نشرة
    عنكم مصوَّرةٌ ويُعرض مشهَدُ
    ولسوف تُرسَمُ لوحةٌ زيتيَّةٌ
    فيها صريع بالتراب موسَّدُ
    بُشرى لكم سيُقام حفلٌ ساهرٌ
    وتُصاغ أُغنيةٌ لكم وتُردَّد
    هذا الذي سترون منا فافرحوا
    واستبشروا، وعلى الكلام تعوَّدوا
    أما الجهادُ لأجلكم، بعتادنا
    فمحرَّم، إنَّ الجهاد تمرُّدُ
    ولِمَ الجهادُ، وهيئةُ الأممِ انبرتْ
    للظالمين، ففضلُها لا يُجحَدُ
    أحبابَنا عفواً فغايةُ قومنا
    مالٌ وأولادٌ وعيشٌ أَرْغَدُ
    أما مقاومة العدوِّ فعادةٌ
    مذمومةٌ، من مثلنا لا تُحَمُد
    أنَّى تجاهد أمةٌ تحيا على
    غَبَشٍ، تُفرِّط في الكتاب وتُلحِدُ
    سيفُ الجهاد به متلفِّع
    والبابُ في وجه المجاهد يُوصَدُ
    أحبابنا إني أغالب حسرةً
    مشبوبةً وعلى الأسى أتجلَّدُ
    نظراتُ أعينكم تعذِّبني فلا
    عيشي يطيب، ولا جفوني ترقدُ
    تجري دماء الأبرياء على الثرى
    نهراً، وعالَمُنَا المخدَّر يشهَدُ
    إني لأبصر وجه طفلٍ تائهٍ
    وسؤاله الحيرانُ، أين المرشدُ؟
    يبكي ولا أمُّ تكفكف دمعَه
    يشكو وليس له أبٌ يتودِّد
    سرق النظام العالميُّ ثيابَه
    وسهام أوروبا إليه تُسدَّد
    ماذا جنى هذا الصغيرُ، أما هُنا
    رجلٌ إلى قول الحقيقةِ يُرشدُ؟؟!!
    إني لأسمع صوت مسلمةٍ لها
    قلبٌ، وليس لها على الباغي يدُ
    ظلَّت تصيح وتستجير فلا ترى
    من قومها مَنْ يستجيب ويُنْجدُ
    نادتْ ونادت، فاستجاب لها الصَّدَى
    إن الذي يحمي الحمى لا يُوْجَدُ
    لا تصرخي، فصلاحُ دينك غائبٌ
    وحصانُ معتصم الإباءِ مقيَّد
    والخيلُ، خيلُ الله، لم تُصنع لها
    سُرُجٌ، ولم يقد الكتيبةَ أحمدُ
    لا تصرخي. فسلاحُ أمتك التي
    تستصرخين، من العدا مستوردُ
    لا تصرخي فالحاكمون بأمرهم
    حفظوا أناشيد الخضوع وأنشدوا
    يا ويحهم لو أنهم جعلوا الهدى
    درباً، لما حكم القريب الأبعدُ
    إنى لأبصر أمةَ الإسلام في
    لَهْوٍ، تقوم على الهوان وتقعَدُ
    نار الصليب تُشَبُّ بين خيامها
    ولواءُ إسرائيل فيها يُعقَدُ
    ورصاص أوروبا يمزِّق جسمَها
    وغرور أمريكا فَمٌ يتوعَّدُ
    فأكاد أحلف أنَّ أمتنا غدتْ
    بالذُّل في دَيْر الهوانِ تُعمَّد
    ماذا أقول لها، أألطم وجهها
    بالشعر حتى ينهضَ المستعبَدُ؟!
    ماذا أقول: إذا رسمنا لوحةً
    للحزن، قالوا إنّ شعرك أسودُ؟!
    وإذا رفعنا الصوت نشكو ما جرى
    قالوا تُثير الغافلين وتحشُدُ
    وإذا تنهدنا أداروا نحونا
    ظهراً، وقالوا: العارُ أنْ تتنهَّدوا
    من أين نخرج، كلُّ زاويةً بها
    ذئبٌ يراقبنا، وعينٌ ترصدُ؟؟!
    إني برغم الحزن لستُ بيائسٍ
    فالفجر من رحم الظلام سيُولَدُ
    القصيدة للدكتور والشاعر المبدع عبد الرحمن العشماوي