كلام ذهب ، ان احد المجرمين المصلوب مع المسيح لم يكن قد اعتمد ولم يأكل من كسر الخبز ولم يشرب من كأس ،قال له الرب يسوع المسيح اليوم تكون مع بالفردوس لانه أمن بالرب .
ياريت هذا التعليم الواضح والصريح والصائب يلف العالم المسيحي كله... لإننا نرجوا ان الله ينظر من السماء علي كنيسه إبنه فيرضي ويبتسم ويفرح لحالها وطريقه عبادتها وطريقه سلوكها الرب يباركك اخ يوسف ويستخدمك لكل محتاج
تفسير رائع جدا جدا جدا جدا جدا الرب يبارك حياتك وخدمتك يا رجل الله اشكر الرب يسوع المسيح على هذه القنوات الفضائية من خلالها قدرنا نوصل لكلمة الحق إلهي انا عابره مسلمة ( سابقة ) بحث وامنت وختبرت الرب في حياتي كلها تغيرت له كل المجد والكرامة والعزة والسجود يليق بك أيها الإله المخلص العالم من خطاياهم آمنت بك سيدي ومخلصي وغافر خطاياي على خشبة الصليب اشكرك لمحبتك الذي وهبتها لي مجانا احبك ربي والهي وحبيبي يسوع الحمد لله على نعمة المسيح امين يارب
آباؤكم أكلوا المن في البرية وماتوا 50 هذا هو الخبز النازل من السماء، لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت 51 أنا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء. إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد. والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم 52 فخاصم اليهود بعضهم بعضا قائلين: كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل 53 فقال لهم يسوع: الحق الحق أقول لكم: إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه، فليس لكم حياة فيكم 54 من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية، وأنا أقيمه في اليوم الأخير من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية، وأنا أقيمه في اليوم الأخير 55 لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق 56 من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه 57 كما أرسلني الآب الحي، وأنا حي بالآب، فمن يأكلني فهو يحيا بي
لقد تكلم السيد المسيح حقيقة عن تناول جسده ودمه تحت شكلي الخبز والخمر، وهذا التناول واجب للثبات به وللحياة الأبدية والقيامة في اليوم الأخير. اذا هو لم يكن يتكلم هنا عن الصلب كحدث الصلب، وانما عن التناول. ولان كلامه كان يُشير الى ما سوف يتم حين تأسيس سر الإفخارستيا في العشاء الأخير (ذٰلكَ بِأَنَّ يسوعَ كانَ يَعلَمُ مُنذُ بَدءِ الأَمْرِ مَنِ الَّذينَ لا يُؤمِنون ومَنِ الَّذي سَيُسلِمُه)، لم يستطع العديد من الجموع ولا حتى تلاميذه استيعاب مثل هذا السر العجيب، فتركوه ومضوا الى سبيلهم. فالسيد المسيح كان يمهد التلاميذ والجموع الى ما سوف يتم بذبيحته على الصليب ونيل القيامة، من خلال الثبات به بتناول جسده ودمه. فالذي اقام الذبيحة هو المسيح، عظيم كهنتنا. والذي حققق الفداء هو السيّد المسيح، أما من يوزع هذا الجسد في كل أحد أثناء القداس الالهي فهي الكنيسة التي اوكل اليها السيد المسيح في العشاء الأخير أن تقوم بما قام به (اصنعوا هذا لذكري). أما عن كيفية تحوّل الخبز والخمر الى جسد ودم السيد المسيح، فالذي يقوم بذلك ليس الكاهن بسلطانه الشخصي، وإنما الروح القدس الذي يحل على القرابين فيحولها إلى جسد ودم المسيح. والكاهن لا يقيم ذبيحة جديدة للمسيح، وهو لا يصلب المسيح مجددا، وهولا يفعل هذا بسلطانه (فهو في النهاية رجل خاطئ)، ولكن السيد المسيح يستخدم هذا الكاهن، كما استخدم بطرس وتوما وباقي التلاميذ (الخطأة) لاتمام عمله. اذا هي ذبيحة المسيح الواحدة، الله هو الذي يحوّلها، والكاهن يقوم بعمل ما امره السيد المسيح في الكتاب المقدس في خميس الأسرار. ولأن الجسد حقيقي والدم حقيقي يمثلان جسد ودم المسيح فهما قادران على تثبيت المؤمن بالمسيح وبالتالي القيامة معه في مجيئه الثاني.
الايمان بالمعجزات لا يعني الاستغناء عن العقل. فكما حوّل السيد المسيح الماء الى خمر، وكما أعاد للميت الحياة، وكما أصلح عين الأعمى، هكذا يحوّل الروح القدس الخبز في جوهره الى جسد المسيح. فان كانت المعجزات تعتبر ضربًا من الخيال وتنافي العقل، فمعنى هذا أن ما ورد في الكتاب المقدس باطل، وحاشى ان يكون كذلك. فايهما اسهل تحويل الماء الى خمر والخبز الى جسد ام احياء الميت واعادة تكوين جميع خلاياه من جديد؟ المعجزات لا تنافي العقل، ولكنها تسمو فوق ادراك العقل البشري، وهذا لا يقلل من حقيقة كونها حدثت. ثم ما المغزى من تناول الخبز والخمر واعادة ذكرى ما عمله السيد المسيح، ان لم يكن هناك بالفعل من قوة تتأتى من تناولها؟ وما مغزى قول السيد المسيح هذا هو جسدي وهذا هو دمي، جسدي مأكل حقًا ودمي مشرب حقًا، ان لم يكن بالفعل لهذا الخبز ولهذا الخمر من تحوّل حقيقي، به ننال نعمة الاتحاد بالمسيح؟ فهل نحن نتحّد بالمسيح بتناول اية خبز او بشرب اية خمر؟ ولماذا ورد التركيز على صنع ما صنع الرب في العشاء الاخير، ان لم يكن لما نصنعه من قيمة حقيقية قصدها السيّد المسيح؟
وكما يقول القديس بولس ان نحن اكلنا وشربنا جسد ودم المسيح تحت شكلي الخبز والخمر، فاننا نتحد مع المسيح وسائر المؤمنين في هذا الجسد الواحد. فالافخارستيا ليست مجرد ذكرى، بل هو اتحاد حقيقي مع المسيح، بهما ندخل في شركة حقيقية مع المسيح ومع بعضنا البعض. ومعلمنا بولس الرسول يؤكد هذا الكلام "16 أَلَيسَت كَأسُ البَرَكةِ الَّتي نُبارِكُها مُشارَكَةً في دَمِ المسيح؟ أَلَيسَ الخُبْزُ الَّذي نَكسِرُه مُشارَكَةً في جَسَدِ المسيح؟ 17 فلمَّا كانَ هُناكَ خُبزٌ واحِد، فنَحنُ على كَثرَتِنا جَسَدٌ واحِد، لأَنَّنا نَشتَرِكُ كُلُّنا في هذا الخُبْزِ الواحِد."(1 كورنثوس 10: 16 -17). فهل مجرد تذكر ما عمله السيد المسيح يدخلنا في اتحاد معه، فحتى الخطأة يقدرون ان يفعلوا هذا، وانما الايمان بان ما نتناوله هو جسد ودم المسيح هو ما يدخلنا في هذه الشركة مع المسيح ومع بعضنا البعض.
إن الافخارستيا ليست مجرد خبز وخمر عاديين نتناولهما كذكرى فقط، وإنما هما في الحقيقة جسد ودم المسيح. فلهذا الخبز ولهذه الكاس أهمية في ثباتنا بالمسيح. ولهما أهمية في القيامة من الموت. ولهما أهمية في اتحادنا مع بعضنا البعض كجسد سري للمسيح. وهما كأس وخبز للبركة. وهما مأكلاً ومشربًا حقًا وليس مجرد رمز أو ذكرى. لا بل الاكثر من ذلك، كل من يتناولها بدون استحقاق له دينونة. فان كانا مجرد خبز وخمر عاديين يمارسان كذكرى، فلماذا يكون لهما دينونة ان تمّ تناولهما بدون استحقاق، كما ورد على لسان القديس بولس "23 فإِنِّي تَسَلَّمتُ مِنَ الرَّبِّ ما سَلَّمتُه إِلَيكُم، وهو أَنَّ الرَّبَّ يسوع في اللَّيلَةِ الَّتي أسلِمَ فيها أخَذَ خُبْزًا . 24 وشَكَرَ، ثُمَّ كَسَرَه وقال: (( هذا هو جَسَدي، إِنَّه مِن أَجْلِكُم .اِصنَعوا هذا لِذِكْري )). 25 وصَنَعَ مِثلَ ذلكَ على الكَأسِ بَعدَ العَشاءِ وقال: (( هذه الكَأسُ هي العَهْدُ الجَديدُ بِدَمي. كُلُّمَا شَرِبتُم فاصنَعوه لِذِكْري )). 26 فإِنَّكُمَ كُلَّمَا أَكَلتُم هَذا الخُبْز وشَرِبتُم هذِه الكَأس تُعلِنونَ مَوتَ الرَّبِّ إِلى أن يَأتي. 27 فمَن أَكَلَ خُبْزَ الرَّبِّ أَو شَرِبَ كَأسَه ولَم يَكُنْ أَهْلاً لَهما فقَد أذنَبَ إِلى جَسَدِ الرَّبِّ ودَمِه. 28 فليَختَبِرِ الإِنسانُ نَفْسَه، ثمَّ يَأكُلْ هكذا مِن هذا الخُبْز ويَشرَبْ مِن هذِه الكَأس. 29 فمَن أَكَلَ وشَرِبَ وهو لا يُمَيِّزُ جَسَدَ الرَّبّ ، أَكَلَ وشَرِبَ الحُكْمَ على نَفْسِه" (1 كورنثوس 11: 23 - 29)
@Obadiah Morgan ليس بكثرة الايات او الاستشهاد، الكلام كان خارج موضوع جسد الرب، انا موضوعي ان الخبز الذي تحدث عنه السيد المسيح هو جسده حقا، وان من ياكله يثبت به، ومن تناوله سيقوم للحياة الابدية، كلام الكتاب المقدس محدد وواضح وليس تعبير رمزي، بدليل ان كثير من تلاميد السيد المسيح لم يقبلوه، تماما مثلما ان حضرتك لا يقبله ايضا مع انه بسيط وكتابي وواضح🙏🌹
الاعتراضات: ------------ • وصف الدكتور يوسف رياض أن الذي يشترك في سر الافخارستيا يكون مخطئ، كمثل الذي يشترك في مائدة الشياطين؟؟. • يتسائل هل ذبيحة المسيح قابلة للتكرار (في سر الافخارستيا)؟ وتكرار الذبيحة (علي حد وصفة) معناها ان صرخة المسيح علي الصليب ليس لها قيمة. • يتهكم قائلاً: مين اللي يقدم الذبيحة؟ الانسان يقدم ابن الله ذبيحة؟؟! كيف؟!. • كما يقول "علشان (الارثوذكس) يثبتوا الكلام زودوا كلمة (يعطي لمغفرة الخطايا) في العشاء الرباني زي ما زودوا كلمة في المعمودية " • يتسائل الدكتور يوسف رياض كيف لإنسان تقي أي من كان ان يقبل هذا؟؟ (يقصد سر التناول) الرد على ما سبق: ---------------- 1. بداية كنا نتوقع من الدكتور يوسف رياض بأعتبارة مسئول في الكنيسة الإنجيلية (البروتستانتية) أن يكون موضوعي، ودقيق في مناقشة العقائد الكتابية. إن الدكتور يوسف لكي يهدم عقيدة الإفخارستية في الكنائس الأرثوذكسية بعائلتيها، والكنيسة الكاثوليكية، وهم يمثلون أكثر من ثلثي مسيحي العالم، فإنه يساوي بين هذه الكنائس في عبادتها، بالعبادة الوثنية!!. 2. سيادتكم ألا تعلم أن الرسول بولس يقول: "أَقُولُ كَمَا لِلْحُكَمَاءِ: احْكُمُوا أَنْتُمْ فِي مَا أَقُولُ. كَأْسُ الْبَرَكَةِ الَّتِي نُبَارِكُهَا أَلَيْسَتْ هِيَ شَرِكَةَ دَمِ لْمَسِيحِ؟ الْخُبْزُ الَّذِي نَكْسِرُهُ أَلَيْسَ هُوَ شَرِكَةَ جَسَدِ الْمَسِيحِ؟ فَإِنَّنَا نَحْنُ الْكَثِيرِينَ خُبْزٌ وَاحِدٌ جَسَدٌ وَاحِدٌ لأَنَّنَا جَمِيعَنَا نَشْتَرِكُ فِي الْخُبْزِ الْوَاحِدِ. انْظُرُوا إِسْرَائِيلَ حَسَبَ الْجَسَدِ. أَلَيْسَ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الذَّبَائِحَ هُمْ شُرَكَاءَ الْمَذْبَحِ؟ " (1كو 10:15- 18) ... ونحن هنا نقول للقارئ أيضًا أحكم، هل ما تمارسه الكنيسة هو مائدة شياطين يا سيادة الدكتور؟!! 3. نقطة أخرى وهي وجود مذبح في العهد الجديد، فالرسول بولس يقول: "لَنَا «مَذْبَحٌ» لاَ سُلْطَانَ لِلَّذِينَ يَخْدِمُونَ الْمَسْكَنَ أَنْ يَأْكُلُوا مِنْهُ" (عب 13: 10). كما يقول سفر أشعياء: "19فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. 20فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. 21فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وَتَقْدِمَةً وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. 22وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ" (أش 19: 19 - 22). هنا نلاحظ الآتي يا سعادة الدكتور: • أن المذح في وسط أرض مصر يشير إلى المذبح المسيحي، ولا يمكن أن يكون لمذبح وثني أو يهودي، لأن بالنسبة لليهود لا يوجد مذبح خارج أورشليم. • الرسول بولس في أشارته للمذبح، فهو بالطبع يشير للمذبح المسيحي. • أنتم تستنكرون وجود ذبيحة، فيا سيادة الدكتور لا يمكن أن يوجد مذبح بدون ذبيحة مسيحية!!. • أما بخصوص أن ذبيحة الإفخارستيا هي تكرار لذبيحة الصليب، فلا يوجد إنسان مسيحي عاقل يقبل هذا... فنحن لا نكرر ذبيحة الصليب لأنه ذبيحة قدمت مرة واحدة على الصليب، وهي واحدة لا تتكرر لكنها ممتدة، قبل يوم الصليب قال الرب: "26وَفِيمَا هُمْ يَأْكُلُونَ أَخَذَ يَسُوعُ الْخُبْزَ وَبَارَكَ وَكَسَّرَ وَأَعْطَى التَّلاَمِيذَ وَقَالَ: «خُذُوا كُلُوا. هَذَا هُوَ جَسَدِي». 27وَأَخَذَ الْكَأْسَ وَشَكَرَ وَأَعْطَاهُمْ قَائِلاً: «ﭐشْرَبُوا مِنْهَا كُلُّكُمْ 28لأَنَّ هَذَا هُوَ دَمِي الَّذِي لِلْعَهْدِ الْجَدِيدِ الَّذِي يُسْفَكُ مِنْ أَجْلِ كَثِيرِينَ لِمَغْفِرَةِ الْخَطَايَا" (مت 27: 26- 28) ... وبعد الصليب زبيحة ممتدة في كنيسة العهد الجديد عبر الزمان، تصنعه الكنيسة كما أمر الرب يسوع: "19وَأَخَذَ خُبْزاً وَشَكَرَ وَكَسَّرَ وَأَعْطَاهُمْ قَائِلاً: «هَذَا هُوَ جَسَدِي الَّذِي يُبْذَلُ عَنْكُمْ. اِصْنَعُوا هَذَا لِذِكْرِي». 20وَكَذَلِكَ الْكَأْسَ أَيْضاً بَعْدَ الْعَشَاءِ قَائِلاً: «هَذِهِ الْكَأْسُ هِيَ الْعَهْدُ الْجَدِيدُ بِدَمِي الَّذِي يُسْفَكُ عَنْكُمْ" راجع (يو 6: 48 - 59) و (1كو 11: 23 - 32). فالذبحة التي نقدمها كل يوم هي ذبيحة واحدة للمسيح الواحد غير المحدود. • كما أن المائدة التي قصدها الرسول بولس في (1كو 10: 22) هي نفسها المذبح، مذبح العهد الجديد الذي تنبأ عنه أشعياء النبي -فكيف يكون نظام وثني، أو لا تكون هناك ذبيحة؟!!. لذلك نحن نصلي في القداس ونقول: " كل حسد وكل تجربة وكل عمل الشيطان... أنزعها عنا وعن سائر شعبك، وعن هذه المائدة". 4. يركز الواعظ علي تكرار الذبيحة وتغافل أمر الرب نفسه: "اصنعوا هذا لذكري" (لو19:22) الذكرى هنا ليست تذكر أحداث مضت في التاريخ، بل حدث في زمن الحاضر التام المستمر، بل أن حدث الذكرى يشمل الحدث المستقبلي، كما نصلي في القداس عن " ظهوره الثاني الآتي من السموات"فصنع السر هو عمل الكهنوت، أما التناول فلكل الشعب. 5. كما أن صنع هذا السر كأمر الرب، بواسطة الرسل، يؤول بالطبع إلى خلفائهم، لكى تبقى استمرارية إقامة السر، إلى أن يجئ الرب. 6. تقولون يا حضرة الدكتور الواعظ، متهمًا الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية في العالم: "علشان (الارثوذكس) يثبتوا الكلام ذودوا كلمة (يعطي لمغفرة الخطايا) في العشاء الرباني...". هنا فالرسول لوقا يؤكد أن العهد الجديد من ضمن وسائل تحققه كأس الإفخارستيا: "20وَكَذَلِكَ الْكَأْسَ أَيْضاً بَعْدَ الْعَشَاءِ قَائِلاً: «هَذِهِ \لْكَأْسُ هِيَ العَهْدُ الْجَدِيدُ بِدَمِي الَّذِي يُسْفَكُ عَنْكُمْ." (لو 22: 20)... هنا نقول أن ذبيحة الإفخارستيا هي أمتداد لذبيحة الصليب. 7. أما قولكم الغفران مرة واحدة بذبيحة المسيح، نقول لكم نعم نتفق في ذلك ولكن، ما هو موقف الشخص غير المؤمن، وكذلك الذي آمن وأرتد؟!! هل تغفر خطاياه، السابقة والحاضرة دون الرجوع للإيمان والولادة الثانية من فوق، حياة التوبة، والتناول من جسد الرب ودمه، الذي يعطى لمغفرة الخطايا؟!!. 8. أما عن قولكم: من الذي يقدم الذبيحة على المذبح، بالطبع الكهنوت الذي أسسة الرب يسوع ، طبعًا لا تؤمنون بذلك، (ولكن بخصوص الكهنوت رجاء قرأة بل دراسة كتاب الكهنوت لمثلث الرحمات البابا شنودة الثالث). ون الكهنوت راجع النصوص التالية: (أع 20: 28)، (تي 1: 7)، (1تي 3: 2 - 7)، (في1: 1)، ...إلخ. 9. أخيرًا نقول لك كيف يتفبل إنسان تقي هذه العقيدة؟. نقول لك ان الشخص المؤمن الذي له بساطة الإيمان، كما طالبنا الرب يسوع المسيحـ هو من يتبل هذا، ولا يرضى عنه بديلاً، لأنه مع بساطته يُدرك أهمية هذا العمل الكنسي (سر الإفخارستيا) في خلاصه، وحياته الأبدية. أما الذي لم يدرك، أو يرفض بنوع من الكبرياء، (كما ورد بالفيديو الملحق) فهذا أمر يخصه، ونقول له كلمات الرب يسوع: " من له أذنان فليسمع". في نهاية المقال دعونا نوجة رسالتين: الأولى: الي الدكتور يوسف رياض صاحب الفيديو، كيف لشخص مسئول في كنيسته أن يتهم ليس أكبر كنيسة في الشرق الأوسط فقط، بل الكنائس التقليدية التي تمثل أكثر من ثلثي مسيحي العالم - كما ذكرنا سابقًا - وكيف تتقول وتتهم الآباء الذين سلموك الإيمان المسيحي بمثل هذه الاتهامات. فأنت تتهم مار مرقس الرسول الذي بشر مصر بالإيمان، وخلفاءه الذين حافظوا على الإيمان السليم. كما نقول أيضًا أين كنتم وقت تسليم الإيمان؟!، وأين أنتم من الدفاع عن الإيمان ضد الهراطقة؟! ... هناك كلمات كثيرة يمكن أن تقال في هذا الأمر. نحن في كنيستنا الارثوذكسية لا نعطي الأسرار المقدسة، إلا لمن له سلامة الإيمان والعقيدة، مع ملاحظة محاول الكثيرون من خارج الكنيسة الأرثوذكسية الحصول علي الأسرار الكنسية المقدسة، فنحن نرفض قبل أن تمنعهم يا حضرة الدكتور الواعظ. الثانية: لاولادنا وبناتنا في الكنيسة القبطية الارثوذكسية: إن آباءنا واجدادنا القديسين حافظوا علي الايمان المستقيم مرة للقديسين، بعرقهم ودمائهم حسب الوصية "احفظ الوديعة" (1تي 6 : 20) وسلموه لنا نقيًا مستقيمًا، ... لذلك نوصيكم مع معلمنا بولس الرسول "وأما أنت فاثبت على ما تعلمت و أيقنت عارفاً ممن تعلمت" (2تي 3 : 14) فلا تتشبهوا بالذين يتشبهون بالمحبة الزائفة. ----------------------------------------------------------------- لجنة الايمان والتعليم بايبارشية الفيوم 19 مارس 2017
المذبح ليس المقصود به مذبح الكنيسة بل الصليب حيث قال عنه انه خارج الباب ابدأ الرب كلامه في يوحنا 6 أنا هو خبز الحياة من يقبل إلي لا يجوع ومن يؤمن بي فلا يعطش أبداً قال هنا لا يجوع = أكل من خلال الاقبال له لا يعطش = شرب من خلال الإيمان والخبز أعلنه المسيح أنه جسده فالاكل من هذا الخبز (الجسد) هو عن طريق الاقبال الشرب من خلال (دم الجسد) هو عن طريق الإيمان فالخبز هو المسيح نفسه جسد ودم (أنا هو الخبز) طبعاً لن يغير المسيح مفهومه لكن الشعب فهم الموضوع حرفياً فرد عليهم المسيح رداً شافياً الروح هو الذي يحيي أما الجسد فلا يفيد شيئاً الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة فهو رد على طريقة فهمهم الخاطئة فهو يقصد عكس ما فهموه فهم فهموا كلامه بشكل حرفي
مع احترامى ممكن تقولى طيب ليه لما رب المجد قدم الخبز لتلاميذه وقالهم خذوا كلوا هذا هو جسدي my body ولما قدملهم الكأس قالهم هذا هو دمى my blood محدش سأله ايه معنى الكلام ده وليه بتقول كده مقالولوش مش انت كنت تقصد ان جسدك الاقبال ودمك الايمان لكن الغريب ان معلمنا متى حكى الحكاية فى ص26 عادى خالص ومكنش حد من التلاميذ مستغرب عارف ليه لان ف يوحنا 6 قالهم الخبز الذي انا اعطى هو جسدى وقال جسدى مأكل حق ( يعنى يتاكل حقيقي ) ودمى مشرب حق ( يعنى يتشرب بجد ) مش هزار فى كتيييييييييير من تلاميذه لما سمعوا الكلام ده سابوه ومبقيوش يمشوا وراه تانى طيب ليه منادمش عليهم وقالهم لا استنوا مكنتش اقصد انتوا فهمتونى غلط كنت اقصد الاقبال والايمان لكن عارف الكتاب بيقولنا ايه بص كده لتلاميذه ال12 وقالهم «أَلَعَلَّكُمْ أَنْتُمْ أَيْضًا تُرِيدُونَ أَنْ تَمْضُوا؟» يعنى مش هامه حد يبقى معاه كد م انه يعلنلهم الحقيقة فلما قعدوا معاه رغم انهم مش فاهمين هياكلوا ويشربوا ازاى حللهم اللغز ده لما قدملهم الخبز والخمر علشان كده محدش سأله معناه ايه كلامك ده
mina hosny هو قدم خبز وقال هو جسدي شيء طبيعي ان يفهم بطريقة رمزية وليس حرفية مش محتاحة سؤال المسيح رب المجد قال الكثير مثل هذه العبارات انا هو الطريق هل سيسألوه عن المعنى انا هو الكرمةً انتم الاغصان انا هو الباب انتم ملح الارض نحن الكثيرون خبز واحد والأهم كيف قصد المسيح وكيف فهم التلاميذ ذلك قال المسيح بعدما قال هذا هو دمي قال انه لن يشرب من نتاج الكرمة هذا (لاحظ يقول هذا) فكيف يقول عن هذا الكأس انه نتاج كرمة أليس من المفترض أن يكون دماً حرفياً التلامذة دعوا الفريضة كسر خبز وليس كسر جسد مع أن المسيح بحسب نظرية الإستحالة قد كسر جسد حقيقي وليس خبز حيث شكر أي حول ثم كسر وقال عنه أنه جسده المكسور لكن الذي يكسروه هو خبز حرفي والدليل تسمية (كسر خبز) وقال رب المجد انه جسده لكنه خبز بولس دائما كان يقول أننا نأكل خبز ونشرب كأس والأمر هو شركة لجسد المسيح ودمه وليس أكلاً أو شرباً حرفياً حيث ليفهمنا معنى الشركة قال عن اسرائيل أنهم شركاء المذبح وللوثنيين شركاء الشياطين وليس في الأمر استحالة أو أكل حرفي للمذبح أو الشياطين اذاً الشركة هي روحية إيمانية
mina hosny ثلنيا المسيح رد عليهم الروح هو الذي يحيي اما الجسد فلا يفيد شيئاً الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة يعني هو يقول ان المعنى الذي يقصده عكس الذي فهموه اي ان المعنى ليس حرفياً كما فهموا
@@tariqhaddad7298 مع احترامى لا يمكن يكونوا فهموا ان الموضوع رمزي هوضح لحضرتك بدون تفاسير ومراجع غير الكتاب المقدس وحده ومش من اى حد من السيد المسيح شخصيا فى يوحنا 6 اللى بتعتبروه متكلمش عن التناول اسمع حضرتك كده معايا الحوار اللى دار 32- ابي يعطيكم الخبز الحقيقي من السماء. ( اى ان المن كان يرمز للمسيح الخبز الحقيقى ) 41- فكان اليهود يتذمرون عليه لانه قال انا هو الخبز الذي نزل من السماء. ( مقبلوش الرمز وهتكتشف بعد شويه ان الواقفين تلاميذه + 12 تلميذ ) 44- لا يقدر احد ان يقبل الي ان لم يجتذبه الاب الذي ارسلني و انا اقيمه في اليوم الاخير.( معروف من البداية ان فى ناس مش هتأمن بكده زى حضراتكم ) 51- انا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء ان اكل احد من هذا الخبز يحيا الى الابد و ( الخبز الذي انا اعطي هو جسدي الذي ابذله من اجل حياة العالم. ) ( ازاى السيد المسيح يقول الخبز هو جسدى الذي ابذله وحضراتكم تقولوا مش جسده الحقيقي ؟ إذا ً انت تؤمن ان المسيح لم يصلب بجسده وانه لا يقدر ان يعطينا جسده لنأكله فتنفى عنه صلاحه وصدق قوله )
52- فخاصم اليهود بعضهم بعضا قائلين كيف يقدر هذا ان يعطينا جسده لناكل. ( هو ده بالظبط محدش مصدق زيكم مستصعبين الامر كأنهم بيسألوا هو شايفنا ايه آكلى لحوم بشر كلام غير منطقى ولكن عزيزى المعضلة هنا فى الكيفية كيف يقدر ؟ والإجابة : هل يستحيل على الله شئ ؟ الذى حول الماء لخمر ألا يقدر ؟ الذي خلق للاعمى عينان ألا يقدر ؟ هم استصعبوا الامر لانهم فاهمينه انه بيتكلم من ناحية حسية بحته مفيهاش رموز خالص - يعطينا جسده لنأكل ؟!!! لو على كلامك لازم يصلحلهم الفكره ويقولهم انتوا فاهمين غلط وانه بيتكلم برموز وميقصدش الحرف اللى يقتل زى م شرح كلمة خمير الفريسيين للتلاميذ على انه ريائهم .. كمل معايا كده شوف ربنا عمل ايه ) 53- فقال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم ( ان لم تاكلوا جسد ابن الانسان و تشربوا دمه ) فليس لكم حياة فيكم. 54- ( من ياكل جسدي و يشرب دمي ) فله حياة ابدية و انا اقيمه في اليوم الاخير.( كل ده بيأكد على كلامه انه يقصد جسد حقيقي ودم حقيقى ولو مش مصدقنى شوف الآية اللى بعدها اللى هى شرح لكلامه فى آية 53 وده خطر عليكم لو مصدقتوش وأكلتوا وشربتوا حقيقى ليه؟ ) 55- الإجابة : ((( لان جسدي ماكل حق و دمي مشرب حق. ))) وفى الترجمة السبعينية ( حق = حقيقى )
صدقني انت ربنا يشفيك،،، حقيقه مارتن لوثر هو مؤسس البروتستانت، كان اكبر مضلل وحضرتك واحد من تلاميذه، ربنا ينور عينك. اكبر مصيبه ف البروتستانت ان بيفسروا كلام الله ع مزاجهم
الاخ الحبيب يوسف رياض أحب أوضح بعض النقاط وارجو ان تقبلها بدون تعصب و بمحبة ربنا يسوع المسيح - أولا الجلوس على اى مائدة لمشاركة آخرين ليست معناها انك مشترك فى مبادئ الآخرين لأننا بنشارك أخوه من عقائد أخرى من منطلق المحبه وروح الاخوه - ثانيا الجسد والدم الأخ المحبوب سامح موريس تفضل مشكورا وشرح الموضوع ربنا يباركه وان كان فى اخر لحظات الشرح تراجع ويمكن لمراضاتكم أو لأسباب لم نعرفها وإنما الوصية واضحه جدا فى الكتاب المقدس خذوا كلوا هذا هو جسدي - أخذ السيد المسيح خبزًا وشكر وقسّم. هكذا تسلم الرسول وهكذا سلّم الكنيسة في كورنثوس، فإنه يلزم إقامة السرّ كما قدّمه السيد نفسه تمامًا. - لأن خادم السّر الخفي هو المخلص نفسه القادر وحده أن يقول: "هذا هو جسدي، هذا هو دمي" من يأكل جسدى ويشرب دمى فله حياة أبدية وانا أقيمه فى اليوم الأخير لأن جسدى مأكل حق ودمى مشرب حق - ووجود الجسد والتناول مهم لمغفرة الخطايا لأننا لازلنا نخطا ويلزم لنا التناول لغفران هذه الخطايا ثالثا التناول هو امتداد لعمل السيد المسيح الكفارى على عود الصليب - لأن الذي يأكل ويشرب بدون استحقاق، يأكل ويشرب دينونة لنفسه، غير مميزٍ جسد الرب" 1كو 11 : 29]. وان لم يكن جسد حقيقى لماذا هذا التحزير القوى و اسمح لى اكمل بمحبه لاحقا اخوكم فى المسيح سامى وديع
الاخ يوسف رياض تعليم حضرتك كله خطأ وانت انسان لم تتقابل مع الرب حتي الآن لأن كلمة الرب تبقي باقية الي نهاية العالم وحضرتك تعلم الناس تعليم خطأ لأن كلام المسيح باقية لأن عندما قال خذوا كلوا هذا هو جسدي وخذوا اشربوا هذا هو دمي كل ما تأكلون جسدي وتشربون دمي يكون لكم حياة ابديه والمعمودبه هي أول طريق الخلاص لأن كلام المسيح إن لم يولد الإنسان من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله اسف اسف تعليم حضرتك خطأ انضع واجلس عند أقدام المسيح لكي ما تعرف أن تعلم الناس تعليم صح
لست أعرف كيف يفهم هذا الواعظ تعليم الكتاب المقدس .. للقد استمعت الي دقيقتين من لقاءه هذا وكل ما سمعته أقل ما يقال عنه أنه سوء فهم لما قرأه من الكتاب المقدس وأوضح للقاريء الاتي : 1- رسالة المعلم الحكيم بولس الاولي الي كورنثوس يحكذر المؤمنين من المشاركة في مائدة الرب ثم يذهبوا في استهتار لمشاركة موائد الوثنيين ..والفهم السليم أن لا يمكن أن نصف المائدة التي قال عنها مائدة الرب أن حضرة الواعظ يقول عنها أنها مائدة شياطين ..لان الكنيسة اذا لم تكسر الخبز وتشرب الدم , فما هي مائدة الرب ؟ وما هو ما سلمه بولس الرسول الي أهل كورنثوس .. خاصة وأنه يربط بين كسر الخبز وبين أن نخبر بموت الرب الي أن يجيء ..الاكثر من ذلك أنه وضع شروط للاستراك في كسر الخبز .. أو أن حضرة الواعظ يظنها شروط مائدة الشياطين .. 2 المعمودية في انجيل يوحنا .. ونتخطي وضوح كلام السيد المسيح عن المعمودية كميلاد روحاني من السماء .. فقط نتكلم علي ما يدعيه حضرة الواعظ بأن نيقوديموس كمعلم اسرائيل لا يفهم ما فهمه بولس الحكيم اذا قال أن (فاني لست اريد أن تجهلوا ان اباءنا جميعهم كانوا تحت السحابة وجميعهم اعتمدوا لموسي في السحابة وفي البحر ...) 1 كورنثوس 10 هذا ما أوضحه الرب لنيقوديموس عن الاشارة الي المعمودية في العهد القديم .. هذا ولو سمح الوقت في فرصة أخري سأبين اكثر وأكثر سوء فهم حضرة الواعظ لتعليم الكتاب المقدس .. فقط أرجوه أن يحرم نفسه من شركة الخبز ولكن لا يحرم الاخرين ويكون عيرة لهم . وسلام ونعمة
@Tariq Haddad أولاً : اشكر سعة صدرك ثانيًا : كنت اتمنى انك متردش علىّ ردى بنفس الرد الأول ليك علشان مش عاوز اعيد ردي فموضوع التناول هكتفى بيه رغم ان فى كتير يتقال تانى بس لعدم الإطالة الفيديوهات كفاية ولو محتاج تانى ممكن ترجع للبشائر الأربعة كلهم اتكلموا عنه حتى ق.يوحنا . ثالثًا : من فمك أجيبك هكتب كلامك وارد عليه : --------------------------- - وأما الجسد فلا يفيدً شيئاً .. اتتفه من جسد المسيح بمفهومك للآية فلماذا تجسد إذًا المسيح أليس الصليب هو شجرة الحياة والمسيح هو الثمرة التى نأكلها فنحيا .. لم يأت المسيح للفداء فقط بل ليعطينا ترياق الموت الذي سببته الخطية .. ثمرة أدم الأول للموت أما ثمرة آدم الثانى لحياة أبدية . - تذكر في العشاء نفسه وليس في يوحنا 6 .. كان تمهيد كما كان يمهد لهم صلبه وقيامته - اما عن القديسين ألا تثقون بالرب لتذهبوا لغيره ؟ نثق به كل الثقة لذا نعمل بكلامه وننفذ وصاياه فحين + نحبه : قال تحب الرب الهك من كل قلبك و من كل نفسك و من كل قدرتك و من كل فكرك ( و قريبك مثل نفسك ) (لو 10 : 27) ( ان قال احد اني احب الله و ابغض اخاه فهو كاذب ) لان من لا يحب اخاه الذي ابصره كيف يقدر ان يحب الله الذي لم يبصره (1يو 4 : 20) + نعطه أى شئ مما له أو نخدمه بأى وهو غير محتاج لخدمتنا نوع نسمعه يقول : فيجيب الملك و يقول لهم الحق اقول لكم بما انكم فعلتموه باحد اخوتي هؤلاء الاصاغر فبي فعلتم (مت 25 : 40) + نمجده مجد الألوهية كخالق جبلتنا وكل شئ ما يرى وما لا يرى نسمعه يقول : إش 42 : 5 - هكذا يقول الله الرب خالق السماوات و ناشرها باسط الارض و نتائجها معطي الشعب عليها نسمة و الساكنين فيها روحا. 6- انا الرب قد دعوتك بالبر فامسك بيدك و احفظك و اجعلك عهدا للشعب و نورا للامم.
7- لتفتح عيون العمي لتخرج من الحبس الماسورين من بيت السجن الجالسين في الظلمة. 8- انا الرب هذا اسمي و مجدي لا اعطيه لاخر و لا تسبيحي ( للمنحوتات.) اى لا نسجد ولا نعبد اصنام ولا تماثيل ولا صور منحوته او غير منحوته لاى شئ او لاى شخص ايًا كانت مكانته حتى صور المسيح نفسه ولكننا نكرمها لانها لاعز اعز من احبنا ونسجد لشخصه من خلالها وليس لها وقس على ذلك + نمجده من خلال قديسيه : +++++++++++++++ متى جاء ليتمجد في قديسيه و يتعجب منه في جميع المؤمنين لان شهادتنا عندكم صدقت في ذلك اليوم (2تس 1 : 10) + نمجد قديسيه فى الأرض وفى السماء لانه هو مجدهم : +++++++++++++++++++++++++++++++++ (رو8: 29) الذين سبق فعرفهم سبق فعينهم.. وهؤلاء مجدهم أيضا.( لكيد غير مجد الألوهية لكن مجد الكرامة انهم اتبعوا المخلص وعملوا بحكمته + ارفعها فتعليك تمجدك اذا اعتنقتها (ام 4 : 8) + فكل المجد والكرامه لهم هو للمسيح وليس لهم شخصيًا إذ يقول الرب يسوع المسيح: "من يقبلكم يقبلني، ومن يقبلني يقبل الذي أرسلني" (مت10: 40) فكأنه يقول: "من يكرمكم يكرمني ومن يكرمني يكرم الذي أرسلني. وهم أعضاء المسيح وهم مسكن للروح القدس وهم يشفعون عنا أى يصلوا لاجلنا امام الرب يسوع 1 "ولما أخذ السفر خرت الأربعة الحيوانات والأربعة والعشرون قسيسًا أمام الخروف ولهم كل واحد قيثارات، وجامات من ذهب مملوءة بخورا هي صلوات القديسين" (رؤ5: 8)
2 وأيضا: "وجاء ملاك آخر ووقف عند المذبح ومعه مبخرة من ذهب وأعطي بخورا كثيرا لكي يقدمه مع صلوات القديسين جميعهم على مذبح الذهب الذي أمام العرش فصعد دخان البخور (( مع صلوات القديسين )) من يد الملاك أمام الله" (رؤ8: 3و4) وقد تعترض قائلا: "يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الإنسان يسوع المسيح" (1تي2: 5) ونرد قائلين: أنه يوجد ثلاثة أنواع للشفاعة او الوساطة : [أ] الشفاعة الكفارية: وهي للمسيح وحده الذي قدم دمه كفارة وفداء، ولذلك أكمل بولس الرسول الآية السابق قائلا: "الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع.." (1تي2: 6) ( اى لا يقدر احد ان يكفر عن خطايا العالم كله بأن يسفك دمه إلا المسيح وحده ) [ب] الشفاعة النيابية: بمعنى (: Plead يلتمس أو يتكلم بالنيابة عن شخص آخر) وهي شفاعة الروح القدس (رو8: 26) ".. ولكن الروح نفسه يشفع فينا بأنات لا ينطق بها" [ج] الشفاعة التوسلية: بمعنى (Intercede: يتوسل طالبا الرحمة لشخص آخر) وهذه هي شفاعة القديسين بسبب محبتهم لبقية أعضاء جسد المسيح المجاهدين على الأرض. إذن فشفاعة القديسين أمر كتابي من صميم الإيمان وينبغي أن نتشفع بهم.
فهم أهل بيت الله "إذا لستم بعد غرباء ونزلا بل رعية مع القديسين وأهل بيت الله" (أف2: 19) اى اننا جميعًا إخوة لذا قال الرب يسوع "بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي، إن كان لكم حب بعضا لبعض (يو13: 35) وسيجئ المسيح كديان مع جميع القديسين " لكي يثبت قلوبكم بلا لوم في القداسة أمام الله أبينا في مجيء ربنا يسوع المسيح مع جميع قديسيه" (1تس 3: 13). وهم سيدينون العالم بأعمالهم اى يكونوا مثلاً لكل خاطئ " الستم تعلمون ان القديسين سيدينون العالم فان كان العالم يدان بكم افانتم غير مستاهلين للمحاكم الصغرى (1كو 6 : 2) انت كإنسان عادى لا تقبل إهانه لصورتك الشخصية وكأنها تعدى عليك وإن قبل صورتك احد بدافع المحبة تحبه هكذا نفعل نحن بصور احبائنا فليس كل سجود للعبادة وليس كل تبخير للعبادة وانت تعلم ذلك من الكتاب نفسه
نقطة اخري العبرانيين 4 14 فَإِذْ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ : بما انه رئيس كهنة إذًأ هناك كهنة لهم المسيح رئيسًا والاباء الرسل لقبهم الكتاب بالكهنة واقاموا قسوس واساقفة اما لوثر فمن ضمن ما غير بدل كهنة او قسوس لشيوخ لان الكلمة ابريسفيتيروس تحمل المعنيين ولكن ايضًا نفس الكلمة معناها شفيع وهناك كهنة عهد قديم على طقس هارون الكاهن وهناك كهنوت المسيح الذي على طقس ملكى صادق وهناك كهنة فى السماء لماذا تنكرون كهنوت العهد الجديد والسيد المسيح نفسه هو مؤسسه واعطى تلاميذه هذا السلطان (مت15: 16). (مت28: 18 - 20) (لو22: 19) (يو20: 21، 22) (لو10: 10 - 16). (أع13: 2، 3). " وانتخبا لهم قسوساً في كل كنيسة ثم صليا بأصوام واستودعاهم الرب " (أع14: 21 - 23). ( وده طقس الرسامة وفى صوم ) + مَن مِن القديسين في السماء أو في الهاوية سيحضر لك المسيح ؟ نحن لم نقل هذا ابدًا فالسؤال ليس لنا ان نجيب عليه + سؤال كيف للملائكة أن تفصلنا عن هذه المحبة أليس هم قديسين وخيرين الجواب بأن يصبحوا هم مكان المسيح ويأخذوا وظيفته بالشفاعة وقت الضعف ..، وتصبح عظمة انتصارنا بهم هذا رأيك وحدك .. شرحت لك ذلك فى الشفاعة فى الأعلى وأضيف ايضًا هم لن يفصلونا بل يوصلونا لمحبة المسيح بهذا يعرف الناس انكم تلاميذي ان كان لكم حب بعضا لبعض و حبوا بعضكم بعضًا كما احببتكم انا فمحبتهم لن تفصلنا عن الله ابدا .. سؤال هل محبتك لابيك وامك واخوتك تفصلك عن محبة الله ام هى اتمام للوصية اسمع معى (1تي 5 : 8) و ان كان احد لا يعتني بخاصته و لا سيما اهل بيته فقد انكر الايمان و هو شر من غير المؤمن .
+ السؤال ألا يؤمن الرسول أن بعد الموت هناك عمل مثمر يقدمه مثل الشفاعة؟ واضح أنه لا يؤمن بذلك لذلك هو ألزم من أجلنا بقاءه في الجسد ( هذا واضح بالنسبة لك فقط وليس لى ) لانه يعرف ان هناك ستزداد معرفته اكثر من كونه فى الجسد " الأن أعرف بعض المعرفة، لكن حينئذ سأعرف كما عرفت " (كو13: 12) ويعرف انه يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب أكثر من تسعة وتسعين باراً لا يحتاجون إلى توبة) (لو15: 10).وهذا يبين انهم يعرفون الخاطئ والتائب على الأرض ويعرفون ما سيحدث كما كلم موسى وإيليا النبيين السيد المسيح عن رحلة الخلاص على جبل التجلى ألست تؤمن بشفاعة أحياء فى أحياء والله هو إله احياء وليس إله أموات (مت22: 31، 32). وهذا إيماننا حين نطلب شفاعتهم فالقديس بولس قال " مصلين بكل صلاة وطلبة لأجل القديسين ولأجلى.. (أف6: 18) " صلوا لأجلنا " (2تس3: 1) وهو يعرف شفاعة موسى في الشعب (ارجع يارب عن حمو غضبك.. اذكر ابراهيم واسحق واسرائيل عبيدك ( الذين هم فى الهاوية حينها لكن لهم دالة عند الله فيقول الكتاب.. " فندم الرب على الشر الذى قاله أنه سيفعله لشعبه. وأن كنا نطلب الصلاة لأجلنا من البشر الأحياء، الذين لا يزالون في فترة الجهاد (تحت الآلام مثلنا). أفلا نطلبها من القديسين الذين أكملوا جهادهم، وأنتقلوا إلي الفردوس، يحيون فيها مع المسيح.. وهل هؤلاء قلت مكانتهم بعد أنتقالهم من الأرض إلي الفردوس. بحيث كان يحوز لنا أن نطلب صلواتهم وهم علي الأرض. واصبحت صلواتهم محرمة وهم قريبون من الله في الفردوس.
+ العهد القديم تثنية 18 : - انت قلتها ان هذا سحر وعرافة ... وبالتالى استشارة الموتى عن طريقهم طلبة لا تمجد الله . + أيوب 5 1«اُدْعُ الآنَ. فَهَلْ لَكَ مِنْ مُجِيبٍ؟ وَإِلَى أَيِّ الْقِدِّيسِينَ تَلْتَفِتُ؟ أيوب من الواضح رفضه طلب مساعدة القديسين وهو يلتجئ لله عذرًا لم يكن القائل هنا ايوب بل اليفاز التيمانى اي 14 و 15 هذا الذي قال الرب له (إن الرب قال لأليفاز التيماني قد أحتمي غضبي عليك وعلي صاحبيك. والآن فخذوا لأنفسكم سبعة ثيران وسبعة كباش، واذهبوا إلي عبدي أيوب واصعدوا محرقة. وعبدي أيوب يصلي من أجلكم، لأني أرفع وجهه لئلا أصنع معكم حسب حماقتكم" (أي42: 7، 8). ( هنا الشفاعة واضحة ان ايوب يصلى لاجلهم كى يغفر لهم ) وايضا هذه الآية تثبت الشفاعة ولا تلغيها إذ انهم هنا يعترفون بوجود شفاعة للقديسين حتى ان كان اليفاز يثبت قوتها ويقول رغم قوتها لكن فى حالتك يا ايوب هذه لانك خاطئ جدااا لن تفيدك إذ انك تجدف على العلى كأنه أخطأ فى حقك . + ملوك الثاني 2 فى قصة ايليا واليشع لقد أخذ فعلاً إليشع روحين من روح إيليا بمعنى انه صنع ضعف المعجزات التى صنعها إيليا النبي راجع فى نفس الإصحاح 15- و لما راه بنو الانبياء الذين في اريحا قبالته قالوا (( قد استقرت روح ايليا على اليشع )) فجاءوا للقائه و سجدوا له الى الارض. + مزمور 146 هذا المزمور يتحدث عن عدم الاتكال على الناس اذ جسده للتراب وروحه للسماء وافكاره تهلك بل يكون الاتكال على الله وقال فيه الرب يحب الصديقين. إذا كان الرب نفسه يكلم سليمان ويكرر نفس العبارة ثلاث مرات فى اصحاح واحد "من أجل داود عبدى" لهذا قال المرتل "من أجل داود عبدك لا ترد وجهك عن مسيحك" (مز10: 132)
كاهن بعل ملاك الذبيحة يرفع الحمل على يديه قائلاً هــذا حمل الله لمغفرة الخطايا ( كل اسبوع مرة )ا .... هل جسد المسيح ودمــه صارا اكسيبيرد ؟ " متى رأيتم ابن الانسان صاعدا حيث كان اولا الروح هو الذى يحى الجســــــــد لا يـفيــــد شئيــــا "
في القرن الرابع ظهر واعظ كبير في الوعظ اسمة اريوس وانحرف هذا الواعظ وانكرلاهوت السيد المسيح وهي بدعة اريوس ووقفت امام هذة البدعة الكنيسة القبطية بقيادةالبطريك اثانسيوس واجتمعت الكنيسة وكتب اثناسيوس قانون الآيمان وانتشرت هذة البدعة حتي يومنا هذا وهم الاءشوريين في العراق وبعدها ظهرت بدع اخري جمع محمد هذة البدع والف دين جديد هو الاءسلام وجاء بالسيف والقتل وفي القرن السابع عشر ظهرت بدعة جديدة وهي بدعة مارتن لوثر وجون كلفن( وعملوا مسيح جديد لهم) بحجة تصحيح اخطاء الكنيسة الكاثوليكية في ذلك الوقت (وسميت بثورة الأصلآح )ومن خدع الشيطان فرق تسود وسمحوا لاءي شخص ان يفسر الانجيل علي حسب مايفهمه وقضت هذة البدعة علي المسيحية في اروبا واميركا اذا الشيطان هو موءسس هذه البدعة او الهرتقه وهذاهو الآرتداد العام كما جاء في سفر الروءية ولهذة البدعة الاءن مايقرب من ٤٠٠٠ طاءفة في العالم وجاءت هذة البدعة الي مصر منذ اكثر ١٠٠ عام ويوجد في مصر حوالي اكثر من ١٨ طاءفة ويستخدمها الشيطان لهدم كنيسة الاءسكندرية ولكن ابوب الجحيم لن تقوي عليها هل الكنيسة الاورثوذكسية القبطية محتاجة الي ثورة الاصلاح اي هرتقه مارتن لوثر وجون كلفن لاصلاحها كما حدث للكنيسه الكاثوليكية في الغرب وانهت المسيحيه فيها وحولتها الي دول علمانيه ولماذا وجود هولاءالطواءف البروتستنتية في مصر ومن هم الذين يمولهم بالمال وماالهدف لوجودهم في مصر الا لعمل الهدم في داخل الكنيسة القبطية الارثوذكسية كالثعالب الصغيرة المفسدة للكروم ولكن ابوب الجحيم لن تقوي عليها
اخي الحبيب ارجو ان تراجع نفسك أيضا كل الذين الذين يسمعونك ويامنون بكلامك لان الشيطان وقف أمام السيد الرب وفسر ايات الكتاب وذلك في التجربة علي الجبل وغير بذكاء شديد بعض المعاني كما انت الان في هذا الفديو
كيف يتم تمويل هوءلأ الوعاظ التابعين لهرتقة مارتن لوثر وجون كلفن ويطلق عليهم (خدام الرب) كالاتي:- ١- .يتم دعوة هذا الواعظ الي احدي الطواءف الناطقة باللغة العربية في اوروبا او امريكا او استراليا او ر الاءيمان المسيحي للكناءس التقليديه (الكاثولكية والاءرثوذكسية) في العالم كندا تحت اسم الموءتمرات ٢- يتم تمويل هذة الطواءف في هذة البلدان عن طريق المشيخية التابعة لها في هذة البلدان ٢- ويتم تمويل هذة المشيخيات التابعة لهذة الطواءف عن طريق الماسونية العالمية التي تهدف الي تدمي ٣- يتم تمويل المديا (القنوات التلفذيونية والكتب والمجلات وغيرها من ادوات الدعاية) من نفس هذا المصدر وعن طريق هذة المشيخيات التابعة لهذة الطواءف. كيفيه تمويل الكناءس البروتسنتيه (هرتقة مارتن لوثر وجون كلفن) في مصر كل طاءفة لها مشخية وهذة المشيخية تابعة لمشيخية لها في الخارج (اروبا وامريكا وغيرها) ويتم تمويل هذة المشيخات الاجنبيه من الماسونية العالمية وهدف هذة الماسونية تهدف الي تدمير الكناءس الشرقية (الاءرثوذكسية) وخاصة الكنيسة القبطية كما تم تدمير الكنيسة الكاثولوكية في اروبا وامريكا وانتشر الالحاد والارتداد العام كما ذكر في سفر الروءيه وعلي سبيل المثال الكنيسة الانجيلية يتم تمويلها من الخارج
في القرن الرابع ظهر واعظ كبير في الوعظ اسمة اريوس وانحرف هذا الواعظ وانكرلاهوت السيد المسيح وهي بدعة اريوس ووقفت امام هذة البدعة الكنيسة القبطية بقيادةالبطريك اثانسيوس واجتمعت الكنيسة وكتب اثناسيوس قانون الآيمان وانتشرت هذة البدعة حتي يومنا هذا وهم الاءشوريين في العراق وبعدها ظهرت بدع اخري وجمع محمد هذة البدع والف دين جديد هو الاءسلام وجاء بالسيف والقتل وفي القرن السابع عشر ظهرت بدعة جديدة وهي بدعة مارتن لوثر وجون كلفن بحجة تصحيح اخطاء الكنيسة الكاثوليكية في ذلك الوقت (وسميت بثورة الأصلآح ) وقضت هذة البدعة علي المسيحية في اروبا واميركا وهذاهو الآرتداد العام كما جاء في سفر الروءية ولهذة البدعة الاءن مايقرب من ٤٠٠٠ طاءفة في العالم وجاءت هذة البدعة الي مصر منذ اكثر ١٠٠ عام ويوجد في مصر حوالي اكثر من ١٨ طاءفة ويستخدمها الشيطان لهدم كنيسة الاءسكندرية ولكن ابوب الجحيم لن تقوي عليها وهذا هو وعاظ من هذة الهرتقة
كلام ذهب ، ان احد المجرمين المصلوب مع المسيح لم يكن قد اعتمد ولم يأكل من كسر الخبز ولم يشرب من كأس ،قال له الرب يسوع المسيح اليوم تكون مع بالفردوس لانه أمن بالرب .
الرب يباركك
الرب يبارك حياتك يا رجل الله الامين ... ويستخدمك بقوة فى توصيل رسالة الخلاص لكل المسكونة وتفسير كلمة الحق بالاستقامة
ياااه كلام جميل جدا ❤❤
ربنا يباركك ويستخدمك...
ياريت هذا التعليم الواضح والصريح والصائب يلف العالم المسيحي كله... لإننا نرجوا ان الله ينظر من السماء علي كنيسه إبنه فيرضي ويبتسم ويفرح لحالها وطريقه عبادتها وطريقه سلوكها
الرب يباركك اخ يوسف ويستخدمك لكل محتاج
تفسير رائع جدا جدا جدا جدا جدا
الرب يبارك حياتك وخدمتك يا رجل الله
اشكر الرب يسوع المسيح على هذه القنوات الفضائية من خلالها قدرنا نوصل لكلمة الحق إلهي انا عابره مسلمة ( سابقة ) بحث وامنت وختبرت الرب في حياتي كلها تغيرت له كل المجد والكرامة والعزة والسجود يليق بك أيها الإله المخلص العالم من خطاياهم آمنت بك سيدي ومخلصي وغافر خطاياي على خشبة الصليب اشكرك لمحبتك الذي وهبتها لي مجانا احبك ربي والهي وحبيبي يسوع
الحمد لله على نعمة المسيح امين يارب
شكرا لنعمة المسيح الي ساكن في كل من يقبله ربنا يكمل عملو معاك ويبارك حياتك امين
الرب يبارككم
مبارك اسم الرب يسوع المسيح الى الأبد
سلام الرب معكم جميعا
فقال لهم يسوع: الحق الحق أقول لكم: إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه، فليس لكم حياة فيكم
ان لم
بالضبط مثل ان لم تتوبوا فجميعكم ( شرط )
آباؤكم أكلوا المن في البرية وماتوا
50 هذا هو الخبز النازل من السماء، لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت
51 أنا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء. إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد. والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم
52 فخاصم اليهود بعضهم بعضا قائلين: كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل
53 فقال لهم يسوع: الحق الحق أقول لكم: إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه، فليس لكم حياة فيكم
54 من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية، وأنا أقيمه في اليوم الأخير
من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية، وأنا أقيمه في اليوم الأخير
55 لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق
56 من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه
57 كما أرسلني الآب الحي، وأنا حي بالآب، فمن يأكلني فهو يحيا بي
راجع يوحنا 6
اشعياء 19
كورنثوس الأولي 15و 11
كفاية تضليل الأرثوذكسية❤❤ كنيسة انجيلية
لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق
هل يحق للمراءه المسيحيه تعمد اشخاص وتقوم بعمل كسر الخبر كما فعلت ماغي خزام ياريت توضح دالك في حلقه
شكرا على التوضيح
ياريت الحق ده يعرفه كل مسيحي حقيقي
ربنا يباركك يا رجل الله
فقالَ لَهم يسوع: «الحَقَّ الحَقَّ أَقولُ لَكم: إِذا لم تَأكُلوا جَسَدَ ٱبنِ الإِنسانِ وتَشرَبوا دَمَه، فلَن تَكونَ فيكُمُ الحَياة. مَن أَكَلَ جَسَدي وشَرِبَ دَمي، فلَه الحَياةُ الأَبَدِيَّة، وأَنا أُقيمُه في اليَومِ الأَخير. لأَنَّ جَسَدي طَعامٌ حَقّ، ودَمي شَرابٌ حَقّ. مَن أَكَلَ جَسدي وشَرِبَ دَمي ثبَتَ فِيَّ وثَبَتُّ فيه. وكما أَنَّ الآبَ الحَيَّ أَرسَلَني وأَنِّي أَحْيا بِالآب، فكَذٰلِكَ الَّذي يأكُلُني سيَحْيا بي. هُوَذا الخُبزُ الَّذي نَزَلَ مِن السَّماء، غَيرُ الَّذي أَكلَهُ آباؤُكُم ثُمَّ ماتوا. مَن يأكُلْ هٰذا الخُبْز يَحيَ لِلأَبَد». قالَ هٰذا وهو يُعَلِّمُ في المَجمَعِ في كَفَرْناحوم. فقالَ كَثيرٌ مِن تَلاميذِه لَمَّا سَمِعوه: «هٰذا كَلامٌ عَسير، مَن يُطيقُ سَماعَه؟» فعَلِمَ يسوعُ في نَفْسِه أَنَّ تَلاميذَه يَتَذَمَّرونَ مِن ذٰلك، فقالَ لَهم: «أَهٰذا حَجَرُ عَثرَةٍ لكُم؟ فكَيفَ لو رَأَيتُمُ ٱبنَ الإِنْسانِ يَصعَدُ إِلى حَيثُ كانَ قَبْلاً؟ إِنَّ الرُّوحَ هو الَّذي يُحيي، وأَمَّا الجَسَدُ فلا يُجْدي نَفْعًا، والكَلامُ الَّذي كَلَّمتُكُم به رُوحٌ وحَياة، ولٰكِنَّ فيكم مَن لا يُؤمِنون». ذٰلكَ بِأَنَّ يسوعَ كانَ يَعلَمُ مُنذُ بَدءِ الأَمْرِ مَنِ الَّذينَ لا يُؤمِنون ومَنِ الَّذي سَيُسلِمُه. ثُمَّ قال: «ولِذٰلِكَ قُلتُ لكم: ما مِن أَحَدٍ يَستَطيعُ أَن يُقبِلَ إِلَيَّ إِلاَّ بِهبَةٍ مِنَ الآب». فٱرتَدَّ عِندَئِذٍ كثيرٌ مِن تَلاميذِه وٱنقَطعوا عنِ السَّيرِ معَه.
يوحنّا 6:53-66 ت.ك.ع
bible.com/bible/1981/jhn.6.53-66.ت.ك.ع
لقد تكلم السيد المسيح حقيقة عن تناول جسده ودمه تحت شكلي الخبز والخمر، وهذا التناول واجب للثبات به وللحياة الأبدية والقيامة في اليوم الأخير. اذا هو لم يكن يتكلم هنا عن الصلب كحدث الصلب، وانما عن التناول. ولان كلامه كان يُشير الى ما سوف يتم حين تأسيس سر الإفخارستيا في العشاء الأخير (ذٰلكَ بِأَنَّ يسوعَ كانَ يَعلَمُ مُنذُ بَدءِ الأَمْرِ مَنِ الَّذينَ لا يُؤمِنون ومَنِ الَّذي سَيُسلِمُه)، لم يستطع العديد من الجموع ولا حتى تلاميذه استيعاب مثل هذا السر العجيب، فتركوه ومضوا الى سبيلهم. فالسيد المسيح كان يمهد التلاميذ والجموع الى ما سوف يتم بذبيحته على الصليب ونيل القيامة، من خلال الثبات به بتناول جسده ودمه. فالذي اقام الذبيحة هو المسيح، عظيم كهنتنا. والذي حققق الفداء هو السيّد المسيح، أما من يوزع هذا الجسد في كل أحد أثناء القداس الالهي فهي الكنيسة التي اوكل اليها السيد المسيح في العشاء الأخير أن تقوم بما قام به (اصنعوا هذا لذكري). أما عن كيفية تحوّل الخبز والخمر الى جسد ودم السيد المسيح، فالذي يقوم بذلك ليس الكاهن بسلطانه الشخصي، وإنما الروح القدس الذي يحل على القرابين فيحولها إلى جسد ودم المسيح. والكاهن لا يقيم ذبيحة جديدة للمسيح، وهو لا يصلب المسيح مجددا، وهولا يفعل هذا بسلطانه (فهو في النهاية رجل خاطئ)، ولكن السيد المسيح يستخدم هذا الكاهن، كما استخدم بطرس وتوما وباقي التلاميذ (الخطأة) لاتمام عمله. اذا هي ذبيحة المسيح الواحدة، الله هو الذي يحوّلها، والكاهن يقوم بعمل ما امره السيد المسيح في الكتاب المقدس في خميس الأسرار. ولأن الجسد حقيقي والدم حقيقي يمثلان جسد ودم المسيح فهما قادران على تثبيت المؤمن بالمسيح وبالتالي القيامة معه في مجيئه الثاني.
الايمان بالمعجزات لا يعني الاستغناء عن العقل. فكما حوّل السيد المسيح الماء الى خمر، وكما أعاد للميت الحياة، وكما أصلح عين الأعمى، هكذا يحوّل الروح القدس الخبز في جوهره الى جسد المسيح. فان كانت المعجزات تعتبر ضربًا من الخيال وتنافي العقل، فمعنى هذا أن ما ورد في الكتاب المقدس باطل، وحاشى ان يكون كذلك. فايهما اسهل تحويل الماء الى خمر والخبز الى جسد ام احياء الميت واعادة تكوين جميع خلاياه من جديد؟ المعجزات لا تنافي العقل، ولكنها تسمو فوق ادراك العقل البشري، وهذا لا يقلل من حقيقة كونها حدثت. ثم ما المغزى من تناول الخبز والخمر واعادة ذكرى ما عمله السيد المسيح، ان لم يكن هناك بالفعل من قوة تتأتى من تناولها؟ وما مغزى قول السيد المسيح هذا هو جسدي وهذا هو دمي، جسدي مأكل حقًا ودمي مشرب حقًا، ان لم يكن بالفعل لهذا الخبز ولهذا الخمر من تحوّل حقيقي، به ننال نعمة الاتحاد بالمسيح؟ فهل نحن نتحّد بالمسيح بتناول اية خبز او بشرب اية خمر؟ ولماذا ورد التركيز على صنع ما صنع الرب في العشاء الاخير، ان لم يكن لما نصنعه من قيمة حقيقية قصدها السيّد المسيح؟
وكما يقول القديس بولس ان نحن اكلنا وشربنا جسد ودم المسيح تحت شكلي الخبز والخمر، فاننا نتحد مع المسيح وسائر المؤمنين في هذا الجسد الواحد. فالافخارستيا ليست مجرد ذكرى، بل هو اتحاد حقيقي مع المسيح، بهما ندخل في شركة حقيقية مع المسيح ومع بعضنا البعض. ومعلمنا بولس الرسول يؤكد هذا الكلام "16 أَلَيسَت كَأسُ البَرَكةِ الَّتي نُبارِكُها مُشارَكَةً في دَمِ المسيح؟ أَلَيسَ الخُبْزُ الَّذي نَكسِرُه مُشارَكَةً في جَسَدِ المسيح؟ 17 فلمَّا كانَ هُناكَ خُبزٌ واحِد، فنَحنُ على كَثرَتِنا جَسَدٌ واحِد، لأَنَّنا نَشتَرِكُ كُلُّنا في هذا الخُبْزِ الواحِد."(1 كورنثوس 10: 16 -17).
فهل مجرد تذكر ما عمله السيد المسيح يدخلنا في اتحاد معه، فحتى الخطأة يقدرون ان يفعلوا هذا، وانما الايمان بان ما نتناوله هو جسد ودم المسيح هو ما يدخلنا في هذه الشركة مع المسيح ومع بعضنا البعض.
إن الافخارستيا ليست مجرد خبز وخمر عاديين نتناولهما كذكرى فقط، وإنما هما في الحقيقة جسد ودم المسيح. فلهذا الخبز ولهذه الكاس أهمية في ثباتنا بالمسيح. ولهما أهمية في القيامة من الموت. ولهما أهمية في اتحادنا مع بعضنا البعض كجسد سري للمسيح. وهما كأس وخبز للبركة. وهما مأكلاً ومشربًا حقًا وليس مجرد رمز أو ذكرى. لا بل الاكثر من ذلك، كل من يتناولها بدون استحقاق له دينونة. فان كانا مجرد خبز وخمر عاديين يمارسان كذكرى، فلماذا يكون لهما دينونة ان تمّ تناولهما بدون استحقاق، كما ورد على لسان القديس بولس "23 فإِنِّي تَسَلَّمتُ مِنَ الرَّبِّ ما سَلَّمتُه إِلَيكُم، وهو أَنَّ الرَّبَّ يسوع في اللَّيلَةِ الَّتي أسلِمَ فيها أخَذَ خُبْزًا . 24 وشَكَرَ، ثُمَّ كَسَرَه وقال: (( هذا هو جَسَدي، إِنَّه مِن أَجْلِكُم .اِصنَعوا هذا لِذِكْري )). 25 وصَنَعَ مِثلَ ذلكَ على الكَأسِ بَعدَ العَشاءِ وقال: (( هذه الكَأسُ هي العَهْدُ الجَديدُ بِدَمي. كُلُّمَا شَرِبتُم فاصنَعوه لِذِكْري )). 26 فإِنَّكُمَ كُلَّمَا أَكَلتُم هَذا الخُبْز وشَرِبتُم هذِه الكَأس تُعلِنونَ مَوتَ الرَّبِّ إِلى أن يَأتي. 27 فمَن أَكَلَ خُبْزَ الرَّبِّ أَو شَرِبَ كَأسَه ولَم يَكُنْ أَهْلاً لَهما فقَد أذنَبَ إِلى جَسَدِ الرَّبِّ ودَمِه. 28 فليَختَبِرِ الإِنسانُ نَفْسَه، ثمَّ يَأكُلْ هكذا مِن هذا الخُبْز ويَشرَبْ مِن هذِه الكَأس. 29 فمَن أَكَلَ وشَرِبَ وهو لا يُمَيِّزُ جَسَدَ الرَّبّ ، أَكَلَ وشَرِبَ الحُكْمَ على نَفْسِه" (1 كورنثوس 11: 23 - 29)
@Obadiah Morgan ليس بكثرة الايات او الاستشهاد، الكلام كان خارج موضوع جسد الرب، انا موضوعي ان الخبز الذي تحدث عنه السيد المسيح هو جسده حقا، وان من ياكله يثبت به، ومن تناوله سيقوم للحياة الابدية، كلام الكتاب المقدس محدد وواضح وليس تعبير رمزي، بدليل ان كثير من تلاميد السيد المسيح لم يقبلوه، تماما مثلما ان حضرتك لا يقبله ايضا مع انه بسيط وكتابي وواضح🙏🌹
اذن اخويا يوسف كيف اكل جسد السيد المسيح واشرب دمه؟
وكيف اكون مستحق؟
ومن ياكل وبشرب بدون استحقاق ياخذ دينونه
Favorite Facebook
لماذا اذن لا تعاد المعموديه
اخ يوسف هنا فامريكا فيه كنايس انجيلية بيعموا كسر الخبر اول اسبوع من كل شهر فقط. وبيعملوه في نهاية الخدمة هل ده غلط وفيه تعدي على وية ربنا؟
في الكتاب المقدس السين مشددة وليس كما تقول حضرتك
الاعتراضات:
------------
• وصف الدكتور يوسف رياض أن الذي يشترك في سر الافخارستيا يكون مخطئ، كمثل الذي يشترك في مائدة الشياطين؟؟.
• يتسائل هل ذبيحة المسيح قابلة للتكرار (في سر الافخارستيا)؟ وتكرار الذبيحة (علي حد وصفة) معناها ان صرخة المسيح علي الصليب ليس لها قيمة.
• يتهكم قائلاً: مين اللي يقدم الذبيحة؟ الانسان يقدم ابن الله ذبيحة؟؟! كيف؟!.
• كما يقول "علشان (الارثوذكس) يثبتوا الكلام زودوا كلمة (يعطي لمغفرة الخطايا) في العشاء الرباني زي ما زودوا كلمة في المعمودية "
• يتسائل الدكتور يوسف رياض كيف لإنسان تقي أي من كان ان يقبل هذا؟؟ (يقصد سر التناول)
الرد على ما سبق:
----------------
1. بداية كنا نتوقع من الدكتور يوسف رياض بأعتبارة مسئول في الكنيسة الإنجيلية (البروتستانتية) أن يكون موضوعي، ودقيق في مناقشة العقائد الكتابية. إن الدكتور يوسف لكي يهدم عقيدة الإفخارستية في الكنائس الأرثوذكسية بعائلتيها، والكنيسة الكاثوليكية، وهم يمثلون أكثر من ثلثي مسيحي العالم، فإنه يساوي بين هذه الكنائس في عبادتها، بالعبادة الوثنية!!.
2. سيادتكم ألا تعلم أن الرسول بولس يقول: "أَقُولُ كَمَا لِلْحُكَمَاءِ: احْكُمُوا أَنْتُمْ فِي مَا أَقُولُ. كَأْسُ الْبَرَكَةِ الَّتِي نُبَارِكُهَا أَلَيْسَتْ هِيَ شَرِكَةَ دَمِ لْمَسِيحِ؟ الْخُبْزُ الَّذِي نَكْسِرُهُ أَلَيْسَ هُوَ شَرِكَةَ جَسَدِ الْمَسِيحِ؟ فَإِنَّنَا نَحْنُ الْكَثِيرِينَ خُبْزٌ وَاحِدٌ جَسَدٌ وَاحِدٌ لأَنَّنَا جَمِيعَنَا نَشْتَرِكُ فِي الْخُبْزِ الْوَاحِدِ. انْظُرُوا إِسْرَائِيلَ حَسَبَ الْجَسَدِ. أَلَيْسَ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الذَّبَائِحَ هُمْ شُرَكَاءَ الْمَذْبَحِ؟ " (1كو 10:15- 18) ... ونحن هنا نقول للقارئ أيضًا أحكم، هل ما تمارسه الكنيسة هو مائدة شياطين يا سيادة الدكتور؟!!
3. نقطة أخرى وهي وجود مذبح في العهد الجديد، فالرسول بولس يقول: "لَنَا «مَذْبَحٌ» لاَ سُلْطَانَ لِلَّذِينَ يَخْدِمُونَ الْمَسْكَنَ أَنْ يَأْكُلُوا مِنْهُ" (عب 13: 10). كما يقول سفر أشعياء: "19فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. 20فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. 21فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وَتَقْدِمَةً وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. 22وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ" (أش 19: 19 - 22).
هنا نلاحظ الآتي يا سعادة الدكتور:
• أن المذح في وسط أرض مصر يشير إلى المذبح المسيحي، ولا يمكن أن يكون لمذبح وثني أو يهودي، لأن بالنسبة لليهود لا يوجد مذبح خارج أورشليم.
• الرسول بولس في أشارته للمذبح، فهو بالطبع يشير للمذبح المسيحي.
• أنتم تستنكرون وجود ذبيحة، فيا سيادة الدكتور لا يمكن أن يوجد مذبح بدون ذبيحة مسيحية!!.
• أما بخصوص أن ذبيحة الإفخارستيا هي تكرار لذبيحة الصليب، فلا يوجد إنسان مسيحي عاقل يقبل هذا... فنحن لا نكرر ذبيحة الصليب لأنه ذبيحة قدمت مرة واحدة على الصليب، وهي واحدة لا تتكرر لكنها ممتدة، قبل يوم الصليب قال الرب: "26وَفِيمَا هُمْ يَأْكُلُونَ أَخَذَ يَسُوعُ الْخُبْزَ وَبَارَكَ وَكَسَّرَ وَأَعْطَى التَّلاَمِيذَ وَقَالَ: «خُذُوا كُلُوا. هَذَا هُوَ جَسَدِي». 27وَأَخَذَ الْكَأْسَ وَشَكَرَ وَأَعْطَاهُمْ قَائِلاً: «ﭐشْرَبُوا مِنْهَا كُلُّكُمْ 28لأَنَّ هَذَا هُوَ دَمِي الَّذِي لِلْعَهْدِ الْجَدِيدِ الَّذِي يُسْفَكُ مِنْ أَجْلِ كَثِيرِينَ لِمَغْفِرَةِ الْخَطَايَا" (مت 27: 26- 28) ... وبعد الصليب زبيحة ممتدة في كنيسة العهد الجديد عبر الزمان، تصنعه الكنيسة كما أمر الرب يسوع: "19وَأَخَذَ خُبْزاً وَشَكَرَ وَكَسَّرَ وَأَعْطَاهُمْ قَائِلاً: «هَذَا هُوَ جَسَدِي الَّذِي يُبْذَلُ عَنْكُمْ. اِصْنَعُوا هَذَا لِذِكْرِي». 20وَكَذَلِكَ الْكَأْسَ أَيْضاً بَعْدَ الْعَشَاءِ قَائِلاً: «هَذِهِ الْكَأْسُ هِيَ الْعَهْدُ الْجَدِيدُ بِدَمِي الَّذِي يُسْفَكُ عَنْكُمْ" راجع (يو 6: 48 - 59) و (1كو 11: 23 - 32). فالذبحة التي نقدمها كل يوم هي ذبيحة واحدة للمسيح الواحد غير المحدود.
• كما أن المائدة التي قصدها الرسول بولس في (1كو 10: 22) هي نفسها المذبح، مذبح العهد الجديد الذي تنبأ عنه أشعياء النبي -فكيف يكون نظام وثني، أو لا تكون هناك ذبيحة؟!!. لذلك نحن نصلي في القداس ونقول: " كل حسد وكل تجربة وكل عمل الشيطان... أنزعها عنا وعن سائر شعبك، وعن هذه المائدة".
4. يركز الواعظ علي تكرار الذبيحة وتغافل أمر الرب نفسه: "اصنعوا هذا لذكري" (لو19:22)
الذكرى هنا ليست تذكر أحداث مضت في التاريخ، بل حدث في زمن الحاضر التام المستمر، بل أن حدث الذكرى يشمل الحدث المستقبلي، كما نصلي في القداس عن " ظهوره الثاني الآتي من السموات"فصنع السر هو عمل الكهنوت، أما التناول فلكل الشعب.
5. كما أن صنع هذا السر كأمر الرب، بواسطة الرسل، يؤول بالطبع إلى خلفائهم، لكى تبقى استمرارية إقامة السر، إلى أن يجئ الرب.
6. تقولون يا حضرة الدكتور الواعظ، متهمًا الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية في العالم: "علشان (الارثوذكس) يثبتوا الكلام ذودوا كلمة (يعطي لمغفرة الخطايا) في العشاء الرباني...". هنا فالرسول لوقا يؤكد أن العهد الجديد من ضمن وسائل تحققه كأس الإفخارستيا: "20وَكَذَلِكَ الْكَأْسَ أَيْضاً بَعْدَ الْعَشَاءِ قَائِلاً: «هَذِهِ \لْكَأْسُ هِيَ العَهْدُ الْجَدِيدُ بِدَمِي الَّذِي يُسْفَكُ عَنْكُمْ." (لو 22: 20)... هنا نقول أن ذبيحة الإفخارستيا هي أمتداد لذبيحة الصليب.
7. أما قولكم الغفران مرة واحدة بذبيحة المسيح، نقول لكم نعم نتفق في ذلك ولكن، ما هو موقف الشخص غير المؤمن، وكذلك الذي آمن وأرتد؟!! هل تغفر خطاياه، السابقة والحاضرة دون الرجوع للإيمان والولادة الثانية من فوق، حياة التوبة، والتناول من جسد الرب ودمه، الذي يعطى لمغفرة الخطايا؟!!.
8. أما عن قولكم: من الذي يقدم الذبيحة على المذبح، بالطبع الكهنوت الذي أسسة الرب يسوع ، طبعًا لا تؤمنون بذلك، (ولكن بخصوص الكهنوت رجاء قرأة بل دراسة كتاب الكهنوت لمثلث الرحمات البابا شنودة الثالث). ون الكهنوت راجع النصوص التالية: (أع 20: 28)، (تي 1: 7)، (1تي 3: 2 - 7)، (في1: 1)، ...إلخ.
9. أخيرًا نقول لك كيف يتفبل إنسان تقي هذه العقيدة؟. نقول لك ان الشخص المؤمن الذي له بساطة الإيمان، كما طالبنا الرب يسوع المسيحـ هو من يتبل هذا، ولا يرضى عنه بديلاً، لأنه مع بساطته يُدرك أهمية هذا العمل الكنسي (سر الإفخارستيا) في خلاصه، وحياته الأبدية. أما الذي لم يدرك، أو يرفض بنوع من الكبرياء، (كما ورد بالفيديو الملحق) فهذا أمر يخصه، ونقول له كلمات الرب يسوع: " من له أذنان فليسمع".
في نهاية المقال دعونا نوجة رسالتين:
الأولى: الي الدكتور يوسف رياض صاحب الفيديو، كيف لشخص مسئول في كنيسته أن يتهم ليس أكبر كنيسة في الشرق الأوسط فقط، بل الكنائس التقليدية التي تمثل أكثر من ثلثي مسيحي العالم - كما ذكرنا سابقًا - وكيف تتقول وتتهم الآباء الذين سلموك الإيمان المسيحي بمثل هذه الاتهامات. فأنت تتهم مار مرقس الرسول الذي بشر مصر بالإيمان، وخلفاءه الذين حافظوا على الإيمان السليم. كما نقول أيضًا أين كنتم وقت تسليم الإيمان؟!، وأين أنتم من الدفاع عن الإيمان ضد الهراطقة؟! ... هناك كلمات كثيرة يمكن أن تقال في هذا الأمر.
نحن في كنيستنا الارثوذكسية لا نعطي الأسرار المقدسة، إلا لمن له سلامة الإيمان والعقيدة، مع ملاحظة محاول الكثيرون من خارج الكنيسة الأرثوذكسية الحصول علي الأسرار الكنسية المقدسة، فنحن نرفض قبل أن تمنعهم يا حضرة الدكتور الواعظ.
الثانية: لاولادنا وبناتنا في الكنيسة القبطية الارثوذكسية: إن آباءنا واجدادنا القديسين حافظوا علي الايمان المستقيم مرة للقديسين، بعرقهم ودمائهم حسب الوصية "احفظ الوديعة" (1تي 6 : 20) وسلموه لنا نقيًا مستقيمًا، ... لذلك نوصيكم مع معلمنا بولس الرسول "وأما أنت فاثبت على ما تعلمت و أيقنت عارفاً ممن تعلمت" (2تي 3 : 14) فلا تتشبهوا بالذين يتشبهون بالمحبة الزائفة.
-----------------------------------------------------------------
لجنة الايمان والتعليم بايبارشية الفيوم
19 مارس 2017
كلام كتابي والرب يبا ركك يا قديس
المذبح ليس المقصود به مذبح الكنيسة بل الصليب حيث قال عنه انه خارج الباب
ابدأ الرب كلامه في يوحنا 6
أنا هو خبز الحياة من يقبل إلي لا يجوع ومن يؤمن بي فلا يعطش أبداً
قال هنا
لا يجوع = أكل من خلال الاقبال له
لا يعطش = شرب من خلال الإيمان
والخبز أعلنه المسيح أنه جسده
فالاكل من هذا الخبز (الجسد) هو عن طريق الاقبال
الشرب من خلال (دم الجسد) هو عن طريق الإيمان
فالخبز هو المسيح نفسه جسد ودم (أنا هو الخبز)
طبعاً لن يغير المسيح مفهومه لكن الشعب فهم الموضوع حرفياً
فرد عليهم المسيح رداً شافياً
الروح هو الذي يحيي أما الجسد فلا يفيد شيئاً الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة
فهو رد على طريقة فهمهم الخاطئة فهو يقصد عكس ما فهموه
فهم فهموا كلامه بشكل حرفي
مع احترامى ممكن تقولى طيب ليه لما رب المجد قدم الخبز لتلاميذه وقالهم خذوا كلوا هذا هو جسدي my body ولما قدملهم الكأس قالهم هذا هو دمى my blood محدش سأله ايه معنى الكلام ده وليه بتقول كده مقالولوش مش انت كنت تقصد ان جسدك الاقبال ودمك الايمان لكن الغريب ان معلمنا متى حكى الحكاية فى ص26 عادى خالص ومكنش حد من التلاميذ مستغرب عارف ليه لان ف يوحنا 6 قالهم الخبز الذي انا اعطى هو جسدى وقال جسدى مأكل حق ( يعنى يتاكل حقيقي ) ودمى مشرب حق ( يعنى يتشرب بجد ) مش هزار فى كتيييييييييير من تلاميذه لما سمعوا الكلام ده سابوه ومبقيوش يمشوا وراه تانى طيب ليه منادمش عليهم وقالهم لا استنوا مكنتش اقصد انتوا فهمتونى غلط كنت اقصد الاقبال والايمان لكن عارف الكتاب بيقولنا ايه بص كده لتلاميذه ال12 وقالهم «أَلَعَلَّكُمْ أَنْتُمْ أَيْضًا تُرِيدُونَ أَنْ تَمْضُوا؟» يعنى مش هامه حد يبقى معاه كد م انه يعلنلهم الحقيقة فلما قعدوا معاه رغم انهم مش فاهمين هياكلوا ويشربوا ازاى حللهم اللغز ده لما قدملهم الخبز والخمر علشان كده محدش سأله معناه ايه كلامك ده
mina hosny
هو قدم خبز وقال هو جسدي شيء طبيعي ان يفهم بطريقة رمزية وليس حرفية مش محتاحة سؤال
المسيح رب المجد قال الكثير مثل هذه العبارات
انا هو الطريق هل سيسألوه عن المعنى
انا هو الكرمةً
انتم الاغصان
انا هو الباب
انتم ملح الارض
نحن الكثيرون خبز واحد
والأهم كيف قصد المسيح وكيف فهم التلاميذ ذلك
قال المسيح بعدما قال هذا هو دمي قال انه لن يشرب من نتاج الكرمة هذا (لاحظ يقول هذا) فكيف يقول عن هذا الكأس انه نتاج كرمة أليس من المفترض أن يكون دماً حرفياً
التلامذة دعوا الفريضة كسر خبز وليس كسر جسد مع أن المسيح بحسب نظرية الإستحالة قد كسر جسد حقيقي وليس خبز حيث شكر أي حول ثم كسر وقال عنه أنه جسده المكسور
لكن الذي يكسروه هو خبز حرفي والدليل تسمية (كسر خبز) وقال رب المجد انه جسده لكنه خبز
بولس دائما كان يقول أننا نأكل خبز ونشرب كأس والأمر هو شركة لجسد المسيح ودمه وليس أكلاً أو شرباً حرفياً حيث ليفهمنا معنى الشركة قال عن اسرائيل أنهم شركاء المذبح وللوثنيين شركاء الشياطين وليس في الأمر استحالة أو أكل حرفي للمذبح أو الشياطين اذاً الشركة هي روحية إيمانية
mina hosny
ثلنيا المسيح رد عليهم الروح هو الذي يحيي اما الجسد فلا يفيد شيئاً الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة
يعني هو يقول ان المعنى الذي يقصده عكس الذي فهموه
اي ان المعنى ليس حرفياً كما فهموا
@@tariqhaddad7298 مع احترامى لا يمكن يكونوا فهموا ان الموضوع رمزي هوضح لحضرتك بدون تفاسير ومراجع غير الكتاب المقدس وحده ومش من اى حد من السيد المسيح شخصيا
فى يوحنا 6 اللى بتعتبروه متكلمش عن التناول اسمع حضرتك كده معايا الحوار اللى دار
32- ابي يعطيكم الخبز الحقيقي من السماء. ( اى ان المن كان يرمز للمسيح الخبز الحقيقى )
41- فكان اليهود يتذمرون عليه لانه قال انا هو الخبز الذي نزل من السماء. ( مقبلوش الرمز وهتكتشف بعد شويه ان الواقفين تلاميذه + 12 تلميذ )
44- لا يقدر احد ان يقبل الي ان لم يجتذبه الاب الذي ارسلني و انا اقيمه في اليوم الاخير.( معروف من البداية ان فى ناس مش هتأمن بكده زى حضراتكم )
51- انا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء ان اكل احد من هذا الخبز يحيا الى الابد و ( الخبز الذي انا اعطي هو جسدي الذي ابذله من اجل حياة العالم. )
( ازاى السيد المسيح يقول الخبز هو جسدى الذي ابذله وحضراتكم تقولوا مش جسده الحقيقي ؟ إذا ً انت تؤمن ان المسيح لم يصلب بجسده وانه لا يقدر ان يعطينا جسده لنأكله فتنفى عنه صلاحه وصدق قوله )
52- فخاصم اليهود بعضهم بعضا قائلين كيف يقدر هذا ان يعطينا جسده لناكل.
( هو ده بالظبط محدش مصدق زيكم مستصعبين الامر كأنهم بيسألوا هو شايفنا ايه آكلى لحوم بشر كلام غير منطقى ولكن عزيزى المعضلة هنا فى الكيفية كيف يقدر ؟ والإجابة : هل يستحيل على الله شئ ؟ الذى حول الماء لخمر ألا يقدر ؟ الذي خلق للاعمى عينان ألا يقدر ؟ هم استصعبوا الامر لانهم فاهمينه انه بيتكلم من ناحية حسية بحته مفيهاش رموز خالص - يعطينا جسده لنأكل ؟!!! لو على كلامك لازم يصلحلهم الفكره ويقولهم انتوا فاهمين غلط وانه بيتكلم برموز وميقصدش الحرف اللى يقتل زى م شرح كلمة خمير الفريسيين للتلاميذ على انه ريائهم .. كمل معايا كده شوف ربنا عمل ايه )
53- فقال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم ( ان لم تاكلوا جسد ابن الانسان و تشربوا دمه ) فليس لكم حياة فيكم.
54- ( من ياكل جسدي و يشرب دمي ) فله حياة ابدية و انا اقيمه في اليوم الاخير.( كل ده بيأكد على كلامه انه يقصد جسد حقيقي ودم حقيقى ولو مش مصدقنى شوف الآية اللى بعدها اللى هى شرح لكلامه فى آية 53 وده خطر عليكم لو مصدقتوش وأكلتوا وشربتوا حقيقى ليه؟ )
55- الإجابة : ((( لان جسدي ماكل حق و دمي مشرب حق. ))) وفى الترجمة السبعينية ( حق = حقيقى )
غلطة مطبعية؟؟؟؟؟؟ ازاي يعني؟
الاستاذ ده بيفسر كلام الانجيل على كيفه
ربنا ينور قلبك كلام الكتاب واضح وصريح وحضرتك بتخترع
فَحَدَثَ فِيمَا كَانَ أَبُلُّوسُ فِي كُورِنْثُوسَ، أَنَّ بُولُسَ بَعْدَ مَا اجْتَازَ فِي النَّوَاحِي الْعَالِيَةِ جَاءَ إِلَى أَفَسُسَ. فَإِذْ وَجَدَ تَلاَمِيذَقَالَ لَهُمْ:"هَلْ قَبِلْتُمُ الرُّوحَ الْقُدُسَ لَمَّا آمَنْتُمْ؟" قَالُوا لَهُ:"وَلاَ سَمِعْنَا أَنَّهُ يُوجَدُ الرُّوحُ الْقُدُسُ".فَقَالَ لَهُمْ:"فَبِمَاذَا اعْتَمَدْتُمْ؟" فَقَالُوا:"بِمَعْمُودِيَّةِ يُوحَنَّا".فَقَالَ بُولُسُ:"إِنَّ يُوحَنَّا عَمَّدَ بِمَعْمُودِيَّةِ التَّوْبَةِ، قَائِلاً لِلشَّعْبِ أَنْ يُؤْمِنُوا بِالَّذِي يَأْتِي بَعْدَهُ، أَيْ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ".فَلَمَّا سَمِعُوا اعْتَمَدُوا بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ.وَلَمَّا وَضَعَ بُولُسُ يَدَيْهِ عَلَيْهِمْ حَلَّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْهِمْ، فَطَفِقُوا يَتَكَلَّمُونَ بِلُغَاتٍ وَيَتَنَبَّأُونَ.وَكَانَ جَمِيعُ الرِّجَالِ نَحْوَ اثْنَيْ عَشَرَ. (أع١٩: ١-٧)
كان مهم جدا ولازم المعمودية كشرط لمغفرة الخطايا مع الإيمان ودا رد فعل الناس بعد كلام بطرس
فَلَمَّا سَمِعُوا نُخِسُوا فِي قُلُوبِهِمْ، وَقَالُوا لِبُطْرُسَ وَلِسَائِرَ الرُّسُلِ:"مَاذَا نَصْنَعُ أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ؟"فَقَالَ لَهُمْ بُطْرُسُ :"تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا، فَتَقْبَلُوا عَطِيَّةَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. (أع٢: ٣٧-٣٨)
ودى وصية المسيح للتلاميذ لما أرسلهم للكرازه بملكوت السموات
وَقَالَ لَهُمُ:"اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا.مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ. (مر١٦: ١٥-١٦)
كمان اللبوس دا ما سمعناش عنه غير من حضرتك لكن كلام المسيح واضح مع نيقوديموس فى مفهوم الولاده الثانيه لما مافهمش يعنى أيه من فوق وضحها أى من الماء والروح
أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ:"الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنْ فَوْقُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَى مَلَكُوتَ اللهِ".قَالَ لَهُ نِيقُودِيمُوسُ:"كَيْفَ يُمْكِنُ الإِنْسَانَ أَنْ يُولَدَ وَهُوَ شَيْخٌ؟ أَلَعَلَّهُ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ بَطْنَ أُمِّهِ ثَانِيَةً وَيُولَدَ؟"أَجَابَ يَسُوعُ:"الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنَ الْمَاءِ وَالرُّوحِ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ مَلَكُوتَ اللهِ.اَلْمَوْلُودُ مِنَ الْجَسَدِ جَسَدٌ هُوَ، وَالْمَوْلُودُ مِنَ الرُّوحِ هُوَ رُوحٌ.لاَ تَتَعَجَّبْ أَنِّي قُلْتُ لَكَ: يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ. (يو٣: ٣-٧)
ومعنى تولدوا أمر عام يخص الجميع
ودى كانت أيات متسلسله من الكتاب مش أقطع كلمتين وأقول دا كلام المسيح ..حقيقى ينطبق عليكم كلام المسيح انه فى أخر الأيام لأَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ وَيُعْطُونَ آيَاتٍ عَظِيمَةً وَعَجَائِبَ، حَتَّى يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ الْمُخْتَارِينَ أَيْضًا. (مت ٢٤ : ٢٤)
ربنا ينجينا من التعاليم الغريبه
لَنَا «مَذْبَحٌ» لاَ سُلْطَانَ لِلَّذِينَ يَخْدِمُونَ الْمَسْكَنَ أَنْ يَأْكُلُوا مِنْهُ
+tariq haddad
لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق
صدقني انت ربنا يشفيك،،، حقيقه مارتن لوثر هو مؤسس البروتستانت، كان اكبر مضلل وحضرتك واحد من تلاميذه، ربنا ينور عينك. اكبر مصيبه ف البروتستانت ان بيفسروا كلام الله ع مزاجهم
وفى وقت لاحق بمشيئة الله سأرد على أعتراضك على الافخارستيا أنها جسد و دم حقيقيين للرب يسوع
الاخ الحبيب يوسف رياض أحب أوضح بعض النقاط وارجو ان تقبلها بدون تعصب و بمحبة ربنا يسوع المسيح -
أولا الجلوس على اى مائدة لمشاركة آخرين ليست معناها انك مشترك فى مبادئ الآخرين لأننا بنشارك أخوه من عقائد أخرى من منطلق المحبه وروح الاخوه -
ثانيا الجسد والدم الأخ المحبوب سامح موريس تفضل مشكورا وشرح الموضوع ربنا يباركه وان كان فى اخر لحظات الشرح تراجع ويمكن لمراضاتكم أو لأسباب لم نعرفها وإنما الوصية واضحه جدا فى الكتاب المقدس خذوا كلوا هذا هو جسدي - أخذ السيد المسيح خبزًا وشكر وقسّم. هكذا تسلم الرسول وهكذا سلّم الكنيسة في كورنثوس،
فإنه يلزم إقامة السرّ كما قدّمه السيد نفسه تمامًا. -
لأن خادم السّر الخفي هو المخلص نفسه القادر وحده أن يقول: "هذا هو جسدي، هذا هو دمي"
من يأكل جسدى ويشرب دمى فله حياة أبدية وانا أقيمه فى اليوم الأخير لأن جسدى مأكل حق ودمى مشرب حق - ووجود الجسد والتناول مهم لمغفرة الخطايا لأننا لازلنا نخطا ويلزم لنا التناول لغفران هذه الخطايا
ثالثا التناول هو امتداد لعمل السيد المسيح الكفارى على عود الصليب - لأن الذي يأكل ويشرب بدون استحقاق، يأكل ويشرب دينونة لنفسه، غير مميزٍ جسد الرب" 1كو 11 : 29].
وان لم يكن جسد حقيقى لماذا هذا التحزير القوى
و اسمح لى اكمل بمحبه لاحقا
اخوكم فى المسيح سامى وديع
الاخ يوسف رياض
تعليم حضرتك كله خطأ وانت انسان لم تتقابل مع الرب حتي الآن لأن كلمة الرب تبقي باقية الي نهاية العالم وحضرتك تعلم الناس تعليم خطأ لأن كلام المسيح باقية لأن عندما قال خذوا كلوا هذا هو جسدي وخذوا اشربوا هذا هو دمي كل ما تأكلون جسدي وتشربون دمي يكون لكم حياة ابديه
والمعمودبه هي أول طريق الخلاص لأن كلام المسيح إن لم يولد الإنسان من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله
اسف اسف تعليم حضرتك خطأ
انضع واجلس عند أقدام المسيح لكي ما تعرف أن تعلم الناس تعليم صح
لست أعرف كيف يفهم هذا الواعظ تعليم الكتاب المقدس .. للقد استمعت الي دقيقتين من لقاءه هذا وكل ما سمعته أقل ما يقال عنه أنه سوء فهم لما قرأه من الكتاب المقدس وأوضح للقاريء الاتي :
1- رسالة المعلم الحكيم بولس الاولي الي كورنثوس يحكذر المؤمنين من المشاركة في مائدة الرب ثم يذهبوا في استهتار لمشاركة موائد الوثنيين ..والفهم السليم أن لا يمكن أن نصف المائدة التي قال عنها مائدة الرب أن حضرة الواعظ يقول عنها أنها مائدة شياطين ..لان الكنيسة اذا لم تكسر الخبز وتشرب الدم , فما هي مائدة الرب ؟ وما هو ما سلمه بولس الرسول الي أهل كورنثوس .. خاصة وأنه يربط بين كسر الخبز وبين أن نخبر بموت الرب الي أن يجيء ..الاكثر من ذلك أنه وضع شروط للاستراك في كسر الخبز .. أو أن حضرة الواعظ يظنها شروط مائدة الشياطين ..
2 المعمودية في انجيل يوحنا .. ونتخطي وضوح كلام السيد المسيح عن المعمودية كميلاد روحاني من السماء .. فقط نتكلم علي ما يدعيه حضرة الواعظ بأن نيقوديموس كمعلم اسرائيل لا يفهم ما فهمه بولس الحكيم اذا قال أن (فاني لست اريد أن تجهلوا ان اباءنا جميعهم كانوا تحت السحابة وجميعهم اعتمدوا لموسي في السحابة وفي البحر ...) 1 كورنثوس 10 هذا ما أوضحه الرب لنيقوديموس عن الاشارة الي المعمودية في العهد القديم ..
هذا ولو سمح الوقت في فرصة أخري سأبين اكثر وأكثر سوء فهم حضرة الواعظ لتعليم الكتاب المقدس .. فقط أرجوه أن يحرم نفسه من شركة الخبز ولكن لا يحرم الاخرين ويكون عيرة لهم . وسلام ونعمة
@Tariq Haddad
أولاً : اشكر سعة صدرك
ثانيًا : كنت اتمنى انك متردش علىّ ردى بنفس الرد الأول ليك علشان مش عاوز اعيد ردي فموضوع التناول هكتفى بيه رغم ان فى كتير يتقال تانى بس لعدم الإطالة الفيديوهات كفاية ولو محتاج تانى ممكن ترجع للبشائر الأربعة كلهم اتكلموا عنه حتى ق.يوحنا .
ثالثًا : من فمك أجيبك هكتب كلامك وارد عليه :
---------------------------
- وأما الجسد فلا يفيدً شيئاً .. اتتفه من جسد المسيح بمفهومك للآية فلماذا تجسد إذًا المسيح أليس الصليب هو شجرة الحياة والمسيح هو الثمرة التى نأكلها فنحيا .. لم يأت المسيح للفداء فقط بل ليعطينا ترياق الموت الذي سببته الخطية .. ثمرة أدم الأول للموت أما ثمرة آدم الثانى لحياة أبدية .
- تذكر في العشاء نفسه وليس في يوحنا 6 .. كان تمهيد كما كان يمهد لهم صلبه وقيامته
- اما عن القديسين
ألا تثقون بالرب لتذهبوا لغيره ؟
نثق به كل الثقة لذا نعمل بكلامه وننفذ وصاياه فحين
+ نحبه : قال تحب الرب الهك من كل قلبك و من كل نفسك و من كل قدرتك و من كل فكرك ( و قريبك مثل نفسك ) (لو 10 : 27)
( ان قال احد اني احب الله و ابغض اخاه فهو كاذب ) لان من لا يحب اخاه الذي ابصره كيف يقدر ان يحب الله الذي لم يبصره (1يو 4 : 20)
+ نعطه أى شئ مما له أو نخدمه بأى وهو غير محتاج لخدمتنا نوع نسمعه يقول :
فيجيب الملك و يقول لهم الحق اقول لكم بما انكم فعلتموه باحد اخوتي هؤلاء الاصاغر فبي فعلتم (مت 25 : 40)
+ نمجده مجد الألوهية كخالق جبلتنا وكل شئ ما يرى وما لا يرى نسمعه يقول : إش 42 : 5 - هكذا يقول الله الرب خالق السماوات و ناشرها باسط الارض و نتائجها معطي الشعب عليها نسمة و الساكنين فيها روحا.
6- انا الرب قد دعوتك بالبر فامسك بيدك و احفظك و اجعلك عهدا للشعب و نورا للامم.
7- لتفتح عيون العمي لتخرج من الحبس الماسورين من بيت السجن الجالسين في الظلمة.
8- انا الرب هذا اسمي و مجدي لا اعطيه لاخر و لا تسبيحي ( للمنحوتات.) اى لا نسجد ولا نعبد اصنام ولا تماثيل ولا صور منحوته او غير منحوته لاى شئ او لاى شخص ايًا كانت مكانته حتى صور المسيح نفسه ولكننا نكرمها لانها لاعز اعز من احبنا ونسجد لشخصه من خلالها وليس لها وقس على ذلك
+ نمجده من خلال قديسيه :
+++++++++++++++
متى جاء ليتمجد في قديسيه و يتعجب منه في جميع المؤمنين لان شهادتنا عندكم صدقت في ذلك اليوم (2تس 1 : 10)
+ نمجد قديسيه فى الأرض وفى السماء لانه هو مجدهم :
+++++++++++++++++++++++++++++++++
(رو8: 29) الذين سبق فعرفهم سبق فعينهم.. وهؤلاء مجدهم أيضا.( لكيد غير مجد الألوهية لكن مجد الكرامة انهم اتبعوا المخلص وعملوا بحكمته
+ ارفعها فتعليك تمجدك اذا اعتنقتها (ام 4 : 8)
+ فكل المجد والكرامه لهم هو للمسيح وليس لهم شخصيًا إذ يقول الرب يسوع المسيح: "من يقبلكم يقبلني، ومن يقبلني يقبل الذي أرسلني" (مت10: 40) فكأنه يقول: "من يكرمكم يكرمني ومن يكرمني يكرم الذي أرسلني.
وهم أعضاء المسيح وهم مسكن للروح القدس وهم يشفعون عنا أى يصلوا لاجلنا امام الرب يسوع
1 "ولما أخذ السفر خرت الأربعة الحيوانات والأربعة والعشرون قسيسًا أمام الخروف ولهم كل واحد قيثارات، وجامات من ذهب مملوءة بخورا هي صلوات القديسين" (رؤ5: 8)
2 وأيضا: "وجاء ملاك آخر ووقف عند المذبح ومعه مبخرة من ذهب وأعطي بخورا كثيرا لكي يقدمه مع صلوات القديسين جميعهم على مذبح الذهب الذي أمام العرش فصعد دخان البخور (( مع صلوات القديسين )) من يد الملاك أمام الله" (رؤ8: 3و4)
وقد تعترض قائلا: "يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الإنسان يسوع المسيح" (1تي2: 5)
ونرد قائلين: أنه يوجد ثلاثة أنواع للشفاعة او الوساطة :
[أ] الشفاعة الكفارية: وهي للمسيح وحده الذي قدم دمه كفارة وفداء، ولذلك أكمل بولس الرسول الآية السابق قائلا: "الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع.." (1تي2: 6) ( اى لا يقدر احد ان يكفر عن خطايا العالم كله بأن يسفك دمه إلا المسيح وحده )
[ب] الشفاعة النيابية: بمعنى (: Plead يلتمس أو يتكلم بالنيابة عن شخص آخر) وهي شفاعة الروح القدس (رو8: 26) ".. ولكن الروح نفسه يشفع فينا بأنات لا ينطق بها"
[ج] الشفاعة التوسلية: بمعنى (Intercede: يتوسل طالبا الرحمة لشخص آخر) وهذه هي شفاعة القديسين بسبب محبتهم لبقية أعضاء جسد المسيح المجاهدين على الأرض.
إذن فشفاعة القديسين أمر كتابي من صميم الإيمان وينبغي أن نتشفع بهم.
فهم أهل بيت الله
"إذا لستم بعد غرباء ونزلا بل رعية مع القديسين وأهل بيت الله" (أف2: 19) اى اننا جميعًا إخوة لذا قال الرب يسوع "بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي، إن كان لكم حب بعضا لبعض (يو13: 35)
وسيجئ المسيح كديان مع جميع القديسين " لكي يثبت قلوبكم بلا لوم في القداسة أمام الله أبينا في مجيء ربنا يسوع المسيح مع جميع قديسيه" (1تس 3: 13).
وهم سيدينون العالم بأعمالهم اى يكونوا مثلاً لكل خاطئ " الستم تعلمون ان القديسين سيدينون العالم فان كان العالم يدان بكم افانتم غير مستاهلين للمحاكم الصغرى (1كو 6 : 2)
انت كإنسان عادى لا تقبل إهانه لصورتك الشخصية وكأنها تعدى عليك وإن قبل صورتك احد بدافع المحبة تحبه هكذا نفعل نحن بصور احبائنا فليس كل سجود للعبادة وليس كل تبخير للعبادة وانت تعلم ذلك من الكتاب نفسه
نقطة اخري
العبرانيين 4 14 فَإِذْ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ : بما انه رئيس كهنة إذًأ هناك كهنة لهم المسيح رئيسًا والاباء الرسل لقبهم الكتاب بالكهنة واقاموا قسوس واساقفة اما لوثر فمن ضمن ما غير بدل كهنة او قسوس لشيوخ لان الكلمة ابريسفيتيروس تحمل المعنيين ولكن ايضًا نفس الكلمة معناها شفيع وهناك كهنة عهد قديم على طقس هارون الكاهن وهناك كهنوت المسيح الذي على طقس ملكى صادق وهناك كهنة فى السماء لماذا تنكرون كهنوت العهد الجديد والسيد المسيح نفسه هو مؤسسه واعطى تلاميذه هذا السلطان (مت15: 16). (مت28: 18 - 20) (لو22: 19) (يو20: 21، 22) (لو10: 10 - 16). (أع13: 2، 3).
" وانتخبا لهم قسوساً في كل كنيسة ثم صليا بأصوام واستودعاهم الرب " (أع14: 21 - 23). ( وده طقس الرسامة وفى صوم )
+ مَن مِن القديسين في السماء أو في الهاوية سيحضر لك المسيح ؟
نحن لم نقل هذا ابدًا فالسؤال ليس لنا ان نجيب عليه
+ سؤال كيف للملائكة أن تفصلنا عن هذه المحبة أليس هم قديسين وخيرين الجواب بأن يصبحوا هم مكان المسيح ويأخذوا وظيفته بالشفاعة وقت الضعف ..، وتصبح عظمة انتصارنا بهم
هذا رأيك وحدك .. شرحت لك ذلك فى الشفاعة فى الأعلى وأضيف ايضًا هم لن يفصلونا بل يوصلونا لمحبة المسيح بهذا يعرف الناس انكم تلاميذي ان كان لكم حب بعضا لبعض و حبوا بعضكم بعضًا كما احببتكم انا فمحبتهم لن تفصلنا عن الله ابدا .. سؤال هل محبتك لابيك وامك واخوتك تفصلك عن محبة الله ام هى اتمام للوصية اسمع معى (1تي 5 : 8) و ان كان احد لا يعتني بخاصته و لا سيما اهل بيته فقد انكر الايمان و هو شر من غير المؤمن .
+ السؤال ألا يؤمن الرسول أن بعد الموت هناك عمل مثمر يقدمه مثل الشفاعة؟ واضح أنه لا يؤمن بذلك لذلك هو ألزم من أجلنا بقاءه في الجسد
( هذا واضح بالنسبة لك فقط وليس لى ) لانه يعرف ان هناك ستزداد معرفته اكثر من كونه فى الجسد " الأن أعرف بعض المعرفة، لكن حينئذ سأعرف كما عرفت " (كو13: 12) ويعرف انه يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب أكثر من تسعة وتسعين باراً لا يحتاجون إلى توبة) (لو15: 10).وهذا يبين انهم يعرفون الخاطئ والتائب على الأرض ويعرفون ما سيحدث كما كلم موسى وإيليا النبيين السيد المسيح عن رحلة الخلاص على جبل التجلى
ألست تؤمن بشفاعة أحياء فى أحياء والله هو إله احياء وليس إله أموات (مت22: 31، 32). وهذا إيماننا حين نطلب شفاعتهم فالقديس بولس قال " مصلين بكل صلاة وطلبة لأجل القديسين ولأجلى.. (أف6: 18) " صلوا لأجلنا " (2تس3: 1)
وهو يعرف شفاعة موسى في الشعب (ارجع يارب عن حمو غضبك.. اذكر ابراهيم واسحق واسرائيل عبيدك ( الذين هم فى الهاوية حينها لكن لهم دالة عند الله فيقول الكتاب.. " فندم الرب على الشر الذى قاله أنه سيفعله لشعبه.
وأن كنا نطلب الصلاة لأجلنا من البشر الأحياء، الذين لا يزالون في فترة الجهاد (تحت الآلام مثلنا). أفلا نطلبها من القديسين الذين أكملوا جهادهم، وأنتقلوا إلي الفردوس، يحيون فيها مع المسيح..
وهل هؤلاء قلت مكانتهم بعد أنتقالهم من الأرض إلي الفردوس. بحيث كان يحوز لنا أن نطلب صلواتهم وهم علي الأرض. واصبحت صلواتهم محرمة وهم قريبون من الله في الفردوس.
+ العهد القديم تثنية 18 : - انت قلتها ان هذا سحر وعرافة ... وبالتالى استشارة الموتى عن طريقهم طلبة لا تمجد الله .
+ أيوب 5 1«اُدْعُ الآنَ. فَهَلْ لَكَ مِنْ مُجِيبٍ؟ وَإِلَى أَيِّ الْقِدِّيسِينَ تَلْتَفِتُ؟ أيوب من الواضح رفضه طلب مساعدة القديسين وهو يلتجئ لله
عذرًا لم يكن القائل هنا ايوب بل اليفاز التيمانى اي 14 و 15
هذا الذي قال الرب له (إن الرب قال لأليفاز التيماني قد أحتمي غضبي عليك وعلي صاحبيك. والآن فخذوا لأنفسكم سبعة ثيران وسبعة كباش، واذهبوا إلي عبدي أيوب واصعدوا محرقة. وعبدي أيوب يصلي من أجلكم، لأني أرفع وجهه لئلا أصنع معكم حسب حماقتكم" (أي42: 7، 8). ( هنا الشفاعة واضحة ان ايوب يصلى لاجلهم كى يغفر لهم )
وايضا هذه الآية تثبت الشفاعة ولا تلغيها إذ انهم هنا يعترفون بوجود شفاعة للقديسين حتى ان كان اليفاز يثبت قوتها ويقول رغم قوتها لكن فى حالتك يا ايوب هذه لانك خاطئ جدااا لن تفيدك إذ انك تجدف على العلى كأنه أخطأ فى حقك .
+ ملوك الثاني 2 فى قصة ايليا واليشع
لقد أخذ فعلاً إليشع روحين من روح إيليا بمعنى انه صنع ضعف المعجزات التى صنعها إيليا النبي راجع فى نفس الإصحاح 15- و لما راه بنو الانبياء الذين في اريحا قبالته قالوا (( قد استقرت روح ايليا على اليشع )) فجاءوا للقائه و سجدوا له الى الارض.
+ مزمور 146 هذا المزمور يتحدث عن عدم الاتكال على الناس اذ جسده للتراب وروحه للسماء وافكاره تهلك بل يكون الاتكال على الله
وقال فيه الرب يحب الصديقين.
إذا كان الرب نفسه يكلم سليمان ويكرر نفس العبارة ثلاث مرات فى اصحاح واحد "من أجل داود عبدى" لهذا قال المرتل "من أجل داود عبدك لا ترد وجهك عن مسيحك" (مز10: 132)
كاهن بعل ملاك الذبيحة يرفع الحمل على يديه قائلاً
هــذا حمل الله لمغفرة الخطايا ( كل اسبوع مرة )ا .... هل جسد المسيح ودمــه صارا اكسيبيرد ؟
" متى رأيتم ابن الانسان صاعدا حيث كان اولا الروح هو الذى يحى الجســــــــد لا يـفيــــد شئيــــا "
مهرطق عظيم 😂😂😂😂😂
الأرثوذكسيّة من مجئ المسيح الي انقضاء الدهر، لا بتنقص حرف ولا بتزود حرف.
اما انتوا كل يومين تعليم وكل يومين طائفة
في القرن الرابع ظهر واعظ كبير في الوعظ اسمة اريوس وانحرف هذا الواعظ وانكرلاهوت السيد المسيح وهي بدعة اريوس ووقفت امام هذة البدعة الكنيسة القبطية بقيادةالبطريك اثانسيوس واجتمعت الكنيسة وكتب اثناسيوس قانون الآيمان وانتشرت هذة البدعة حتي يومنا هذا وهم الاءشوريين في العراق وبعدها ظهرت بدع اخري جمع محمد هذة البدع والف دين جديد هو الاءسلام وجاء بالسيف والقتل وفي القرن
السابع عشر ظهرت بدعة جديدة وهي بدعة مارتن لوثر وجون كلفن( وعملوا مسيح جديد لهم) بحجة تصحيح اخطاء الكنيسة الكاثوليكية في ذلك الوقت (وسميت بثورة الأصلآح )ومن خدع الشيطان فرق تسود وسمحوا لاءي شخص ان يفسر الانجيل علي حسب مايفهمه وقضت هذة البدعة علي المسيحية في اروبا واميركا اذا الشيطان هو موءسس هذه البدعة او الهرتقه وهذاهو الآرتداد العام كما جاء في سفر الروءية ولهذة البدعة الاءن مايقرب من ٤٠٠٠ طاءفة في العالم وجاءت هذة البدعة الي مصر منذ اكثر ١٠٠ عام ويوجد في مصر حوالي اكثر من ١٨ طاءفة ويستخدمها الشيطان لهدم كنيسة الاءسكندرية ولكن ابوب الجحيم لن تقوي عليها
هل الكنيسة الاورثوذكسية القبطية محتاجة الي ثورة الاصلاح اي هرتقه مارتن لوثر وجون كلفن لاصلاحها كما حدث للكنيسه الكاثوليكية في الغرب وانهت المسيحيه فيها وحولتها الي دول علمانيه ولماذا وجود هولاءالطواءف البروتستنتية في مصر ومن هم الذين يمولهم بالمال وماالهدف لوجودهم في مصر الا لعمل الهدم في داخل الكنيسة القبطية الارثوذكسية كالثعالب الصغيرة المفسدة للكروم ولكن ابوب الجحيم لن تقوي عليها
كل شخص يحكي عن الله فهوا مزيف و كاذب و ضاحك على العقول مع الاسف
اخي الحبيب ارجو ان تراجع نفسك أيضا كل الذين الذين يسمعونك ويامنون بكلامك لان الشيطان وقف أمام السيد الرب وفسر ايات الكتاب وذلك في التجربة علي الجبل وغير بذكاء شديد بعض المعاني كما انت الان في هذا الفديو
بصراحة الشيطان يتكلم من داخلك انت.. فهذا الرجل فاحص للكتاب المقدس بتدقيق ويعيش مايتكلم به
كيف يتم تمويل هوءلأ الوعاظ التابعين لهرتقة مارتن لوثر وجون كلفن ويطلق عليهم (خدام الرب) كالاتي:-
١- .يتم دعوة هذا الواعظ الي احدي الطواءف الناطقة باللغة العربية في اوروبا او امريكا او استراليا او
ر الاءيمان المسيحي للكناءس التقليديه (الكاثولكية والاءرثوذكسية) في العالم كندا تحت اسم الموءتمرات ٢- يتم تمويل هذة الطواءف في هذة البلدان عن طريق المشيخية التابعة لها في هذة البلدان
٢- ويتم تمويل هذة المشيخيات التابعة لهذة الطواءف عن طريق الماسونية العالمية التي تهدف الي تدمي
٣- يتم تمويل المديا (القنوات التلفذيونية والكتب والمجلات وغيرها من ادوات الدعاية) من نفس هذا المصدر وعن طريق هذة المشيخيات التابعة لهذة الطواءف.
كيفيه تمويل الكناءس البروتسنتيه (هرتقة مارتن لوثر وجون كلفن) في مصر
كل طاءفة لها مشخية وهذة المشيخية تابعة لمشيخية لها في الخارج (اروبا وامريكا وغيرها) ويتم تمويل هذة المشيخات الاجنبيه من الماسونية العالمية وهدف هذة الماسونية تهدف الي تدمير الكناءس الشرقية (الاءرثوذكسية) وخاصة الكنيسة القبطية كما تم تدمير الكنيسة الكاثولوكية في اروبا وامريكا وانتشر الالحاد والارتداد العام كما ذكر في سفر الروءيه وعلي سبيل المثال الكنيسة الانجيلية يتم تمويلها من الخارج
الشيطان وقف أمام السيد المسيح وفسر الانجيل بكلام قريب جدا من الحقيقة مثلما يفعل هذا الواعظ
في القرن الرابع ظهر واعظ كبير في الوعظ اسمة اريوس وانحرف هذا الواعظ وانكرلاهوت السيد المسيح وهي بدعة اريوس ووقفت امام هذة البدعة الكنيسة القبطية بقيادةالبطريك اثانسيوس واجتمعت الكنيسة وكتب اثناسيوس قانون الآيمان وانتشرت هذة البدعة حتي يومنا هذا وهم الاءشوريين في العراق وبعدها ظهرت بدع اخري وجمع محمد هذة البدع والف دين جديد هو الاءسلام وجاء بالسيف والقتل وفي القرن السابع عشر ظهرت بدعة جديدة وهي بدعة مارتن لوثر وجون كلفن بحجة تصحيح اخطاء الكنيسة الكاثوليكية في ذلك الوقت (وسميت بثورة الأصلآح ) وقضت هذة البدعة علي المسيحية في اروبا واميركا وهذاهو الآرتداد العام كما جاء في سفر الروءية ولهذة البدعة الاءن مايقرب من ٤٠٠٠ طاءفة في العالم وجاءت هذة البدعة الي مصر منذ اكثر ١٠٠ عام ويوجد في مصر حوالي اكثر من ١٨ طاءفة ويستخدمها الشيطان لهدم كنيسة الاءسكندرية ولكن ابوب الجحيم لن تقوي عليها وهذا هو وعاظ من هذة الهرتقة