خويا انا معلمة للتعليم الحر وماتقوم به هذه المعلومة جميل جدا لي تجربة ٢٧ سنة من التعليم وكنت ادرس مع صاحبة مدرسة عاشت حياتها في أوروبا وكانت تدخل الى القسم وتشرح بالحركات بالغناء بكل ما يوصل ويسره المفكرة للطفل وهو مسموعه الان التعليم النشط
بلا متديوها فبحال هادو معندهم لا خدمة لا ردمة وكايطلعو على الموجة وكايسترزقو هدي هى خدمتهم ره مكايقدروش يهضرو على الفساد والمكنر ديال ديال بصح لي عندنا فالبلاد كايطلعو وكايبغوي يسترزقو على ضهر نساء
استاذة جدية وتحاول قدر المستطاع ان يكون كل اطفالها ينستون اليها بهذه الطريقة تحبب لهم التمدرس والمدرسة وليس الرقص والغناء انها استاذة تستحق كل التنويه..مع الاسف مسابقات في التلفزة من غناء ورقص وتخربيق ولا من يعارض.والاب او الام تبكي فرحة لان ابنها الطالب الجامعي او طلب بكلية الطب ....او...او.منحته اللجنة 5اضواء.
- هذا أسلوب أكثر من متحضر للتعليم و التعلم في عصر المتغيرات و سيطرة العولمة على عقول الكبار فما بالك الصغار 👌 أحسن من الأسلوب التقليدي الذي لا يخص تلقي المادة التعليمية في حد ذاتها بل ظروف تلقي المعلومة من الذي من المفترض أنه معلم و مربي و لكن في نفس الوقت هو يطبق أسلوب منفر للتلميذ منه خصوصا هذا دون حساب امكانية تلقي ذهن التلميذ للمادة العلمية أصلا حسب درجة استيعاب ذهنه لها بين صعوبتها أو سهولتها عليه فعوض اهتمام هذا المعلم التقليدي في عصر كله حداثة 😢بذلك هو ينحرف عن الأساس و هو التعليم إلى الفعل المنحرف تجاه التلميذ و هو أن يعتمد الضرب و التحجر الأعمى على التلميذ لمجرد أنه تأخر لدقائق معدودة أو أنه نسي أداة من أدوات الدراسة سهوا و ليس عمدا و لكن بالنسبة لشبه المعلم فالأمر سيان فالنتيجة هي التجهم في وجه التلميذ البريء الصغير و ابراحه ضربا بالعصا الى كافة أنحاء الجسد هذا دون حساب الصفع اليهودي لتلميذ لا يتعدى عمره من 6 إلى 9 سنوات 😢 !!! و هذا لسبب بسيط و هو نسيان لا إرادي من التلميذ لأداء بسيطة من أدواته فكيف لو نسي محفظة بأكملها أو ترك المأزر مفتوحا أو نسيه في المنزل مثلا ... و هذا من شدة الخوف من الشخص الذي من المفروض أنه معلم و مربي و خليفة للأب و الأم في المؤسسة التربوية و مصدر أمان لقلبه 🤔 ...طبعا أنا هنا لا أعمم و لكن هناك من هم ذكور أو إناث شاذين عوض أن يكونوا رجالا و نساءا متقين الله في تبليغ الرسالة ... و مرة أخرى شكرا جزيلا لهذه الأستاذة الفاضلة التي عادت نوعا ما لترغيب الطفل الصغير في شيء اسمه التعليم عوض التنفير الذي عانيناه نحن كأبناء التسعينات مثلا و الذي كنا نتلقى فيه الضرب بنسبة 90 % لأتفه الأسباب و ليس من أجل حث التلميذ على حفظ الدرس و إنجاز الواجب بالذات ، أقول هذا كله علما أن هذا تطبقه دولنا في المغرب العربي الكبير و بدرجة أقل المشرق و الذي يفترض أننا مسلمين بينما في أوروبا و أمريكا فهذا غير وارد الحدوث إطلاقا فمثلا في اسكندنافيا و في مملكة السويد بالذات حيث حرم ضرب التلميذ عامة منذ 1979 و خاصة في مرحلة تعليمه الأولية و الأساسية فتصور أنه في تلك الدول الغربية اللادينية يوجد قانون لحقوق الأستاذ و واجباته و لكن دون المساس بحرية التلميذ و واجباته فان أخطأ الأستاذ سيعاقب قانونيا و اذا انحرف التلميذ سيعاقب بما فعله كالفصل من الطور الدراسي أو غيرها من الأساليب الحديثة و استدعاء أولياء لمناقشة كيفية تقويمه بأحسن طريقة ممكنة عوض تسريحه ضربا و سبأ و شتما في المدرسة بمباركة الأولياء ذاتهم و الذين يزيدون عليه في البيت عوض التدخل الحكيم و إيقاف هذا الشبه أستاذ عند حده بقوة القانون طبعا و ليس بقانون الغابة و لحسن الحظ أن فئة منزلقة من هؤلاء تقوم بذلك و ليس الكل و الا فالأمر كارثي بكل المقاييس 😮 !!! فهيهات هيهات أن يكون العدل في تطبيق كل هذا في بلادنا الاسلامية ظاهريا و لكن ليست كذلك واقعا في مجال المعاملات في الواقع فالدين ليس فقط صلاة و قراءة قرأن و صيام و لكن أيضا حسن معاملة و للأسف هذا ليس ما هو متوفر بالضرورة فما بالك اذا كان تطبيق القوة هو السائد كما هو عليه الوضع حاليا و ذلك ظلما و جورا و افراغا لعقد نفسية خطيرة يعاني منها من يعرف بالأستاذ أو الأستاذة في صغره ليطبقها على الصغار في كبره من مكنونات و مكبوتات و خبايا نفسه و خفاياها مثلما يحدث غالبا في دولنا طيلة عقود من الزمان و لا تزال للأسف و النتيجة هي غرس الحقد في نفسية التلميذ عوض تنوير عقله إلى ما هو علم نافع و خلق فاضل حتى صرنا للأسف الشديد 💔 نراه في المرحلة المتوسطة الاعدادية أو الثانوية و حتى الجامعات أحيانا يترك الدراسة و يتوجه للأفات الاجتماعية الفتاكة أو أنه يعنف أستاذه في هذه المراحل المتقدمة من التعليم ليس لشيء الا لأنه نصحه فماذا اذا تجرأ و صرخ في وجهه او تجرأ على رفع يده عليه 😮 ؟! فحينها ستقوم الكارثة و ستدعس كرامة الأستاذ و يهان غالبا 🫣 !!! و هذا كله حدث لأنه ببساطة تحصيل حاصل لما تكون في نفسية التلميذ في زمن مضى حيث أن لا شعور التلميذ متضرر بشكل كبير نتيجة قسوة تشبع بها في مرحلة مهمة من مراحل تكوينه و هي المرحلة الابتدائية و التي عوض أن تبنى على التربية و التعليم و الترغيب و الممنهج بطريقة علمية صحيحة فهي بنيت على التعنيف و التجهيل و الترهيب و لحسن الحظ أن هذا الانزلاق الخلفي و التدمير النفسي كله يحدث عند البعض ممن يعرفون بالأساتذة و الأستاذات و هم أشباه ذلك و ليس عند الكل و الا فلنقرأ على أمة - محمد صلى الله عليه و سلم - السلام 😞 !!!
مكاين لا تجديد لا والوا ممكن نعتبروا هاديك فترة الترفيه او الاستراحة للاطفال وابعادهم عن الملل انا العملية التعليمية التعلمية لاتحون بتلك الطريقة حيت ان التعليم لا يكون بالاجوبة الجماعية
هذه المعلمه علي حق لانها تدرس ل اطفال صغار ولا لشباب مراهقين
انا اري انها احسنت وابدعت
خويا انا معلمة للتعليم الحر وماتقوم به هذه المعلومة جميل جدا لي تجربة ٢٧ سنة من التعليم وكنت ادرس مع صاحبة مدرسة عاشت حياتها في أوروبا وكانت تدخل الى القسم وتشرح بالحركات بالغناء بكل ما يوصل ويسره المفكرة للطفل وهو مسموعه الان التعليم النشط
بلا متديوها فبحال هادو معندهم لا خدمة لا ردمة وكايطلعو على الموجة وكايسترزقو هدي هى خدمتهم ره مكايقدروش يهضرو على الفساد والمكنر ديال ديال بصح لي عندنا فالبلاد كايطلعو وكايبغوي يسترزقو على ضهر نساء
المستوى الأول ضروري الحروف يتقراو بهاد الطريقة راه مابقاتش الطريقة الكلاسيكية
احسن معلمة انها توصل المعلومات بطريقة مبسطة يفهمها اي طفل برافو عليها
المهم الاطفال يقرو ويفهمو مليح متهمش الطريقة ليستعملها المعلم المعلمة هذي تهبل تهبل نتمنلها النجاح وتوفيق تحياتي الحارة لها من الجزائر شكرا
المعلمة كلها انسانية وصاحب الفيديو عنده عقدة شفاه الله
هناك حصص نتع النشاط الموسيقى والرياضة والرسم والاشغال اليدوية لكن تعليم الحروف يتطلب التركيز الفهم والحفظ والتعليم جملة يحتاج الانضباط
أكيد
والله هذا المعلمة في القمة. وتخليك التلميذ يحب التعليم ومايبقى نتفكر. كل شىئ
طريقة التدريس مبالغ فيها
Mabghinach chikha tcht7 lina bghina li y3lm lina wladna y9raw wiyktbo
مدرسة الخصوصي هاد هو حالتو اما المدرسة العمومية قري فيها غير المعقول
الاطفال في المرحلة الابتدائية يغلب الترفيه في تلقينهم وجلب انتباههم
الأستاذة رائعة وكلامك لا أساس له ولا يبدو انك تعي ما هو التعليم.
هذا ما يراد تعميمه .يقولون ان الطفل يميل الى اللعب والحركة ويفرضون على المعلم تحريكهم لقد ولى زمن الانضباط
اطفال الصغار يحبون هكذا بالنسبه للاطفال الصغار ابتدائي بعضهم يخافون لا يروح المدرسه متى الاسلوب يخلي الطفل الصغير يمشي ويمشي الى المدرسه
نعم. لكن طريقة التدريس مبالغ فيها شيء ما
معلمة اسلوبها يجعل التلاميذ يحبون الدراسة وتصبح الدراسة ممتعة معها
انا اساندها
اصلحوا انفسكم قبل ان تصلحوا الناس هم ليسوا بطلاب
@@draouidraoui2470 طريقة التدريس مُبالغ فيها شيء ما
هم اطفال صغار وهذا هو الاسلوب المفضل لديهم المعلمة تفوقت في عملها انتم مجموعة من الانهزاميين المهرجين اتركوها تعمل بما تراه مناسبا لتلاميذها
سيرو هدرو على لكيبيع للأطفال القرقوبي هي كتعلم بطريقة غير مضرة
@@yamnaelalaoui5823 سنتطرق الى هذا الموضوع في القريب العاجل
Vous parlez quelle langue svp 🤔
@@yamnaelalaoui5823 ruclips.net/video/FdyQF4YEH34/видео.htmlsi=0-1R9dA3WiOslWdx
Wmawdou3 tabrroj wl3oriy 😅
استاذة جدية وتحاول قدر المستطاع ان يكون كل اطفالها ينستون اليها بهذه الطريقة تحبب لهم التمدرس والمدرسة وليس الرقص والغناء انها استاذة تستحق كل التنويه..مع الاسف مسابقات في التلفزة من غناء ورقص وتخربيق ولا من يعارض.والاب او الام تبكي فرحة لان ابنها الطالب الجامعي او طلب بكلية الطب ....او...او.منحته اللجنة 5اضواء.
وأكمل لماذا اللوم على هذه المعلمة الراءءعة
طريقة التدريس مبالغ فيها
7ta nti raki ra i3a 😅😅
صراحة انا قلقتني لا مظهر لا والوا وزيد حتى طريقة نطق الحروف خاطئة
- هذا أسلوب أكثر من متحضر للتعليم و التعلم في عصر المتغيرات و سيطرة العولمة على عقول الكبار فما بالك الصغار 👌 أحسن من الأسلوب التقليدي الذي لا يخص تلقي المادة التعليمية في حد ذاتها بل ظروف تلقي المعلومة من الذي من المفترض أنه معلم و مربي و لكن في نفس الوقت هو يطبق أسلوب منفر للتلميذ منه خصوصا هذا دون حساب امكانية تلقي ذهن التلميذ للمادة العلمية أصلا حسب درجة استيعاب ذهنه لها بين صعوبتها أو سهولتها عليه فعوض اهتمام هذا المعلم التقليدي في عصر كله حداثة 😢بذلك هو ينحرف عن الأساس و هو التعليم إلى الفعل المنحرف تجاه التلميذ و هو أن يعتمد الضرب و التحجر الأعمى على التلميذ لمجرد أنه تأخر لدقائق معدودة أو أنه نسي أداة من أدوات الدراسة سهوا و ليس عمدا و لكن بالنسبة لشبه المعلم فالأمر سيان فالنتيجة هي التجهم في وجه التلميذ البريء الصغير و ابراحه ضربا بالعصا الى كافة أنحاء الجسد هذا دون حساب الصفع اليهودي لتلميذ لا يتعدى عمره من 6 إلى 9 سنوات 😢 !!! و هذا لسبب بسيط و هو نسيان لا إرادي من التلميذ لأداء بسيطة من أدواته فكيف لو نسي محفظة بأكملها أو ترك المأزر مفتوحا أو نسيه في المنزل مثلا ... و هذا من شدة الخوف من الشخص الذي من المفروض أنه معلم و مربي و خليفة للأب و الأم في المؤسسة التربوية و مصدر أمان لقلبه 🤔 ...طبعا أنا هنا لا أعمم و لكن هناك من هم ذكور أو إناث شاذين عوض أن يكونوا رجالا و نساءا متقين الله في تبليغ الرسالة ... و مرة أخرى شكرا جزيلا لهذه الأستاذة الفاضلة التي عادت نوعا ما لترغيب الطفل الصغير في شيء اسمه التعليم عوض التنفير الذي عانيناه نحن كأبناء التسعينات مثلا و الذي كنا نتلقى فيه الضرب بنسبة 90 % لأتفه الأسباب و ليس من أجل حث التلميذ على حفظ الدرس و إنجاز الواجب بالذات ، أقول هذا كله علما أن هذا تطبقه دولنا في المغرب العربي الكبير و بدرجة أقل المشرق و الذي يفترض أننا مسلمين بينما في أوروبا و أمريكا فهذا غير وارد الحدوث إطلاقا فمثلا في اسكندنافيا و في مملكة السويد بالذات حيث حرم ضرب التلميذ عامة منذ 1979 و خاصة في مرحلة تعليمه الأولية و الأساسية فتصور أنه في تلك الدول الغربية اللادينية يوجد قانون لحقوق الأستاذ و واجباته و لكن دون المساس بحرية التلميذ و واجباته فان أخطأ الأستاذ سيعاقب قانونيا و اذا انحرف التلميذ سيعاقب بما فعله كالفصل من الطور الدراسي أو غيرها من الأساليب الحديثة و استدعاء أولياء لمناقشة كيفية تقويمه بأحسن طريقة ممكنة عوض تسريحه ضربا و سبأ و شتما في المدرسة بمباركة الأولياء ذاتهم و الذين يزيدون عليه في البيت عوض التدخل الحكيم و إيقاف هذا الشبه أستاذ عند حده بقوة القانون طبعا و ليس بقانون الغابة و لحسن الحظ أن فئة منزلقة من هؤلاء تقوم بذلك و ليس الكل و الا فالأمر كارثي بكل المقاييس 😮 !!! فهيهات هيهات أن يكون العدل في تطبيق كل هذا في بلادنا الاسلامية ظاهريا و لكن ليست كذلك واقعا في مجال المعاملات في الواقع فالدين ليس فقط صلاة و قراءة قرأن و صيام و لكن أيضا حسن معاملة و للأسف هذا ليس ما هو متوفر بالضرورة فما بالك اذا كان تطبيق القوة هو السائد كما هو عليه الوضع حاليا و ذلك ظلما و جورا و افراغا لعقد نفسية خطيرة يعاني منها من يعرف بالأستاذ أو الأستاذة في صغره ليطبقها على الصغار في كبره من مكنونات و مكبوتات و خبايا نفسه و خفاياها مثلما يحدث غالبا في دولنا طيلة عقود من الزمان و لا تزال للأسف و النتيجة هي غرس الحقد في نفسية التلميذ عوض تنوير عقله إلى ما هو علم نافع و خلق فاضل حتى صرنا للأسف الشديد 💔 نراه في المرحلة المتوسطة الاعدادية أو الثانوية و حتى الجامعات أحيانا يترك الدراسة و يتوجه للأفات الاجتماعية الفتاكة أو أنه يعنف أستاذه في هذه المراحل المتقدمة من التعليم ليس لشيء الا لأنه نصحه فماذا اذا تجرأ و صرخ في وجهه او تجرأ على رفع يده عليه 😮 ؟! فحينها ستقوم الكارثة و ستدعس كرامة الأستاذ و يهان غالبا 🫣 !!! و هذا كله حدث لأنه ببساطة تحصيل حاصل لما تكون في نفسية التلميذ في زمن مضى حيث أن لا شعور التلميذ متضرر بشكل كبير نتيجة قسوة تشبع بها في مرحلة مهمة من مراحل تكوينه و هي المرحلة الابتدائية و التي عوض أن تبنى على التربية و التعليم و الترغيب و الممنهج بطريقة علمية صحيحة فهي بنيت على التعنيف و التجهيل و الترهيب و لحسن الحظ أن هذا الانزلاق الخلفي و التدمير النفسي كله يحدث عند البعض ممن يعرفون بالأساتذة و الأستاذات و هم أشباه ذلك و ليس عند الكل و الا فلنقرأ على أمة - محمد صلى الله عليه و سلم - السلام 😞 !!!
كتستعرض العضلات ديالك فالمكروفون فالمعلمة عندها طريقة مزيانة فايصال الفكرة للتلاميد دخل سوق راسك قلب على شي قضية أخرى.
لاباس لانها تتعامل مع الاطفال الصغار في التعليم الأولي .
انا بالنسبه لی لقد تفوقت لان ابنتی كانت تلمیدتها وتمیزت جدا
كلام فارغ من الصحة
كيف
@FouadTarraf46 طريقة تجعل من الطفل التلميد ان ينسجم مع اصدقاءه حيت الطفل يجد المتعة في الفهم و التعليم
@@ahmadjayay7957 ربما حسب طريقة التدريس
وسير داوي راسك ،معقد
سير دير شي حاجة تنفعك
سير تلعب
اوكي
بالفعل هاد الظاهرة كاتخلي التلاميذ كايتعلمو غي شطيح بهاد طريقة
مكاين لا تجديد لا والوا ممكن نعتبروا هاديك فترة الترفيه او الاستراحة للاطفال وابعادهم عن الملل انا العملية التعليمية التعلمية لاتحون بتلك الطريقة حيت ان التعليم لا يكون بالاجوبة الجماعية
تحياتي تعليق في محله
تعليم الرقص باش نخرجو شكيرة هههههه
هادي خطيرة 😂