المخرج العبقري هتشكوك ،تلقف هذه القصة فحولها إلى فيلم أسطوري غزا فيه العقول والنفوس ودور السينما في اصقاع المعمورة ،وقام المهتمين بالسينما في كل البلدان بانتاج نسخهم المحلية من هذه التحفة، سواء كان فيلم ام مسلسل وحتى مسرحيات.شاء الأكاديميين أم انكروا فإنهم لم يسلموا من تأثيرات هذا الفيلم/القصة..حقيقي اشكرك أستاذ معتوق،وسأستمتع بالاستماع..
نهاية لم اتوقعها ابدا ان يكون مصابا بإنفصام الشخصية ؛ فقد ابدع الكاتب فى إخفاء نواياه بهذه النهاية العجيبة ؛؛ كما ابدع فى تصوير الحالة النفسية للبطل فى مراحل القصة المتعددة ؛؛؛ شكرا جزيلا استاذ احمد ؛؛ قصة لم املك ان بقي لمتابعة فصولها منذ الدقيقة الأولى حتى الختام بشغف كبير ؛؛؛؛ تحياتى لك
شكراً جزيلاً يا أستاذ على إتاحتي هذه الفرصة لسماع الرواية الأصلية للفيلم الذي شاهدته عدة مرات في سنوات مضت،نسيت متى شاهده اول مرة ،في اواخر الثمانينيات ،وهو من الافلام الخالدة في ذاكرتي.
أنا شاهدت النسخةالاولى بالابييض و الأسود،كم ارعبني الفليم لما شاهدته أول مرة،متعة الإثارة والتشويق.لم أشاهد الأفلام الأخرى ،بالمناسبة بعد سماعي للرواية قادني الحنين إلى البحث عن الفيلم وشاهدت لقطات منه . شكراً جزيلاً يا أستاذ أمتعتنا.
دائما تنتقي لنا ما هو جيد شكرا أستاذي العزيز لقد كتبت لك هذا التعليق حتى قبل أن أسمع الرواية لأنني واثقة في ذوقك ومن أوفى متابعيك أحييك على جهودك العظيمة في نشر المعرفة هناك الكثير من القنوات التافهة تحظى بعدد أكبر من المشتركين لكن أتمنى ألّا يزعجك هذا فسيادتك أدرى بالانحدار الفكري الذي نعيشه. رجاء اقرأ لنا كتاب ستة رجال وستة نساء ليوسف السباعي أو ليالي ودموع. أرجو أن تستجيب لطلبي وألا أكون قد أثقلت عليك تحياتي من تونس
مسكينة تلك الفتاة سرقة وكان جزائها القتل..لقد صدمني ذالك فقد أعتقدت أنها بطلة القصة والمحقق المسكين الذي كان ينبغي أن يحمل معه مسدس والرجل صاحب الفندق عرفتومنذ البداية أنه مجنون لأنه أعتقد أن أمه تقراء الأفكار ..المهم قصة رائعة حتى آخر دقيقة شكراً أستاذ أحمد ❤🌹
المخرج العبقري هتشكوك ،تلقف هذه القصة فحولها إلى فيلم أسطوري غزا فيه العقول والنفوس ودور السينما في اصقاع المعمورة ،وقام المهتمين بالسينما في كل البلدان بانتاج نسخهم المحلية من هذه التحفة، سواء كان فيلم ام مسلسل وحتى مسرحيات.شاء الأكاديميين أم انكروا فإنهم لم يسلموا من تأثيرات هذا الفيلم/القصة..حقيقي اشكرك أستاذ معتوق،وسأستمتع بالاستماع..
تعليق رائع يا استاذ عزيز وسأثبته في البداية
😊ججج😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊
اختيار روووعة ياريت تقدم لنا من القصص النفسية اكثر
اداء حضرتك جميل ومتمكن
سايكو شوفتخ فيلم زمان لهيتشكوك
اشكرك جدااااا
❤ شكرا
شوفت الفيلم ده زمان فى نادى السينما ابدعت يا استاذنا
اختيار رائع 🌹🌹🌹🌹🌹
❤❤❤❤
أنا فكرة ممتازة إنك تسجل الروايات العالمية مقتبس منها أفلام اقترح إنك تعمل عنها سلسلة
ممتاز استمر
احسنت النشر ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
🎉🎉🎉🎉🎉
نهاية لم اتوقعها ابدا ان يكون مصابا بإنفصام الشخصية ؛ فقد ابدع الكاتب فى إخفاء نواياه بهذه النهاية العجيبة ؛؛ كما ابدع فى تصوير الحالة النفسية للبطل فى مراحل القصة المتعددة ؛؛؛ شكرا جزيلا استاذ احمد ؛؛ قصة لم املك ان بقي لمتابعة فصولها منذ الدقيقة الأولى حتى الختام بشغف كبير ؛؛؛؛ تحياتى لك
أشكرك صديقي العزيز .. بإذن الله تنال اعجابك القصص التالية
شكرا
شكراً جزيلاً يا أستاذ على إتاحتي هذه الفرصة لسماع الرواية الأصلية للفيلم الذي شاهدته عدة مرات في سنوات مضت،نسيت متى شاهده اول مرة ،في اواخر الثمانينيات ،وهو من الافلام الخالدة في ذاكرتي.
أنا أيضا شاهدت هذا الفيلم عدة مرات في الثمانينات وكان بالنسبة لي مرعب جدا وظهرت بعده عدة أفلام حاولت تقليد نفس الموضوع
أنا شاهدت النسخةالاولى بالابييض و الأسود،كم ارعبني الفليم لما شاهدته أول مرة،متعة الإثارة والتشويق.لم أشاهد الأفلام الأخرى ،بالمناسبة بعد سماعي للرواية قادني الحنين إلى البحث عن الفيلم وشاهدت
لقطات منه . شكراً جزيلاً يا أستاذ أمتعتنا.
❤❤
دائما تنتقي لنا ما هو جيد شكرا أستاذي العزيز لقد كتبت لك هذا التعليق حتى قبل أن أسمع الرواية لأنني واثقة في ذوقك ومن أوفى متابعيك أحييك على جهودك العظيمة في نشر المعرفة هناك الكثير من القنوات التافهة تحظى بعدد أكبر من المشتركين لكن أتمنى ألّا يزعجك هذا فسيادتك أدرى بالانحدار الفكري الذي نعيشه. رجاء اقرأ لنا كتاب ستة رجال وستة نساء ليوسف السباعي أو ليالي ودموع. أرجو أن تستجيب لطلبي وألا أكون قد أثقلت عليك تحياتي من تونس
بإذن الله سأقرأ كتاب يوسف السباعي فهذا اختيار رائع واشكرك اختنا على تعليقك
مسكينة تلك الفتاة سرقة وكان جزائها القتل..لقد صدمني ذالك فقد أعتقدت أنها بطلة القصة والمحقق المسكين الذي كان ينبغي أن يحمل معه مسدس والرجل صاحب الفندق عرفتومنذ البداية أنه مجنون لأنه أعتقد أن أمه تقراء الأفكار ..المهم قصة رائعة حتى آخر دقيقة شكراً أستاذ أحمد ❤🌹
❤❤❤❤❤