سمعت هذا حملته وجالت به على الاقوام تطلب المساعدة فنفروا منها وممن معها... ممكن من عظيم الاذى ان اؤذي احدهم بقولي لكن بدون قصد .... تلك سيدة عظيمة بالنسبة لي لن افرّط فيها وقومها ابدا وان اخطأ احد افراد قومها او اكثر عفونا عنه تقديرا واحتراما لها....مهما كان ما اتانا به من سوء...فقط تقديرا لتلك السيدة العظيمة....😊
الم اعهد اليكم يا بني ادم ألّا تعبدوا الشيطان انه لكم عدوّ لدود؟ امّا أم مريم ربّي إنّي اعيذها بك وذرّيتها من الشيطان الرجيم... امّا امر الله لإبن مريم كلّا لا تطعه واسجد واقترب... امّا عن فعل الشيطان مع ابن مريم ... ان ينسبه القول عندما يقعد ليدع قوما فاسقين...فينسيه...بمعنى سيبك منهم انهم قوم فاسقون لن يؤمنوا لك...اختصر... فلا تقعد بعد مع القوم الفاسقين...هذه مهمته ينسبني فأعلم انهم قوم فاسقون... اصله هيتابع يعني هيتابع...مصيره والرجل اصبح عين في الجنة وعين في النار من بعد ان ظن سنينا طوال بأن مصيره جهنّم لا محالة...ظن ان ربّه انظره الى يوم الوقت الغير معلوم...وقد انظره الله الى يوم الوقت المعلوم....من حقه ان يتابع ليعلم فقد اصطفاه الله ليكون كبير ملائكة جهنّم وسيكون بالحسنى او بالعسر....هذا قضاء الله في هذا الرجل...يرده اليه ردا جميلا او يرده اليه ردّاً عسيرا كما سيفعل مع غيره من المصطفين من اصحاب النار الذين تخلّفوا عن امر ربهم اليوم... ولا تقوللي الشيطان لابس اسود والملائكة لابسين او يتوشّحون الابيض...الشيطان يتشح بالوشاح الابيض لزوم الشغل فإنه يقعد على الصراط المستقيم....يكفي يكفي يكفي. اني انا النذير المبين...
من تكريم الله وفضله على عباده الذين اصطفى نعلم الذين اوذوا فينا او بسببي.... حبيباتي ثعباناتي وكل الثعابين المؤمنين اكيد... لم يكن لله أن يؤتي تلك الثعبان العظيم اية تكون هي رأس هرمها ومعها ثعابينها...إلّا وقد جاؤونا بخير او اتخذوا موقف عظيم او صنعن عمل عظيم لرسول الله.... ..... بالنسبة لثعبان الكوبرى الصغير الذي قتلته....بقتله قد انجى الله امّة الثعابين...كان ليؤذي النبي اذى كبيرا وكان لتضيع به امّة الثعابين اجمعين... قتلته بالفطرة مع اني لا احب قتل الثعابين... واخر انقذته من نوعية اخرى...😊 ستعلمون قيمة النجاة عندما تشهدون عذاب الذين اتوا النبي بظلم بكل الكفر الشديد وكل ما اوتوا في قلوبهم من حقد وجبروت...ستشكرون لله ربّ العالمين ان انجاكم بقتل ذلك الثعبان امّا اللي بيقوللي الدنيا مش ناقصة.....يعني تحاربون الله ورسوله وتؤذون الله ورسوله وتشاقّون الله ورسوله...ويفترى بالذنب على الله ورسوله؟؟؟!!! طالما شاهدت كل ذلك السوء ولم تجرؤ ان تمنع...فاصمت كما كنت صامتاً...
سمعت هذا
حملته وجالت به على الاقوام تطلب المساعدة فنفروا منها وممن معها...
ممكن من عظيم الاذى ان اؤذي احدهم بقولي لكن بدون قصد ....
تلك سيدة عظيمة بالنسبة لي لن افرّط فيها وقومها ابدا وان اخطأ احد افراد قومها او اكثر عفونا عنه تقديرا واحتراما لها....مهما كان ما اتانا به من سوء...فقط تقديرا لتلك السيدة العظيمة....😊
مين الحجة اللي هنا؟
امّ جديدة؟ان كانت فلا بأس إن تابت وامنت.
الم اعهد اليكم يا بني ادم ألّا تعبدوا الشيطان انه لكم عدوّ لدود؟
امّا أم مريم
ربّي إنّي اعيذها بك وذرّيتها من الشيطان الرجيم...
امّا امر الله لإبن مريم
كلّا لا تطعه واسجد واقترب...
امّا عن فعل الشيطان مع ابن مريم ...
ان ينسبه القول عندما يقعد ليدع قوما فاسقين...فينسيه...بمعنى سيبك منهم انهم قوم فاسقون لن يؤمنوا لك...اختصر...
فلا تقعد بعد مع القوم الفاسقين...هذه مهمته ينسبني فأعلم انهم قوم فاسقون...
اصله هيتابع يعني هيتابع...مصيره والرجل اصبح عين في الجنة وعين في النار من بعد ان ظن سنينا طوال بأن مصيره جهنّم لا محالة...ظن ان ربّه انظره الى يوم الوقت الغير معلوم...وقد انظره الله الى يوم الوقت المعلوم....من حقه ان يتابع ليعلم فقد اصطفاه الله ليكون كبير ملائكة جهنّم وسيكون بالحسنى او بالعسر....هذا قضاء الله في هذا الرجل...يرده اليه ردا جميلا او يرده اليه ردّاً عسيرا كما سيفعل مع غيره من المصطفين من اصحاب النار الذين تخلّفوا عن امر ربهم اليوم...
ولا تقوللي الشيطان لابس اسود والملائكة لابسين او يتوشّحون الابيض...الشيطان يتشح بالوشاح الابيض لزوم الشغل فإنه يقعد على الصراط المستقيم....يكفي يكفي يكفي.
اني انا النذير المبين...
مفيش حد يجرؤ بالتطاول على من مد يدا بخير لرسول الله ومن يفعل بات يعلم عقابه....
بقي يوم وربع اليوم فالنداء الاخير.
من تكريم الله وفضله على عباده الذين اصطفى
نعلم الذين اوذوا فينا او بسببي....
حبيباتي ثعباناتي وكل الثعابين المؤمنين اكيد...
لم يكن لله أن يؤتي تلك الثعبان العظيم اية تكون هي رأس هرمها ومعها ثعابينها...إلّا وقد جاؤونا بخير او اتخذوا موقف عظيم او صنعن عمل عظيم لرسول الله....
.....
بالنسبة لثعبان الكوبرى الصغير الذي قتلته....بقتله قد انجى الله امّة الثعابين...كان ليؤذي النبي اذى كبيرا وكان لتضيع به امّة الثعابين اجمعين...
قتلته بالفطرة مع اني لا احب قتل الثعابين...
واخر انقذته من نوعية اخرى...😊
ستعلمون قيمة النجاة عندما تشهدون عذاب الذين اتوا النبي بظلم بكل الكفر الشديد وكل ما اوتوا في قلوبهم من حقد وجبروت...ستشكرون لله ربّ العالمين ان انجاكم بقتل ذلك الثعبان
امّا اللي بيقوللي الدنيا مش ناقصة.....يعني تحاربون الله ورسوله وتؤذون الله ورسوله وتشاقّون الله ورسوله...ويفترى بالذنب على الله ورسوله؟؟؟!!!
طالما شاهدت كل ذلك السوء ولم تجرؤ ان تمنع...فاصمت كما كنت صامتاً...