ثلاثة لقائات إسماعيل يس - و أخر أمنية فى حياته
HTML-код
- Опубликовано: 11 фев 2025
- fanzaman.blogsp...
ثلاثة لقائات نادرة جداً مع إسماعيل يس, يتحدث عن بداية حياته و بداياته الفنية و لقاء يقول به أخر امنياته التى تمناها و لم ينالها حتى يومنا هذا و هى تقدير لمشواره الفنى.
الله يرحم الفنان العظيم اسماعيل يس
اضحك الملايين رغم آلامه النفسيه والجسديه
لن ننساك ،،،، ولن تعوض ابدا
رحمك الله رحمة واسعه واسكنك فسيح جناته يا أسماعيل ياسين وهو السميع العليم...جيل لن يتكرر مهما حصلت الامكانيات والظروف...
الله يرحمه تعب وشقى ولسه حتى وقتنا هذا ما اخدتش التقدير اللى يستحقه ربنا يرحمه
دة راجل راااااائع
من امتع الفنانين الكوميدين وبضحك مع افلامه لغاية دلوقتي
الله يرحمه. ويغفر له ويسكنه فسيح جناته.
رحمه الله وايانا رحمة واسعة وغفر لنا وله انه من الفنانين الذين طالما ضحكنا معهم كثيرا في ازمان عصيبة
جمهورك ومحبينك هم من كرمك يا سمعه
الله يرحمك يا سمعه
الله يرحمك يا إسماعيل يس ويسكنك فسيح جنانه
اللة يرحمة
الله يرحمه
قد يكون ظُلم الفنان اسماعيل يس فى عدم تقديره اثناء حياته ، ولكن التكريم الذى ناله بعد رحيله قد فاق الخيال وحطم جميع الارقام لقياسية ببساطه يوجد اجيال بالملايين وقعت فى حب هذا العملاق بدون ان تعاصره وهذا فى حد ذاته معجزة فما ان يعلن عن عرض اى عمل من اعماله حتى يتجمع الصغار والكبار حوله ويضحكون من قلوبهم
تحيه عظيمة لهذا الفنان الفذ الذى لن يجود الزمان بمثله. رحمه الله
الله يرحمه
الي عنده هم يشوف افﻻم اسماعيل يس وهو يفرح
الله يرحمه اضحك الكشيرن من الا جيال القديمه والجديده
لو ركزنا جميعا فى شئ لوجدنا ان عملاق الكوميدية اسماعيل ياسين الذى تربع على عرش الكوميديا اكثر من اربعين عام ومثل مع جميلات الفن جمعيا صاحبة مشاهد اﻷغراء والفنانات الذين لم يستهوو هذة الطريقة ولكن رغم كل هذا الا ان العملاق اسماعيل ياسين لم نرى لة ابدا اى مشهد قذر او قبلة حتى ولهذا يستحق لقب عملاق الكوميديا حقا عن عادل امام الذى دمر كل حدود الادب والذوق ولذال حتى الان مستمر فى هذة القذارة
كان فنان بمعني الكلمه مش قذر في افلامه زي عادل امام
سبحان الله لوعمل للآخرنته لم ينتطر ابدا ان يمدحه النايس بل ينتطر الثواب من الله ولإنه عمل لدنيانه فهذا ماكان ينتطر على كل حال الله يرحمه
و ما ادراك بحياته الشخصية ؟ ربما كان يعمل بالفعل للآخرة .. اما الافلام التي شاهدناها له فما كانت إلا مجال عمله الذي يكسب منه قوت يومه و التي لا تمثل من حياته كلها سوى بضع ساعات ، و من الطبيعي ان ينتظر تقدير الناس لهذه الاعمال لأنه لم يؤديها إلا ليجد و ليحس من المشاهدين مردود جيد و نتيجة جيدة .... اما بالنسبة لحياته الشخصية ، فإذا تابعت البرامج الوثائقية التي تتحدث عنه فستعرف انه كان كثير التصدّق على الفقراء و كان يكثر من الصوم و كان يرفض تأدية مشاهد القبلات و كان من النوع المتشدد في العمل و المواعيد ، و ربما له فضائل اخرى الله اعلم بها
تحياتي
الله يرحمك يا إسماعيل يس ويسكنك فسيح جنانه
الله يرحمه