لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم من اللَّه فيه برهان
HTML-код
- Опубликовано: 2 ноя 2024
- عن أبي الوليد عبادة بن الصامت رَضِيِ اللَّهُ عَنْهُ قال: بايعنا رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم على السمع والطاعة في العسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة علينا، وعلى أن لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم من اللَّه فيه برهان، وعلى أن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في اللَّه لومة لائم
فوائد الحديث :
• السمع و الطاعة تكون في ما أمر الله به , و لا يجوز الطاعة في معصية
• ولاة الأمور هم العلماء و الأمراء , العلماء في الدين و الامراء في التنفيذ
• ملك الملوك هو رب العالمين فكيف يقدم الانسان طاعتهم على طاعة الله
• الطاعة تكون في المنشط والمكره وان كان استأثروا بالمال
• لا ننازع ولاة الأمور أمرهم , لأن في ذلك فيه فتن كثيرة و مفاسد عظيمة
• شروط الخروج ثلاث: الرأي، كفر صريح ولا يحتمل التأويل، دليل واضح
• ويجب القدرة على زوال الولي
بودكاست شرح رياض الصالحين من الشيخ محمد بن صالح العثيمين
audio.islamweb....
رحمه الله تعالى وغفر له واسكنه فسيح جناته ورفع درجته في العليين ويجعل قبره روضة من رياض الجنة والنجاة من النار اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه 🤲🤲 اللهم فقهني في الدين أكثر فأكثر يااا كريم 🤲🤲 و إرحم فضيلة الشيخ
رحم الله الشيخ محمد
رحمه الله رحمة واسعة ، اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة
اللهم اعفوا عني وعن والدي وجميع المسلمين
الحمد لله على نعمة الاسلام الله يرحمك يا شيخ
اللهم ارنا الحق حقاً و ارزقنا اتباعه و ارينا الباطل باطيلً و ارزقنا اجتنابه
جزاك الله خيرا بارك الله فيكم ربي يعطيكم الصحة والعافية ربي يحفظكم ويسعدكم في الدنيا والآخرة نفع الله بكم البلاد والعباد أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقكم الفقه في الدين والحكمة في التأويل على ضوء الكتاب والسنة وعلى فهم سلف السنة احسن الله إليك اعانك الله وفقكم الله اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات انك انت الغفور الرحيم اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
الله يرحمك يا شيخنا الكريم
الله يرحم الشيخ بن عثيمين
٢/١
إلى كل من يتحزّب ويتعصّب للحكام الذين يحكّمون القوانين الوضعية في بلدان المسلمين :
تمهل تمهل؛ ثم اقرأ :
رسالة "تحكيم القوانين" للشيخ العلّامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ ت ١٣٨٩ رحمه الله. والشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ هو أبرز شيوخ الشيخ العلّامة عبدالعزيز بن باز ت ١٤٢٠ رحمه الله
ثم اقرأ أيضاً كتاب " الكتاب والسنة يجب أن يكونا مصدر القوانين " لمحدّث الديار المصرية الشيخ العلّامة أحمد شاكر ت ١٣٧٧ رحمه الله.
وأسأل الله حُسن الخاتمة كلما ذُكِرَ أحد هؤلاء أو من جاء بعدهم أو أمثالهم في بلدان المسلمين ؛ ﻷن بعضهم عاش وحكم أكثر من ثلاثين عاماً وهو مصرّ على اﻹعراض عن الخضوع واﻹنقياد لشرع الله عز وجل وتحكيم أحكام العليم الحكيم الخبير الرحمن الرحيم سبحانه، في الوقت الذي كان مصرّا على عكس ذلك بتحكيم أحكام الكفار
(القوانين الوضعية) ومات كثير منهم وهم يجاهرون بهذا !
نعم، كان بعض هؤﻻء الحكام يصبّون المال صبا على أهلنا في بلدان المسلمين المختلفة ولكنهم كانوا يقدّمون رضى بريطانيا وأمريكا "والمجتمع الدولي" (الكافر)
و طاغوت "الشرعية الدولية"
على رضى الله واﻻنصياع لشرع العليم الحكيم الخبير سبحانه.
انتبه الى قوله رحمه الله تنزيل القانون اللعين منزلة ما نزل به الروح الأمين
فإن أهل السنة يقولون أن من اعتقد ان الحكم الوضعي مساو أو خير من الحكم الشرعي أو أن فيه الخيرة بينهما
فهذا كقر بواح مخرج من الملة حتى لو لم يحكم به
.
أما لو حكم بالقانون الوضعي لضعف أو شهوة دنيوية مع اعتقاده ان حكم الله اولى واحكم وافضل
فهذا لا يكفر الكفر البواح لكن
كما قال السلف كفر دون كفر
فليس كل تحكميم للقوانين المخالفة للشرع يكون كفرا
والدليل من حديث الرسول صل الله عليه وسلم
ruclips.net/video/_vT8BYC4LgY/видео.html
٢/٢
ولو نظر المسلم مثلاً لرسالة (تحكيم القوانين) للشيخ العلّامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله، لوجد في مطلعها ما نصه:
" إنّ من الكفر الأكبر المستبين، تنزيل القانون اللعين، منزلة ما نزل به الروح الأمين، على قلب محمد صلى الله عليه وسلم، ليكون من المنذرين، بلسان عربي مبين، في الحكم به بين العالمين، والرّدِّ إليه عند تنازع المتنازعين، مناقضة ومعاندة لقول الله عزّ وجلّ: {ْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا } ٥٩ النساء.
وقد نفى الله سبحانه وتعالى الإيمان عمن لم يُحَكِّموا النبي صلى الله عليه وسلم، فيما شجر بينهم، نفيا مؤكداً بتكرار أداة النفي وبالقسم، قال تعالى: { فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا } ٦٥ النساء. " انتهى .
وفي موضع آخر من نفس الرسالة يشرح قول الله سبحانه { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْـزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْـزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالا بَعِيدًا } ٦٠ النساء. فيقول ما نصه:
" فإنّ قوله عز وجل: {يَزْعُمونَ} تكذيب لهم فيما ادّعوه من الإيمان، فإنه لا يجتمع التحاكم إلى غير ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم مع الإيمان في قلب عبدٍ أصلاً، بل أحدهما ينافي الآخر، والطاغوت مشتق من الطغيان، وهو: مجاوزة الحدّ فكلُّ مَن حَكَمَ بغير ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، أو حاكَمَ إلى غير ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، فقد حَكَمَ بالطاغوت وحاكم إليه " انتهى.
وفي آخر الرسالة تجد ما نصه :
" فهذه المحاكم في كثير من أمصار الإسلام مهيّأة مكملة، مفتوحةُ الأبواب، والناس إليها أسرابٌ إثْر أسراب، يحكُمُ حُكّامُها بينهم بما يخالف حُكم السُنّة والكتاب، من أحكام ذلك القانون، وتُلزمهم به، وتُقِرُّهم عليه، وتُحتِّمُه عليهم.. فأيُّ كُفر فوق هذا الكفر، وأيُّ مناقضة للشهادة بأنّ محمدًا رسولُ اللهِ بعد هذه المناقضة. " انتهى.
وهذا رابط الرسالة كاملة ↓
ar.islamway.net/article/2292/رسالة-تحكيم-القوانين
في العنوان
اللَّـه****
كيف انسخ الرابط موراضي يتنسخ
و من ولى الكفار من حكام العرب؟
يا ليت الخوارج التكفيريين يسمعوا