كاهن كنيسة سيدة دمشق: لولا حزب الله ما كان ليكون لبنان اليوم
HTML-код
- Опубликовано: 16 май 2024
- "لولا #حزب_الله ما كان ليكون #لبنان اليوم"
كاهن كنيسة سيدة #دمشق الأب إلياس زحلاوي في #vodcast_الميادين
شاهدوا أيضاً:
ملحمة طوفان الأقصى... إعادة تشكيل للمشهد العربي؟
• نقاش | ملحمة طوفان الأ...
روسيا والصين.. التقارب الاستراتيجي
• المشهديّة | روسيا والص...
النشرة الإقتصادية | 16-05-2024
• النشرة الإقتصادية | 16...
#طوفان_الأقصى #فلسطين_المحتلة #الميادين #غزة
------------------------------------------------------------------------
للاشتراك بقناة الميادين:
/ @almayadeentv
قناة أخبار الميادين:
/ @almayadeennews
قناة برامج الميادين:
/ @almayadeenprograms
قناة وثائقي الميادين:
/ @almayadeendoc
المسألة كلها أن ما يعتبره بعض الناس كارثة يعتبره بعضهم الآخر لعبة .
.
المسألة كلها أن معاناة غالبية الناس سبب لثراء و سيطرة و سعادة المنافقين المتذرعين بالدفاع عن الدين و بمفاوضات لا نهاية لها و لا تهدف إلا لربح الوقت .
.
لو لم تكن هذه الجرائم و المآسي مُضحكة لغالبية الزعماء السياسيين و الدينيين الحاليين لأنهوا الصهيونية من فلسطين بنفس الطريقة التي أنهت الأبارتايد من جنوب إفريقيا .
.
يعرف الجميع أن الحل هو الكف عن إتخاذ الأديان ذريعة للعنصرية و للفساد و للحرب . لا أحد يحهل أن الحل هو أن يحترم أتباع الأديان بعضهم بعضا و أن يحترموا غيرهم.
.
يعرف الحميع أن ما يسمى ( حل الدولتين ) كذب و خداع و تسويف ، و أن الحل الحقيقي هو الدولة الديموقراطية الموحدة من النهر إلى البحر و المضادة لكل تفرقة دينية .
.
يعرف الجميع هذا الحل . فهو مسجل في وثائق منظمة التحرير الفلسطينية قبل أن تتورط في إتفاقيات أوسلو 1993 . و يعرف الجميع أيضا لماذا يلفه الصمت التام حاليا .
.
إنه الحل العادل الذي ينسف مصالح المنافقين . و المنافقون يدافعون عن مصالحهم ليس بالحوار الديموقراطي العقلاني الأخلاقي و إنما يتصنيع الفضائح و الذل و الخزي .
.
كيف يمكن إنهاء هذه الوضعية و المستفيدين منها خاصة و أن الملتزمين بالإحترام والكرامة و الثقة يرفضون رفضا مطلقا المشاركة في أي عمل سياسي لا يليق بهم ؟
.
يجب تطبيق المنهج الوقائي الذي تدعو إليه منظمة الشفافية الدولية . هذا هو الحل الذي يجعل الناس على يقين أن مساهماتهم السياسية لا تجلب عليهم ما لا يليق بهم .
.
يجب تطبيق هذا المنهج الذي يساعد على تحرير و توحيد فلسطين كما على تحقيق التضامن العربي المتمثل في السوق العربية المشتركة و العملة العربية الموحدة .
.