فيلاج اللفت اغلقت ابوابه في 1975, نفس اليوم وين طردنا المرلركا يوم العيد......حاسب لمراركا لي كانوا في الجزاير دكاترة و مهندسين؟ لا كانوا فلاحين و كانت نساهم تخدم في الغيلاج.
كانو قناصين عند الكولون الفرنسي الذي كان يرفض دخول العسكر الفرنسيين الى مزارعه فكان يخدم المراركة ويسلحهم لحماية مزارعه من المجاهدين وفي نفس الوقت يستمتع بزوجته
على الأقل الطابور في كل بقعة العالم وهو نظام حضاري كل واحد ودوره ليس مثل الفوضى والتدافع والتزاحم والسب والشتم مثلما جرى في المروك أين ماتوا عدة نساء بالصويرة من أجل الدقيق ربي يرحمهم على كل حال.
انا من الغرب الجزائري اقسم بالله فلاج اللفت كانو فيه مروكيات اكتر من الجزائريات و ما أقول والله حق و نزيدك حجا ابحت على المرسى الكبير وقت الاستعمار كانو مراركة معروفين يجيب مروكيات يخدم بيهم والله يا خوتي هذي حقيقة 😊
je viens de commenter à cet internaute que le village el lefte se trouve au Maroc et c'est les marocains qui ont donnés ce nom au village qui se trouve en Algérie
بارك الله فيك خوي مهدي ربي يكثر من أمثالك من الشباب في الجزائر الواعي خاصة في هذه الظروف تحيا الجزائر ويحيا أولادها المخلصين ويحيا الجيش الشعبي الوطني 🇩🇿 🇩🇿 🇩🇿 🇩🇿 🇩🇿
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.😍😍😍
للتصحيح فقط.. فيلاج اللفت كان موجود من وقت الاستعمار وبقي هذا الحي حتى بعد الاستقلال صحيح كانت تمارس فيه الرذيله وكانت اغلبيه النساء مروكيات وهذا الحي هدم منذ زمان وشيدت في مكانه عمارات عصريه والسكنات قدمت للطبقه الوسطى والفقيره شبه بالمجان ..
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته. 😭😭😭😭😭
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته. الاقتصاد اللي مبني على الدعارة يالكرغولي
الصهاينة المجرمين هم الذين يحكمونكم الذين شاركو في قتل السوريين الأبرياء لو كنتم رجال لماذا لا تقفون ضد هذا النظام المجرم الحقير الصهيوني . لربما يكون الحراش مصير كل كرغولي حقير غبي . المغاربة خرجوا في الآلاف المسيرات ضد التطبيع نحن لنا حرية قلنا كلمة حق تشهد لنا يوم القيامة . اما أنتم يا انجاس يا أغبياء نظامكم المجرم مثل الشيطان . نظام ارهابي داعم للانفصال نهايته على الأبواب سرطان خبيث
انت ياخي تظن ان كلمة كرغلي شتيمة لانك تعتمد على الوثائق الفرنسية اللتي كانت تتعمد تزوير الحقائق و محربة الإسلام و طمس الهوية الجزاءرية . انا من مدينة تلمسان. و العاءلات الكلوغلية اللتى أعرفها افرادها اطباء و محاميين و صيادلة و اساتذة جامعيين و تجار كبار و صياغين (bijoutiers ) . ما الغريب في الأمر لما اتى العثمانيون المسلمون إلى الجزاءر تزوج بعضهم من جزاءريات مسلمات و نتج عن هذا الزواج عرق جديد سمي بالكراغلة. و هم يحملون القاب آبائهم و ليس كما تدعون انهم أبناء زنى . احمد باي حاكم بايلك الشرق الجزاءري و عاصمته قسنطينة كان كروغلي . محمد علي باشا مؤسس دولة مصر الحديثة واللتي كانت مملكة ،اصله الباني و لكنه كان مسلما .كان واليا على مصر ثم انفصل عن الابراطورية العثمانية . انتم تتكلمون دون دراية . شاطرين غير في السب والشتم و التطاول على الجزاءر و الجزاءريين . هذي هي تربية الملوك؟. من مدينة تلمسان سلام .@@borki7887
الله يحفظ هد اللسان وسرعة البدهة و قوة في الشخصية واصل الله يحميك لبلادك ولشعبك تحي الجزاير وعسكر الجزاير وعسكرية مشي مدانية تحي تبون تحي شنقريحة ودمتم دخرا للهذ البلد
السن بالسن والعين بالعين ...هاذي في العقيدة الاسلامية على حسابكم نخلوهم يتجاوزا معانا الحدود خاطر حنا مسلمين !!! خلي جارك يحقرك ويدخل لدارك خاطر انت مسلم؟!!!! الله يهدي ماخلق
روح تيشى شوف الأفارقة والصينيين دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
كلامك صحيح طول نهار السبت احنا هنا في فرنسا ديفوار تكرهي حياتك بلاشان تخفيضات في في المحلات الكبرى اقسم بالله لا تكره حياتك رانيا عائشه في فرنسا وراني عايشه هذا الشيء
عندك الصح يا أخي برك الله فيك الحمد الله انا للأن مشفت أي طبور في الجزائر كانت في وقت وين كنت أزمة أقتصاديه في كل ألعلم.وقت ألكوفيد. الطوابر عندهم كما قلت معندهمش الفلوس بش يشريو لأنهم فقرا .فلاج ألفت أخي مراهش كين في هدا ألوقت ألحالي كان يا مكان في عام الخمسنات و الأربعنات في وقت الأستعمار الحمد الله بلدنا انضفة بلاد ألأسلام و المسلمين أيخطنا التطبيع.
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
يا بني فيلاج اللفت زرته و انا في السن 17 او 18 بنية الفضول و الله كدت ان اتقيىء من ذلك المشهد ولكن اغلبيتهم ان لم اقول كلهم مغاربة .. و بعد فترة اغلق هذا المكان و نظفته الدولة و الحمد لله وحتى بيوت الدعارة و الحانات تم غلقها و لله المنة على وطننا الحبيب و عمي تبون سياسيا و البطل شنقريحة عسكريا و هذا بفضل من لا نتام عيناه الملك القدوس ٠
و الله ثم و الله غير عندك حق هي الحقيقة المرة أنا موجودة ديار الغربة و الله أغلب الأماكن نديرو فيهم الطوابير الله يهديهم يا أخي تحياتي تحيا الجزائر🇩🇿🇩🇿💪💪🇩🇿🇩🇿♥️♥️✌️
👏👏👏👏 برافو والله رد مزلزل للعياشة نعم الطابوابير عند الناس العنية اما البلد الذي لا يوجد فيه طابور دليل على الفقر والعوز والذل ،، اما الجزائر غنية والحمد لله ،،والخير عندنا يتزايد لاننا غلقنا الحدود وبقى خيرنا عندنا خلاص الصدقات ،زيتنا في دقيقنا
Le tabor (la queu) pour acheter la nourriture et tous les produits de nécessité c'est une grande économie et un grand développement pour le pays c'est une grande richesse Nous les Algériens on dépense de l'argent, on vit elhamdoueh TAHIA ELDJAZAIR ♥️ 🇩🇿 généreuse, noble avec tous ces principes fondamentaux
زيد فرح يا بوصبع الزرق المبردع دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
وفيلاج اللفت هذا اصله فى مروكوا الصغير وهما فى ايام الاستعمار عملوه فرنسا فى سدي بلعباس وكانوا فيه الاكثر من مروكيات وفى سنة 1975 اغلقه الرئيس المرحوم هواري بومدين
لما نحكيو على فيلاج اللفت ،،، كان فيلاج اللفت في بلعباس كبورديل فيه غير المروكيات انا وربي يغفر اي كنت نعرف بزاف مروكيات في فيلاج اللفت ببلعباس لما كنت عسكري ونطلع مع شحال من مروكيه ربي يغفر لنا لكن بعد سنة 1975 راحوا لمراركه وغلق فيلاج اللفت في بلعباس سمعنا فتحوه المروكيات في المروك ،،،، وين ،،؟؟ والله ما علابالي 😊😊😊😊
لا شكرا على واجب تريد مزيد من المعلومات نعطيك العناوين مظبوطة دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
راك غالط.مهدي، مراكش منطقة انشاتها الدول الغربية......الدول الغربية لا تسمح قوانينها بالبيدوفيليا على الاطفال القصر، فتنشء مناطق مثل تايلاندا و موروكو و جمهورية الدومنكان، حيث يذهب المواطن الغربي و يعمل امور ممنوعة في بلاده لكنها حلال في هذه الدول المسموح فيها الدعارة و البيدوفيليا
والله الى جواب في الصواب ماعندكش الدراهم با تشري ما دير طابور ما دير لاشان ولكن عندما يأتي اليهودي باش يمد القوفة مثل قوفة رمضان الماضي اعطاولهم اليهود المستوطنين والقائمين الجدد إلى المملكة الشرفة دار المصاكر وقتل بعضهم باش اداو القوفة هذا مفروغ منه جواب في الصميم 👍
معلومة للأخ مهدي حي بوسبير في الزريبة يعتبر من التراث المغربي و سيسجلونه باليونيسكو كما أن هذا الحي موجود في الصفحة الأولى من جواز السفر المملكة الشريف و يتباهى به المراريك و يمكنك التأكد بنفسك من هذه المعلومة إذا أخ مهدي لا تكسر راسك مع هؤلاء 48/ منهم مهابيل .
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها. وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة. خصائص المومسات ودوافعهن أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية. ممارسات وظروف الدعارة بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات. ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
فيلاج اللفت : أصله و تأسيسه من بنات و نساء ذات أصول مغربية كان آباؤهن يعملون في مزارع الكولون في نواحي سيدي بلعباس أو من هاجرن إلى الجزائر هروبا من الفقر خلال فترة الاستعمار و ما بعده و لأن ذوي الأصول المغربية كثيرون جدا في هذه المناطق فقد عينت لهم المملكة قنصلية في سيدي بلعباس زيادة عن قنصلية وهران ( لماذا قنصليتين بينهما فقط 80 كلم او أقل ) هذا تاريخ و معروف عند أهل المنطقة لكن للأسف بعض الجزائريات تم جرهن بسبب ظروف معينة إلى فيلاج اللفت .
فيلاج اللفت اغلقت ابوابه في 1975, نفس اليوم وين طردنا المرلركا يوم العيد......حاسب لمراركا لي كانوا في الجزاير دكاترة و مهندسين؟ لا كانوا فلاحين و كانت نساهم تخدم في الغيلاج.
يو جد فيلاج اللفت في بني ملال في الزريبة الشريفة 🇲🇦
فيلاج اللفت كله كان مروكيات جاو في وقت الاستعمار الفرنسي و بقاو عايشين في الجزاير و لهذا يوجد قنصلية مروكية في بلعباس
@moussmouss5203 و اغلق باب فيلاج اللفت يوم عيد الكبير 1975
لما طردهم بومدين الله يرحمه.
فيلاج اللفت كان تسعين بالميا مروكيات
كانو قناصين عند الكولون الفرنسي الذي كان يرفض دخول العسكر الفرنسيين الى مزارعه فكان يخدم المراركة ويسلحهم لحماية مزارعه من المجاهدين وفي نفس الوقت يستمتع بزوجته
معظم سكان فيلاج لفت نعرفهم (بالاسماء) اصلهم من المروك دخلوا للجزائر في زمن الإستعمار و هدا الحي تهدم .
شفنا طوابير المروك على قفة رمضان في معابد اليهود
ارخس الطوابير
على الأقل الطابور في كل بقعة العالم وهو نظام حضاري كل واحد ودوره ليس مثل الفوضى والتدافع والتزاحم والسب والشتم مثلما جرى في المروك أين ماتوا عدة نساء بالصويرة من أجل الدقيق ربي يرحمهم على كل حال.
@AmraouiSalim-wc3qc ماتت 25 مروكية على حفنة سميد
@AmraouiSalim-wc3qc في المروك الطابور على الفابور يعني المجاني......ليس لهم دراهم يشرو. عايشين بالشاي و الخبز، و يشرو الزيت بالقطرة
طوابيير فى الحدود سبة ومليلية من أجل العمل فى حقول الفراولة 😂😂😂
انا من الغرب الجزائري اقسم بالله فلاج اللفت كانو فيه مروكيات اكتر من الجزائريات
و ما أقول والله حق و نزيدك حجا ابحت على المرسى الكبير وقت الاستعمار كانو مراركة معروفين يجيب مروكيات يخدم بيهم والله يا خوتي هذي حقيقة 😊
أنا وهراني ونعرف هاد الشي
حتى للآن ما زال دوار المروك فالعيون معروف
وأنا وهرانية عمري ما سمعت بفيلاج اللفت
كاين دوار في عين الترك سموه دوار المروك معروف با المراركا.
je viens de commenter à cet internaute que le village el lefte se trouve au Maroc et c'est les marocains qui ont donnés ce nom au village qui se trouve en Algérie
فلاج اللفت من صناعة الاستعمار و كان كل العاهرات داخله من مملكة بوسبير و تم هدمه في سبعينات بعد ترحيل البراتيش من طرف الزعيم في الراحل هواري بومدين
بارك الله فيك خوي مهدي ربي يكثر من أمثالك من الشباب في الجزائر الواعي
خاصة في هذه الظروف تحيا الجزائر ويحيا أولادها المخلصين ويحيا الجيش الشعبي الوطني 🇩🇿 🇩🇿 🇩🇿 🇩🇿 🇩🇿
طابور تع فابور ماتت فيه 14 امراة لاجل القفة و هذا موثوق
الصويرة
ربي يرحم لي ماتو في طوابير صويرة
مساكين ماتو على جال شوية سكر وسميد
والطابور يديروه على قفة رمضان لي تعطيهالهم ليهو د
الجزائر 🇩🇿حتى قفة رمضان رجعتها دراهم تمدلك دراهم وشري. الله يهديهم برك
حي بوسبير مسجل كتراث وطني مروكي وفي جواز السفر المروكي تلقى باب بوسبير كعلامة مميزة في الباسبور
وعن قريب بوسبير سيوثق على الدرهم المروكي 😂😂😂😂😂😂😂😂😂
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.😍😍😍
@ghgharbi6527 لا غادي يديرو دانيال وعزيز صبيحة 😂😂
@@amineboudjemaa6512 😂😂😂😂😂😂
للتصحيح فقط.. فيلاج اللفت كان موجود من وقت الاستعمار وبقي هذا الحي حتى بعد الاستقلال صحيح كانت تمارس فيه الرذيله وكانت اغلبيه النساء مروكيات وهذا الحي هدم منذ زمان وشيدت في مكانه عمارات عصريه والسكنات قدمت للطبقه الوسطى والفقيره شبه بالمجان ..
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
فيلاج اللفت أغلق بعد مغادرة المروكيات ... لان جل الموموسات هناك كن من جنسية مروكية ...ثم امرن بالمغادرة من طرف السلطات الجزاءرية ...
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
😭😭😭😭😭
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
شفت دايرين طوابير في المغرب ويشرو الزيت بالفنجال في صاشي والله تخلعت ....ربي يحفظ بلادنا ويبقي الستر علينا
والله غير شفت فيديو ديال لمراريك امام جمعية خيرية للفقراء اسراءيلية لقفة رمضان تحيا الجزائر
مبروك عليه العمرة ربي يقبل عليه والرد للاخ مهدي وبوسماحة قصف جو بر بحر
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
فيلاج اللفت دشنته مروكية في سيدي بلعباس.و جلبت مروكيات تشتغلن فيه
نعم كان كله مروكيات و كانت قنصلية مروكية في بلعباس تشرف على رعايا لمراريك اللي كانو ساكنين في هذه المنطقة
@moussmouss5203 ما زال علم المروك موجود في قنصلية مراكش بسيدي بلعباس .شفت السنة الماضية
صحيح
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
الاقتصاد اللي مبني على الدعارة يالكرغولي
فيلاج اللفت كان في ولاية سيدي بلعباس وكانت تعطي فيه االمروكيات للجيش الفرنسي و اليوم هدموه و أصبح سوق للخضر والفواكه و محطة للحفلات و سيارات الأجرة.
فلاج اللفت يوجد في بني ملال المروك. اذهب الى ڤوڤل في الخريطة يوجد فلاج اللفت في بني ملال المروك ايها العبيد🍅🐕
فيلاج اللفت موجود في طنجة في المروك
@@camina123dortoise3لا في بني ملال قوقل ماب يديك ليه
Sans oublier que 90% des anciennes pensionnaires du village left étaient Marocaines.
Non elles étaient toutes marocaines
@@zineb4357 Pratiquement.
C'EST 1 question de survie c'est leur travail
@@kheiralebris2475 Avec un amir el moumnine.
حسبي الله ونعم الوكيل في الصهاينة و المطبعين
✌🏼🇩🇿🇵🇸✌🏼🇩🇿🇵🇸✌🏼🇵🇸✌🏼🇵🇸🇩🇿🇵🇸🇩🇿🇵🇸🇵🇸🇩🇿✌🏼🇵🇸✌🏼🇵🇸✌🏼✌🏼
الصهاينة المجرمين هم الذين يحكمونكم الذين شاركو في قتل السوريين الأبرياء لو كنتم رجال
لماذا لا تقفون ضد هذا النظام المجرم الحقير الصهيوني .
لربما يكون الحراش مصير كل كرغولي حقير غبي .
المغاربة خرجوا في الآلاف المسيرات ضد التطبيع نحن لنا حرية قلنا كلمة حق تشهد لنا يوم القيامة .
اما أنتم يا انجاس يا أغبياء نظامكم المجرم مثل الشيطان .
نظام ارهابي داعم للانفصال
نهايته على الأبواب سرطان خبيث
النظام الجزائري الصهيوني هو اللي حاكمك ساند بشار المجرم في قتل الأبرياء يا حقير
تحيا الجزائر ورئيسها وشعبها وجيشها وفلسطين والصحراء الغربية وجمهورية الريف
بقيتو تابعين الصحراء حتى وليتو عايشين قي الطوابير. يالكرغولي
🤣🤣🤣🤣🤣
@@borki7887 نعم طوابير الأربعة عشرة إمرأة لماتوا في الصويرة يا السنغولي بوسبيري.
يا بوسبيري لديكن شهادات طوابير دقيق و زيت صويره هههههه@@borki7887
انت ياخي تظن ان كلمة كرغلي شتيمة لانك تعتمد على الوثائق الفرنسية اللتي كانت تتعمد تزوير الحقائق و محربة الإسلام و طمس الهوية الجزاءرية .
انا من مدينة تلمسان. و العاءلات الكلوغلية اللتى أعرفها افرادها اطباء و محاميين و صيادلة و اساتذة جامعيين و تجار كبار و صياغين (bijoutiers ) .
ما الغريب في الأمر لما اتى العثمانيون المسلمون إلى الجزاءر تزوج بعضهم من جزاءريات مسلمات و نتج عن هذا الزواج عرق جديد سمي بالكراغلة.
و هم يحملون القاب آبائهم و ليس كما تدعون انهم أبناء زنى .
احمد باي حاكم بايلك الشرق الجزاءري و عاصمته قسنطينة كان كروغلي .
محمد علي باشا مؤسس دولة مصر الحديثة واللتي كانت مملكة ،اصله الباني و لكنه كان مسلما .كان واليا على مصر ثم انفصل عن الابراطورية العثمانية .
انتم تتكلمون دون دراية .
شاطرين غير في السب والشتم و التطاول على الجزاءر و الجزاءريين .
هذي هي تربية الملوك؟.
من مدينة تلمسان سلام .@@borki7887
الله يحفظ هد اللسان وسرعة البدهة و قوة في الشخصية واصل الله يحميك لبلادك ولشعبك تحي الجزاير وعسكر الجزاير وعسكرية مشي مدانية تحي تبون تحي شنقريحة ودمتم دخرا للهذ البلد
تحياتي خونا لعزيز مهدي 🙏🎩👍 les hommes 💪💪💪 الله يبارك 👍🇩🇿
اعطيهم العصير في بدون كبير ياسين مهدي يا اصيل يا غيور على الحقيقه وعلى الجزائر
يا أيها الإخوة الجزائريين والمغاربة أين الإسلام سوف تحاسبون حسابا عسيراً
فتوبوا قبل أن يغلق باب التوبة
وكل واحد يحس بالظلم يقول حسبي الله ونعم الوكيل
السن بالسن والعين بالعين ...هاذي في العقيدة الاسلامية على حسابكم نخلوهم يتجاوزا معانا الحدود خاطر حنا مسلمين !!! خلي جارك يحقرك ويدخل لدارك خاطر انت مسلم؟!!!! الله يهدي ماخلق
الله يعطيك الصحة يا الرجل الزين يامهدي ولدي بردتلي ڨلبي
ليكن في علم السناغلة ان فيلاج اللفت تم القضاء عليه مباشرة بعد طرد المراريك الى سنغوليا لان جميع من كانو ينشطون فيه هم سنغوليات😂😂😂😂
روح تيشى شوف الأفارقة والصينيين
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
يعطيك الصحة قصف ارض جو 😊
كلامك صحيح طول نهار السبت احنا هنا في فرنسا ديفوار تكرهي حياتك بلاشان تخفيضات في في المحلات الكبرى اقسم بالله لا تكره حياتك رانيا عائشه في فرنسا وراني عايشه هذا الشيء
😂😂😂😂😂 واعر بزاف ❤❤❤❤❤تحيا الجزائر الله يرحم الشهداء وتحبا فلسطين الله يرحم الشهداء وتحبا ليمن ❤❤❤
عندك الصح يا أخي برك الله فيك الحمد الله انا للأن مشفت أي طبور في الجزائر كانت في وقت وين كنت أزمة أقتصاديه في كل ألعلم.وقت ألكوفيد. الطوابر عندهم كما قلت معندهمش الفلوس بش يشريو لأنهم فقرا .فلاج ألفت أخي مراهش كين في هدا ألوقت ألحالي كان يا مكان في عام الخمسنات و الأربعنات في وقت الأستعمار الحمد الله بلدنا انضفة بلاد ألأسلام و المسلمين أيخطنا التطبيع.
تصيح فيلاح اللفت كان 95% مغربيات .
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
حي بوسبير المغرب أدخله في التراث الوطني الله غالب ما عندهمش تراث ايا دخلوا هذا و مازال يزيدوا
بوزبير أصبح تراث مغربي في جمعية لونسكو.
اسمه بوسبيييييير
لالا عندهم طابور هما تاني يديرو الطابور قدام قصر سيدهم يعطيهم الفقة صدقة في الدار البيضاء َ فرحانين َعاش سيدنا عاش المليييك😂😂😂😂
كلام في القمة برافو يبرد القلب
Même en France il y a des chaînes gratuites pour la nourriture dans des associations tels resto du coeur , l’armée du salut et autres…
فيلاج اللفت اسسته فرنسا قبل ما تخرج و لكن الحمد لله دمر هذا المكان منذ سنين
المشكل في المروكيات الدعارة مع الصهاينة والاسبان والخليخ من أجل الفقر
فيلاج اللفت في بني ملال المروكية وهوما حابين يلقوه لينا كي بوسبير فرنسا لم تصنع اي شيء عندنا نسانا مشي كيفهم
اضن اخي انك مارحتش للمروك، في جامع لفنا في مراكش، المملكة توفر للاجانب مغربيات واطفال مغاربة للسياح وهذا تمام اعين الشرطة المغربية.
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
يا بني فيلاج اللفت زرته و انا في السن 17 او 18 بنية الفضول و الله كدت ان اتقيىء من ذلك المشهد ولكن اغلبيتهم ان لم اقول كلهم مغاربة .. و بعد فترة اغلق هذا المكان و نظفته الدولة و الحمد لله وحتى بيوت الدعارة و الحانات تم غلقها و لله المنة على وطننا الحبيب و عمي تبون سياسيا و البطل شنقريحة عسكريا و هذا بفضل من لا نتام عيناه الملك القدوس ٠
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام، والصلاة، والصدقة؟ قالوا: بلى -يا رسول الله-، قال: إصلاح ذات البين.
فكرة الطابور .اخترعها دكاترة الصرف الصحي السناغلة محاولين الهاء،سنغوليهم.الطوابير في كل العالم .
الكثيرات من المروكيات مازلن يعشنا في سيدي بلعباس الى يومنا هذا
🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿 تحياالجزائر
و الله ثم و الله غير عندك حق هي الحقيقة المرة أنا موجودة ديار الغربة و الله أغلب الأماكن نديرو فيهم الطوابير الله يهديهم يا أخي تحياتي تحيا الجزائر🇩🇿🇩🇿💪💪🇩🇿🇩🇿♥️♥️✌️
👏👏👏👏 برافو والله رد مزلزل للعياشة نعم الطابوابير عند الناس العنية اما البلد الذي لا يوجد فيه طابور دليل على الفقر والعوز والذل ،، اما الجزائر غنية والحمد لله ،،والخير عندنا يتزايد لاننا غلقنا الحدود وبقى خيرنا عندنا خلاص الصدقات ،زيتنا في دقيقنا
بارك الله فيك تبارك الرحمن مهدي انت les hommes ❤❤❤
عندهم حي بوسبير فالمروك 😂😂😂😂😂😂
وعندهم فلاج اللفت في بني ملال
Le tabor (la queu) pour acheter la nourriture et tous les produits de nécessité c'est une grande économie et un grand développement pour le pays c'est une grande richesse
Nous les Algériens on dépense de l'argent, on vit elhamdoueh
TAHIA ELDJAZAIR ♥️ 🇩🇿 généreuse, noble avec tous ces principes fondamentaux
اخي المهدي في المروك من كثرة الجوع والفقر الناس تهجمو على البائعين و الخضارة وسرقوهم كل الخضر لاحولةولا قوةالا بالله
بارك الله فيك الاخ فلاج اللفت في بلعباس فعل ماضي اخلاص الرذيلة ممنوع وشكرا
Tu étais absent mon fils Allah yahfadhkoums ya oulidatis❤❤❤
بارك الله اخي العزيز كل ما قلته
كنت دائما أرد به عل العياشة في الكومونتار و اليوم فرحت كي سمعتك تكلمت عليه
زيد فرح يا بوصبع الزرق المبردع
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
تحيا الجزائر فاشهدوا فاشهدوا فاشهدوا و فيليسظين و صحراوية
توحشناك يا خويا المهدي
هما ايديرو طوابير عند سيادهم ليهود على قفة رمضان
تحياتي لك و لكل احرار العالم و على راسها الجزائر ❤
عندهم فندق الإخوة بوسبير😂
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
باللغة البسيطة في مراكش تتاجر بالرذيلة مع السواح الأجانب لكي ادخلوا الأموال( الاقتصاد الموغرب)
الصفحة الأولى من جواز سفر الزربية يوجد بها باب بوسبير
كما تم تسجيله في اليونيسكو كتراث مروك
الله يسترنا ويعافينا استغفر الله ما هذا يا رب العالمين اين وصلنا
سلام اخي تحيا الجزائر فاشهدوا وتحيا الصحراء الغربية و تحيا غزة العزة وتحيا جمهورية الريف تحيا الجزائر 🇩🇿🇩🇿🇩🇿💪💪
يا مهدي فيلاج اللفت من صنع فرنسي بمغربيات لتمتيع الجنود الفرنسي واتستمرت الى غاية الثمانينات بنفس المارطة
تحياتي لك اخ مهدئ تحيا الجزائر تحيا الجزائر واش هدا غيبة اخ مهدئ
قالوهالهم مراركة بعد، حنا ماعندناش دراهم، باش نديرو الطابور.
براك الله وفيك خوا عجبتني على الطوابير
اتقوا الله إذا كنتم مسلمين حقا
إتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله فيحاسبكم على ماكتنتم تفعلون
روح اكتب هذا التعليق في الصفحات المروكية
قولها للمراركه خاوتك ايها المنافق تستعملون الدين حسب هواكم
وفيلاج اللفت هذا اصله فى مروكوا الصغير وهما فى ايام الاستعمار عملوه فرنسا فى سدي بلعباس وكانوا فيه الاكثر من مروكيات وفى سنة 1975 اغلقه الرئيس المرحوم هواري بومدين
فيلاج اللفت فيه غير لمراركة 🎉...سيدي بلعباس معمرة مراركة مع تلمسان وهران عليها ريحة الطاكوس كاين في الغرب 🎉
عندو الحق الأخ أنا في مرسيليا 🇫🇷 و أغلبية الفرنسيين لي يخدمو معايا الشباب تعهم يروحو للمروك 🇲🇦 والله
يعطيك الصحة الكلام في محله
لما نحكيو على فيلاج اللفت ،،، كان فيلاج اللفت في بلعباس كبورديل فيه غير المروكيات انا وربي يغفر اي كنت نعرف بزاف مروكيات في فيلاج اللفت ببلعباس لما كنت عسكري ونطلع مع شحال من مروكيه ربي يغفر لنا لكن بعد سنة 1975 راحوا لمراركه وغلق فيلاج اللفت في بلعباس سمعنا فتحوه المروكيات في المروك ،،،، وين ،،؟؟ والله ما علابالي 😊😊😊😊
فتحوه في بني ملال
وحنا ناكلو كل شيء ينتكل والشيء لي ينقص نديرو عليه طابور اما المراركة يشربو غير لاتاي والخبز مايروحوش ڨع لدكان 😂😂😂
الطابور هو تصرف حضاري وراقي نراه في اكبر الدول
Goul wellah hhhhhh
نسأل اللّه العفو والعافية والمعافاة لنا ولجميع المسلمين والمسلمات
الطابور على الفابور يلحقهم للقبور
شكرا لك اخي 💜💙💚💚💛🧡💗💓💞👍
لا شكرا على واجب تريد مزيد من المعلومات نعطيك العناوين مظبوطة
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
تحيا قارة الجزاير
وإلا الطابور لأخذ قفة رمضان من الصهاينة 🇮🇱🇲🇦 😏
فيلاج اللفت أصبح محطة النقل وسوق شعبية
تحيا فلسطين بلد الجزائر فاشهدوا فاشهدوا ❤ يابلاد رجال ❤ تحيا الصحراء الغربية ❤
يا الغبي الصحراء الغرب عايشين أحسن منك حالك يبكي خمسين سنة حلم بالصحراء العالم يتطور الا انتم
الثرات الوحيد المروكي هو بوسبير ومسجل في اليونيسكو وفي جواز السفر المروكي والمروكية ههههه 😂😂😂😂😂
راك غالط.مهدي، مراكش منطقة انشاتها الدول الغربية......الدول الغربية لا تسمح قوانينها بالبيدوفيليا على الاطفال القصر، فتنشء مناطق مثل تايلاندا و موروكو و جمهورية الدومنكان، حيث يذهب المواطن الغربي و يعمل امور ممنوعة في بلاده لكنها حلال في هذه الدول المسموح فيها الدعارة و البيدوفيليا
والله الى جواب في الصواب ماعندكش الدراهم با تشري ما دير طابور ما دير لاشان ولكن عندما يأتي اليهودي باش يمد القوفة مثل قوفة رمضان الماضي اعطاولهم اليهود المستوطنين والقائمين الجدد إلى المملكة الشرفة دار المصاكر وقتل بعضهم باش اداو القوفة هذا مفروغ منه جواب في الصميم 👍
نشرت مجلة فرنسية خبراً يقول: المغرب أفقر دولة في العالم العربي بعد اليمن
يعطيك الصحة انشاء الله يفهمو بنى مركع
Même, on,france,on,fait,la,queu,,,tu,as,raison,au,maroc, ils,sont,pauvre,ils,peuvent, pas,payer, rabi,myakoum,ya,labratiche, vive,notre,pays,l,algerie
معلومة للأخ مهدي حي بوسبير في الزريبة يعتبر من التراث المغربي و سيسجلونه باليونيسكو كما أن هذا الحي موجود في الصفحة الأولى من جواز السفر المملكة الشريف و يتباهى به المراريك و يمكنك التأكد بنفسك من هذه المعلومة إذا أخ مهدي لا تكسر راسك مع هؤلاء 48/ منهم مهابيل .
تحيا الجزائر
أقسم بالله اول مرة نعرف شاهو فيلاج اللفت اللي صدعولنا المراريك راسنا بيه ... والمراريك يعرفو كل صغيرة وكبير على بلادنا ..😂
والله يامهدي خويا ربي عطيك الصحة
ديجا جنود اليوطي في حي بوسبير يبحثون عن اولادهم واحفادهم
دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء
في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.
وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.
خصائص المومسات ودوافعهن
أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.
ممارسات وظروف الدعارة
بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.
ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.
المراركا يديروا الطابور امام قنصلية إسرائيل في شهر رمضان باش يمدولهم قفة رمضان.
وقت الاحتلال الفرنسي كانو المراركا بالكيلو في الجزائر! فيلاج اللفت ممكن ان المروكيات هن الي كانو يخدمو فيه
احكولهم على جداتهم اللي كانوا يديروا الغزوات تاع البيامسي في لاندوشين
اكتبوا
BMC marocaines
بلاج اللفت كان سبيسيال للجيش كان مكوفري من العسكر من بعد قداو عليه
فلميريكان وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وغيرها مين يكون منتوج جديد وعليه الطلب كبير الشعب يبكر وعند فتح الأبواب الطايح كثر من النايض والأخير ما يلحقش.
أنا سمعت أن الفرنسيين كانوا يخشون الجزائريين و لا يقيمون بيوت دعارة وسط المدن، بل خارجها، أقصد في الغابة، و مع إندلاع الثورة فجرها الثوار. المجاهدون
فلاج اللفت غلق نهار السئ بومدين طرد البوسبريين من البلاد
مرانيش راضي الملك المغرب ينعس على كرشو مع ابو زعيتر ومع يوسفى قدور ويقولنا جدي رسول الله مرانيش راضي 😅😅😅😅
أنا نسكن في بلعباس وفيلاج اللفت هدموه وكان معمر بالمروكيات وڨاع الأصول نتاعهم مالمروك
فيلاج اللفت : أصله و تأسيسه من بنات و نساء ذات أصول مغربية كان آباؤهن يعملون في مزارع الكولون في نواحي سيدي بلعباس أو من هاجرن إلى الجزائر هروبا من الفقر خلال فترة الاستعمار و ما بعده و لأن ذوي الأصول المغربية كثيرون جدا في هذه المناطق فقد عينت لهم المملكة قنصلية في سيدي بلعباس زيادة عن قنصلية وهران ( لماذا قنصليتين بينهما فقط 80 كلم او أقل ) هذا تاريخ و معروف عند أهل المنطقة لكن للأسف بعض الجزائريات تم جرهن بسبب ظروف معينة إلى فيلاج اللفت .
في مملكة 12 قرن المشقوق بي كول حقوق
على سبيل المثال في فرنسا طابور المرجان.