من أمثلة المنافسة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: ١. المنافسة الفكرية ، حينما طرح رسول الله صلى الله عليه وسلم سؤالا على أصحابه ، وكان من بين الحاضرين ابن عمر رضي الله عنهما ، وكان أصغر القوم: أخرج البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من شجر البوادى شجرة لا يسقط ورقها ، وإنها المسلم ، فحدِّثوني ما هي؟" ، فوقع الناس في شجر البوادى ، قال عبد الله : وقع في نفسي أنها النخلة ، ثم حدّثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : "هي النخلة". و في رواية يبرر فيها ابن عمر عدم جوابه: "فإذا أنا أصغر القوم ، فسكتُّ". ٢. ومثل ذلك التنافس الرياضي بين الأطفال ، حيث كان صلى الله عليه وسلم يجري مسابقة الجري بين الأطفال ، لتنمو عضلاتهم وتقوى جسمهم. أخرج أحمد عن عبد الله بن الحارث رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصفّ عبد الله ، وعبيد الله ، وكُثيراً بني العباس رضي الله عنهم ، ثم يقول: "من سبق إلي فله كذا وكذا" . قال: فيسبقون إليه، فيقعون على ظهره وصدره ، فيقبّلهم ، ويلتزمهم.
Ма ща Аллах. Все дети умные, но система образования оценивает по своим придуманным стандартам.
Маа шаа Аллах1, как же приятно его слушать ☀️
Ма ша Аллаh
Аллаһу Акбар!!!
💯💯💯💯💯💯💯💯💯💯💯💯💯💯💯💯💯
Спасибо за перевод 👍
Альхамдулиллягь,что есть возможность слушать такие видео.
Просто браво! Ма-ша-Аллагь
تبارك الله
Ма ша Аллагь
من أمثلة المنافسة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم:
١. المنافسة الفكرية ، حينما طرح رسول الله صلى الله عليه وسلم سؤالا على أصحابه ، وكان من بين الحاضرين ابن عمر رضي الله عنهما ، وكان أصغر القوم:
أخرج البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من شجر البوادى شجرة لا يسقط ورقها ، وإنها المسلم ، فحدِّثوني ما هي؟" ، فوقع الناس في شجر البوادى ، قال عبد الله : وقع في نفسي أنها النخلة ، ثم حدّثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : "هي النخلة". و في رواية يبرر فيها ابن عمر عدم جوابه: "فإذا أنا أصغر القوم ، فسكتُّ".
٢. ومثل ذلك التنافس الرياضي بين الأطفال ، حيث كان صلى الله عليه وسلم يجري مسابقة الجري بين الأطفال ، لتنمو عضلاتهم وتقوى جسمهم.
أخرج أحمد عن عبد الله بن الحارث رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصفّ عبد الله ، وعبيد الله ، وكُثيراً بني العباس رضي الله عنهم ، ثم يقول: "من سبق إلي فله كذا وكذا" . قال: فيسبقون إليه، فيقعون على ظهره وصدره ، فيقبّلهم ، ويلتزمهم.