يا ارحم الراحمين ارحمنا .. يا الله. وعافنا وأعفو عنا يا حي يا قيوم بجاه نبيك سيدنا محمد.. يا ارحمً الراحمين ارحمنا وعلى طاعتك وشكرك اعنا .. سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
نسأل الله أن يعظم لنا ولكم اﻷجر فتريم باتت تفقد كبارها ورجالها ومشائخها وأهل العلم أكثر من أي وقت مضى' فيارب إرحمنا وأرحمهم بفضلك وكرمك ي أرحم الراحمين ...يااارب ﻻ تعذبنا بذنوبنا وإسرافنا في أمرنا
يدعو الله الرحمن الرحيم ان يرحمنا برحمته .. بصيغ مختلفة كلها تصب في النهاية الى طلب الرحمة من الله.. عشان كده سماها التراحيم.. صوته كله خشية وتقوى ورحمة اللهم ارحمه برجماتية .. امين
Ibnu Muzakki الصوفيه عندهم مصطلح (الذوق ) وبعد مده اكتشفت أنهم يتذوقون مخلفات 💩شيوخهم لأنها تقربهم إلى الجنه ! كيف يا صوفي تاكل 💩 وتريد دخول الجنه !!؟ ألا تعلم أن الجنه ليس فيها خبائث !!؟
Ibnu Muzakki أعرف أنه دين ماعرفه خير البريه صلى الله عليه وسلم ! الصوفيه دين باطني : *تسرب فكر التصوف من التشيع واعتنقه الصوفيه بتمامه وهو فكر تقسيم الشريعه إلى ظاهر وباطن ، وعام وخاص ، ومنه تدرج إلى التأويل الباطني والتفسير المعنوي وتفريق المسلمين بين عامه .وخاصه ، وخاصة الخاصه ثم أخذ المتصوفه بدورهم أفكار الشيعه ومعتقداتهم ، فآمنوا بها واعتقدوها ، وجعلوها من الأصول والقواعد لهم ، فقالوا مثل ماقال الشيعه والفرق الباطنيه :( العلوم الثلاثه : ظاهر ،وباطن، وباطن الباطن ، كما أن الإنسان له ظاهر ، وباطن ، وباطن الباطن ، فعلم الحقيقه ظاهر ، وعلم الطريقه باطن ، وعلم الحقيقه باطن الباطن ، وأما سبب التجاء الصوفيه إلى علم الباطن ، ومنه إلى التأويل هو أن الصوفيه لم يجدوا في القرآن والسنه مايمكن أن يكون سندا لهم على منهجهم ومسلكهم و يكون دليلا على طرقهم التي اختاروها ، والمناهج التي اخترعوها للوصول إلى الله ، والحصول على معرفته ورضاه ، فالتجأوا إلى علم الباطن والتأويل الباطني ، فلا يمكن أن يكون القرآن أساسا لأي مذهب صوفي ، ومع ذلك استطاع الصوفيه متبعين في ذلك الشيعه أن يبرهنوا بطريقة التأويل لنصوص الكتاب والسنه معنى باطنا لايكشفه الله تعالى إلا للخاصه من عباده الذين تشرق هذه المعاني في قلوبهم في أوقات جدهم ، ومن هنا نستطيع نتصور كيف سهل على الصوفيه التسليم بهذا المبدأ من أن يجدوا دليل من القرآن لكل قول من أقوالهم ونظريه من نظرياتهم أيا كانت ، وأن يقولوا إن التصوف ليس في الحقيقه إلا العلم الباطن الذي ورثه علي بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ويلزم من هذا المبدأ أيضا ( مبدأ التأويل ) ، إن تأويل الصوفيه لتعاليم الإسلام قد يأتي على أشكال لاحصر لها ، وربما أدى إلى تناقض في العبادات والمسائل العلميه ،ولهذا لم تتألف من الصوفيه فرقه خاصه ، ولا كان لهم مذهب محدود يصح أن نسميه مذهب التصوف ، بل إن التعريفات العديده التي وضعت للفظ التصوف نفسه تدل على تعدد وجوه النظر في فهم معناه والتخبط فيه ، كذلك الحال في موقف الصوفيه من الشريعه ، فإن هذا الموقف يختلف بحسب كل صوفي ، الصوفيه اعتبروا أنفسهم خاصة أهل الله الذين منحهم الله أسرار العلم الباطن المودع في القرآن والحديث ، وأنهم استعملوا في التعبير عن هذا العلم لغة الرمز والإشارات التي لايقوى على فهمها غيرهم ، وهناك سبب آخر وهو أنهم تقولوا بكلمات كلها كفر وإلحاد ، ونقلا عن الباطنيه والتشيع والفرق الباطله الأخرى ، فلما سمع علماء المسلمين عن مقولاتهم كفروهم بها ، ورموهم بالإلحاد والزندقه ، فلم يسعهم إلا القول بالظاهر والباطن ، وأما محيي الدين ابن عربي ( وهو من غلاة الصوفيه ) فقد حول القرآن بمنهجه الخطير في التأويل إلى قرآن جديد ، يقول ابن عربي في تفسير قوله عز وجل : ألم ، أشار بهذه الحروف إلى كل الوجود ، لأن ( أ ) هي إشاره إلى ذات الله الذي هو أصل الوجود ، و ( ل ) أى العقل الفعال الذي هو جبريل ، وهو أوسط الوجود الذي يستفيض من المبدأ ويفيض إلى المنتهى ، و( م ) أى محمد الذي هو آخر الوجود الذي تتم به دائرته ، وهذا مايسمى بالتفسير الإشاري الصوفي الذي لايوجد له أصل لافي كتاب ولا في سنه ولا في آثار الصحابه وتابعيهم ، بل إن وجودهم ينحصر في عقول شيوخ الصوفيه العفنه ، ومن هنا فإنه يمكننا أن نعتبر دين الصوفيه دين باطني ليس له في دين الله حظ ولا نصيب ، بل هو دين زندقه وإلحاد تماما كدين الروافض المجوس والإسماعيليه والنصيريه والدروز .
يا ارحم الراحمين ارحمنا .. يا الله. وعافنا وأعفو عنا يا حي يا قيوم بجاه نبيك سيدنا محمد.. يا ارحمً الراحمين ارحمنا وعلى طاعتك وشكرك اعنا .. سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
رحمك الله يامن ادمنت على صوتك واحزنني فراقكك
الله يرحمة ويغفر له ويسكنه فسيح جناتة
ياالله ذكرياتي في تريم
رحم الله صوتآ اشتقنا آلية
يا ارحم الراحمين ارحمنا .. يا الله. وعافنا وأعفو عنا يا حي يا قيوم بجاه نبيك سيدنا محمد.. يا ارحمً الراحمين ارحمنا وعلى طاعتك وشكرك اعنا .. سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
نسأل الله أن يعظم لنا ولكم اﻷجر فتريم باتت تفقد كبارها ورجالها ومشائخها وأهل العلم أكثر من أي وقت مضى' فيارب إرحمنا وأرحمهم بفضلك وكرمك ي أرحم الراحمين ...يااارب ﻻ تعذبنا بذنوبنا وإسرافنا في أمرنا
Allahummaa sholi ala sayyidina maulana muhamaad
هكدا عندنا في المغرب مع اقتراب اذان الفجر تصدح المنارات بالتواشيح والابتهالات
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه في كل لمحة و حين واجعلنا يا رب بجاهه من أهل اليقين والتمكين و فتح المبين
اش هو التراحيم ؟
يدعو الله الرحمن الرحيم ان يرحمنا برحمته .. بصيغ مختلفة كلها تصب في النهاية الى طلب الرحمة من الله.. عشان كده سماها التراحيم.. صوته كله خشية وتقوى ورحمة اللهم ارحمه برجماتية .. امين
اللهم ارحمه برحماتك
صوفيه والعياذ بالله
هكذا وهابية في اي وقت و مكان و حال يسب و يلعن.. سبحان الله هؤلاء يتدين بالسب
Ibnu Muzakki
قل لي ماهو الفرق بين الصوفيه عباد الجيف وبين عباد الفئران في الهند !؟
Ibnu Muzakki
الصوفيه عندهم مصطلح (الذوق )
وبعد مده اكتشفت أنهم يتذوقون مخلفات 💩شيوخهم لأنها تقربهم إلى الجنه !
كيف يا صوفي تاكل 💩 وتريد دخول الجنه !!؟
ألا تعلم أن الجنه ليس فيها خبائث !!؟
أولا ايش تعرف عن الصوفية ؟
ما شاء الرجل حتى في رمضان سب، و هل كان النبي يسب؟ ألبس هو قال ما بعثت سببا و لا لعانا..
انت من أين تعلمت دينك ؟
Ibnu Muzakki
أعرف أنه دين ماعرفه خير البريه صلى الله عليه وسلم !
الصوفيه دين باطني :
*تسرب فكر التصوف من التشيع واعتنقه الصوفيه بتمامه وهو فكر تقسيم الشريعه إلى ظاهر وباطن ، وعام وخاص ، ومنه تدرج إلى التأويل الباطني والتفسير المعنوي وتفريق المسلمين بين عامه .وخاصه ، وخاصة الخاصه ثم أخذ المتصوفه بدورهم أفكار الشيعه ومعتقداتهم ، فآمنوا بها واعتقدوها ، وجعلوها من الأصول والقواعد لهم ، فقالوا مثل ماقال الشيعه والفرق الباطنيه :( العلوم الثلاثه : ظاهر ،وباطن، وباطن الباطن ، كما أن الإنسان له ظاهر ، وباطن ، وباطن الباطن ، فعلم الحقيقه ظاهر ، وعلم الطريقه باطن ، وعلم الحقيقه باطن الباطن ، وأما سبب التجاء الصوفيه إلى علم الباطن ، ومنه إلى التأويل هو أن الصوفيه لم يجدوا في القرآن والسنه مايمكن أن يكون سندا لهم على منهجهم ومسلكهم و يكون دليلا على طرقهم التي اختاروها ، والمناهج التي اخترعوها للوصول إلى الله ، والحصول على معرفته ورضاه ، فالتجأوا إلى علم الباطن والتأويل الباطني ، فلا يمكن أن يكون القرآن أساسا لأي مذهب صوفي ، ومع ذلك استطاع الصوفيه متبعين في ذلك الشيعه أن يبرهنوا بطريقة التأويل لنصوص الكتاب والسنه معنى باطنا لايكشفه الله تعالى إلا للخاصه من عباده الذين تشرق هذه المعاني في قلوبهم في أوقات جدهم ، ومن هنا نستطيع نتصور كيف سهل على الصوفيه التسليم بهذا المبدأ من أن يجدوا دليل من القرآن لكل قول من أقوالهم ونظريه من نظرياتهم أيا كانت ، وأن يقولوا إن التصوف ليس في الحقيقه إلا العلم الباطن الذي ورثه علي بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ويلزم من هذا المبدأ أيضا ( مبدأ التأويل ) ، إن تأويل الصوفيه لتعاليم الإسلام قد يأتي على أشكال لاحصر لها ، وربما أدى إلى تناقض في العبادات والمسائل العلميه ،ولهذا لم تتألف من الصوفيه فرقه خاصه ، ولا كان لهم مذهب محدود يصح أن نسميه مذهب التصوف ، بل إن التعريفات العديده التي وضعت للفظ التصوف نفسه تدل على تعدد وجوه النظر في فهم معناه والتخبط فيه ، كذلك الحال في موقف الصوفيه من الشريعه ، فإن هذا الموقف يختلف بحسب كل صوفي ، الصوفيه اعتبروا أنفسهم خاصة أهل الله الذين منحهم الله أسرار العلم الباطن المودع في القرآن والحديث ، وأنهم استعملوا في التعبير عن هذا العلم لغة الرمز والإشارات التي لايقوى على فهمها غيرهم ، وهناك سبب آخر وهو أنهم تقولوا بكلمات كلها كفر وإلحاد ، ونقلا عن الباطنيه والتشيع والفرق الباطله الأخرى ، فلما سمع علماء المسلمين عن مقولاتهم كفروهم بها ، ورموهم بالإلحاد والزندقه ، فلم يسعهم إلا القول بالظاهر والباطن ، وأما محيي الدين ابن عربي ( وهو من غلاة الصوفيه ) فقد حول القرآن بمنهجه الخطير في التأويل إلى قرآن جديد ، يقول ابن عربي في تفسير قوله عز وجل : ألم ، أشار بهذه الحروف إلى كل الوجود ، لأن ( أ ) هي إشاره إلى ذات الله الذي هو أصل الوجود ، و ( ل ) أى العقل الفعال الذي هو جبريل ، وهو أوسط الوجود الذي يستفيض من المبدأ ويفيض إلى المنتهى ، و( م ) أى محمد الذي هو آخر الوجود الذي تتم به دائرته ، وهذا مايسمى بالتفسير الإشاري الصوفي الذي لايوجد له أصل لافي كتاب ولا في سنه ولا في آثار الصحابه وتابعيهم ، بل إن وجودهم ينحصر في عقول شيوخ الصوفيه العفنه ، ومن هنا فإنه يمكننا أن نعتبر دين الصوفيه دين باطني ليس له في دين الله حظ ولا نصيب ، بل هو دين زندقه وإلحاد تماما كدين الروافض المجوس والإسماعيليه والنصيريه والدروز .
يا ارحم الراحمين ارحمنا .. يا الله. وعافنا وأعفو عنا يا حي يا قيوم بجاه نبيك سيدنا محمد.. يا ارحمً الراحمين ارحمنا وعلى طاعتك وشكرك اعنا .. سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين