مقتطفات من ماضي البثنة الجميل بلسان الوالد محمد أحمد الصفداني

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 9 фев 2025
  • لقاء مع الوالد محمد أحمد الصفداني الله يعطيه الصحه والعافيه من أهالي البثنه وحديثه عن ماضي البثنه الجميل وجوله في مناطقها الجبليه وافلاجها القديمه .. والحديث عن المخازن أي البيوت القديمه والتي تسمى الحامية والتي كانت تحفر في الأرض وبعده تبنى بالحصى والطين ..
    العريش والخيمة وبيت العسبق وبيت الحصى والحامية والعشه والمخزن والدهريز أو الدهليز وغيرها الكثير، جميعها مسميات من منازل قديمة كانت لسكان الإمارات في الماضي، أقاموا فيها على مختلف بيئاتهم الجبلية والريفية والصحراوية والساحلية. لكن الحياة الجبلية أخذت حيزاً كبيرا في بناء المساكن متعددة الأغراض، كما اختلفت الطرق والوسائل المتبعة في البناء عند سكان المنطقة .. خاصة بين الصيف والشتاء.. وكانوا قديما أهل الجبال والبر يسكنون في بيوت تسمى الحامية وجمعها بيوت الحوامي نسبة للبيوت المصنوعه من الصخور والدعن وسعف النخيل وزور النخل والسمر والبعض يستخدم العسبق وسمية بهذا الاسم لانها كانت تحميهم من كل شيء مثل الامطار والوديان والبرد والحيوانات وغيرها وتكون طريقة البناء كالتالي تحفر حفرة بمستوى معين تحت الارض وبعدها تبنى بجدران من الحصى اللى ان يبرز من الحفرة وبعدها يغطى بزور النخل أو العسبق أو توضع عليها الخيم .. ويكون البيت منخفض عن مستوى الارض وتكون له درجات .. #تقرير_رحاب_الظنحاني
    افلاج البثنه القديمه والبدائية الصنع .. قرية البثنة ، تقع في إمارة الفجيرة في الإمارات العربية المتحدة. تقع « قرية البثنة » في وادي حام، أحد أطول الأودية التي تخترق سلسلة جبال الحجر.
    وقد اعتمد اقتصاد هذه المنطقة منذ القدم على الزراعة والصيدوحتى الآن يعمل سكان هذه المنطقة بالزراعة والصيد. يتبع هذه المنطقة مساحات شاسعة من التربة الخصبة وما يحيطها من الأودية مثل وادي حام التي تحتوي على سد وادي حام.
    وجدت في البثنة العديد من الآثار التاريخية على أيدي علماء الآثار فكانت تعد هذه الآثار مواطن استقرار لأهالي المنطقة وتقع أغلبها في القسم الجنوبي من البثنة حيث تتوافر المياه وهذا ما يدل عليه أشجار النخيل الموجودة هناك. ووجد في هذه المنطقة الكثير من آنية الطين المحروق.
    في تسعينيات القرن الماضي تم اكتشاف أكبر وأهم قرية أثرية في البثنة الواقعة على الطريق الرئيس بين الفجيرة ودبي ويعود تاريخ القرية الأثرية المكتشفة إلى نهاية الألف الثاني وبداية الألف الأول قبل الميلاد بواسطه البعثة الأثرية الفرنسية وفي طريقها لاكتشاف المزيد من الآثار في المنطقة حيث أشارت مسؤولة البعثة إلى وجود قرائن وأدلة تفيد بوجود آثار أخرى بجوار القرية الأثرية المكتشفةستعمل البعثة على كشف النقاب عنها لمعرفة تاريخ هذه المنطقة بدقة..
    #الإمارات #الفجيره #البثنه #افلاج #عيون #مياه_طبيعية #مزارع #افلاج_قديمه #صناعه_بدائيه #توثيق #اماكن_في_الامارات #استكشف_الإمارات #استكشاف #مغامره #تاريخ #مغامره #مغامره_إماراتية #رحاب_الظنحاني #فريق_الوشق_الاماراتي_للمغامرات

Комментарии •