ماشاء الله على الحاج المجاهد الرائد عبد الدايم فصاحة اللسان و دقة الذاكرة ربي يرزقو جميل الصحة و العافية و طول العمر و الشكر موجه للصحفي الشاب على الإلمام بالموضوع و التحضير الجيد للحصة....
العقيد الطيب الجغلالي و الرائد محمود باشن و 13 الضابط من ولاية الرابعة التاريخية غدروا من طرف الخونة الأربع علي بن مسعود و موح القاضي و محمد شعباني و سليمان لكحل.
بما أنه أمين عام في المنظمة الوطنية للمجاهدين ، نتحداه أن يفتح ملف المجاهدين المزيفين الذين بلغ عددهم 800 ألف شخص كما قال المجاهد يوسف بن ملوك لكن لن يستطيع فعل ذلك لأغراض شخصية
يا صحفي لماذا لا تتكلم على اعدام موح القاضي و علي بن مسعود اللذان تم إعدمهما بعد غدر العقيد الطيب الجغلالي و الرائد محمود باشن و من معهم. هذا هو السؤال
لما تسمع لبعض الناس من الأفلان الذين لم يكونوا في النضال مثل محمد بلونيس فيأتي هذا عبد الدايم و يحاول تشويهه بالباطل و الله تحير و خاصة أنه نقل شهادة تاريخية أن أعضاء الأمانا كانوا في السجن و إلتقى بهم في سجن و مع ذلك مازال يحاولوا تشويهه بالباطل لأن ببساطة التاريخ يكتبه المنتصر و مستفدين لأن هذا عبد الدايم و أمثاله يتعمدون نكران الحقيقة و يشهدون شهادة الزور لأغراض شخصية و سياسية و حسبنا الله و نعم الوكيل لأن في كل العالم تجد الإخوة مختلفين من غير الطبيعي نشوه طرف على حساب طرف الأخر و بذلك هؤلاء الأفلان لا يعترفون بالتعددية بل بالدكتاتورية و لهذا 60 سنة من بعد مازال الحزب الواحد في السلطة لا يتعترف بالمعارضة و يتم تخوينها و لا يقبل الأفلان أي حزب يأتي في مكانه لأنه حزب فرنسا
الأن فهمنا لماذا يتم تخوين الشهيد محمد بلونيس رحمه الله الذي قتلته فرنسا في جويلية 1958 في معركة ، فقد كان معجب بالرئيس لحبيب بورقيبة الذي قام بخطوة الإستقلال الذاتي ثم يكمل الإستقلال و لهذا أراد محمد بلونيس ان تون المرحلة الأولى الإستقلال الذاتي ثم يكمل الإستقلال فتم تخوينه ؟؟؟ لكن فيما بعد قامت جبهة التحرير الوطني بنفس الطريقة الإستقلال الذاتي في مرحلة الأولى ثم يكمل الإستقلال من خلال إتفاقيات إيقيان التي قال عنها الشادلي لو علم المجاهدين بمحتواها لما وضعوا السلاحو بذلك يعني في هذه جبهة التحرير الوطني ليسوا خونة حسب منطق عبد الدايم ؟؟؟ إلا محمد بلونيس ؟؟؟ يا سبحان الله يخونون في الناس في الباطل لأنهم وقعوا في إختلاف فيما بينهم
لم أكن أنتظر في هذه الحصة أن ياتي واحد يدعي أنه مجاهد ثم ينافق عادي حيث في نفس الحصة قام بتخوين بالباطل جماعة محمد بلونيس رحمه الله بالمقابل لما سمع بأن جماعة بلونيس الذين كانوا في سجون فرنسا و تم إطلاق سراحهم عشية الإستقلال فلم يكن لديهم خيار و تحت ضغوطات إلتحقوا بجبهة التحرير الوطني و أصبحوا في حزب جبهة التحرير الوطني ففرح عبد الدايم و قال مبروك عليهم ؟؟؟ يعني كيف من جهة قام بتخوينهم و بعدها بارك لهم لأنهم أصبحوا في جبهة التحرير الوطني ؟؟؟ يعني الأن فهمنا منطقك و هو لابد تدخل إلى جبهة التحرير الوطني بالقوة و إلا تصبح خائن ؟؟؟؟؟ لا حول و لا قوة إلا بالله من النفاق و شهادة الزور و تخوين الناس في الباطل
ماشاء الله على الحاج المجاهد الرائد عبد الدايم فصاحة اللسان و دقة الذاكرة ربي يرزقو جميل الصحة و العافية و طول العمر و الشكر موجه للصحفي الشاب على الإلمام بالموضوع و التحضير الجيد للحصة....
بارك الله فيك استاذ عزالدين🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇪🇭
السلام عليكم أستاد ، نريد شهادات المجاهدين من الأمانا حتى نعرف الأشياء التي لم تكتب بعد
شكرا.
العقيد الطيب الجغلالي و الرائد محمود باشن و 13 الضابط من ولاية الرابعة التاريخية غدروا من طرف الخونة الأربع علي بن مسعود و موح القاضي و محمد شعباني و سليمان لكحل.
بما أنه أمين عام في المنظمة الوطنية للمجاهدين ، نتحداه أن يفتح ملف المجاهدين المزيفين الذين بلغ عددهم 800 ألف شخص كما قال المجاهد يوسف بن ملوك لكن لن يستطيع فعل ذلك لأغراض شخصية
يا صحفي لماذا لا تتكلم على اعدام موح القاضي و علي بن مسعود اللذان تم إعدمهما بعد غدر العقيد الطيب الجغلالي و الرائد محمود باشن و من معهم. هذا هو السؤال
الرجال حرروا البلاد و الخردة هذا جاء يفتي علينا
بوعلام بن حمودة حي يرزق
توفي في عام 2021
لما تسمع لبعض الناس من الأفلان الذين لم يكونوا في النضال مثل محمد بلونيس فيأتي هذا عبد الدايم و يحاول تشويهه بالباطل و الله تحير و خاصة أنه نقل شهادة تاريخية أن أعضاء الأمانا كانوا في السجن و إلتقى بهم في سجن و مع ذلك مازال يحاولوا تشويهه بالباطل لأن ببساطة التاريخ يكتبه المنتصر و مستفدين لأن هذا عبد الدايم و أمثاله يتعمدون نكران الحقيقة و يشهدون شهادة الزور لأغراض شخصية و سياسية و حسبنا الله و نعم الوكيل لأن في كل العالم تجد الإخوة مختلفين من غير الطبيعي نشوه طرف على حساب طرف الأخر و بذلك هؤلاء الأفلان لا يعترفون بالتعددية بل بالدكتاتورية و لهذا 60 سنة من بعد مازال الحزب الواحد في السلطة لا يتعترف بالمعارضة و يتم تخوينها و لا يقبل الأفلان أي حزب يأتي في مكانه لأنه حزب فرنسا
الأن فهمنا لماذا يتم تخوين الشهيد محمد بلونيس رحمه الله الذي قتلته فرنسا في جويلية 1958 في معركة ، فقد كان معجب بالرئيس لحبيب بورقيبة الذي قام بخطوة الإستقلال الذاتي ثم يكمل الإستقلال و لهذا أراد محمد بلونيس ان تون المرحلة الأولى الإستقلال الذاتي ثم يكمل الإستقلال فتم تخوينه ؟؟؟
لكن فيما بعد قامت جبهة التحرير الوطني بنفس الطريقة الإستقلال الذاتي في مرحلة الأولى ثم يكمل الإستقلال من خلال إتفاقيات إيقيان التي قال عنها الشادلي لو علم المجاهدين بمحتواها لما وضعوا السلاحو بذلك
يعني في هذه جبهة التحرير الوطني ليسوا خونة حسب منطق عبد الدايم ؟؟؟ إلا محمد بلونيس ؟؟؟ يا سبحان الله يخونون في الناس في الباطل لأنهم وقعوا في إختلاف فيما بينهم
لم أكن أنتظر في هذه الحصة أن ياتي واحد يدعي أنه مجاهد ثم ينافق عادي حيث في نفس الحصة قام بتخوين بالباطل جماعة محمد بلونيس رحمه الله بالمقابل لما سمع بأن جماعة بلونيس الذين كانوا في سجون فرنسا و تم إطلاق سراحهم عشية الإستقلال فلم يكن لديهم خيار و تحت ضغوطات إلتحقوا بجبهة التحرير الوطني و أصبحوا في حزب جبهة التحرير الوطني ففرح عبد الدايم و قال مبروك عليهم ؟؟؟ يعني كيف من جهة قام بتخوينهم و بعدها بارك لهم لأنهم أصبحوا في جبهة التحرير الوطني ؟؟؟ يعني الأن فهمنا منطقك و هو لابد تدخل إلى جبهة التحرير الوطني بالقوة و إلا تصبح خائن ؟؟؟؟؟
لا حول و لا قوة إلا بالله من النفاق و شهادة الزور و تخوين الناس في الباطل
مجاهد وبطل غصب عنك
سي عبد الدائم مجاهد من المجاهدين الشرفاء