My Rights - 11/11/2018 - د شادي إبراهيم - المثلية الجنسية ليست مرض

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 10 дек 2024

Комментарии • 14

  • @nariastars4714
    @nariastars4714 6 лет назад +14

    #proud of this doctor

  • @MustafaMustafa-jp9sh
    @MustafaMustafa-jp9sh 5 лет назад +3

    من الناحية الدينية المثلية تعبتر من الكبائر و عقابها شديد عند الله. أعتقد مفيش كلام تاني ممكن أقوله

    • @medmed8470
      @medmed8470 5 лет назад +5

      من المستحسن ان تخرس ولا تتكلم عن شيء لم تعشه و لا تحدثني عن المشايخ و للعلم انا لست مثلي و لا ادافع عنهم

    • @anonymouswoman8295
      @anonymouswoman8295 4 года назад

      ha bib 👏👏👏

  • @princess7179
    @princess7179 6 лет назад +2

    يا شب أنت عامل حالك دكتور....بتعرف قداي عم تخلي شباب و صبايا يغرقوا أكتر بالخطية...أنت حجر عثرة بوجه الكثير من الشباب و الصبايا...الله ينور

  • @monaabdallah7844
    @monaabdallah7844 6 лет назад

    طب شو هني اذا مش مرضى شو أسمن
    شاذين جنسياً🤮والا شو ياعمي انا شو دخلني

    • @gguuyy22
      @gguuyy22 6 лет назад +3

      S L لأنو الدول ألعربيه جاهله ومنافقه...

    • @gguuyy22
      @gguuyy22 6 лет назад +4

      اسمهم مثليين الجنس... مثلي 🏳️‍🌈

    • @rayaninuk-6918
      @rayaninuk-6918 6 лет назад

      ليش عم تابعي هادا الموضوع يا محترمة

    • @Nedal_Maresh
      @Nedal_Maresh Год назад

      @monaabdallah7844 طيب انقلعي محد مهتم لرايك انا مثلي الجنس وفخور في نفسي

  • @princess7179
    @princess7179 6 лет назад

    توبوا قبل فوات الأوان...هيدا اسمه دنس و زنى...رجعوا لا الله و الله بيشفيكن...ما توهموا حالكن أنه المثلية شي عادي...المثلية خطية و أجرتها الموت و النار.. و بعتقد الكتاب المقدس كان واضح بهالأمر...ما تغيروا بعملية الخلق...الله خلق البشر ذكر و أنثى ما خلقن ذكر و ذكر أو أنثى و أنثى.....و تذكروا غضبه على سدوم و عمورة بسبب المثلية أحرقها بالنار و الكبريت....ما تخلوا هالعالم و الشيطان يخدعوكم...توبوا قبل فوات الأوان...الله قادر على شفاؤكم

    • @medmed8470
      @medmed8470 5 лет назад +1

      @S L يعني هل هم خلقو كده ؟

  • @byoumyfelfel7319
    @byoumyfelfel7319 5 лет назад

    المثلية الجنسية فى سطور
    1- لا بد أن نفرق بين المثلية الجنسية عند الذكور وبينها عند الإناث، فالأولى أشد جرماً لأنها تعمل على نشر الأمراض الخطيرة (وهذا ليس عند الإناث) ونشر القتل أو الإنتحار بين الذكور، فلا يمكن أن نتصور رجلاً سوياً يقبل على نفسه أن يلمسه رجل آخر لمس الإناث، الأمر الذي يجعله يأبى ذلك على رجولته فيفكر فى الإنتقام بأبشع الوسائل المتاحة لديه.... فالمثلية (اللواط) تعنى الإعتداء المباشر على الرجولة مما يستوجب الدفاع عنها بأى طريقة (وهذا ليس عند الإناث أيضاً)
    2- المثلية الجنسية حرام بنص القرآن فيما يتعلق باللواط، وبالقياس فيما يتعلق بالسحاق... فأي سلوك يغنى عن إقامة علاقة سوية بين الذكر والأنثى فهو حرام شرعاً حتى ولو كان هذا السلوك هو ممارسة العادة السرية
    3- المثلية الجنسية عار على مرتكبيها فهم دائماً مثار تندر وسخرية بين أفراد المجتمع وهم دائماً منبوذين لأنها تخالف الفطرة البشرية التى فطر الله الناس عليها ولو أن كل شخص اتجه إلى نفس جنسه لفسدت الأرض تماماً وانقرض الجنس البشري
    4- المثلية الجنسية مرض بكل المقاييس، فهناك قاعدة يجب أن نتذكرها دائماً وهي (أن كل ما يخرج عن السواء فهو مرض) وقد كذب المثليون والمدافعون عنهم حينما زعموا أنها شئ طبيعي، فهو يساهمون فى نشر الفساد فى الأرض..... كما أن هناك أشخاص مثليين عولجوا وأصبحوا أسوياء وعددهم بالمناسبة ليس قليلاً..
    5- وأخيراً نعود إلى مسألة الحرام، فالله سبحانه وتعالى قد حرم اللواط بل وجعله جرماً كبيراً يستوجب الإهلاك والإنتقام من رب العزة، فهو يستاوى مع الكفر بالله، لذلك نجد أن الله تعالى قد أهلك الأمم السابقة نتيجة لكفرهم بالرسل والأنبياء ولم يهلك أى أمة بسبب آخر غير قوم لوط، ولم يهلك قرية مثلاً بسبب السرقة أو الزنا أو الربا أو أى جريمة أخرى...
    فالمثلي الذي يمارس (اللواط) ملعون ملعون ملعون