تحية حب وإحترام وتقدير لهذا البروفيسور الراقي المثقف النجيب محمد المنجرة هذا الإسم يذكرنا بالسياسي المناضل رحمة الله عليه السي المهدي المنجرة عالم الإقتصاد والسياسة ربما من عاءلته. لك جزيل الشكر والإمتنان على توضيحاتك العلمية الفذة كم هو جميل أن تصغي إلى ذو العقول الراقية وما يسردونه عن طريق الواقع المعاش شكرآ جزيلا لك بروفيسور محمد المنجرة زادك الله شرفا ورفعة من مدينة الصويرة العتيقة أحييك و أضع قبعتي لسمو علمك ❤
ما قلته ما ينبغي ان يكون، اما الواقع مرير أستاذ مع احتراماتي، علمك غزير في المجال وتعجبني طلاقيتك في الكلام. إنك اكثر من رائع، حسن النية في العلاقة يصبح موردا، ومنبعا للخدمات، المال العواطف،المساندة...لكن غالبا في بلادنا الطرف الآخر وإن كان حسن النية يعتبر ذلك حقه وواجب بدون مقابل، مع الانتباه، وتقلص جانب العاطفة، نجد انفسنا داخل علاقة غير منطقية، ليس فقط مع غريب باسم الحب، بل حتى مع اباء ميسورين يتكلون على بعض ابنائهم لصالح ابناء آخرين، مع إخوة، وعائلة، والله لا أشتكي وإنما علينا ضبط فكرة العطاء لأنها هيشة فضفاضة، تاكل بلا رحمة في مجتمع انتهازي لا تليق به المعايير والأسس المبدئية او الغربية، لهذا علينا ان نعطي بقاييس محسوبة، وننتظر المقابل بدون مزايدات...
تحية حب وإحترام وتقدير لهذا البروفيسور الراقي المثقف النجيب محمد المنجرة هذا الإسم يذكرنا بالسياسي المناضل رحمة الله عليه السي المهدي المنجرة عالم الإقتصاد والسياسة ربما من عاءلته.
لك جزيل الشكر والإمتنان على توضيحاتك العلمية الفذة كم هو جميل أن تصغي إلى ذو العقول الراقية وما يسردونه عن طريق الواقع المعاش شكرآ جزيلا لك بروفيسور محمد المنجرة زادك الله شرفا ورفعة
من مدينة الصويرة العتيقة أحييك و أضع قبعتي لسمو علمك ❤
شكرا دكتور اتمنى من الشباب ان يطبقوا كلامكم وهذا في مصلحتهم و شكرا على العطاء
ما شاء الله
ذهبنا بعقلية الزمن الأصيل ضحي واعطي لكن تنتظر يوما المقابل خاصة عندنا يزداد بك العمر لكن يخيب الظن .
فاستنتجت الوسطية هي أحسن تصرف لا ضرر ولا ضرار .
شكراً بزاااف 😊
والله حتى عندك الحق هادشي علاش كايتزوجو شهر ولا شهرين ويتفارقو
ما قلته ما ينبغي ان يكون، اما الواقع مرير أستاذ مع احتراماتي، علمك غزير في المجال وتعجبني طلاقيتك في الكلام. إنك اكثر من رائع، حسن النية في العلاقة يصبح موردا، ومنبعا للخدمات، المال العواطف،المساندة...لكن غالبا في بلادنا الطرف الآخر وإن كان حسن النية يعتبر ذلك حقه وواجب بدون مقابل، مع الانتباه، وتقلص جانب العاطفة، نجد انفسنا داخل علاقة غير منطقية، ليس فقط مع غريب باسم الحب، بل حتى مع اباء ميسورين يتكلون على بعض ابنائهم لصالح ابناء آخرين، مع إخوة، وعائلة، والله لا أشتكي وإنما علينا ضبط فكرة العطاء لأنها هيشة فضفاضة، تاكل بلا رحمة في مجتمع انتهازي لا تليق به المعايير والأسس المبدئية او الغربية، لهذا علينا ان نعطي بقاييس محسوبة، وننتظر المقابل بدون مزايدات...
Ces m'as conceptions du couplé la dernière partie pour le reste ces de l'hypocrisie à l ETA purrrrr merci
المرأة طاقة إستقبال والرجل طاقة عطاء
زينتها هههههه قولي المرأة خاصها غير ما تاخد والراجل مكلخ هههه
اوا الى بديتي كتعطي و مكانش المقابل هههه