اعتراف ضباط المباحث بتعذيب المواطن محمد غزاي الميموني حتى الموت

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 29 сен 2024
  • أعتراف ضباط المباحث بتعذيبهم لمواطن حتى الموت وهو محمد غزاي دون أي تهمه موجهه له... بل كانت المسأله للأنتقام فقط بسبب حادثة شجار عندما حاول ضابط المباحث مضايقة محمد غزاي المطيري ورفيقه صياح الرشيدي وحصل بينهم شجار في منطقة حولي أخذ ضابط المباحث رقم لوحة سيارة المطيري واستطاع منها إخراج عنوان سكن المطيري وتتبعه حتى استطاع مواجهته بالفروانيه وحاول ضابط المباحث أن ينتقم من المطيري والرشيدي بتلصيق تهم عليهم وإجبارهم على الإعتراف بها بالإكراه وعندها رفض المطيري الاعتراف بجرائم لم يرتكبها وبنفس الوقت وافق الرشيدي على أن يعترف بجريمه لم يرتكبها وهي قتل خادمه اندونسيه لكي يهدأ ضابط المباحث ولكي لا يتعرض للتعذيب ويحمي نفسه مؤقتا وتم إرسال الرشيدي لمخفر الاحمدي لإثبات إعترافه بجريمة قتل خادمه لم يرتكبها وبعد فترة أكتشف الضباط بأن قضية الخادمه قد تم إمساك قاتلها الحقيقي وبذلك لا يستطيعون تلصيقها بالرشيدي فحاولوا تلصيق تهمه آخرها به فرض الرشيدي وتعرض للتعذيب بمخفر الاحمدي وبينما كان الرشيدي بالمخفر قام ضباط المباحث بأخذ المطيري لجاخور بكبد بعد أن رفض تلصيق التهم به جزافا مارسوا به أنواع التعذيب لمدة يومين وبعدها نقلوه لمخفر الاحمدي واستكملوا تعذيبه حتى مات... وهذه هي القصه التي رواها صياح الرشيدي للمحققين وهي نفس القصه التي أعترف بها ضباط المباحث أمام النيابه العامه

Комментарии • 160