Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
عبدالله العصيمي :مرحبا بِ اِسمِ رَبعٍ مَجدهُم ما يغيبلابةٍ كِلُ طالة عِزّ تِحرِي بهايا علي لا تروحِ اِبعِيدٍ خلّك قريبالجبالَ المِنِيفه عاويٍ ذِيبهاعلي البقيلي :البقىَ بِ اِسم اَهَل طالَه وقالَه وطِيبعِزوةٍ مِن قديمَ الوقتِ يا طِيبهاانتِ يا ذيب قِدّامك على الدّرب ذيبلَيلِتِك ظنّتي مَنته بساري بهاعبدالله العصيمي :فِيهِ عِلمٍ يصِيبُ وعِلمِ لا ما يصِيبوالوِجيهَ الرّدّيُه يا الله اِتصِيبهامَنتِ لاقي براسَ الضّلعِ سَمنُ وحليبواللّيالي ترىَ الله عالمٍ غيبهاعلي البقيلي :كِلّ ما قِلتِ طابَت عِلّتِك ما تِطِيبعيُت اِطّيبِ مَدري وَيش اَسَوّي بهاالمطِيّه تودّي كِلّ يومُ وتِجيبوالعصىَ ما تِجنّب عن عراقيبهاعبدالله العصيمي :البَلا والجَلا فاللّي يحَدرَ الشّعيبكِلّ عِدٍ يغثرب في مِشاريبهاالمِطِيّه علاها وَسمٍ مِثلَ الصّلِيبميرِ وَدّ المِطِيّه لا تِجيني بَهاعلي البقيلي :اَذّن الظّهرِ والمسجد ما جا له خِطيبوالجماعه ما تدري مِن يصلّي بهاغيرِ صاحِبكَ الاوّل مَنتِ لاقي صٍحِيبيا حِلَيلَ الطّروق اللّي تِغنّي بهاعبدالله العصيمي :انتِ وَضعِك مَعَ الاذانِ وَضعٍ غريبوالمِجانينِ تِحشَر في سرادِيبهايا صِحِيبَ العتيبي فِيكِ شكٍ ورَيبنعرفِ اِسلَيمِ ما نجهَل فَ اَسالِيبهاعلي البقيلي :لو تعَلّم مِن اَكبَر مِنكِ ما هُو بعَيباللّيالي تعَلّم مِن تِجاريبهاما وِصِلْكُم مِن السّلمانِ شيٍ يريبغيرِ مِشعاب واحِد مِن مِشاعِيبهاعبدالله العصيمي :انتِ مٍن فوقِ عينِك شِفتِ عين الرّقيبكاشفٍ خطوتك قِدّامِ تمشي بهايا غريبٍ على قولَ العرب كُونَ اَديباِحتِفِظها بصدرك لوّ ما لِي بهاعلي البقيلي :يا العصيمي اِهِيبَ اَثركِ عِلّه اِهِيبفيهِ حاجه مِن البارح تِهذري بها
طاروق كايف بمعنى الكلمه والعصيمي السنه هذي بالذات متجلّي ويصمخ بيوت صح
عبدالله العصيمي :
مرحبا بِ اِسمِ رَبعٍ مَجدهُم ما يغيب
لابةٍ كِلُ طالة عِزّ تِحرِي بها
يا علي لا تروحِ اِبعِيدٍ خلّك قريب
الجبالَ المِنِيفه عاويٍ ذِيبها
علي البقيلي :
البقىَ بِ اِسم اَهَل طالَه وقالَه وطِيب
عِزوةٍ مِن قديمَ الوقتِ يا طِيبها
انتِ يا ذيب قِدّامك على الدّرب ذيب
لَيلِتِك ظنّتي مَنته بساري بها
عبدالله العصيمي :
فِيهِ عِلمٍ يصِيبُ وعِلمِ لا ما يصِيب
والوِجيهَ الرّدّيُه يا الله اِتصِيبها
مَنتِ لاقي براسَ الضّلعِ سَمنُ وحليب
واللّيالي ترىَ الله عالمٍ غيبها
علي البقيلي :
كِلّ ما قِلتِ طابَت عِلّتِك ما تِطِيب
عيُت اِطّيبِ مَدري وَيش اَسَوّي بها
المطِيّه تودّي كِلّ يومُ وتِجيب
والعصىَ ما تِجنّب عن عراقيبها
عبدالله العصيمي :
البَلا والجَلا فاللّي يحَدرَ الشّعيب
كِلّ عِدٍ يغثرب في مِشاريبها
المِطِيّه علاها وَسمٍ مِثلَ الصّلِيب
ميرِ وَدّ المِطِيّه لا تِجيني بَها
علي البقيلي :
اَذّن الظّهرِ والمسجد ما جا له خِطيب
والجماعه ما تدري مِن يصلّي بها
غيرِ صاحِبكَ الاوّل مَنتِ لاقي صٍحِيب
يا حِلَيلَ الطّروق اللّي تِغنّي بها
عبدالله العصيمي :
انتِ وَضعِك مَعَ الاذانِ وَضعٍ غريب
والمِجانينِ تِحشَر في سرادِيبها
يا صِحِيبَ العتيبي فِيكِ شكٍ ورَيب
نعرفِ اِسلَيمِ ما نجهَل فَ اَسالِيبها
علي البقيلي :
لو تعَلّم مِن اَكبَر مِنكِ ما هُو بعَيب
اللّيالي تعَلّم مِن تِجاريبها
ما وِصِلْكُم مِن السّلمانِ شيٍ يريب
غيرِ مِشعاب واحِد مِن مِشاعِيبها
عبدالله العصيمي :
انتِ مٍن فوقِ عينِك شِفتِ عين الرّقيب
كاشفٍ خطوتك قِدّامِ تمشي بها
يا غريبٍ على قولَ العرب كُونَ اَديب
اِحتِفِظها بصدرك لوّ ما لِي بها
علي البقيلي :
يا العصيمي اِهِيبَ اَثركِ عِلّه اِهِيب
فيهِ حاجه مِن البارح تِهذري بها
طاروق كايف بمعنى الكلمه
والعصيمي السنه هذي بالذات متجلّي ويصمخ بيوت صح