معنى قوله تعالى: ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة | معالم 2
HTML-код
- Опубликовано: 30 май 2017
- 🔷🔷
مواعيد بث البرنامج
بتوقيت مكة المكرمة
🔷🔷
✅ الرسالة:
البث الأصلي: 05:00 صباحا
✅ فورشباب:
البث الأصلي:16:20 عصرا
✅ المجد العلمية:
البث الأصلي: 13:25 ظهرا
بث الإعادة: 00:50 صباحا
✅ المرابطون:
البث الأصلي: 20:30 مساء
بث الإعادة: 06:50 صباحا
✅ حضرموت:
البث الأصلي: 16:00 عصرا
✅ طيبة:
البث الأصلي:01:30 صباحا
✅ القصيم:
البث الأصلي: 18:00 عصرا
✅ التناصح:
البث الأصلي:18:05 عصرا
بث الإعادة: 05:05 صباحا
✅ كيف:
البث الأصلي:00:30 صباحا
✅ المغاربية:
البث الأصلي: 10:00 صباحا
🔷🔷
مواعيد بث البرنامج
بتوقيت مكة المكرمة
🔷🔷
✅ الرسالة:
البث الأصلي: 05:00 صباحا
✅ فورشباب:
البث الأصلي:16:20 عصرا
✅ المجد العلمية:
البث الأصلي: 13:25 ظهرا
بث الإعادة: 00:50 صباحا
✅ المرابطون:
البث الأصلي: 20:30 مساء
بث الإعادة: 06:50 صباحا
✅ حضرموت:
البث الأصلي: 16:00 عصرا
✅ طيبة:
البث الأصلي:01:30 صباحا
✅ القصيم:
البث الأصلي: 18:00 عصرا
✅ التناصح:
البث الأصلي:18:05 عصرا
بث الإعادة: 05:05 صباحا
✅ كيف:
البث الأصلي:00:30 صباحا
✅ المغاربية:
البث الأصلي: 10:00 صباحا
حفظ الله شيخنا
اللهم ارحم و اغفر وتب على أمة محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
ياالله اللهم صل على محمد وآل محمد يارب العالمين
جزاكم الله عنا و عن الاسلام كل خير
بارك الله فيك يا شيخ
الله يحفظ شيخنا
بارك الله بيك❤️
بوركت شيخنا الكريم
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
اللهم نسئلك الفو والعافية في الدنيا والآخرة
جزاك الله خير
والدليل الاخر..ان الله وعد الكافرين النار...ووعد المؤمنين بقوله من فضة كانت قواريرا
امة واحدة معناه على دين واحد مقبول هو الاسلام...ولوكان الكفر مقبول لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم الخ....القصد ان الدين هو الاسلام والعباده لله وحده دون شريك...والدليل ان ابراهيم كان امة فانتا لله شاكرا لاانعمه
ماشإاللہ جزکم اللہ
اسلام علیکم ورحمة اللہ
اردو میں بھی بتاٸیں
في أي قناة يُعرض هذا البرنامج؟
المعنى لذكر الله في القرآن انه سوف يوعد هم بذلك...ولكن الله او عدهم النار
القصد في الاخره
المعنى : إذا أصبح كل الناس أغنياء فلن يستفيد أحد من ماله ، كما يقول المثل : إذا أنت أمير وأنا أمير فمن يسوق الحمير ، فلذلك جعلهم ذرجات في الأرزاق ليسخر بعضهم بعضا أي الفقير يعمل لدى الغني مثل قصة قارون كان من المجرمين الأغنياء وعنده عمال يعملون له فإذا أعطي لعماله نفس ما أعطي لقارون حينها لن يجد قارون من يعمل له ولن يستطيع التفاخر على أي أحد وحينها سيرجع قارون عن الكفر لأنه عندما كفر أراد العلو في الحياة الدنيا والتفاخر على البسطاء فإذا أعطي للبسطاء نفس أموال قارون فلن يستفيد أحد من غناه لأن من شروط الأستمتاع بالأموال أن يكون هناك فقراء يعملون كخدم عند الشخص الغني ، فإذا أصبح الجميع أغنياء فلن تجد عمالا ، وبالتالي سيتراجع حينها قادة الكفر واتباعهم عن الكفر بما أنه ليس هناك فائدة من الكفر ولن يجد قارون خدم يعملون له لأن الجميع أصبحوا أغنياء وحينها سيتركون الكفر و سيجتمعون على الايمان إضرارا وليس طوعا ، فخلاصة الامر إنهم في البداية يجتمعون على الكفر من أجل الحصول الأموال ثم تظهر مشكلة الكساد وعدم الأستفادة من الأموال التي من أجلها كفروا وبالتالي سيرجعون من الكفر ويجتمعون في الاسلام إضرارا وكرها وليس طوعا ، من أجل ذلك يعطي الله العاجلة ( الدنيا ) لمن يشاء قال تعالى ( من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها مانشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ) . يخبر الله تعالى أنه ما كل من طلب الدنيا وما فيها من النعيم يحصل له ، بل إنما يحصل لمن أراد الله ما يشاء ، فقادة الكفر مثل قارون وغيره سبب كفرهم لأنهم يريدون العلو في الحياة الدنيا وهذا يتطلب أن يكون هناك الدهماء الذين يتبعونهم ، فإذا أصبح الجميع أغنياء فحينها لن يكون هناك حافز لقادة الكفر لكفرهم مما يعني بقاءهم اسلام إضرارا وكرها وليس طوعا وهذا هو سبب الأمتناع الذي يمنع في جعل الجميع أغنياء ولهذا السبب جعلهم ذرجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا ، ولهذا تجد الدهماء ( فقراء أهل الكفر ) يلومون قادة الكفر يوم القيامة .ومن أراد التأكد من هذا فاليقرأ الآية التي قبلها قال تعال ( أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ ۚ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (32) . في الختام نسأل الله الهداية للجميع والسلام على من أتبع الهدى .
السلام عليكم
ما رأيك في :
يقول الله تعالى : لو كنا نريد أن نوحد الناس على الإيمان و نبقيهم كذلك، لعاقبنا في الدنيا نكاية بكل واحد انتقل إلى الكفر و خرج عن الأمة الموحدة المؤمنة بأن نجعل للمؤمنين بيوتا من فضة وووو ...ألخ.
يعني كلما زاد عدد الكفار و خروجهم من صفوف المؤمنين كلما زادت المتع الدنيوية اطرادا على المؤمنين.
و هذا بمعرفة الكافر أنه هو سبب النعم على المؤمنين...
حينها ستتوحد الأمة على الإيمان من الأول . و هنا تأكيد ضمني أن متاع الدنيا هو الدافع للكفر.
لكن الله يقول إن هذا ينتهي بإنتهاء الحياة الدنيا. و الله يريد و يفضل جزاء الآخرة الباقي و الأبدي.
و الله أعلم و أستغفر الله.
الكفر يعود على الامة الواحدة
الكفر يلا يضر إلا صاحبه نحن فقط نحذر الناس
اشم فيه رائحة الشواء لشدة احتراق كبده🤔🤔🤔
هذه الآيه تذكر أهمية المعمار الذي يقوي الامم ويجذب الناس ولهذا لم يعطي الله عز وجل الكفار هذا يعني داود عليه السلام عمل حضاره لدرجه انه عمل الجن له محاريب ابنيه يصعد عليها بالسلالم وأيضا صحون كبيره كالاحواض وذكر قصة قارون الذي نسب النعمه له وعاقبه لانه لم ينسبها لله عز وجل واغتر بنفسه وتعرف مامعنى المؤلفة قلوبهم وكيف يأثر المال عليهم وسيوف النبي عليه الصلاة والسلام المرصعة بالجواهر
ما فهمت معنى لولا يكونوا أمة واحدة في الباطل, ممكن أحد يشرح؟
يعني لولا خوف الله علي عبده المؤمن أن يفتن ويكون في صف الكفرة
Kanzy Mahmoud .شكرا لك فتحت مقطع للشعرواي رحمه الله وكم مقطع لشيوخ بس مافهمت عليهم
@@kanzymahmoud714 جزاك الله خيرا
@@kanzymahmoud714 لولا لطف الله ورحمته بدال كلمة الخوف نسبة الخوف الى الله لا تليق جزاك الله خير❤
معنى الآية أيها الإخوة الكرام أن المؤمنين سيكون لهم في الدنيا بيوتا اسقفها من فضة وعليها معارج للسماء ، ولن يجعل الرحمن للكافرين به مثل ذلك ، كي لا يكونوا امة واحدة مع المسلمين... وكل ذلك هو متاع الدنيا والآخرة عند الله للمتقين
هذا والله تعالى اعلم واعز واكرم
ويؤتون الزكاوات
اسلوب المقدم سيء مع مقام الشيخ الصحيح ألا يعترض فالشيخ يرد عليه فيسكت من الأدب أن يقول متسائلا ولو قيل كذا فهذا أليق بمقام أهل العلم ، ولكن طريقته مستفزة مع أن الشيخ يلجمه في كل اعتراض .